كان منتظراً أنْ يبادر «الإخوان المسلمون» ومعهم بعض جهابذة «الإصلاح» ،الذين هم أنفسهم بحاجة الى ألف مصلح كي يصلحهم، الى الإغارة على قانون الانتخابات بمجرد إقراره من قبل مجلس النواب واشباعه شتماً واتهام «قوىً خفية» وصفوها بأنها «تتحكم بالقرار الأردني»!! بأنها وراء إقراره وكل هذا وقد بات معروفاً أن «هؤلاء» بقوا يتخذون موقفاً استنكافياً وسلبياً تجاه هذه المسالة وأنهم بالأساس لا يريدون انتخابات ولا يريدون إصلاحاً لتبقى لديهم حجة لمواصلة عزف ألحانهم الاعتراضية التي ملّها الأردنيون و»مجّها» الناس وغدا بعضهم هُمْ يخجلون من كل هذه التصريحات المكررة التي غدت بلا طعم ولا لون ولا رائحة.
على مدى فترة أربع حكومات متلاحقة استمر الأخذ والعطاء والشد والجذب حول قانون الإنتخابات الجديد مستمراً وبقي «الإخوان» يتمترسون في خنادق السلبية والاستنكاف ويرفضون الإلتقاء مع هذه الحكومات ،بما فيها حكومة عون الخصاونة التي أعطتهم ما لم يحلموا به، لا في منتصف الطريق ولا في ثلثها ولا في ربعها وبقوا يتمسكون بصيغة مرفوضة ليس من قبل هذه «القوى الخفية»!! فقط بل ومن مكونات اجتماعية هامة وفاعلة وعريضة من الشعب الاردني.
كان على شيوخ الإخوان المسلمين ،قبل أن يسارعوا الى استخدام هذا المصطلح «القوى الخفية»!! الذي عادوا به من جنة الديموقراطية والإصلاح في غزة بعدما شاركوا هناك في احتفالات ذكرى استيلاء «حماس» على السلطة بالعنف وإراقة الدماء ومن خلال انقلاب عسكري أكثر عنفاً ودموية من كل الانقلابات العسكرية التي اكتوى بها العرب على مدى نصف قرن وأكثر.. لقد كان على هؤلاء الشيوخ أن يسألوا أنفسهم عمَّن ليس لديه «إرادة الإصلاح» ومن هو الذي بقي يتهرب من المشاركة في انجاز قانون انتخابات يشكل الإلتقاء في منتصف الطريق وبالإمكان تطويره دائماً وباستمرار وفقاً لمستجدات المجتمع الأردني وتطور المسيرة السياسيـة.
أما أن يدير «هؤلاء» ظهورهم للشعب الاردني ويتمسكون بوجهة نظر يرفضون المس بها وكأنها شيء مقدس ويستمرون في استخدام مصطلحات يدل الإصرار على مواصلة استخدامها على ضيق الأفق وقلة الحيلة ويدل على تدني الإبداع السياسي الى مستويات محزنة ومخجلة.
مخطئ كل منْ يعتبر أن هذا القانون الذي أقره مجلس النواب خالٍ من العيوب ومخطئٌ من لا يعترف بأنه بالإمكان الإتفاق على قانونٍ أفضل منه كثيراً لكن ما العمل في ضوء كل هذه الأمزجة والمواقف التي تتجاذب التوجهات السياسية في بلدنا.. هل نبقى ننتظر ارتفاع الدخان الأبيض من مقر الإخوان المسلمين الى أبد الآبدين أم نتقدم الى الأمام بهذه الخطوة التي لا تشكل نهاية المطاف والتي من خلال التجربة والمواصلة يجب أن نتلوها بخطوات كثيرة؟.
«الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش.. الرحمن فاسأل به خبيراً» صدق الله العظيم فالله جلّت قدرته ،الذي يقول لأي شيء كنْ فيكون وفي أقل من رمشة عين، قد اختار هذا الوقت الزمني لخلق كل هذا الكون وما فيه ليعلمنا ألاّ نكون مُنْبتِّين وليفهمنا فضيلة التدرج والتأني ولهذا فإن استكمال هذا القانون لنصل الى الافضل منه كثيراً يحتاج الى مشاركة الجميع ويحتاج الى الاستمرار بإختباره بوضعه موضع التطبيق فالاستنكاف أسوأ مرضٍ تصاب به الحركات السياسية.. والأفضل إذا كان لابد من الاستنكاف أن يعلن الإخوان المسلمون وبصراحة أن أوضاعهم الداخلية تملي عليهم أن يبقوا على رصيف الإنتظار وألاّ يشاركوا لا في إعداد هذا القانون ولا في الإنتخابات التي ستجرى قبل نهاية هذا العام على أساسه!!.

الصحيح انها هربت الى الاردن..والاصح انها لم تكن في طلعة تدريبية..بل في مهمة هجومية على على روضة او مدرسة مشفى اطفال..ربما في حماة او حمص او دير الزرو او درعا..يعني داخل سوريا..

يعني بكره على خير إن شاء الله, بعطوه الجنسيه و بستلم قائد سلاح و مساعد رئيس هيئه الأركان للإستخبارات ؟؟؟؟؟؟

والله يا طراونة ذاكرتك ذاكرة جمال , لا تنسى ابدا, حققى ضحكتني.

شو قصدكم ؟؟؟ ما فهمنا

هذا الطيار البطل رفض ان تتلوث ايديه بدماء ابناء شعبه، يحب ان يعامل بانسانية وكرامه واحترام لا بل بطولة، لان يستحق ذلك. ونتمنى من الحكومة الاردنية ان تمنحه اللجوء السياسي وتحميه من بطش النظام السوري، لان لو لا سمح الله وصلت اليه سيكون مصيره معروف. الله ينتقم منك يا بشار ويخلص الشعب السوري من بطشك قريبا يا رب

المنطق والعقل يقول بانه لا يمكن لجيش في العالم ان يقتل الشعب ويدمر الوطن ليبقى حاكم ظالم مجرم غير شرعي اصلا تسلق كرسي السلطه بالقمع والبطش وتوريث الحكم الجمهوري على طريقه كيم ايل سونج ...........
ونحن على يقين بان الجيش السوري مع اهله وشعبه ووطنه وعلى استعداد ان ينقلب على نظام الحقد والظلم والبطش والطائفيه النتنه ولكن الخوف على افراد العائله التي تصبح رهينه لدي الشبيحه اللصوص الماجورين وزعران المالكي وابناء المتعه لمقتدى الصدر
وهذا الطيار لم يطاوعه ضميره ان يقصف البيوت والمشافي ويقتل الاطفال والنساء والابرياء وطلب اللجوء السياسي واقول للاخ الطراونه بان زمن عبود سالم ولى ولن يعود
ندعوا لسوريه الاحرار النصر على الطغاه النصيريين ويبعد عنهم الفتن و المؤامرات الخارجيه التي تحاك ضدهم

اقسم بالله اول ما سمعت الخبر فورا اجا ببالي موضوع انه بكره ياخذ الجنسيه ويصير قائد سلاح جو عندنا.
مثله مثل كل اسيادنا اللي قبله
بلد الهابطون بالمظلات

طيار شريف ، لجأ الى الاردن الذي يحمي الشرفاء , حفظا الله الاردن ملكا وحكومة وشعبا .

هل الحادث فردي ام مقصود لجر الاردن لمواجهه مباشره؟

أحد الطيارين العراقيين, هرب بطائرته إلى الأردن,, (ويقال انه كان هاربا للصهاينه في فلسطين المحتله ولكن الوقود لم يكفي للوصول للصهاينه ) ولجأ إلى الأردن,, و خان بلاده!! وتكريما لخيانته لبلاده العراق ,, تم تعيينه ضابطا في الجيش العربي(من إسمه عربي يعني مشااااع ),, و تدرج بفضل الله ورعايته , إلى ان اصبح قائدا لسلاح الجو ,, تخيل ضابط خان بلاده يعين قائدا لسلاح الجو الملكي ,, وإستلم ايضا مساعدا لرئيس هيئه الأركان المشتركه لشؤون الإستخبارات العسكريه,, !! ويقال انه قد (لفّ) على إمرأه احد رؤساء الوزراء السابقين, و هرب معها !! المهم,, الله يستر على الولايا!!!((( محررنا الكريم : بدون ما تحذف لو سمحت,, ليعم الأجر والفائده للجميع!!)))

الى رقم 9 اصبح الاردني عندما يمشي في سيارته عينه على عداد البنزين اكثر من عداد الحراره والله والله قربت

المهم انه الطياره ترجع لخزينة الشعب السوري بعد الحريه مش يبيعها الرجال وينشرا فيها سيارتين قيمتهن 2000000 دولار

Sir,with respect you are mixing two stories,,the ex prime minister who's wife left him to marry a singer" AbdelWahab" is defrent than the pilot who ran away from Iraq and became one of the most influential persons for arm deals in Jordan and Iraq during First Gulf war making a super fortune by enjoying close relations with "Zaid Al.Refai" and Prince Zaid Bin Shaker which made Prince Abdullah Bin Al.Husein very upset at that time "

خبر عاجل عين الطيار السوري ظابطا في المدفغيه وتزوج وخلف صبيان وبنات لاكن المشكله انه اللغه العربيه عنده خفيفه لاكنه بلبل الماني

اخي المحرر الكرييم والله والله وانا اكتب هذه الكلمات كنت ابكي واتذكر زوجتي واطفالي والله والله لم يدخل الدجاج واللحمه الى بيتي منذ شهرين ونصف واقول في نفسي اي وطنن هذا الذي خدمت به جنديا واتقاظا راتبا 250 دينارا ومستاجر ب 125 دينارا وبتحكو عن طيار سوري هرب الى الاردن والله والله لو معه بنزين كفايه لهرب الى امريكا بدلا من وطن الفاسد والزنادقه الماجورين لخيانة الاردن والله والله اني اصبحت اخاف واخجل من ان اقول عن نفسي اردني وخير الكلام ما قل ودل والرجاء الرجاء ان لا تحذف من المقاله اي كلمه واردد مقولة الشاعر المصري هشام الكخ لن اهاب بعد اليوم احدا لانه نحن شعب عايش من قلة الموت

الأخ المغترب,, (بدك الصحيح والله حاس حالي انا المغترب هون في بلدي الأردن ),, أشكرك,, ولكنني ذكرت في تعليقي انه (يقال ) كوني لست متأكدا من صحه تلك الروايه !! ومره أخرى أشكرك على ردك!!

بكرة بيصير بزنس مان و مليونير في هذا البلد المعطاء.