المصاب لم يمت وحالته العامة متوسطة...تأكدوا من الخبر

أنا لا أعرف الحيثيات، ولكن لما يكون القضاء ...، والمحامين ... والقوي بياكل الضعيف فيهم (وبالتالي موكل المحامي الضعيف بياكل روح الخل بسبب ضعف محاميه) ولما يكون الرش شغال، بتاخذ الحكم اللي بدك إياه. مررنا بمثل هيك موضوع، ومع كل الإستئناف اللي صار، ضل الحكم الأساسي نافذ وأجبرنا على التنفيذ بسبب قرار المحكمة، علما أن القرار غير قانوني. وكل ما تفتح تمك، ياعالم هذا غير قانوني، بيجيك الرد، طب ليش محاميك وقع بالموافقة. حتى وفي اسوأ الحالات، وإذا المحامي وقع بالموافقة وقبول الحكم، هل هذا يعني نهاية الطريق. هذا هو حال القضاء الشرعي يا سادة لدينا، وربنا على الظالم، وكل قوي فيه أقوى منه. وللعلم، لما الإنسان بيحس بالظلم وإنه ما في حد ينصره، مع الأسف الشديد، بيصير الشخص مضطر ياخذ حقه بإيده طالما القانون مو جايب له حقه. وهذه هي النتيجة التي ترونها في الخبر

قربت

المراسلين في المحكمة هم اقوى الشخصيات، حط بإيده 20 دينار واعطيه الورق، وفريرة بيجيك الورق مختم وموقع ومضبط حسب الأصول. المراسلين بيضحكوا على الكل في المحكمة وبيفوتوا للديوان أو لدى أي من القضاة وبيبدوا ياسيدي وياستي، ولا يستطيع أحد مقاومة لسانهم المعسول وبيوقعوا على العميات. الأسوأ من المراسلين هم كتبة المحكمة، إلا من رحم ربي، بيكتبوا ما يطلبه المحامي القوي في المحضر، وبيوقع المحامي الضعيف زي الأعمى من غير ما يقرأ، وبيطلع القرار اللي وقع عليه ما إلو علاقة بالقرار الذي تم التحدث به والإتفاق عليه في قاعة المحكمة. ولم يقرأ حضرة المحامي الضعيف القرار بعد ما يرجع على المكتب، ويرى أن ما ذكر في القرار مختلف عن الإتفاق، ويرجع للمحامي القوي المفتري لتعديل القرار، يقول له (صرت مبلغ موكلي بالقرار وما بأقدر أعمل أي شيء). والموكل طبعا بياكلها في جنابه. كيف تريدون أن يوفقنا الله ويرحمنا إذا كان تعاملنا بهذا الشكل. حسبي الله ونعم الوكيل في كل من ظلم وافترى في المحاكم الشرعية، حسبي الله ونعم الوكيل في كل من أكل حرام لتمرير قرارات بالباطل

حسبي الله ونعم الوكيل على المحامي الي بينباع وبينشرا ولكن انا مررت بنفس موقف صاحب تعليق رقم 2 وبسبب سوء المحامي ظلمنا وليس لنا الا حسبي الله ونعم الوكيل والله حرام يا ناس بيكفي ظلم على يد من اقسم على احقاق الحق ومساندة المظلوم وما يحصل الأن هو مساندة الظالم وحتى القضاء والقاضي ليس عدلا في ايامنا هذه من ينصرنا اذا قضائنا ليس عادل وغير منصف ليس لنا الا الله ينصر المظلوم ولو بعد حين ويقولون لك لماذا محاميك وافق اسألوه لماذا وافق على ظلم موكله لماذا يأكل مال حرام ويطعم ابناءه حسبنا الله ونعم الوكيل

"" يا مسترخص اللحم عند المرق تندم "" ... الرخيص رخيص وبنشرى والغالي سعره فيه ... المحامي اللي بوخذ ثضيتك بـ 200 دينار ببيعك بـ 100

عفوا على تعليق المواطنه التي قالت ان المراسلين اقوى من في المجكمه (ان المراسلين هم اكثر فئه في المحكمة مظلومين لان هم الذين يتقاضون ادنى رواتب واي مشاكل تقع في المحكمه هم اول من يتهمون بها من ناحية انهم ياخذون المال انا لا انكر لكن هذا من الذي يرونه في مجريات العمل التعب الذي ينالونه اثناء العمل ايضا وايضا اريد ان اقول انه ليس كل شخص مسماه مراسل ننظر الى الفئه المرتشيه هناك اناس لا يتعاملون بهذا الشي والمراسل ايضا لا ياخذالمبلغ الذي تم تحديده وانما هو اقل بكثير وبكثير من ذلك المبلغ )ان الغلط اولا واخرا على من هم مثل تلك المواطنه لانها قد تعاملت مع مثل ذلك النوع من المراسلين.........
انت محاميه ولست مواطنه بمناسبة الحديث فقولي الحق يا......... :oops:

والله ما استرخصنا، ورحنا لمحامي كبير، بس زي ما بتعرف، المحامي الكبير عنده محامين زغار في المكتب بيوديهم، علما أننا سألناه قبل أن نسلمه القضية، إذا كانت القضية مو قد المقام بالنسبة له، ولكنه أكد بأن القضية سواء صغيرة أو كبيرة تلقى نفس الإهتمام، واحنا ياغافل الك الله، وسلمناه القضية. اللي كان يتابع من عنده من المكتب، اكتشفنا لاحقا بعد ما وقع الفاس بالراس بساطته وشخصيته البسيطة، حيث ضحك عليه المحامي المفتري بالمشاركة مع كاتب المحكمة، وتم كتابة حكم لاعلاقة له بالكلام الذي تم في قاعة المحكمة ووقع محامينا كالأعمى عليه (لأنه حسبما قال لاحقا، إنهم بالعادة لا يقرأون المحضر مرة ثانية إذ يفترض أن الكاتب يخط ما يقال في الجلسة). وما زال العرض مستمرا وما زلنا نعاني من النتائج. المصيبة الأكبر، أنه عند تقديم الإستئناف، تم رد الدعوى والتأكيد على تنفيذ القرار. وربنا على الظالم ياخذ النا حقنا منه.

أولا، أؤكد لك أنني مواطنة ولست محامية. ثانيا، لست أنا من تعامل مع المراسلين، بل الطرف الثاني في القضية، وعملوا له اللي بده اياه، لدرجة الحصول على توقيع رئيس المحكمة على أوراق، وكله افتراء. بدك أكثر من هيك. وزي مابتحكي، في نسبة ناس مناح، بس بشكل عام، هذا هو الواقع الأليم الذي نمر به، والذي صدمنا منه، إذ كنا نعتقد أن الأمور تمشي في المجريات المعتادة، والقرار سيكون حسبما ينص عليه القانون، لكن الصدمة كانت (من محاميك يحدد القرار الذي تحصل عليه، محامي مفتري يحصل القرار الذي يريده، محامي ضعيف يخسر موكله حقه). هل تريد أكثر من ذلك يا سيد