المسيرة المليونيه اللازمه هي لكنس صحفيي التدخل السريع الذين طالما كانوا ابواقاَ لتزييف وعي المجتمع . الهجوم على النواب (مع اعتراضنا على أدائهم) نعرف اغراضه فالهجوم هو على السلطه التشريعيه ومحاوله تحجيم هذا الدور , وكم تمنيت لو ركز الكاتب على تشكيل النائب الشقران وبعض النواب تحرك شعبي لأستعادة الفوسفات وهذا هو سبب هجومكم الحقيقي .

زبدة المقال هي ان رزقنا بات مثل الطيور كل يوم بيومه

أراهن الجميع أن أكثر من نصف النواب الحاليين سوف يعود في الانتخابات القادمة وتحت ظل اي قانون انتخابي....الفساد في الشعب نفسه الذي اخرج مثل هذه الأشكال

الاخ ابو طير هذا مكافأة نهاية الخدمة لهم مقابل سكوتهم عن الفساد

الأستاذ الفاضل هنالك اتفاقية دولية واحدة تعنى بالعلاقات الدبلوماسية (القنصلية) بين الدول اسمها اتفاقية فينا للعلاقات الدبلوماسية. الاتفاقية مهمة لأنها- ما يعلم أي دارس للقانون- أساس العلاقات الدبلوماسية وهى تهم طلبة سنة أولى حقوق في دراستهم للقانون الدولي العام , وتهم طلبة دبلوم القانون العام في دراستهم أيضا للقانون الدولي العام , وتهم أيضا طلبة دبلوم القانون الدولي. وأزعم بأن احد من نوابنا الأفاضل يعلم ماهية الاتفاقية و/أو سموها على التشريعات الأردنية عملاً بأحكام مادة في الدستور الأردني تنص على سمو الاتفاقيات الدولية على التشريعات المحلية. وبالتالي لاطمنك بأن الدول الأخرى واتفاقية فينا لن تعدل تلبية لطمع وجشع نواب أكاد ازعم أنهم لا يفقهون شيئاً لناحية هذا التشريع. وازعم بان الحصانة المرجوة هي فقط داخل الأردن ولغايات التهريب كما هرب أخ لهم من قبل وهي باعتقادي للزعامة و الفشخرة على الفاضي كون ليس هنالك شخص له صفة دبلوماسية عابرة للحدود وبدون تخصيص وهو ما ايقنوه وجحدته ألسنتهم ودمتم

أولاً : اختلف مع بعض مايكتبه السيد أبو طير لأنه يذكرني بدور هيكل ,واتفق مع البعض الآخر ! ومنها هذا المقال , بل أنني أؤيده بالمطلق ,, وذلك حتى لا يُصبح جواز السفر الدبلوماسي " جواز ا بمواصفات وماركة أُردنية " !! وبالتالي يصبح مخجلا لكل من يحمله !! وحتما سيصبح كذلك حين يحمل هذا الجواز كل منْ هبّ ودبّ ... ولمدى الحياة!! وربما سنرى تشريعاً لاحقاً سيقرره النواب لتوريث هذا الجواز للأبناء!! وللتوضيح فان الجواز لا يمنح الحصانة لحامله إلاّ خلال ادائه المهمة الدبلوماسية فقط , وللعلم أيضاً فان من حق الدول الأُخرى التي لا يكون الشخص معتمداً فيها بحكم عمله الدبلوماسي فيها أو التواجد المؤقت بحكم المهمة الرسمية أن تُخضع الشخص - أي تلك الدول - لكل الإجراءات التي تُطبّق على حملة الجوازات العادية مثل التوقيف والتفتيش والتأخير ,, بل أن الشخص الدبلوماسي في سفره الى دولة لا تعتبر دولة مرور إجبارية قد يتعرض لمعاملة عادية ,, وليست التسهيلات التي تُقدم له أكثر ليس من خدمات تحت مفهوم المجاملة . وأعني بانه لو كان هناك دبلوماسياً معتمدا لدى لبنان ويقوم بالمرورعبر سوريا لمركز عمله فانّ السلطات السورية كدولة ثالثة تمنحه التسهيلات والرعاية ,, أمـّا إذا غادر الى الكونغو مثلاً لشمّة الهواء فللسسلطات الكونغولية الحق في أنْ تعامله معاملة عادية فقط
والمهم والأهم من كل ذلك وهذا أقوله لكل منافذ الحدود الأردنية أمن عام أو جمارك أنّ المواطن الأردني حتى ولو كان يحمل عشر جوازات دبلوماسية فوق بعضها البعض لا يتمتع باية حصانة في بلده . وأُكرر لا..لا..لا.. لا يتمتع بأية حصانة !! وعلى كل الأجهزة العاملة أن تعرف هذه الحقيقة وأن تبتعد عن المجاملة , وحتى أكون أكثر وضوحاً أقول أنْ تبتعد عن الرهبة والخوف .

الجواب معروف عن صرف الجواز والراتب التقاعدي .. لاننا في مؤسسة تجارية تقوم على البيع والشراء وقبض ودفع الثمن .. فان النواب باعوا ضميرهم وقرارهم بالتصويت ضد قرار لجنة التحقيق في لصلصة الفوسفات والثمن جواز دبلوماسي وراتب تقاعدي .
اما الكاتب الكريم فاقول له " احترنا يا قرعة من وين نبوسك " مرة مع توجهات النظام ومرة ضده .. مرة مع الحق ومرة مع الظلم الفاحش .

طير وولي يا باابو طير ارتاح وريحنا وسيبك من تقليد القلاب

السلام عليكم اوجه شكري وامتناني العميق للقائمين على هذا الموقع الرائع
اتمنى من جميع الفلسطينيين في شتى بقاع الارض ان يكتبوا
مدونات وتحميل فيديو وصور وكل ما يمكن ان يسهم في تحرير فلسطين
من العدو الصهيوني بواسطة الانترنت والترجمة الى كل لغات
... العالم ليثبتوا للعالم ان فلسطين دولة عربية اسلامية
وانه لا يوجد شيء اسمه اسرائيل وان الشعب
الفلسطيني موجود وله الحق في تحرير وطنه من
الاحتلال الصهيوني بجميع الوسائل المتاحة بدأنا بالوسائل
الدبلوماسية اذا لم تعطي النتيجة في تحرير
فلسطين سوف نلجأ الى المقاومة والوسائل العسكرية
ارجو من جميع من يهمهم تحرير فلسطين ان يخصصوا
ساعة يوميا على الاقل للكتابة بكل لغات العالم
وهذا اقل شيء يمكن تقديمه للوطن . فلسطين دولة عربية
اسلامية حرة ابية وستبقى شاء من شاء وابى من ابى