حتى انتم معشر الحفيين تستغفلون المواطنين وتستخفون بعقولهم وما يثبت ذلك استغلالكم للمسيرة الاسبوعيه العامله على خط الجامع -ساحة النخيل حتى تظهروا ان الحشد الذي سيشارك في المسيره هم يشاركوا من اجل يونكوا وعيون المحتسب عيب عليكوا هذا الاستغلال المكشوف واتمنى من الجهات المشاركة عادة في مسيرة الجمعة تاجيلها لجمعة قادمه حتى لا تستغل من اطراف اخري....
كل شيئ عند العرب معركة .البناء اصبح يسمى معركة البناء والاصلاح الان يسمى معركة الاصلاح واطل البطيخ في الصيف اسمه معركة اكل البطيخ والمعارك مهمة جدا ولها حضور مميز في التراث العربي القديم والحديث , حتى ان للمعارك حضور مميز للغاية في الهويات العربية الوطنية الحديثة التي اخترعها وزراء الاعلام والشعراء وصبابين القهوة وكتبة الانظمة مدفوعو الاجر قبل ان يجف عرقهم.يعني كل شيئ عند ربعنا يلقب بمعركة الا شيئ واحد : المعارك الحقيقية تتحول الى هزائم وبهدلة ونكبات ونكسات.لك الله يا امتي.
يفضح حريشكوا حبس المحتسب قصمه للاعلام بعذرنا شايفين اعلامنا اله كمن من يوم مش قادر يمشي على السكه ول ول ول ول وشو هالاعلام اللى بنقصم من حبس شخص ,وبعدين ياعكور خفف الدوز دير بالك على صحتك وسلملي عالوالد وانصح منصور والجوهري يدورولهم على شغله تفيدهم وبلاش يتحملوا اثمان زهيده لا عن طيب خاطر ولا غصبا عنهم وتاكدوا ما ناس كايل بصاعكوا ولا داري عنكوا مهما عملتوا ومهما ادعيتوا
اعتقال الصحفيين عادة سيئة وقبيحة ، ولا اعتقد ان نظاما يحترم نفسه ويحترم شعبه ويقدم على مثل هذه النقيصة.
بسم الله الرحمن الرحيم
إن حبس هذا الصحفي ووضع أخته تحت الكفاله بعد توجيه تهمة مقاومة نضام الحكم في الأردن يعتبر أمرا مزعجا للغايه ويدل وبكل وضوح بأن أدعاء الأردن بحرية الصحافه هو إدعاء مشكوك في صحته وقد يصل الشك الى حدود اليقين. أن ما تتناقله الصحف العالميه حول وقائع هذه القضيه يسيئ لكل أردني وللأردن وللحكومه الأردنيه. إذا كان نشر خبر عن وقائع عمل مجلس النواب وأقوال النواب قد يودي الى سجن صاحب الصحيفه التي نشرت الخبر، فاقرأ على الصحافة السلام وقل وداعا يا حريه فعهد الإستبداد قد بدأ. أكثر الأمور غرابة هو أن ما سمعته من جلالة الملك حول الحريات وتطبيق الديموقراطيه يخالف كل ما تقوم به الحكومه من خلال محكمة أمن الدوله، مخالفة تامه. المفارقات عجيبه وكأنه هناك أناسا يديرون الأمور ويحبسون الناس ولا رادع لهم ولا إعتبارا عندهم للدستور أو القانون. أنه من المؤسف أن أقرأ رأي مؤسسة مراقبة حقوق الإنسان حول حرية الصحفه في الأردن. إذا كان الإصلاح لا يشمل قضيه بهذه البساطه فهذا ليس إصلاحا بل كما قال أخي خالد المجالي هذا حكي فاظي. حمى الله الأردن وطنا وشعبا وملكا.
لا غرابة في الأمر ، فصحيفة أخرى أسمتها ""جمعة جمال المحتسب" ، لا لشيء إلا لأنها اعتادت على التطبيل لكل ما من شأنه الإساءة للبلد الذي يدعون أنهم أوفياء له ، وبكل مقال يتبعونه بقوله عليه السلام " اللهم هل بلغت " ... بالأمس القريب 4/4 طالبوا دولة عون الخصاونة بالاستقالة وأجور الشحن على الشعب الأردني لأن حكومته ضعيفة وتنتقي ملفات الفساد وهي غير جادة في محاربة الفساد ، وبعد أقل من شهر 3/5 عندما استقال دولة عون الخصاونة ، وصفته نفس الصحيفة ونفس الكاتب بأنه أشرف رئيس وزراء أردني وسيسجلة التاريخ مع هزاع المجالي ووصفي التل ، ونفس الصحيفة ترفض نشر أي تعليق يوضح هذا التناقض ، سواء عندما اتهموا الرجل بالضعف والانتقائية بملفات الفساد أو عند تنصيبه أشرف رئيس وزراء أردني ( مع احترامنا الكامل لدولة عون الخصاونه لأنه أسمى من كل ذلك ) فاي نفاق سياسي هذا ؟ وأي تجن على عقول القراء والشعب الأردني وظنهم أن ذاكرة الأردنيين ضعيفة إلى هذا الحد ؟؟ ... أعتقد أن حرية التعبير ليست فقط للكتاب ، بل هي لكل مواطن ، وأظن أنه يجب أن تكون "جمعة" لكل كاتب متجني ويحاول الإثارة ضد البلد بدون وجه حق بالتعامل معه بما يستحق ، مع قناعتنا بأنه لا يجوز إصدار أحكام مطلقة على السيد المحتسب أو غير ، ولكن ( من أمن العقاب أساء الأدب ) مهما علا منصبه وكبرت رتبته
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .