بعيدا عن التحدي
اذا كانوا رجال ويقولوا ان لهم وزن في الانخابات جربوا حالكم خلينا نشوف النتائج ..... وحاسبوا الفاسدين والذي يشد على ايديهم وساعتها الشعب معكم .... الدين النصيحة وبالكلمة الطيبه .
قانون وطني وليس حزبي كما تريدون انت وانصارك وروح ....
والله يا رجل كلما نظرت الى وجهك أصاب بالتشاؤوم .. لأنك لم تقل كلمة حق لصالح الوطن في جميع تصريحاتك ولقاءاتك الاعلاميه ،، وإذا حدث وقلت كلمة حق .. فإنك تريد بها باطل لغايات في نفس جماعتك .
وماذا لو قاطعوا , هل ستتوقف عجلة التنمية في الأردن أم سينهار النظام؟
أما القانون:
قانون ... , يقوم على المحاصصه , ومخالف للدستور .. اسحبوا هذا القانون وقدموا قانون يليق بدولتنا يا حكومة وشرطنا أن يتضمن تحديد هوية الناخب كما في قرار فك الأرتباط وإلا .......
السؤال الموجه للشيخ ابي انس المحترم هو هل تخلت الجماعة عن شرطها السابق بضرورة اجراء اصلا دستوري يطال المادة ٣٤+ ٣٥ كشرط اساسي للمشاركة بالانتخابات مما قد يفهم منه ان الوصول لاغلبية بالمجلس هو غاية بحد ذاته وليس وسيلة لغاية اهم وهو الاصلاح السياسي!!؟؟
المطوي متقن دوره كويس بيحظر وبيذاكر كويس حسب الطلب----مهمة الشيخ رفع حالة الغليان دوما ضد الاخوان للعمل على كسر شعبيتهم في الشارع وتعبئة الناس ضد الاخوان واضهارهم بالمتطرفين دوما--هيك دوره وشغله من رؤساؤه في------ وفي النهايه بينط وانه في مجلس الاعيان والحدق فيهم
إخوان الأردن" يطالبون الحكومة بسحب الهاند بريك
والله ما بتفرحوا ب 50% ياأخوان ياسرسريه.
هذا قانون متوازن ويعطي كل جماعه حسب وزنها ولا للاحزاب الدييه فكلنا مسلمون
يبدو لي ولمعظم الأردنيين أنّ الإخوان المسلمين لن يقبلوا بأي قانون للإنتخابات النيابية إلاّ إذا فُصّل على مقاسهم ولسبب واحد ولكنه جوهري وه أنهم يجبنون على خوض الإنتخابات تحت ظل أي قانون لا يضمن لهم على الأقل الحصول على 50 مقعد ,,, وإذا وصلنا لهذه النتيجة وكان هذا هو موقفهم فلا يعني ذلك إلاّ أمراً واحداً هو سقوطهم أمام الشارع الأردني
أما التصريحات المتلاحقة والتهديدات العنترية فليست إلاّ فقاقيع صابون سرعان ما تنتهي ,,
قد أقبل على مضض تصريحات تنطلق من لسان الشيخ حمزة منصور !! أقول قد ,,!! ولكنني لا أستطيع أن أهضم أي تصريح للسيد زكي بني ارشيد رئيس الدائرة السياسية وذلك لعدم ثقتي بتوجهاته وأهدافه !! وكما يقولون : المحبـّة من الله ,,, ولقد أحسب معظم المعلقين برأيهم لا سيما وانها تصب في النهاية بتحديهم من جهة وبعدم الثقة بهم