أضف إلى المفضلة
الجمعة , 24 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
بحث
الجمعة , 24 كانون الثاني/يناير 2025


"النواب" يقر مادة قانونية تحظر حزب جبهة العمل الإسلامي

16-04-2012 02:39 PM
كل الاردن -


كل الأردن - نسف مجلس النواب قبل قليل بعض تعديلات مشروع قانون الأحزاب المعدل، ما أثار جدلا واسعا، ويتوقع له إثارة العديد من المواقف في الساحة السياسية.
فقد صوت المجلس بالموافقة على اقتراح يحظر ترخيص الحزب السياسي على أساس ديني، ما فسره رئيس اللجنة القانونية للنواب النائب محمود الخرابشة بأنه تعديل يطال حزب جبهة العمل الإسلامي، ويفرض عليه تغيير مسماه أو حله.
كما أقر مجلس النواب في جلسته اليوم مادة تعيد ارتباط الأحزاب السياسية بوزارة الداخلية، بعد أن عدلت اللجنة القانونية للنواب المادة أصلا، وربطت الأحزاب بوزارة العدل، ما اعتبر يومها تعديلا ايجابيا يدعم الحياة السياسية والحزبية.


(الغد)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
16-04-2012 02:44 PM

افضل قرار لهذا المجلس

2) تعليق بواسطة :
16-04-2012 02:59 PM

What about "Christian Democrats" ruling party in Germany...!!!!...o

3) تعليق بواسطة :
16-04-2012 03:06 PM

وألله أنني لا أحبكم كنواب, ولم أصوت لأحد منكم ولم أطرق باب احدكم ولن افعل ....ولكن أن فعلتم ذلك وحضرتم الأحزاب الدينيه فسوف أرفع أحتراماً لكم ,وسوف اعتبر ألأردن تسير حقيقه على درب الأصلاح , وان الأردن تختصر مسافه طويله قطعتها اوروبا مع الأحزاب الدينيه ولذلك تطورت الدوله المدنيه هناك .
اما عالمنا العربي المعذب بالجهل , والدجل فلا يزال يدفع الأثمان تلو الأثمان لخطايا المتمسحين بالدين ومحتكري تفسيرة , فها نحن نستعد لمتابعه حرب جنوب وشمال السودان , وشكراً لجهود البشير (الأخواني) الذي اقصى مواطنيه الجنوبيين مما قسم السودان . كما نتابع مسلسل الحرب الأهليه الدائمه (التي لن تقف ) في العراق الحزبي الديني الطائفي, كما نلاحض التوتر الدائم في البحرين ولبنان, هذان البلدان المعذبان وكان من الممكن أن يكون لبنان سويسرا العرب لو فقط تبنى الدوله المدنيه وابتعد عن الطائفيه .أما السعوديه وأيران (قيادات قاطرة المشاريع الدينيه في الأقليم ) فقد وصلا ليس فقط لأقصاء الأديان الأخرى وأنما لأقصاء أتباع المذاهب والأجتهادات الأخرى في نفس الدين, بل أن النتيجه المنطقيه لمنهجهما أن لا يرى أي منهما عدواً في العالم الأ الدوله المذهبيه الأخرى أما أسرائيل التي (تحتل فلسطين) فليست على قائمه الأعداء لديهما .

يا قومي ,هل يستوعب الشعب الأردني الدروس الواضحه ويتعلم من تجارب الآخرين أم يكرر تجربه الحصاد المر ليأتي بعد مئه سنه ويحضر اي حزب ديني .

4) تعليق بواسطة :
16-04-2012 03:28 PM

الى السيد المغترب , الحزب الديمقراطي المسيحي الألماني مثله مثل حزب العداله التركي , لا يطرحان نفسهما كأحزاب دينيه ولا يسمح القانون الألماني أو التركي بذلك .
وأنما ينتهج الحزبان الأخذ بالمباديء العليا للدين المسيحي والأسلامي من حيث (الأنحياز للفقراء والعداله الأجتماعيه) ولا يمكن أن يتحدث الحزبان بطقوس الدين فهذا محضور .

ولذلك من الطبيعي أن تجد انتساب الكثير من المواطنين الألمان الأتراك المسلمين للحزب المسيحي الديمقراطي فهو يخاطب الشرائح المجتمعيه بغض النضر عن دينها ,فالدين ليس شئناَ سياسياً للحزب .
وهذا ما يؤكدة حزب العداله والسيد أردوغان حول العمل في مظله العلمانيه التركيه ويرفض وصف الحزب بالأسلامي , بل أن حزب العداله التركي يتبنى سياسات انفتاحيه كبيرة في الأقتصاد والسياحه وذلك لتوفير فرص العمل .

5) تعليق بواسطة :
16-04-2012 03:34 PM

خطوة رائعة

6) تعليق بواسطة :
16-04-2012 03:45 PM

أفضل قرار حزبي ديمقراطي في تاريخ الاردن والله هذا القرار هو مفتاح الديمقراطية الحقيقية

7) تعليق بواسطة :
16-04-2012 04:12 PM

نعتذر

8) تعليق بواسطة :
16-04-2012 04:35 PM

افضل شئ عمله مجلس الثلاث واحدات 111---هذه هي الدوله المدنية فعلا...لا احزاب على اساس ديني او عرقي.......

9) تعليق بواسطة :
16-04-2012 05:05 PM

الدين لله والوطن للجميع .

10) تعليق بواسطة :
16-04-2012 05:22 PM

خطوة لاتستحق التقدير
فالاصل في الموضوع لم يتغير حيث أن التغيير بجب أن يكون في السياسه العامه للدوله من حيث اتاحة الفرصه للجميع ممارسة الحياه السياسيه وابراز الدور الذي يستطيع ان يقوم فيه والبرامج الوطنيه التي تخدم الوطن,وعلى الدوله أن تتبنى سياسة تنميه سياسيه للمواطن والاجيال القادمه ليتسنى للجميع القدرة على اختيار ممثلهم السياسي كحزب وايصاله تحت القبه اما هذا التعديل فما هو الا تعديل شكلي ولا يؤثر على السياسه العامه للاخوان في الساحه فتغير الاسم لا يقدم ولا يؤخر بل قد تكون مناورة من الدوله لاستفزاز الاخوان للبقاء على موقفهم السابق من الانتخابات لكي تستطيع هذه الدوله المهترئه والمتهتكه بمنظومات الفساد التي تتمثل بالسلطات واصحاب الولايه بتحقيق الاهداف المعدة للاردن في المراحل القادمه وليتمكنوا ضمان سير الامور كما يحبون لتنفيذ البرامج التي من شأنها عدم تمكن الشعب من السلطه ومحاولة الاستمرار في المقامرة على مصير هذا البلد من خلال طرح العطاءات التي من شأنها وضع مقدرات الوطن التي بقيت في ليدي شركات الكمسيون وقد يكون باستغلالها امل لتصحيح ما تم تدميره والنهوض بالاردن نحو برنامج تصحيحي يوفر الحياة الكريمه للمواطن فتكون له تحصين من الانقياد لتنفيذ المخطط الفادم للاردن كوطن بديل فالفقر والعوز والحاجه الملحه لانقاذ البلد من الافلاس الذي تسير الدوله بمنهج يؤكد على الوصول اليه هوالذي سيكون السلاح الذي يظطر الاردني للسكوت في المسقبل على اي نهج يمكن الاردن من الخروج من الازمات المخططه والمبرمجه,فالاخوان لم يكونوا يوما ضد النظام في الاردن ولن يكونو فهم من النوع الذي يتبنى سياسة تمسكن حفى تتمكن فعندما كانت الاحزاب الاردنيه المحضورة سابقا تقبع في السجون كانو الاخوان يتبوؤن المناصب الوزاريه والاداريه في الدوله,والدليل ايضا على انه تغيير شكلي مخطط فلماذا لم يعترض النواب على نقطه جوهريه في قانون الانتخاب وهي حرمان كل حزب لم يمضي على تأسيسه عام من الترشح للمجلس الجديد وذلك ان جميع الاحزاب التي تتبنى فكرا وطنيا خالصا تأسست قبل عام لانها خرجت من رحم الحراك ومن رحم الشارع ومن براثن الدمار الذي خلًّفه قساد النظام,فالاسم لا يؤثر فتغلغل الاخوان في الشارع الاردني لا يغيره هذا التعديل الشكلي وانما يغيره تقوية الاحزاب المنافسه على الساحه واعطاء الفرصه لها لابداء ونتفيذ برامجها الوطنيه لكي يتسنى للشارع معرفتها عن قرب والايمان بتوجهاتها ولكن الدوله التي تحرص على اخراج مجلس نوائب اخر لهذه الامه التي لا تستحق ما يخطط لها تحاول اجهاض هذه الاحزاب لكي لاتتمكن من المشاركه القادمه فتكون هذه الدولة البعيدة عن سبل الرشاد قد نفذت او هيئت لتنفيذ المخطط المشؤوم,ويكون المواطن قد خسر فوق الذي خسره عباءات وسيوف مذهبه لم تعود عليه بفائدة تعادل ثمنها على الاقل, واريد ان أؤوكد على كلام الاخ عبدالله فانا عشت في المانيا خمسة عشر عاما ولا شئ يؤثر ولا الاسم يؤثر على سياسة اي حزب يرتقي السلطه لان السلطه بيد الشعب وليس بيد شخص قد نقوم في الصباح ونجد مزاجه تعكر او قد يصاب من انفلونزا من البحر الاحمر فيهدي العقبه لدوله غير مجاوره كجنوب افريقيا مثلا بس لا حدا بجيب سيره وسلامتكم

11) تعليق بواسطة :
16-04-2012 05:25 PM

ماذا حدث هل تغيرت الحكومة ورئيسها عون الخصاون لقد عمل الرجل كل البدع لينال رضى وموافقة المتأسلمين والنواب يعملون قطرايز الحكومة ولا يمر فرار الا وتجد المقايضه هي الوسيلة الوحيدة لتمريره هل يعقل الحكومة تطرح هكذا مشاريع!! اللــه اعلم كل شيء بالاردن بصير!!

12) تعليق بواسطة :
16-04-2012 05:54 PM

تصعيد خطير.

13) تعليق بواسطة :
16-04-2012 07:02 PM

يبدوا ان البعض يتمنى ان يشطب الدين الاسلامي من الدستور الاردني يعني انا لا افهم ما علاقة التخلف بالدين ولماذا يربط التخلف بالدين اذا كانت المشكلة بالناس شو علاقة الدين ولو اوروبا صارت حديثة بسبب الغاء الدين ليش ما تقبل تركيا كعضو فيها ،فقط للبعض ارجع الى تاريخ العرب وستعرف من جعل العرب امه سادت لمئات السنين من فجر العلم والمعرفة واطلق ثوره علميه كان لها اثر على العالم غير الدين الاسلامي ، المنصفين في العالم كم اشادو بهذا الدين علميا واخلاقيا ويخرج لنا البعض ويقول احسن قرار للمجلس وكاننا لا نمت للاسلام بصله المقصود هنا الاسلام في القرار لانو لا اخوانا المسيحيين عندهم احزاب ولا اولاد عمنا اليهود الهم احزاب بالاردن وللبعض متى كانت جبهة العمل تقتل العلماء وتمنع العلم والتطور في البلد ، علما انني لا انتمي الا للاسلام كدين ومعتقد ولن انتمي الا له ،وعلما انني اعتبر كل احزاب الاردن وعلى راسها الجبهة وغيرها من الاحزاب هي فاشله لانها لم تغير من واقعنا شيء على البعض ان لا يطبل ويزمر لهذه الفرارات الفاشله كاصحابها في هذا المجلس الفاشل

14) تعليق بواسطة :
16-04-2012 07:36 PM

اعتفد ان ما يجري بين الحكومة والاسلام السياسي لن يخرج عن ضغوطات متبادلة لغايات تقديم التنازلات فالحكومة قدمت ما عندها في مشروع قانون الانتخاب ونتيجة لموقف الاسلام السياسي الرافض لما قدمته الحكومة فقد لجاءت الاخيرة للتصعيد باستخدام ورقة مجلس النواب وقد سبق لهذا المجلس ان اصدر بيانا رد به على عبد اللطيف عربيات واعلن عدد من النواب بعد ذلك عن عدم علمهم بالبيانومع احتمالات وصول الحكومة والاسلام السياسي الى قواسم مشتركة الا ان ما يحدث من انحياز المجلس للحكومة في معركتها يبشر باستمرار تداخل السلطات في الاردن مما لا يساعد على التقدم بجدية نحو الاصلاحات واذا صح هذا الاستنتاج فان الحكومة والاسلام السياسي يلتقيان على الاقل في سياسة قمع الاخر وعدم الاعتراف برايه طالما يختلف معهم وشكرا للموقع

15) تعليق بواسطة :
16-04-2012 07:44 PM

هذا القرار هو مفتاح الديمقراطية الحقيقية..ولا يستهدف حزب جبهة العمل الإسلامي لان هناللك أحزاD8

16) تعليق بواسطة :
16-04-2012 07:53 PM

Sir, I agree with every point in your valuable comment and do not see it contradicting with my point,,,,why can't we keep the name "ISLAAMI" but be sure that the party is open and tolerant to all Jordanians,,,I am a Muslim but at one point I asked Dr.Rauuf Abu Jaber to join as a member his Arab Orthodox society to endorse his activity in protecting our Christian Arab heritage which is as valuable to us "Jordanian Muslims" as our Muslim Heritage.

17) تعليق بواسطة :
16-04-2012 08:05 PM

نعتذر

18) تعليق بواسطة :
16-04-2012 11:09 PM

اوافق تعليق "عبدالله " الخطأ الانجليزي هو توظيف متأسلمين "انتجنسيا "لتأطير مسلمين انصاف متعلمين بسطاء,فقراء ,محبطين ,حالمين ,مهووسين , مظلومين في اوطانهم ,باحثين عن العدالة الاجتماعية "الغائبة "تاريخية عن الاوطان العربية او المعازل العربية في خضم التجييش ضد المد اليساري والقومي "مكافحة بيولوجية " ونجحت التجربة خصوصا في "دفيئة "مثل الاردن الذي ربما استغله البعض شرنقه عنكبوت ,من الذي فرض تنظيم دولي "فريق دولي " ليلعب في ملعب صغير مثل الاردن لا يحتمل تسديدات الاخوان شرقا وغربا ,الشعب الاردني ليس جمهورا للاخوان انما من يحاورهم ويتحاصص معهم وجد فيهم وكيل مزيف يأكل ويطعم" يحك ويحك له" نحن الشعب الاردني مسلمون ونصارى نحتكم الى دستور اردني توافقنا عليه ولم ولن نتوافق الا مع الحق والعدل والتسامح ,نحن رفعنا ايدينا مرحبين بالهاشميين على مشارف معان واستقبلناهم في قلوبنا قبل بيوتنا ,واذا غضبنا من حكومة او مسؤول شكوناه الى مرجعنا "جلالة الملك " ونرضى بما ارتضاه لنا ,لا يناسبنا في الاردن ان نرهن مستقبلنا الى انتلجنسيا ذات وظيفه محددة معروفة ,مستقبلنا بايدينا نحن لا هم !

19) تعليق بواسطة :
16-04-2012 11:40 PM

كم هم اولائك الذين لا يستطيعون ان يتحملوا ان يخرج الشعب الاردني من عبائه البعثيين الذين انشر وجودهم في كثير من مفاصل الدوله الناهبه لخيرات الاردنيين ومن اولائك الذيين تحولواالى لا دينيين من اجل انهم لا يتمنون لهذا الحزب ان يتولا ولو شيئا قليلا من الحمل الذي اضاعه الكثير

20) تعليق بواسطة :
17-04-2012 10:38 AM

للاسف
يبدو اننا سنظل خلف اذناب الامم جميعا
لاننا لا نستحق الاحترام ولو من انفسنا لان شرذمه قليله تتحكم في الاقليه الصامته كما يدعون
فمجلس لم ينتخبه حري به ان تكون قراراته هذه سدا لدين جوازات السفر الدبلوماسيه
والله يستر اللي جاي

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012