سوالف

اين سبب المشاجرة والسبب هو جوهر الخبر اما الاكتفاء بتوعد المعايطة بفصل المشاغبين وما هي جنسيات الوافدين هل هذا سر من اسرار الامن القومي الاردني .

هذا ليس اعلام . نريد معرفة شيء من التفاصيل. الأردني بطبيعته لا يعتدي على الاخوة العرب. ما هي الأسباب؟ كفى اعلام نص كم؟؟؟ وليس المقصود كل الاردن.

اؤيد طلب ضابط متقاعد رقم 2 يجب ان ينقل الخبر بالتقصيل من المسبب بهذة المشاجرة و جنسيات الطلبة الوافدة و اسبابها حتى لا تكون وسيلة للقنوات الفضائية نقل الخبر مشوهة و يبلش الحكى عن الاردن و تشوية السمعة الطيبة عن الاردن البلد المضياف لكل العرب

سبب المشاجرة ماشي بس شو بدكم بالجنسيات ولا في جنسيا يجوز الاعتداء عليها وجنسيا لا يجوز يا عيب عليكم هيك يعامل الضيف , هزلت

يقول الحنيطي:ان صورةالاردن المشرقه ستبقى مشرقه كماأرادها جلالة الملك .ولااعرف السر في هذا القول الخارج عن السياق واقحام جلالة الملك في طوشه. وهي اقوال اعتدنا عليها في أدبيات المنتفعين الذين ليس لديهم شيء يقولونه ولا شيء يفعلونه ظنا منهم أنهم بهذا القول يبرؤا أنفسهم ويجدوا لانفسهم مخرجا سهلا .أين هذه الصوره المشرقه التي يتحدث عنهاالاستاذ؟ يبدو أن لدى الاستاذ نوع من عمى الالوان بحيث أنه يرى الغروب شروقا. لانستغرب ابدا مثل هذه الاقوال في مثل هذه المواقف المخزيه.مش واحد حج 16حجة عحساب الشعب المنهك يقول بأنه حج وفقا للصلاحيات التي صدرت باراده ملكيه من ابي الحسين وبرعاية الهاشميين .

شو هالطلب المهم . بدك الجنسيات ؟ اما انت واللي ايد طلبك واقعين اكيد

كل موقع بنشر حسب هواه وما يراه مناسبا وربما موقع كل الاردن من الوعي بان لا يثير ما يسيئ للوطن الا ان مواقع كثيره ذكرت تفصيلات كامله وللاسف ان طلبه كانو ثملى تهجموا على معرض لطلية وافدين من 7 دول عربية وكانوا الضحايا 5 سعوديين و2 يمنيين ام همكم انتقاد الوزيرة .... ارجوا النشر

بغض النظر عن السبب لا يستحق أبدا التصرف بهمجية وحشر الوافدين في المسرح بعد أن اصابوا عدد منهم بعنصرية حرام عليكو يا ناس دعوها فإنها منتنة وهذا إحدى الآسباب رجوعنا الى الوراء العرب جميع الشعوب سبقونا ونحن نلاحق اولاد طايشيين لملئ فراغنا حرام والله حرام

مهما كانت الاسباب والمسببات فالاصل على المضيف ان يحترم المضاف ويحميه ويكرمه لا ان يقتله وسلبه ماله ويعتدي علية بالضرب ان ما حصل لا صلة له بطلاب جامعات لانهم ليسوا طلاب بل عبلرة عن شباب شوارع يوسيؤن للجامعات وللوطن ويجب عدم السكوت عليهم .
ألم يشاهدوا زيارة جلالة الملك للجامعة الاردنية وجامعات الشمال اعتقد انهم لم يكونا في داخل البلد وان دل تصرفهم يدل على همجية وأمية جامعية واعتقد جازما انهم لم يحضروا للجامعة من اجل الدراسة ولو كان حضورهم للدراسة لاحترموا الجامعة واحترموا البلد واحترموا اهلهم ، ولكن الظاهر ان اهلهم يتحملون المسؤولية كاملة.

اعتقد الخبر منقول بحيادية
للاسف العنصرية المقيتة و الانفس المريضة و الامراض منتشرة في بعض طلبة الجامعات
ومنبعها الاساسي التربية و المنشأ ...

سبب المشاجره طالب سكران دخل على المعرض واساءالتصرف وصدوه الطلاب المغتربين نادى قرايبه وولعت ..لا مؤامره ولا مدبره .وللعلم الذي يدعي انه ينبذ العنف واستقال هو اول من اشترك فيها .اتصل لقرايبه وجمعهم حوله ..فزعه

باي حق تهدد معالي الوزيرة الطلبة بالفصل؟ وكيف تتجاوز القانون الذي ينظم لائحة عقوبات الطلبة داخل كل جامعة؟ واين معالي الوزيرة في كل المشاجرات التي تحدث في كل جامعاتنا بين الطلبة الاردنيين؟ وهل فقط علينا ان نرضي الطلبة العرب اما الطلبة الاردنيين فعليهم ان يذهبوا الى الجحيم؟ وماذا ستكون العقوبات اذا كان الطلبة العرب هم المتسببين بالمشكلة؟ الجيد في الكلام فقط هو كلام رئيس الجامعة الذي يقول ان الجامعة ستتعامل بانصاف مع الطرفين، فهل اعتبرت الوزيرة من كلام الرئيس قبل ان تطلق تهديداتها وكأنها حاكم عسكري وليست اكاديمية؟ على الوزيرة ان تتراجع عن كلامها وعلى رئيس الجامعة ان يكون اكثر حزم بالرد عليها وان يرفض تدخل اي كان بصلاحيات مجالس الجامعة التي فوضها القانون لهذه المجالس ولم يعطيها لمعالي الحاكم العسكري الدكتورة رويدا، واقول في النهاية اذا كانت ادارة الدكتورة لملف التعليم بهذا الشكل فعلى الجامعات السلام

استطاعت قوات من عشيره .. تقدر 1000 طالب من التغلب علا 5طلاب وافدين ياعيب العيب الي استحو ماتو

أين عاداتنا ألأردنية ألأصيلة؟
أين اكرام ألضيف والمحافظة عليه؟
ياخسارة، اصبحت أكبر مهامنا ألتباهي باءضرار ألوطن وتلطيخ سمعته وخلق ألفوضى وعدم ألأمان وألأكثار من ألأعتصامات والتعدي على سلطات ألدولة!!

أولا: الطلاب العرب ليسوا أجانب في جامعاتنا
ثانيا: الجامعات الحقيقية تخلق بيئة جامعية صحية و صحيحة تنمي شخصية الطالب و ترتقي بها إلى الأعلى
ثالثا: أي جامعة في الدنيا يمكن أن يكون بها طالب مجنون أو ما شابه لكن العيب هو تكرار العنف في السنوات الأخيرة بشكل مضطرد و العجز الظاهر لحل المشكلة عند كل القيادات الأكاديمية
رابعا: إن الغالبية العظمى ممن هم في مواقع القيادة في جامعاتنا ووزارتها يفتقرون لمواهب القيادة الأكاديمية و فلسفة الحياة الجامعية و إن فاقد الشيء لا يعطيه
خامسا: طلابنا مظلومون و لم تقدم لهم تلك القيادات أي حياة جامعية حقيقية و إنما امتحانات تتضارب مع امتحانات و و ضع نفسي متوتر دائما (مشاكل مواصلات, تسجيل, الخ)
سادسا و أخيرا القيادة الأكاديمية هي التي:
1. تقول للدولة أوصلوا ما تجبوه من ضرائب باسم الجامعات للجامعات
2. و تقول للدولة أيضا أتركوا العلم و التعليم و البحث بعيدا عن الجهات ال.....
3. ترعى أجواء ايجابية و عادلة لشؤون هيئات التدريس لا أن تتلاعب بالترقيات عسفا و ظلما
4. لا تصنف الأساتذة و كبار الموظفين (مين معي و مين ضدي)
5. لا تقول لرئيس مجموعة بحثية (شيل فلان لأنه بحكي علينا)
6. لا تعلن أن 80 بالمائة من طلبتها يمارسون الغش ثم تعجز عن فعل أي شيء لحل المشكلة
7. لا تستغل وجودها في المنصب للإبداع في أساليب تعيين الأقارب و المحاسيب
8. لا تعين النواب و العمداء بناء على استعدادهم للطاعة العمياء و ليس الكفاءة و القيادة
9. تذكي روح الأسرة في الحرم الجامعي و ليس روح الإحباط و التنافر و التوتر
10. تكافئ المحسن و تعاقب المسيء لسمعة الجامعة و ليس العكس

وزيرة التعليم العالي هددت بفصل المتسبب اي بعد بيان من هو المتسبب اقرا بالطويل وليس بالقصير ثم ليش حضرتك ما تصير وزير تعليم عالي

كلامك صحيح و قس على ذلك أكثر القائمين على الجامعات في البلد بل و في العالم العربي كله, فالمآسي نفسها و السبب نفسه!

أما ما تراه من وضع اللخايم (جمع لخمة) و الطناجير (جمع طنجير) و السخفاء الرخيصين و أدعياء العلم و محترفي السرقة العلمية و ضعاف الشخصية في كثير من مواقع القيادة الأكاديمية و التعليم العالي في العالم العربي فما هو إلا أحد أعراض المرض الذي يفتك بأمتنا منذ عقود!

المرض الذي جعل بلادنا الغنية تكتظ بالفقراء و الفاسدين

المرض الذي أعادنا للذل بعد أن أعزنا الله لقرون طويلة

المرض الذي أوصل شبابنا لحرق أنفسهم في الشوارع من اليأس!

المرض الذي نفى خيرة شبابنا من أوطانهم ليخدموا أمريكا و أوروبا

المرض الذي أظنه قد فجر الربيع العربي: فهاهنا أمل بالتغيير الحقيقي بعد الأمل بالله لعل هذه الأمة تعود أمة عزيزة قوية موحدة تقدم الخيرة من أبنائها لمواقع الريادة و القيادة بدلا من اللصوص و ضعاف النفوس و أدعياء المعرفة!

انا ضد الفصل للطلاب لانه الطالب الوافد يجب ان يحترم البلد ايضا الذي هو فيه ويعامل الطالبات كاخوات له وان المال ليس كل شيء فكرامة الانسان اهم من المال وعفوا الطالب الوافد بماله يفكر نفسه ان تملك الجامعه واهلها والبلد وكل شيء فنحن سعب نفتحر باسلامنا وعروبتنا ومليكنا ولا نقبل الاهانه مهما كانت من اي طالب وافد فعليهم جميعا احترام اهل البلد وبناته والمحافظه عليهم فنحن لنا معتربين طلاب لماذا لا يتصرفوا مثل الطلاب الوافدين عندنا خارج الاردن الرجاء النشر

اولا يا عزيزي انا اكتب باسمي واسم عائلتي وعيب تستهزء باسماء عشائرنا
وبعدين اذا بتدافع عن وزيرتك رويدا فيا سيدي ليش بس التقت الطلبة العرب واعتذرت منهم ولم تلتقي الطلبة الاردنيين؟ يعني مبين انها متهمة الطلبة الاردنيين من اول وبعدين انا اسأل سؤال منطقي هو باي حق تتدخل الوزيرة بشؤون الجامعات التي هي من اختصاص مجالس التأديب في الجامعة؟ اما بالنسبة لاكون وزير او غير وزير فانت تعلم ان اي حد يمكن ان يكون وزير في الاردن واكبر دليل معالي الوزيرة التي تدافع عنها والكل يعرف لماذا اصبحت وزيرة اول مرة وثانية مرة، الطابق مفضوح يا اخي وبلاش نضحك على بعض وكأنها امرأة خارقة، وكلنا بنعرف شو عملت بالجامعة الهاشمية من انجازات، وام شاء الله بتصير ضابط

سقط المتاع بدهم يعوضوا ما فاتهم من مجد في الوقت الضائع -كثره عدديه مع قلة فعل