أضف إلى المفضلة
الإثنين , 27 كانون الثاني/يناير 2025
شريط الاخبار
الأردن وتركيا يؤكدان أهمية تثبيت الفلسطينيين على أرضهم الحرة الأردنية السورية تستأنف عملها بإدخال 39 شاحنة إلى الأراضي السورية الدفاع المدني يحذر من الاستخدام الخاطئ للمدافئ والسخانات مندوبا عن الملك .. الأمير هاشم بن الحسين يرعى الاحتفال بذكرى الإسراء والمعراج ولي العهد يلتقي الأمير ويليام في قصر ويندسور المركزي: ترخيص منصات العملات الرقمية الجامعة العربية تؤكد دعمها للموقف الأردني والمصري برفضهما تهجير الفلسطينيين تحويلة وإغلاق جزئي لجسر مدخل المطار للصيانة مجلس النواب: الأردن لن يكون وطناً بديلاً الملكة رانيا: اللهم يا من أسرى بحبيبه أجبر كسر قلوب عبادك انخفاض أسعار الذهب في السوق المحلية 50 قرشاً الصفدي: قالها جلالة الملك غير مرة: الأردن للأردنيين وفلسطين للفلسطينيين وحل القضية الفلسطينية على التراب الفلسطيني الملك: في ذكرى الإسراء والمعراج.... ندعو الله أن يعيدها بالخير على الأمتين العربية والإسلامية نشر مسودة مُعدل نظام مُعادلة شهادات التوجيهي حماس: عودة النازحين هزيمة للاحتلال ومخططات التهجير - صور
بحث
الإثنين , 27 كانون الثاني/يناير 2025


الملك للنواب : لن أقبل أن لا تكون الإنتخابات هذا العام

07-05-2012 02:58 PM
كل الاردن -



أكد جلالة الملك عبد الله الثاني خلال لقائه مع رئيس مجلس النواب واعضاء المكتب الدائم ورؤساء اللجان والكتل النيابية اليوم أنه لا تراجعاً عن الإصلاح . وشدد جلالته امام نواب ان الانتخابات ستجرى هذا العام.

هذا وقد قال النواب أن رسالة جلالة الملك واضحة بأن لا يكون هناك تباطؤ في عملية الإصلاح ، كما حث جلالته النواب على ضرورة الإسراع في إنجاز التشريعات الإصلاحية المتبقية في عهدة المجلس.


في ذات السياق نبه جلالة الملك إلى ضرورة أن يرى النواب والشعب في إنتخابات نيابية قبل نهاية العام.

وطلب جلالته من رئيس مجلس النواب عبد الكريم الدغمي وضعه في صورة انجازات النواب حول التشريعات المتعلقة بالإصلاحات واستفسر منه تحديداً عن قانوني الانتخابات والمحكمة الدستورية ، قبل أن يؤكد الدغمي أن قانون المحكمة الدستورية قد فرغت من اللجنة القانونية وسيعرض على البرلمان في حين سيقر قانون الانتخابات قبل نهاية الدورة العادية الثانية التي تم تمديدها حتى 26 / 6 / 2012 .

لوحظ أن لقاء جلالته مع النواب كان قصيرا حيث كانت هناك رسالة واضحه وصريحة من من صاحب الإرادة السياسية  على ضرورة أن تكون الإنتخابات هذا العام ،والإنتهاء من اقرار كافة القوانين قبل أنتهاء دورة مجلس النواب .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:03 PM

والله تعب جلالته وهوى يوجه كفاها الله لازم تستوعبه من اول مرة وارحمه جلالة الملك

2) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:05 PM

آخر قرار لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن من أجل تحقيق الإصلاحات هو مطلب “التحاور مع الملك مباشرة” ولا أحد تصعقه المفاجأة أن يكون المطلب التالي هو الجلوس مكان “الملك”.

هذا التدرج في المطالب جاء متزامناً مع الانحياز نحو التشدد عبر انتخاباتهم الأخيرة، وفي كل مرة يخرجون بها الى الشارع منذ ركوبهم موجة الحراك الشعبي الذي يفتقد الى قيادة حقيقية واعية، مارست الجماعة سياسة التصعيد في الشعارات وسواء بسواء إدمان وضع العصا في الدواليب. فلا هم يتقدمون خطوة إلى الأمام ولا يتركون لغيرهم في السلطة التنفيذية تحقيق إنجاز.

وحيث عين جماعة الإخوان على ما يجري في مصر وتونس من تداعيات وتطورات ولاحقا ليبيا بعد انتخاباتها المنتظرة ثم سوريا حيث الحضور الاسلامي المتشدد القوي في الانتفاضة المدعومة بالسلاح، فإنه يتضح ان الوصول الى السلطة في اي شكل أو نهج هي الهدف النهائي لإخوان الأردن.

في غياب واضح لقيادة قادرة واعية لجماعات الحراك الشعبي الأردني المتشرذمة، صارت جماعة الإخوان هي “الناطق الرسمي” سواء بمسيرات ايام الجمعة من مربع المسجد الحسيني في قلب عمان أو عبر التصريحات الصحافية والتلفزيونية لقادتها.

ومع غياب الرؤية وضبابية التفكير في الجانب الآخر، أي في محيط الملك ومعه السلطتين التنفيذية (الحكومة) والتشريعية (البرلمان)، فضلاً عن غياب إعلام رسمي أو شعبي أردني قادر على كبح التفرد بالساحة، فإن هذه الساحة صارت مستباحة بلا ضوابط على وقع “الربيع العربي” الذي صار هو الآخر بحاجة الى اعادة تعريف وتصنيف بالنظر لما جاءت به نتائجة في بلدان عربية.

ظلت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن متفردة دون غيرها من الحركات والأحزاب السياسية بالحماية تحت “العباءة الهاشمية” منذ خمسينيات القرن الفائت،، حتى انها سهلت الطريق امام مثل هذه الحماية لقيادات جماعات إخوانية من سوريا ومصر حين كانت مطاردة من النظامين هناك.

كانت انتخابات 1989 التي تمت بعد ما “يسمى” عودة الديموقراطية مناسبة للجماعة لاستعراض عضلاتها بقوة في الشارع الأردني، وكان لها ما أرادت،، ولكن لأكثر من عشرين عاما، بدأت الجماعة بالتحلل من ارتباطاتها مع النظام الهاشمي، وصارت تمارس لعبتها السياسية حسب تطورات الأنواء والطقوس في الإقليم.

لم يعد برنامج الجماعة وطنياً أردنياً، هذا إذا كان لها مثل هذا البرنامج في الأساس، لذلك فهي مع بقائها تعمل تحت مظلة الاتحاد العالمي للجماعة عقدت تحالفا مع إيران ومع سوريا اللتين انقلبت عليهما الآن.

التحالف الذي ظل قائما، هو التحالف مع حركة (حماس) الفلسطينية، وهنا خطورة الموقف. اذا ما استعدنا ما صدر عن بعض قيادات الجماعة حين فازت الحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية العام 2006 .

واضح أن جماعة الاخوان في الأردن ماضية في نهجها في مثل هذا التحالف بما يخالف الالتزام الوطني، وهي تشاطر في هذا النهج مع ما فعبته حماس التي انقسمت الآن في جناحين، فبينما احدهما ساع لمصالحة وطنية فلسطينية مع الحركة القوية فتح وصولا لموقف فلسسطيني موحد يخدم المصلحة الوطنية الفلسطينية أولا واخيرا، ذهب جناح غزة يعيدا للتصعيد تحالفاته مع إخوان مصر ونهضة الغنوشي في تونس ثم الاستمرار في التحالف مع ايران.

هذا التمرد على الحضن الهاشمي الدافئ من جانب جماعة إخوان الأردن يثير شهية عديدن في الخارج للتشكيك بمستقبل المملكة، خاصة مع انخراط الجماعة في حوارات مع عواصم قرار مثل لندن وواشنطن، فضلا عن الاتصالات الدائمة مع سفراء غربيين معتمدين في عمان !.

نأت الجماعة ينفسها عن الحوار الوطني رغم حضورها جلساته، ونأت بنفسها عن بعض من التعهدات لرؤساء ثلاث حكومات سابقين وكذا تعهدات بعض قادتها للملك عبدالله الثاني خلال حواراته مع القيادات السياسية في البلاد.

جاءت اقالة او استقالة عون الخصاونة “لا فرق” بادرة تشكل بريق أمل للجماعة لتصعيد موقفها من الحكومة الرابعة في العام الأخير.. الجماعة تدرك ان الوقت يمر سريعا وان لامجال للمزايدة في الموقف والتصعيد،، وان الحوار هو الملجأ الوحيد لتجاوز كل الإزمات.

لكن يبدو أن مسيرة الإصلاح والإصرار الرسمي على تنفيذه في مواعيده المضروبة يتم الحديث عنه في واد، والجماعة في سلوكياتها وشعاراتها واد آخر تماما مادامت لم تعلن هويتها الوطنية وانحيازها للوطن الأردني أولا وأخيرا، وهي بهذه الضبابية تضع نفسها ان لم تثبت العكس في المعسكر الآخر الساعي الى تدمير الأردن وتنفيذ كل السياسيات والمخططات المبيتة ضده منذ قيام كيانه قبل اكثر من 90 عاماً.

3) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:12 PM

آخر قرار لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن من أجل تحقيق الإصلاحات هو مطلب “التحاور مع الملك مباشرة” ولا أحد تصعقه المفاجأة أن يكون المطلب التالي هو الجلوس مكان “الملك”.

هذا التدرج في المطالب جاء متزامناً مع الانحياز نحو التشدد عبر انتخاباتهم الأخيرة، وفي كل مرة يخرجون بها الى الشارع منذ ركوبهم موجة الحراك الشعبي الذي يفتقد الى قيادة حقيقية واعية، مارست الجماعة سياسة التصعيد في الشعارات وسواء بسواء إدمان وضع العصا في الدواليب. فلا هم يتقدمون خطوة إلى الأمام ولا يتركون لغيرهم في السلطة التنفيذية تحقيق إنجاز.

وحيث عين جماعة الإخوان على ما يجري في مصر وتونس من تداعيات وتطورات ولاحقا ليبيا بعد انتخاباتها المنتظرة ثم سوريا حيث الحضور الاسلامي المتشدد القوي في الانتفاضة المدعومة بالسلاح، فإنه يتضح ان الوصول الى السلطة في اي شكل أو نهج هي الهدف النهائي لإخوان الأردن.

في غياب واضح لقيادة قادرة واعية لجماعات الحراك الشعبي الأردني المتشرذمة، صارت جماعة الإخوان هي “الناطق الرسمي” سواء بمسيرات ايام الجمعة من مربع المسجد الحسيني في قلب عمان أو عبر التصريحات الصحافية والتلفزيونية لقادتها.

ومع غياب الرؤية وضبابية التفكير في الجانب الآخر، أي في محيط الملك ومعه السلطتين التنفيذية (الحكومة) والتشريعية (البرلمان)، فضلاً عن غياب إعلام رسمي أو شعبي أردني قادر على كبح التفرد بالساحة، فإن هذه الساحة صارت مستباحة بلا ضوابط على وقع “الربيع العربي” الذي صار هو الآخر بحاجة الى اعادة تعريف وتصنيف بالنظر لما جاءت به نتائجة في بلدان عربية.

ظلت جماعة الإخوان المسلمين في الأردن متفردة دون غيرها من الحركات والأحزاب السياسية بالحماية تحت “العباءة الهاشمية” منذ خمسينيات القرن الفائت،، حتى انها سهلت الطريق امام مثل هذه الحماية لقيادات جماعات إخوانية من سوريا ومصر حين كانت مطاردة من النظامين هناك.

كانت انتخابات 1989 التي تمت بعد ما “يسمى” عودة الديموقراطية مناسبة للجماعة لاستعراض عضلاتها بقوة في الشارع الأردني، وكان لها ما أرادت،، ولكن لأكثر من عشرين عاما، بدأت الجماعة بالتحلل من ارتباطاتها مع النظام الهاشمي، وصارت تمارس لعبتها السياسية حسب تطورات الأنواء والطقوس في الإقليم.

لم يعد برنامج الجماعة وطنياً أردنياً، هذا إذا كان لها مثل هذا البرنامج في الأساس، لذلك فهي مع بقائها تعمل تحت مظلة الاتحاد العالمي للجماعة عقدت تحالفا مع إيران ومع سوريا اللتين انقلبت عليهما الآن.

التحالف الذي ظل قائما، هو التحالف مع حركة (حماس) الفلسطينية، وهنا خطورة الموقف. اذا ما استعدنا ما صدر عن بعض قيادات الجماعة حين فازت الحركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية العام 2006 .

واضح أن جماعة الاخوان في الأردن ماضية في نهجها في مثل هذا التحالف بما يخالف الالتزام الوطني، وهي تشاطر في هذا النهج مع ما فعبته حماس التي انقسمت الآن في جناحين، فبينما احدهما ساع لمصالحة وطنية فلسطينية مع الحركة القوية فتح وصولا لموقف فلسسطيني موحد يخدم المصلحة الوطنية الفلسطينية أولا واخيرا، ذهب جناح غزة يعيدا للتصعيد تحالفاته مع إخوان مصر ونهضة الغنوشي في تونس ثم الاستمرار في التحالف مع ايران.

هذا التمرد على الحضن الهاشمي الدافئ من جانب جماعة إخوان الأردن يثير شهية عديدن في الخارج للتشكيك بمستقبل المملكة، خاصة مع انخراط الجماعة في حوارات مع عواصم قرار مثل لندن وواشنطن، فضلا عن الاتصالات الدائمة مع سفراء غربيين معتمدين في عمان !.

نأت الجماعة ينفسها عن الحوار الوطني رغم حضورها جلساته، ونأت بنفسها عن بعض من التعهدات لرؤساء ثلاث حكومات سابقين وكذا تعهدات بعض قادتها للملك عبدالله الثاني خلال حواراته مع القيادات السياسية في البلاد.

جاءت اقالة او استقالة عون الخصاونة “لا فرق” بادرة تشكل بريق أمل للجماعة لتصعيد موقفها من الحكومة الرابعة في العام الأخير.. الجماعة تدرك ان الوقت يمر سريعا وان لامجال للمزايدة في الموقف والتصعيد،، وان الحوار هو الملجأ الوحيد لتجاوز كل الإزمات.

لكن يبدو أن مسيرة الإصلاح والإصرار الرسمي على تنفيذه في مواعيده المضروبة يتم الحديث عنه في واد، والجماعة في سلوكياتها وشعاراتها واد آخر تماما مادامت لم تعلن هويتها الوطنية وانحيازها للوطن الأردني أولا وأخيرا، وهي بهذه الضبابية تضع نفسها ان لم تثبت العكس في المعسكر الآخر الساعي الى تدمير الأردن وتنفيذ كل السياسيات والمخططات المبيتة ضده منذ قيام كيانه قبل اكثر من 90 عاماً.

4) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:49 PM

عاش بيان العسكر

5) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:54 PM

تشكيل الهيئه المستقله للأنتخابات هو تأكيد من جلالة الملك بعدم التباطؤ بأجراء الأنتخابات البلديه والنيابيه هذا العام وبشكل ديمقراطي ونزيه وشفاف ومن خلال اختياره لأشخاص موضع ثقه وتقدير كل الأصول والمنابت ونحن نبارك للوطن وقائد الوطن على حسن اختيار هذه الكوكبه من ابناء الوطن المخلصين المشهود لهم بالنزاهه والعدل والصدق والحياديه ..ونبارك لمعالي السيد محمد العلاونه على الثقه الملكيه الغاليه وهو اهل لها وموضع فخر واعتزاز جميع شرائح المجتمع الأردني لما عرف عنه وعلى مدار خمسون عاماً في سلك القضاء من عدل ونزاهه ...بالتوفيق انشاء الله والى الأمام

6) تعليق بواسطة :
07-05-2012 03:54 PM

سيدنا يطول عمرة هو الفيصل بهكذا امور في غاية من الاهمية ...اطال الله عمر ابا الحسين حفظة الله وراعاة .

7) تعليق بواسطة :
07-05-2012 04:08 PM

كلام منزوع الدسم لايسمن ولا يغني من جوع اصابنا الملل من التكرار ...

8) تعليق بواسطة :
07-05-2012 05:09 PM

لا نريد مجلس نواب ... نريد ان نرى الفاسدين خلف القضبان .

9) تعليق بواسطة :
07-05-2012 05:14 PM

يبقى ياجلالة الملك ان تطلب من حكومتك ان لاتلعب او تتلاعب بسولافة الدعم الوهمي الذي اصلا ليس له وجود والشغب يعرف على سبيل المثال ان المشتقات النفطية تكلف اقل مما تباع به ويتححق ربح والادعاء بان النفط مدعوم امر مشكوك فيه, لذا نصيحة جلالة الملك ان لايتم اثارة موضوع الدعم لانه خطر جدا وعواقبه وخيمة.

10) تعليق بواسطة :
07-05-2012 05:16 PM

عاشت الاردن عاش جلالة الملك

11) تعليق بواسطة :
07-05-2012 05:17 PM

لقد ترسخت الديمقراطية الانكليزية بحيث
صارت النموذج الديمقراطي الذي تقلده
دول العالم المحترم من حادثة تاريخية شهيرة
ملخصها أن الملك شارل الاول ملك انكلترا
واسكتلندا وايرلندا أراد أن يملي ارادته على البرلمان الانكليزي الذي رفض
هذه الاملاءات,فتسبب هذا في حرب أهلية
كانت نهايتها المحاكمة الشهيرة للملك شارل الاول التي انتهت باعدامه.
وهكذا صارت الديمقراطية الانكليزية هي
نموذج الديمقراطيات في العالم المتحضر.

12) تعليق بواسطة :
07-05-2012 05:17 PM

نعتذر

13) تعليق بواسطة :
07-05-2012 08:55 PM

نعتذر

14) تعليق بواسطة :
07-05-2012 08:57 PM

اخي الفاضل نعمان رباع المحترم . سيبقي البيان عهده ووديعه في قلوب الشرفاء أمثالك .... وللأسف انه رغم عظمته ورغم انه فتح تاريخا أردنيا جديدا وعلق الجرس في مجتمع باهت .... للأسف ان أهله ومصدريه بدل الاعتزاز به والعض عليه بالنواجذ باعوه ...... باعوه .... ومر يوم ٥/١ هذا العام الثاني علي إصداره مر مرور الكرام دون ان يتذكرونه ويتذكرون عظمته وتوقيته والبركة الراكدة التي حركها وفتح الأبواب المغلقة .. شكرًا لاهتمامك أيها الاخ العضيم التي تحترم عظمه البيان وتحافظ علي التذكير به .. تحياتي الجاره وشكري العميق واحترامي لرجل شهم هو نعمان رباع ...

15) تعليق بواسطة :
07-05-2012 09:05 PM

الانتخابات في ظل فانون الانتخاب التي تسعى الحكومة لاقراره حتى وان جرت هذا العام ، فانها ستقاطع من شريحة واسعة من مكونات المجتمع ، وهي بالتالي لن تحقق الهدف المطلوب داخليا ولا خارجيا ، وستعود بسبب المقاظعة بنتائج عكسية على النظام السياسي وعملية الاصلاح برمتها.

16) تعليق بواسطة :
07-05-2012 10:51 PM

الى تعليق 2و3 بوبع:بداية" الله يلعن الشيطان..والله يا اخي انه تعليقك المرتب والموزون بهذا السيناريو الفعلي والصحيح والخقيقي ذكرني والله يلعن الشيطان مره ثانيه بسيناريو ما حدث سابقا"بالاردن ما بعد اذار 1968م ولغاية ايلول 1970م والله يا اخي اخشى ان يعيد التاريخ نفسه لا سمح الله.....

17) تعليق بواسطة :
08-05-2012 01:27 AM

انا مش قادر افهم ليش الانتخابات لازم تجرى هذا العام حيث يمكن ان يؤدي ذلك الى سلقا وعدم نضوجها.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012