A perfect recipe for the Islamists

بسم الله الرحمن الرحيم
عدد الأصوات المثالي الذي يمنح الأقليات الحق والوسيله بالتمثيل الفعلي ويمنع تصلت الغالبيه، هو إعطاء الشخص أصواتا تعادل عدد نواب دائرته. بذلك يمكن حسابيا حمايه حقوق المواطن. على ما يبدو، إن القانون الجديد سيقوم بمعالجة ألإدعاآت الأجنبيه حول ما يدعى بمنقوصى الحقوق وبذات الوقت محاولة إضفاء الصيغه الوطنيه الأردنيه على الإنتخابات. حمى الله الأردن وطنا وشعبا وملكا.

( ومفتوحة كذلك امام ترشح النساء والمسيحيين والشركس والشيشان.)
اقسم بالله عيب مجرد ذكر هاي العباره !!!
هو يعني النساء والمسيحين والشركس والشيشان مش مواطنين حتى يذكروا كفئات استثنائيه !!!
متى رح نصل لمفهوم الدولة الوطنية !!
لكني اعرف لماذا وضعت هذه العباره .. لان كل نظام الانتخاب المقصود منه استحواذ فئوي لاتجاه سياسي واحد فوضعت هذه العباره التطمينية لطمأنة انه يا انتم لكم ايضا حصة لن نحرمكم منها !!!

يعني وضعه مش مية بالمية بجوز بس أفضل من قبل

ليش الزرقاء مش محسومه عدد سكانها مليون و100 الف يعني سدس المملكه 3 دوائر ومظلومه بتكون لكن نتمنى اعادة النظر بالتوزيع ولا نطلب العدالة المطلقه فالعدالة في السماء ولكن لا يموت الذيب ولا تفنى الغنم

لا للبهلوان ومنصور معا

رقم 2 كلامك جواهر ... انا إذا ما باخذ أصوات بعدد المقاعد سوف أقاطع ...

هذا قانون أسوأ من ألي سبقه. خلصنا من الصوت الواحد اجانا قانون أبو صوتين. لا يعقل أن يكون عدد الأصوات متساوي في كل الدوائر بينما عدد النواب في هذه الدوائر غير متساوي. بما معناه يعني في عمان إذا واحدة من الدائرتين تنتج عشر نواب كيف يكون لي ألحق في إنتخاب إثنين منهم فقط. إما نساوي عدد الدوائر بعدد النواب أو يكون لكل ناخب عدد مساوي لعدد نواب دائرته. أي حكي غير هيك سيكون إستنساخ للتجربة الفاشلة بالقانون الحالي وستأخذنا عشرين سنة أخرى حتى نعدله لقانون أبو الثلاث أصوات.

المنطق ان عدد الاصوات تساوي عدد المقاعد....

ما هو الجديد؟ ما زالت الكوتا.... اليس المواطنون سواؤ امام القانون؟ فلماذا الكوتات وهذا مقعد مسيحي وهذا شيشاني وهذا و...وهذا
لماذا لا نطبق القاعدة الاساسية في القانون " المواطنون امام القانون سواء"
فمن اراد ان يترشح عليه ان يترشح على انه مواطن اردني بغذ النظر عن" عباراتكم الهزيلة من شتى الاصول والنابت" هذه العبارة هي التي زرعت الفتنة

دولة مزعومة عمرها يزيد عن سبعين عاما ولا تزال تتعثر بانتخابات مفروض ان تكون تحصيل حاصل مثل باقي بلاد الله الواسعة.اذا كان كل المواطنين متساوون فلماذا اذن للشركس والنصارى والنساء مقاعد مضمونة؟ اذا كان بلدا واحدا وشعب واحد فما الغاية من نائب بالف صوت ويفوز ونائب بعشرة الاف يرسب؟ لو كان الشعب مصدر السلطات وهو صاحب الكلمة الاولى والاخيرة لكان وضع البلاد والعباد يختلف كثيرا عما هو عليه.حتى ذلك الحين سبقى القوم يتلاعبون وكان الامر يحتمل الهزل والولدنة.انظروا الى الهند بها عشرات اللغات والديانات والطوائف والملل والنحل .اين الهنود واين العرب من بين الامم.عمري يزيد عن الخمسين ولم انتخب مرة واحدة في حياتي والظاهر انني ساختم ما بقي لي بدون التمتع الحقيقي بذلك الحق وبدون ان اعرف ان لي تمثيل حقيقي في دائرة صنع القرار الذي حتما يمسني ويمس ابنائي من بعدي.