نعم ان الحقوق لا تعطى كمكارم بل يجب ان تعطى لمستحقيها
ونحن نرى الفساد في المكارم حيث يعطى لاناس ويحرم الغالبية فهل هذا عدل
هناك من درس على حساب الديوان وبمكرمة لانه على صحبه وصداقه مع رجل في الديوان والغالبية لا ترى شي
انا ممن لم استطع ان ادرس اي ولد على حساب الديوان لانه ماعنديش واسطة
وكل واحد ليه زبانيته
فالمكرمه ظلم ظلم
عيب عليك يا بريزات لولا مكرمة سيدنا ما كنت تعينت بحقوق الانسان . قال انسان قال
قد اخالفك دكتور وانا واحد من الناس الذين يحترمونك جدا .ولكن اسمح لي بان اخالفك .واقول ان المكارم والكرم من ايام الرسول عليه الصلاة والسلام ومن صفاته الطيبه .ولا تزال عند العرب والمسلمين وغير العرب والمسلمين .ولكن ان تقدم المكارم الى من يستحقها واعطاء الحقوق لاصحابها هذابمثابة العباده .وهناك كثر يستحقون التكريم والاكرام والعنايه طالما بقوا في اخلاهم وقدموا بصمت دون ضجيج وجلد هذا لايعني ان كل ما اكرم يستحق الاكرام .ولا تعمل المعروف الا مع اهله .مش عيب الكرم والتكريم .ولكن ..
كلنا كرمنا وعلى رأسنا انت دكتور وقد يكون اخوانك او ابناءك او اقاربك ..والكرم والتكريم والخوه من صفات الاردنيين جميعا (وعلى رأس هذه المكارم واسيادها وللانصاف هم الهاشميون من جلالة الملك المغفور له الحسين وهذا جلالة الملك عبد الله سار على نفس الدرب ..واذا كان احد الجاحدين قد كرم وهو لايستحق .ويجلد .هذا الله لايفقه ..وهناك من عولج وكرم وهم بالعشرات .الا انهم انكروا الفضل وتبجحوا .وقالوا اجرينا عمليات القبل على حسابنا وهم كاذبون وشهد شاهدا من اهلهم .وقالوا الله يكثر خير الديوان الذي اكرم البعض ..وهناك من تقدم من اجل مساعده من الديوان الملكي وساعده وهو يمتلك عمارات .ولا اقول عماره .؟او شقه . الا ان الديوان ساعدهم وعند السوال .لماذا كان الجواب لي ( يا اخ منذر طالما انه تقدم .في طلبه من الديوان .ماذا سنجوابه بغض النظر عن انانيته وجحده ويمتلك او لايمتلك ( البعض يتقدم بالر غم انه قادر ..ولكن العيب لماذا الانكار ؟من البعض .ومن لا يشكر الناس واكرامهم وكرمهم .لا يشكر الله ولم يشفى ..
يا دكتور موسى بريزات يبدو أنك قد نسيت أنك أحد الذين حصلوا على عشرات من هذه المكارم منذ عهد الملك الحسين رحمه الله وعهد الملك عبد الله وأنت آخر من ينتقد الديوان الملكي الذي خدمت فيه.
أقسم بالله أن زوجه مستثمر لبناني (يحمل جنسيه أردنيه) عولجت في المدينه الطبيه بمكرمه ... هذا المستثمر كسُب في عطاء واحد ثمانمائه الف دينار خلال فترة شهر واحد .
على كل الاحوال نحمدالله على ما نحن عليه وبلمقارنة مع غيرنا فنحن بألف نعمة...إماالناس فيهم الكريم واللئيم فيهم من إذا أحسنت إليه شكرك وعرف لك الجميل وذكرك بالذكر الحسن وكافأك على المعروف متى ما سنحت له فرصة ولو بكلمة طيبة متبعا هدي الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله: (من أتى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى تروا أن قد كافأتموه).
ومنهم اللئيم من إذا أحسنت إليه تمرد وكفر معروفك وأنكر جميلك وتناساك وجفاك إذا انتهت مصلحته وتمت فائدته وهذا الضرب كثير في هذا الزمان والله المستعان.
شكرًا لك عطوفه موسي بك لقد أبدعت وقلت ما يقوله جميع شرفاء الوطن ... الحقوق يجب ان لا تتحول الي مكارم والمكارم كلها فساد ونشرت الظلم وأعطت حقوق لكن لا يستحقها حتي الحالات المتشابهه تكون المكرمه تختلف بين شخص وآخر مثلا الموفدين للدراسه علي حساب الديوان منهم من يأخذ أخذ الكفاف ويصرف من جيبه ومنهم من يبرطع بحساب مفتوح علي ضوء معارفه وواسطته .... مع انني لست مع المكارم علي حساب الحقوق التي لا تجلب الا الظلم بين ابناء الشعب ولكن اذا أخذ ببعض المكارم يجب ان تتصف بالعدل بين الجميع سواسيه وان تكون من جيبه المتكرم الخاصة وليس علي حساب المال العام وتسمي مكرمه. والا فهي مكرهه لا مكرمه ..... وكفانا. مكارم ... وبلاد عشرين جهه كل بصرف علي مزاجه وبسرق منها تحت غطاء المكرمه ..... فكونا من المكارم وخلونا شعب واحد مثل بعض والا فالظلم سيد الواقع ولن يكسب المتكرم شعبيه لان المتكرم عليه يري التفاوت في المكارم بأرقام فلكيه فيكفر بهذه المكارم .... ما معني مسؤولين بيوت بالملايين وهو يقومان بوظيفه عامه بتكليف ولو كلف آخرون لقاموا وربما افضل من الذين نهبوا البلد وحصلوا علي مكارم بالملايين علي حساب المال العام ... علما ان بعض المكارم المقصود منها شراء الذمم قبل ان تكون كرم ..
الاخ منذر العلاونه المحترم
أنا من خلال قرائتي لتعليقاتك اعرف انك تغار على وطنك وانت واسع الصدر انشاالله
الكرم الذي تتكلم عنه كصفه فلا احد يتعارض ويختلف معك بهذا اما الكرم الذي تحدث عنه الرجل او المكارم فهذا ليس بكرم بل هي حق للناس ولا اظنك توافق أن يأتي رئيس بلديه للطيبه ويقتطع 50000 دينار من موازنة البلديه يدفعها لعشرة شباب في الطيبه لتزويجهم مثلا حرصا منه على التقليل من العنوسه فنأتي ونرفع له قبعاتنا او نهز له عقالنا اجلالا وتكبيرا لهذا الكرم فالذي يكرم عليه ان يكرم من جيبه فهل تغرب الملك او تورث شيئا فصار غنيا ليكرم من ماله لا اعتقد وانا أؤكد لك أن المغفور له الملك المؤسس ترك رحمه الله في خزنته الخاصه بعد وفاته 70 دينار اردني فمن اين يكرم الملك
لا اذكر احد طرق بيت الهاشميين ورجع زعلان خفوا علينا نسيتوا ايام الرواتب والعيديات يا اخوان.
ايا كان اسمها حقوق او مكارم ففي الحالتين يحصل الشعب الاردني عليها وهذا شىء جميل وحسن وفي الحالتين نشكر جلالة الملك عليها ولن نختلف على التسميه فالجوهر واحد , انظرو الى حال المرضى في الدول المجاوره خاصه مرضى السرطان والكلى والامراض المكلفه علاجها ماذا يحل بهم اذا اصابهم مرض مثل هذا , واحمدو الله على النعمه اللتي نحن بها وشكرا لجلالة الملك على مكارمه اللتي نادرا ما نجد مواطن اردني لم يستفد منها فحتى بعض الوافدين والجنسيات العربيه الاخرى يستفيدون منها
الرجل عاد وصرح ان كلامه حرفته الوكالة الاجنبيه
جاءنا عبد الله الأول من الحجاز لا يملك بيتا فآويناه، ثم بنينا له قصرا، وخصصنا له ولحاشيته وخدمه وخصيانه المخصصات، ووضعنا ميزانة دولتنا بين يديه، وسمينا أراضي بلدنا أراض أميرية نسبة إليه. فمن صاحب المكارم في هذه الحالة الشعب أم الملك؟
شكرا ل بوعزيزي الذي اشعل شمعه الحريه لشعوب رزحت تحت نير وقهر الاستعمار وانتهت الى ظلم واستعباد الحكام