mbarak lljame3 wa llostad Moustafa
تهانينا للأستاذ مصطفى الرواشدة . انت مربي فاضل تستحق كل الأحترام
مبروك خال أبوعمر وعقبال مركزالنقيب الذي تستحقه بكل جدارة واستحقاق ومن بعدها إن شاء الله ممثل لواء عي في مجلس النواب الذي نتشرف أن تكون ممثلنا في مجلس الوطن
فوز العوران بهدلة سياسية ..... طلعوه من السجن يكفيكم الصفعة السياسية بفوزه وهو في سجنكم بتهمة اطلالة لسان
الف مبروك و ان شاء الله بتكون نقيب المعلمين كلهم . بتستحقها
مبروك لجميع الأساتذه الأفاضل الذين نالوا ثقة زملاؤهم وربنا يعينكوا على بناء نقابه تحقق تطلعات وآمال المعلمين والمعلمات
الف مبروك للاستاذ مصطفي الرواشده النجاح الساحق وتستحق كل خير والف الف الف مبروح للصقور الكتلة الوطنيه والى الامام جهود طببة ومباركه وجزاكم الله الف خير .
مبروك النجاح لكل من الاساتذة الكرام : سفيان الحباشنه وجمال العونه ومحمد العضايله والستاذ العزيز طارق البستنجي وأسأل الله العلي العظيم رب العرش العظيم ان يشافي الاستاذ نعيم بخيت النواصره انه ولي ذلك والقادر عليه.
مبروك للفائزين بالانتخاب ولكن مايعيب النتائج خلوها من المناضله ادما زريقات
الف مبروووووك تستاهل يا استاذ مصطفى الرواشده ويا استائ سائد العوران ... مبروك للوطن رجالاته الاحرار والى المزيد من الإنجاز ...
للأستاذ الرواشده فضل كبير في انشاء نقابة المعلمين فهو رائد وفارس قصة الكفاح لأجل انشاء النقابه!!
اخي سياج الثورات يصنعها العضماء ويقطف ثمارها الانتهازيون والله انني ججل من ادما زريقات لان ظلم ذوي القربى اشد مضاضة على النفس ومن فاز بدل ادما في القصر يعرفه الجميع والله ما ناضل ساعات من اجل النقابه ولكن هو النظام الانتخابي الاعوج الذي ياخذ الصالح بعروى الطالح ستبقى ادما النشميه الكركيه وان خسرنا جولة فلن نخسر المعركة
تصحيح فوز الكتله الاخوانيه وليست الوطنيه؟
الف مبروك للاستاذ الفاضل
مصطفى الرواشدة
كل الحب والاحترام والتقدير لك
وللكرك الابية .
من اهم الطبقات العاملة في المجتمع ان لم تكن اهمها هم طبقة المعلمين والمعلمات.للاسف الشديد هؤلاء مغبونون ومضحوك على لحاهم وبالكاد يعترف بهم المجتمع كفرشة مسلحة اسمنتية لاقامة بنيان المجتمع فوقها.لو كنت صانع قرار لجعلت ربع ما يصرف على الامن والدفاع لصالح الكعلمين بل اكثر فهو اهم من الجيش والمخابرات والامن في ضمان المستقبل .انظروا الى تجربة ماليزيا في هذا المجال واين كانت واين اصبحت.
نعاهد المربية الفاضلة ادما زريقات على مواصلة الطريق