اربد تقدر الخصاونة كما تقدر احمد عبيدات كما تقدر وصفي التل والثلاثة الثلاثة لم يكملوا فترتهم الحمدلله شهادة ضشرف النا نحن الشمال 3 حكومات من اصل اربعة استلمناها سجلت كفخر (( الروابدة بقول انه اصله كركي يعني ما بنحسبه اصلا )) الدور والباقي على حكومات ابو الراغب اللي لحاله اطول من كل حكومات الشمال قاطبة وتنسوش حكومات وادي عربة وحكومات الذهبي والرفاعي والبخيت وال المجالي الكرام باستثناء الشهيد هزاع المجالي وبالاخر الكل بكره اربد ليش ما بعرف
انلغت وزارة الشباب ولم يتم اختيار الشاب المخلص النزيهة محمد القضاة فمتى دور عجلون بالزيارة!!!!! بطلت تجيب نتيجة هالسواليف
(رأس البليه احتجاب السلطان عن الرعيه)
أتحدث الآن عن مفهوم طالما ينادى ويطالب به النظام كلما سنحت الفرصه لأتصاله بالشعب وذلك طبعا فى مناسبه وطنيه ونجد تركيز النظام بشكل يدعوا للدهشه تأكيده دائماً على مفهوم " المواطنه" والعمل على ممارسته والأخذ به فى مجتمعنا ومعنى هذا المصطلح الذى لا يبدوا فى محتواه جديدا على الساحه السياسيه ولكنه موجود منذ فتره ليست بقليله وبتعريف هذا ا لمصطلح كما عرفه الدكتور جورج اسحاق فى احدى موضوعاته على شبكة اسلام اون لاين فيقصد به العضويه الكامله والمتساويه فى المجتمع بما يترتب عليها من حقوق وواجبات وهو ما يعنى ان كافة ابناء الشعب الذين يعيشون فوق تراب الوطن سواسيه بدون ادنى تمييز قائم على اى معايير تحكميه مثل الدين او الجنس او اللون او المستوى الاقتصادى او الانتماء السياسى والموقف الفكرى ويترتب على التمتع بالمواطنه سلسله من الحقوق والواجبات من حيث المساواه فى التعليم والعمل والجنسيه والمعامله المتساويه امام القضاء والقانون وحرية اللجوء الى القضاء والمعرفه والالمام بتاريخ الوطن ومشاكله والحصول على المعلومات التى تساعد على هذا ومن ناحية اخرى حقوق حرية الاعتقاد وممارسة الشعائر الدينيه وحرية التنقل داخل الوطن وحق الحديث والمناقشه بحرية مع الاخرين حول مشكلات المجتمع ومستقبله وحرية التأييد او الاحتجاج على قضيه او موقف او سياسه ما حتى ولو كان هذا الاحتجاج موجهاً ضد الحكومه نفسها وحرية المشاركه فى المؤتمرات او اللقاءات ذات الطابع الاجتماعى او السياسى وايضا حرية المشاركه او تنظيم حملات الضغط السلمى على الحكومه او بعض المسئولين لتغير سياستها او برامجها او بعض قراراتها وممارسة كافة اشكال الاحتجاج السلمى مثل التظاهر والاضراب والتصويت فى الانتخابات وتأسيس الاحزاب الساسيه او الجمعيات او اى تنظيمات اخرى تعمل لخدمة المجتمع والترشيح فى الانتخابات العامه فى كافة اشكالها وعلى ذلك تتضمن الواجبات مثل دفع الضرائب وتأدية الخدمه العسكريه واحترام القانون وحرية وخصوصية الاخرين والدستور طبعا قنن كل هذه الحقوق والواجبات سابقة الذكر كما نعلم !!!! ولكن السؤال الآن هل تطبق هذه المواطنه الان هل كل ما ذكرته من حقوق يكفلها هذا المفهوم تتحقق على ارض الواقع كى نطالب نحن ان نؤدى واجباتنا وكيف يمكن ان تطبق المواطنه فى ظل هذا التناقض بالنسبه للحقوق التى تنص عليها وفى ذات الوقت يحرم منها المواطن كليا فكيف تمارس فى مكان يفتقد فى الاصل الى الديمقراطيه ولماذا لم تطبق هذه المواطنه مثلا على الشعب والنظام معاً على ان يكون هناك نوعا من التواصل والحوار بين الشعب وحكامه وتبادل الاراء والمناقشه وطرح المشكلات التى تواجه المجتمع بشفافيه ودون طمس للحقائق فاين هى تلك الحريات التى تنادون بها اننا نجد النظام منفصل تماما عن الشعب ولا يعلم عنه شيئا قط ولا يشعر بمعاناته فكيف يطلب منا نحن الشعب المحروم فى الاساس من حقوقه ان نؤدى تلك الواجبات ونمارس المواطنه وهل هذا سوف يحل جميع مشاكلنا ويعيش الشعب فى تواؤم ومحبه وسلام دون عنصريه او طائفيه او فتن وهل ستتحقق للمواطن كرامته وادميته وكيانه المهدر وهل سوف يتساوى الجميع فى الحقوق والواجبات ولا يحول اى خلاف الى امن الدوله وتصبح قضية امن قومى وساعتها ينصروا الظالم ام المظلوم وهل تدريس المواطنه فى المناهج الدراسيه سوف يجعل الجيل القادم اكثر انتماءا وحبا لوطنه ولا يخرب فى المنشآت والمرافق العامه هل يعود المواطن الى الهدوء والطمأنينه وحب جاره ومساعدة المحتاجين وتجعل الفاسدين في السجون هل سنصبح سواسيه حقا اشك فى كل هذا واستحالة تطبيق هذه المواطنه ............
يا اخوان لازم تظهروا اسمائكم بلا الاسماء المستعاره .. الاردني مابخاف والاخ الاردني اللي علق كلامك حلو وبدها وقفه لانه احنا في مؤامره علينا الاردنيين كلنا
انا كنت عضو في احد الاتحادات الرياضية والله مليون قضاه ما بقدر على الاذن والسواق بوزارة الشباب ، فساد مالي واخلاقي والله على ماقول شهيد.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .