لازال الطريق سالك رغم التشققات لكي نمضي في تسويق انفسنا في تسامحنا ورحمتنا وتعاضدنا واخوتنا في محيط عربي ملتهب. هي دعوة لننظر جميعا الى نصف الكوب الممتلىء يحدونا الامل بالغد والايمان بوطننا وقيادتنا التي لن تؤل جهدا في ان تقود سفينتنا الى مرفا الامن والامان. مناكفاتنا لن نجني منها عنبا ولن نجني شيئا مابين الردم والماد والبعض يعتلي من تراكماتنا ومناكفاتنا سلما ينبح من فوقه. والله اقسم ان كثيرون يكشرون عن انيابهم لهذا الوطن واذا اردت ان تعرف وتعي مايحاك ومايضمر البعض لهذا الوطن من شر وحقد... لنغلق هذه التشققات حتى لاتلج الديدان والاقزام منها... لرأب الصدع نحتاج الى اعلام نقي واقلام وطنيه يؤطرها حب الوطن وقيادته والرحمة بهذا الشعب..... نحن شعب يعرف الطارؤون من اين تؤكل كتفنا ليس لضعف فينا ولكن لسلبيتنا وضعف انتمائنا وضياعنا بين صالونات نخبنا ورجالات السياسه
كل الأردن يشهد للحراك الشبابي الشعبي في الطفيله بالسلميه والروح الوطنيه أما من يقف ضده فهم من عاملي أو متقاعدي الأجهزه الأمنيه والجيش وهم منظمين ومدعومين من المخابرات والامن ،وهذه وسيله أخرى لجات لها هذه الأجهزه لاثاره الأنقسام والفتنه بين أبناء الطفيله بعدما فشلت في قمع ووأد الحراك الوطني الشريف بعدما فشل أسلوب الترحيب والاعتقالات ......!!!
المعارضة هي للفساد وللفاسدين والموالاة هي لابناء الوطن المخلصين , وبما ان الامور مازالت بيد الفاسدين ولم نر من وراء الوعود بمحاسبتهم الا اقوالا فارغة ليس لها رصيد من المصداقية فلنقف جميعا وراء المعارضة وندعمها لتستمر وتتسع وتكبر الى ان نتخلص من الفاسدين الذين باعوا الاردن بلا ثمن .
الافضل يا سيد خالد المجالي ان نكون في صف كل من يريد محاربة الفساد ولا اعتقد ان التمييز بين الفاسد والوطني اصبح صعبا الى هذه الدرجة..!!!
وخطوتكم رائعة جدا وقد تجمع الشمل وتوحد الصفوف..وفقكم الله
خطوة تستحقون الاحترام عليها ونشد على ايديكم استاذ خالد وعلى يد ابن الطفيلة احمد الحجاج على هذه الخطوة المباركة فالطفيلة تتمزق حاليا ولطالما كانت المحافظة التي تغنى اهلها بالوحدة والاخوة بين كل ابناءها
الموالاه هي مجموعه لا تذكر عددا وهذا شيء واضحح للعيان وهم موالاه ضد المجهول .اما ان المعارضه و الموالا مناصف فهذا مرفوض لان الموالاه مجموهة همل و سرسريه لا يذكر عددها مع جميع المغريات الماديه التي رفضها كل شهم.اما المعارض فهي ضد اي انسان يعارض الاصلاح و محاربة الوسخين في هذا البلد
بشرفك قديش بتقبض على كل تعليق من الباشا الذهبي..يخرب فنكم
كل الاردن تقول ان هناك لغطا وضبابية بالطفيلة بخصوص العمل السياسي بما فيه ذكر موقع آخر ان عدد المشاركين بفعالية موالية لا يزيد عن 70 شخصا مع بخشيش 50 دينار..لماذا لا تزودنا كل الاردن بحقيقة الموقف..؟؟!!
لكن كل الاردن تقمصت دور هيئة او وكالة استعلامات او اعلام حكومية في وعدها للقراء "بتنظيم جولة صحفية لعدد من وسائل الاعلام قريبا للمحافظة للوقوف على كافة التفاصيل في لقاء سيجمع المسميات جميعها في خندق واحد لنقل صورة واضحة بدأت تصبح ضبابية امام الرأي العام"..
صدقني اني قمت بعد الرجال العقال المحترمين الكبار وكان عددهم ما يقارب 500 رجل اما بالنسبة الى المناسف فلا وجود لها ولا حتى صحن ( مجللة ) والمصاري غير موجودة نهائياً حرام عليكو لذا اقول الى الكتاب الاكارم ان يتقو الله في هذه المحافظة وان يبتعدو عن اثارة الفتن والنعرات التي لا تفيد احد وان ينقلو الحقيقة التي ترضي الله عز وجل بعيداً عن ارضاء طرف على حساب الاخر وان يقفوا من الجميع مسافة واحدة لأن الوطن للجميع ونحن جميعاً لهذا الوطن لكي نحافظ على مقدراته وانجازاته لأننا بدونه لا شيء اقولها مرة اخرى عودو الى ضمائركم حياكم الله
تمرير هذا المقال على موقعك يا خالد المجالي يثبت أن البوصلة عندك صاير فيها انحراف :
قبل أسبوع استقصدت المناضلة توجان فيصل بالنقد وقولتها ما لم تقل!
واليوم يبدو انه دور حراك الطفيلة الذي تدعي انك لا تعرف له هوية وأصبحت تخلط بينه وبين جماعة الرعود.
يبدو أن البراغماتية أصبحت تنتقل بالعدوى خصوصا إذا كان الفيروس من عيار دغمي.
مش الله بكفي استغفال لعقولنا!