كلام سليم 100% ولكن استاذي الفاضل انت غير محبوب في الدولة وهذا برأيي المتواضع لانك انسان شريف.
Good article,Since 1927 and till now all attempt to create a stable established state in Jordan was deliberately miscarriage...!!!! ,it is no coincidence that while striping Jordan from its four thousand years of National heritage and turning it into just a new political entity of citizens, Israel was turning from an entity into a Country ,this is part of the alternative country project prepared for Palestenians twenty years prior to creating Israel..!!!.....,Renaming Jordan by " Sarg Al.Urdun "in 1927 when we did not have at that time"Garb Al.Urdun" is a prove of what was to follow twenty years later,,,,then keeping the west bank in Arab hands for another twenty years was also a period to dissolve both Palestinian and Jordanian National characters to create a form of fragile concept of just "citizens of Jordan" for both.....!!!!!!....o
كركي وناهض يمثلني
الارن للاردنيين ويجب تحديد من هو الاردني بدقةودسترة فك الارتباط
*-الهروب دائما من الجانب السياسي و التأصيل له الى الخانة الاقتصادية من اجل التوظيف الايديولوجي الخاص بك في مجادلة مع نديم جديد وهو نظام الملكية "الشرعي" "الثابت" !!!
*-للاسف اصبحت كلمة مفكر تطلق هكذا جزافاً دون حسبة او مرجعية , تماماً مثل لقب شيخ !! فمثلا يكفي لبس عباءة وغطرة وضحك على امراة اجنبية من اجل كسب مالها او بيع قطعة ارض ليصبح فلان شيخا ويستقبل ويهنئ ويخرج الى مسيرات الولاء وينزل انتخابات برنامجها الاول هو المناسف وخطته الداخلية هي البصم وشريكه هو المؤسسات الامنية , وكذا لفظة المفكر اذ ارتبطت الان بمكانة الفرد السياسية و الاجتماعية فقط , انا لا ارى بمن تلعثم بكلام غير سوي قبل ثلاث اشهر على التلفزيون الاردني "مفكرا" بل نتاج فترة طويلة من حكم المطلق و العرفية .
*- تأسيس الدولة الاردنية ليس بالنظر الى التاثير الاجنبي اللذي بررته انت بالجمعية (اي اننا لسنا الدولة الحديثة الوحيدة التي نشات بتاثير خارجي), بل بالوجود الاداري للدولة اي : ان الدولة الاردنية كمفهوم دولة هو موجود قبل الثورة العربية وكان قائدها المرحوم راشد الخزاعي اذ كانت هنالك مؤسسات تدار و ادارات تسير امور الناس قبل اختطافها بنتائج مؤتمر فرساي عام 1919 وكذا قياس النهج الاقتصادي فالقضية ليست شرحا جُزرياً اي ان طبيعة النظام ليبرالية بحتة منذ نشأته وليس من عقدين فقط والباسها او شرحها بناءا على طبيعة المجتمع الاردني لذا فمخاطبة هذا النظام ومن يدور في فلكه او تراث هذا النظام بضرورة وقف النهج النيوليبرالي و تبني نهجا اشتراكيا بهوى شيوعي كما تطرحه انت في "ديمقراطيتك الاجتماعية" كمن يطالب السمكة بالعيش على شجرة !!!!!
هذا يااخ ناهض يذكرني بعودة الوعي
ماذا في ذهن الكاتب ناهض حتر حول الأمير الحسن ؟؟ فهو يقول "" هناك العديد من المعطيات التي تؤشّر إلى عودة الأمير الحسن إلى الميدان للقيام بدور سياسي ربما رآه الملك مفيدا, ويُعدّ ذلك، من وجهة نظر عدّة أوساط اجتماعية، تطورا إيجابيا."" الكاتب في هذه الفقرة لم يُحدد موقفه من عودة الأمير الحسن بل اكتفى بالإشارة الى المعطيات والى وجهات نظر أوساط اجتماعية ( وحتماً هو لم يعتبر نفسه أحد تلك الأوساط )
ويضيف الكاتب قائلاً : وفي هذا السياق، كتب الأمير الحسن مقالا بمناسبة عيد الإستقلال، وزّعته وكالة الأنباء الرسمية(بترا) ما يخرجه من دائرة الرأي الشخصي إلى كونه مداخلة شبه رسمية....
وفي الفقرة التالية يحدد موقفه بوضوح حيث يقول " في رأيي أن الأمير بوصفه مثقفاً ما زال يقف في منطقة ومنطق الثمانينيات . " وهو هُنا يكاد يقول أنّ هذه المرحلة أي مرحلة القرن الحادي والعشرون لا تصلح للأمير,, لأنه يحمل منطق ما قبل الحراك وما قبل الربيع العربي !! وربما استند الكاتب في رأيه الى قول الأمير في المقابلة المشهورة كلمة النخيل والتنخيل !! ثمّ أفصح الكاتب عن رأيه بخصوص عدم ملائمة عودة الأمير في هذه المرحلة بقوله بعد قراءته لمقال الأمير ما يلي " وقد رسّخ مقاله بعيد الإستقلال، قناعتي بأنه لم يلحظ بعد - أي الأمير - عمق التغييرات التي شهدها المجتمع الأردني في العقد الأخير.وهو يقصد الحراك والربيع .
فماذا في ذهن السيد حتر ؟؟
قلتُ في رأي سابق لم يُنشر أنّ الفكر اليساري لا يتفق مع الأنطمة الملكية ولذلك اعتذر المحرر عن النشر . فهل يعتذر ثانية ؟؟ لا أدري
ناهض انت رجل بالف رجل.
انا اردني وناهض يمثلني .
وهذه الشرعيه التاريخيه المنحوته ومنذ
ايام النبطي الكبير الحارث الاول يجري تمييعها فكل الحضارات السابقه في المنطقه
يجري تسمية صناعها بأسمائها كأن يقال
المصريون والسوريون والعراقيون القدماء
الا الانباط فيجري تسميتهم الانباط العرب ان التسميات بهذه الصيغ لايعني
الركون الى (قطريات ضيقه) بل هو رد
الصنيع الى اهله الى من انجز الانجاز
الحضاري حتى وان تم انكاره فهو موجود
ويتحدث عن نفسه , وايضا حتى لو تم
التعامل معه ليس بصفته انجازا حضاريا عجائبيا ملموسا بل بصفته (فرجه)
للسياح .