انا مع النائب عطيه لازم نصف مقاعد مجلس النواب لعمان والزرقاء ...وبقية المملكة العشر محافظات والبادية والاغوار النصف ..
هكذا هي العدالة بنظر اخونا عطية .
خلص اعطوا مجلس النواب لخليل عطيه وجماعته ...لانه مركز كثير على عدالة التمثيل وان يمثل جميع الاردنيين ...ماذا يقصد بجميع الاردنيين ...من شتى الاصول والمنابت ..ام الاردنيين الاصليين فقط ...ارجو التوضيح ...ماذا يقصد عطيه
نقلاً عن أحد المواقع
طالب النائب محمد الحجوج من رئيس الوزراء المكلف على هامش اللقاء التشاوري مع نخبة من النواب بأن لا يشرك في طاقمه الوزاري أي من الرموز الوزارية التي تدعم وتساند سحب الجنسيات أو التي كان لها دور في الماضي في هذا الشان في تلميح مباشر على إسم وزير الداخلية الأسبق نايف القاضي الذي تردد أكثر مرة كمرشح قوي لدخول الحكومة.
تحية تقدير و إجلال للنائب عطية.
فعلاً العدالة مفقودة، و القانون المذكور يكرس القبلية التي دمرتنا و لا للفئوية و لا للعنصرية.
تحية تقدير لناشر الموقع الكريم، و اعذرونا على ما يقول السفهاء منا
يقاتل خليل عطيه تحت القبه كما يقاتل في اخذ نسخة العطاءات ليدخل الاردن في نفق مظلم ولمصلحة الاعداء ناسيا
1- من اضاع وطنه لا وطن له
2- ان الاداه مهما كبرت تبقى ادااه لها عمر زمني لاقيمة لها بعد ذلك
3-ان من ملفات الفساد عطاءات الانفاق وثمن تصنيع الصنيعه
انا اؤكد على ما قالته اختنا فاطمة "رقم 5" واقول اللهم لا تأخذنا بما فعل السفهاء منا
امين
وتاليا النص / لا مشكله سيد عطيه كما تريد واذا اردت فتح هكذا ملفات حياك الله لكن لنبدأ من الصفر ونعالج الاصل قبل الفرع والجوهر قبل القشور ، كلنا معك نعم كلنا معك ونريد انتخابات تمثل جميع الشعب الاردني بعداله لكن قبل فتح الصفحة ما رأيك باعطائنا تعريفا للشعب الاردني ؟من هو الشعب الاردني ؟ ولأجل تقريب القصد الى دماغ سعادتكم الذي اخشى ان يكون مصدعا بسبب صياحات الكرام تحت القبة وخلاطات الاسمنت تحت الجسور واصوات ماكنات عد النقود في البنوك اسأل سعادتكم واضع هذا السؤال بين يدي الوطني الذي نظنه من رجالات الاردن الخلص حين ينادي صائحها الاستاذ خالد المجالي واتركه وديعة لديه ولست متحمسا لنشره كتعليق ان كان هناك خوف ان يثير طرحه حساسيات ، ورغم عدم قناعتي بكثير ممن افرز الشعب من نواب حاليين تحت القبة اضافة لأنني لست سوى مواطن بسيط سبق وان راجع عدة نواب في حاجات بسيطة ولم اتلق اي خدمة او اكتراث من اصحاب السعادات المتراكمة عبر عدة مجالس - اسلفت هذه المقدمة دليلا على ان دافع كلامي ليس شخصيا او خشية على منفعة اتلقاها من بعض من قد اتهم بأني ادافع عن مكتسباتهم والتي احدثها وليس آخرها الالاف المكتسبة كرواتب تقاعدية من موازنة الدولة المثقوبة والعاجزة قبل هذا التجاوز الاخلاقي الاخير ، ولكن الامر المطروح بحجة الاصلاح اكبر من الشخوص ويبلغ حد السيادة والحاكمية وتركيبة النظام والانقلاب على كل التفاهمات الضمنية المتوافق عليها عبر رضا متمثل بالسكوت من قبل الجميع خلال العقود الماضية من عمر الوطن ، فمن هنا ومحافظة على حقوق اطفالي في وطنهم اردن المستقبل الذي ترسم ملامحه الان ، والتي ارى ان البعض يحاول سلبهم اياها - الحقوق- حتى قبل ان يصلوا حد الوعي ويحاول هذا البعض استغلال كل اخطاء المرحلة والفساد الافساد المدروس والمقصود وربما الموجه والمبرمج للوصول الى تهيئة الحالة النفسية لافراد الشعب للقبول بأي تغيير تحت مسمى الاصلاح استغلالا للأذى النفسي الذي مس وجدان المواطن الاردني وصدمته ببعض الحقائق الصاعقة لطهر خياله ونصاعة ضميره الناتجة عن خطايا البعض والمستغلة من قبل قوى ماكرة ومنها من يستعين بقوى الشر العالمية المتآمرة على القدس وفلسطين المباركة وعلى اللاجئين وحقوقهم ليصفي القضية المركزية للمسلمين والعرب قضية فلسطين فأسأل : بما ان الحراك لم يبقي اي خط احمر ، وفتح كل الملفات واعادنا عشرات السنين للخلف بحجج مناقشة الدستور وغير الدستور والرجوع للاصول والمناهل الصافية للحياة الدستورية وحقوق المواطن المكفولة من خلالها، وفي ثنايا ذلك كل يحاول ان يحقق منافع يراها اصلاحا ، ومن هنا هل وحدة الضفتين من الاساس دستورية ؟ هل مرت مراحلها عبر البروتوكولات الديمقراطية المتعارف عليها لدى الشعوب والكيانات الديمقراطية منذ مئات السنين والتي نحاول عبر التسعين عاما من عمر الدولة تقليدها وننطلق ساعين على اثارها التي توصف لنا بأنها الممارسة الديمقراطية الحقة وان اردنا الفلاح في هذا المجال وجب اتباع خطاهم ولزوم هديهم لنحوز حق عضوية النادي الديمقراطي العالمي ونحوز ثناء الهيومن رايتس والامنستي ورضا تقرير الخارجية الامريكي السنوي ، لقد تابعت عبر الاعلام ممارستين ديمقراطيتين تصلحان كدرس ومثال يحتذى في اصول الممارسات الديمقراطية ، اولهما الوحدة النقدية الاوروبية والانضمام لليورو ، والممارسة الديمقراطية الثانية انضمام بعض شظايا الكتلة الشرقية للاتحاد الاوروبي ، وفي كلتا الوحدتين تمت عمليات استفتاء للشعوب والاخذ برأيها حتى بتغيير العملة والتي تجلت الديمقراطية خلالها في رفض الانجليز للتخلي عن رمز سيادتهم للعالم يوما ما -الجنيه الاسترليني - ببعيد مما ادى لتأخر انضمامهم لليورو اشهر ليست قليلة و يضاف لذلك رفض الدنماركيين للانضمام في البدايه ، هذه هي الديمقراطية كما وردت لنا من منابعها ومعينها الاوروبي المثل المحتذى والقدوة المتبعة ، فأين هي- اصول الديمقراطية- في قضية وحدة الضفتين ؟ هل تم استمزاج رأي الشعب صاحب الارض ؟ هل تم استفتاؤه في ضم كيان بشري يحوله من الشعب مصدر السلطات وفق الدستور الى مجرد مكون بشري على ارضه ينافسه الطارئ في رسم خارطة مؤسسة الحكم وتركيبة النظام ؟ فاقترح انه ما دام هناك اصوات تخرج علينا من حين لاخر والتي رغم فشلها بفضل الله وبفضل دم الشهداء قبل عقود عن تحقيق مؤامرتها بالحديد والنار المدعوم بالمؤامرة من عواصم الشر في حينه ، ها هي نفس النفوس المريبة تعود لتطل علينا فتنتها برأسها القبيح المتزين بدعوى الديمقراطية، مرة عبر القدس العربي ومرة تحت القبة ومرة في اروقة كارنيجي ومرات في شوارع المملكة وتحت الدوار ومرات عبر الجزيرة وغيرها من ابواق تصفية القضية على حساب الاردن ، لتنازعنا حقوق اطفالنا -وان كانت شكلية- فيما تبقى لنا من سيادة العرق الاردني فوق ارضه وحقه في ارث الاجداد- وما دام هناك الان من هم على قيد الحياة من الاردنيين من البالغين دستوريا وقانونيا في عام الوحدة فأقترح استفتاءهم الان -من باب ان تصل متأخرا افضل من عدم المجيء - لتتم اركان العملية الديمقراطية المتباكى على بعض الثلم في بعض جوانبها ولتكتسب صفة الدستورية القطعية و التامة لا المنقوصة لنرى حينها هل سنجد هذا الحرص البالغ حد العنت والابتزاز من المتباكين على الديمقراطية وحقوق المواطن الاساسية والدستورية إن حصحص الحق وظهرت نتائج استفتاء الذين لا يزالون على قيد الحياة من اصحاب الحق الدستوري في ابداء الرأي في الوحدة ام انهم سينكصون على اعقابهم ويرتدون على مبادئهم ، واسألكم استاذ خالد دراسة فائدة الوطن المرتجاة من امكانية طرح هذه القضية لابداء الرأي الفقهي الدستوري من قبل اساطين الفقه الدستوري على مستوى العالم ان استمر مسلسل الابتزاز واستثمار التماسيح في دموعها المسفوحة عهرا على ورق الصحف الخبيثة في لندن وغيرها وعلى شاشات الفضائيات والمواقع الالكترونية تباكيا على اللامساواة والتفريق على اساس العرق والمنبت وذلك لتصل عدالة القضية الاردنية الرأي العام الدولي وليعرف العالم اصل الحكاية ومنشأ القصة ولا ينظر للأمر نظرة عوراء بعين واحدة بسبب المجاملة والحياء و الخشية الزائدة عن الحد من قبلنا نحن الاردنيين على الوحدة الوطنية في حين ان غيرنا ومنذ سنوات قفز كل خطوط المحرمات داخليا وخارجيا وامطرونا بما يخبث النفس النقية ويكدر صفوها وما زهران وابي عودة وابي حلاوة ايفا وابي لبدة وعم عوض الله الامريكي الا عينة قليلة من هؤلاء -ارجو الا يفهم من طرحي حرمان اناس من حقوقها لكن ليتمتعوا بكامل حقوقهم المعيشية وصولا لجواز السفر ولكن ليتركوا الحاكمية لأهل الشأن ولا يتجاوزوا حدود الضيف الذي احترق بيته وينتظر ساعة تمام تجهيزه ليعود اليه مرة اخرى وان طالت زيارته لدى جاره فلن تعطيه طيبة المضيف وطول الاقامة شرعية تغيير ابسط الاشياء في مكان ضيافته ولو كان ذلك اختيار مكان نومه- لا نطلب الكثير . الاستاذ خالد المجالي الذي لم اعرفه عن قرب ولكني عرفته عبر ما يكتب فعرفت اخلاصه لوطنه وقيادته الهاشمية مشفوعا ذلك بتاريخه المشرف عبر خدمته في مصنع حراس الوطن الحقيقيين ولذلك وجهت اليك ايها الاخ الاردني الاكبر بعض ما يجيش في الصدر من هم وطني املا منكم الاخذ بما هو صالح منها لمصلحة الوطن ، و على ما قد تعده استاذنا من باب اللامفيد فلي في حبي للوطن - كل - العذر - هاشم خزاعلة
لى رقم 6 الفلسطينين لم يضيعوا وطنهم ...اقرأ قبل ان تكتب
احدى مشاكل الشعب الفلسطيني انه ينتظر الانجاز من العرب بل وصل الى تحميلهم كافة المصائب التي حلت به وانت تعبر عن رؤية فءه لاتنظر الى الاردن بتاريخه السياسي والعسكري الا بنظره سوداويه عزيزي هل سئلت نفسك لماذا شعب كامل يخرج لاجئا في حين كان الجيش الاردني يقاتل بانيابه عنهم
لن تنجح الانتخابات القادمه دون عداله كامله وكفى ولا للقوانين التي تمثل الارض والتراب .
الشعب الفلسطيني لم يخرج جميعه لاجيئ لان بفلسطين اكثر من خمسة ملايين اما من ا تى للاردن فكانوا بفعل الوحده اي انتقال داخل نفس الوطن.
هل أن تصدق هذا ؟؟ هل عمر اهل الجزء الاخر من الوطن رفعوا علماً اردنياُ في مضاهرة او احتفال وهل يقول من هم في الجزء الآخر من الوطن عن انفسهم انهم من الوطن ؟؟ هل حقاً انت تصدق ما تقول؟؟ أما تكون انسان بسيط فانت معذور أو متذاكي فلقد مر علينا الكثير من المتذاكين .
الى 14 انا اتحدث عن المواطنين الاردنين في الاردن فقط اما اهل الضفه فهم فلسطينيون.
(اما من ا تى للاردن فكانوا بفعل الوحده اي انتقال داخل نفس الوطن)
يعني ما في لاجئن فلسطينيين ؟؟ انت عربي ولا من سفارة ال
قدسية الفضيه الفلسطينيه اكبر من مكتسبات الجنسيه وخطر الكيان الصهيوني على الاردن اكبر من جواز سفر حيث الاردن ليست امريكا اضف لذلك ان من هاجر من فلسطين هؤلاء البسطاء الذين لايملكون حولا ولا قوه ففي حسبة ملكية الاراضي من هاجر هم الذين يعملون في الارض ووحدة الضفتين هي تعبير عن عائلات محدده مثل ال المصري الذين دخلوا الوحده هروبا من ثوره اجتماعيه عليهم خصوصا ان الوحده لم تكون مقبوله من عموم الشعبين خذ مثال من الذي يهجر سوريا الان مجرد من لايمتلكون شئ