هناك عدم أستقرار أمني وعمليات خطف ومن الطبيعي التحفض الرسمي . ولكن غير الطبيعي هو (سرقه) كتب رسميه وبثها على الأعلام بدون أدراك النتائج والأضرار التي قد يسببها هذا النشر . وكلنا يذكر كيف ضربت الزراعه الأردنيه وخربت بيوت الناس من وراء الصحافه غير المسؤوله التي لم تجد لها موضوع الا الخربه السمرا

نفى مصدر مطلع في دار رئاسة الوزراء نفيا قاطعا ما تناقلتة وكالات الانباء العالمية عن نباء خسارة منتخبنا الوطني ضد منتخب اليابان بنتيجة 6 - صفر بل بالعكس تماما حيث فوزنا عليهم 4-1 وحيث اكد الخبر الفهلوي ناصر بن جودة

يا فهمانين ما بدهم ياثر القرار غلى علاقاتنا بالقيق لبنان . لا حول ولا قوة الا بالله

شخصياً فإنني مع العمل الفوري بمضمون التعميم المشار اليه أعلاه,
ومن جهة أُخرى فإنّ اعتقال أي مواطن أردني سواء في بيروت أو في طرابلس أو في غيرهما سيجعل الأمور أكثر تعقيداً في حين أنني لا أرى أن في إصدار التعميم أو التنبيه أو التحذير ما سوف يؤثر في العلاقات بين الدولتين فهذا الإجراء معمول به بين مختلف الدول في حال إستشعار الخطر ,
ولذلك فإنني لست وعلى الإطلاق مع نفي الخبر لا سيما وأن الجهة التي نفت تعلم تماماً بصدوره , ولكنها لم تكن تعلم بان هناك من سيسرب الخبر سواء بالمجان أو بقبض الثمن
لم يكن هناك أي داعٍ للنفي ومهما كانت المبررات !!
ولماذا سمح الخبر ونفي الخبر لأي كان فرداً كان أم صحيفة بأن يسجل نقطة أسمتها صحيفة العرب اليوم " تعزيز نهج التعامل المهني "
وأقول لصاحب التعليق رقم ( 1 )أحسنت وأصبت .
وأقول لصاحب التعليق رقم ( 2 ) الموضوع لا يتطلب مثل هذا الإستهتار الرخيص

هناك فرق بين معارضه نهج حكومي وبين معارضه أجراءات للدوله تستهدف حمايه الأرواح . نذكر فقط قبل عدة سنوات استهداف ديبلوماسي أردني في بيروت وأستشهادة . ألوضع في المنطقه متوتر جداُ ولبنان خاصرة أمنيه ضعيفه ومكان أشعال للفتن .

هل قرأنا النص في صورة الكتاب المنشور؟ انها تقول :بأنه يبعث بصورة عن كتاب وزارة الخارجية ومرفقه كتاب سفارة الأردن في بيروت بخصوص تأجيل الزيارات ...الخ ( للعلم بمضمونه) ، وهذا لا يدل على انه للتنفيذ ، ثم لمن موجه الكتاب ؟؟؟ هذا غير موجود ... أعتقد أن صورة الكتاب المنشورة تؤكد عدم مصداقية صحيفة (العرب اليوم) وقد تكون تسعى لترويج سبق صحفي غير صحيح يؤثر على علاقة الأردن بلبنان ، وهذا ما يجب أن تسأل عنه من قبل المعنيين

أخي عبد الله
لقد عبّرت برأيي عن تعليقك بقولي أصبت وأحسنت , وكما تلاحظ فانني مع التعميم بالشكل المطلق ,, ولكنني لستُ مع النفي ولأي سبب كان ,,,,

وللعلم فالشهيد المرحوم نائب عمران المعايطة كأن عام 1994 مُستشاراً في سفارتنا في بيروت وكان من أعزِّ الزملاء لي وأحبهم الى قلبي ,,,
وثواب الفاتحة لروحه الطاهرة

لقد اصبحت متيقننا بانكم اصبحتم .....



شو القصه !خبرونا

الى الأخ النعسان
يبدو أنك لم تعمل يوماً في القطاع الحكومي والوزاري تحديداً ,,,
فالتعميم الذي سيصل الى كل الجهات يصدر بتلك الصيغة أعلاه , وأقصد
معالي
سماحة
عطوفة
بل أرى أنه قد سقط سهواً تنسيخه بشكله الشامل والكامل ليكون كالتالي
سمو الأمير ,,, فهناك مؤسسات أو بعثات دبلوماسية يرأسها أُمراء
تم معالي
ثم سماحة
ثم عطوفة
ثم سعادة
إذ لا يعقل أو ليس مطلوباً كتابة إسم الوزير أو المدير خصاً ونصاً
وعليه فصيغة التعميم لا غُبار عليها من حيث الشكل ,, فالنقطة التي هي محل الجدل هي : النفي وضرورته والسبق الصحفي , ومن الذي مرر صورة التعميم , وأؤكد بانني مع التعميم ولست مع النفي

طيب لقد فهمنا انكم قبضتم لكن نتمنى ان لا تكونو من اصاب الاثمان الرخيصه اذا كان بسعر البنر فهو معقول وذالك اضعف الايمان

Sir ,I sadly agree with your comments in it's every detail,Sadly is not for what you perfectly described in your comments but "Sadly" is for the unprofessional way our government handled this delicate subject,,,With my respect

فعلا اخ عبدالله ليس المهم ممنوع ام لا لكن الاهم والاخطر تسريب مثل هذه الوثائق الرسميه الى الصحافه وكيف ومن المسئول ولا اعتقد بان هناك صعوبة في التسريب وبواسطة الوسائل الحديثه ولكن الاهم بانه وحسب المتعارف عليه بان في كل دائره اسلوب منظم ومعتمد وامين وتصنف كل وثيقه حسب درجة السريه والاهميه ومسئولية حفظ كل وثيقه يقع على عاتق مسئول من مستوى الكاتب وحتى رئيس الديوان كما وان بعض الوثائق تحفظ لدى المدير المسئول االاول لاحظ وثائق ويكلكس لم تنشر االا الوثائق المصنفه بدرجة محدود وليس الوثائق المصنفه بدرجه اعلى يلاحظ بانه يوجد خلل بهذا الموضوع لدى كل الدوائر االرسميه وهو من الاهميه بمكان لمعالجته وحسب الاختصاص

Dear Al-Mugtareb
Thanks a lot for your opinion .... I am also so sad for the same reason that you minitioned in your comment

ليش مش عاجبة شبيح النظام السوري في عمان......

يعني لا اعرف ما الذي تريد العرب اليوم كسبه من خلال نشر الخبر؟ زيادة القراء؟ على حساب الامن القومي؟ يعني لو ارادت الحكومة نشر الخبر لفعلت ذلك، الصحافة هنا ليست في خدمة الشعب