احداث السبعين لم تكن حربا اهلية بل صراع بين القانون وبين مجموعة خرجت على القانون.
لا يو جد في الاردن كتل مذهبية يمكن ان ينشب الصراع بينها، كما لا يوجد صراع او تنافس او خلاف بين اردني وفلسطيني، الموجود هو فقط صراع بين اتجاه يدعو للتوطين والحصول على الجنسية والحقوق السياسية الكاملة ونسيان قضية فلسطين، وكثير من هؤلاء هم من المطبعين ومنظمات المجتمع المدني والتي تلقت دعما اجنبيا ينوف على اثنين وثلاثين مليون دولار هذا العام من الدول الاجنبية ،وهؤلاء قلة يطرحون شعار الحقوق المنقوصة والمواطنة الكاملة، وبين الاتجاه الاعظم والذي يضم كافة الاردنيين وغالبية الفلسطينيين ، ويؤكد على ضرورة التحرير وحق العودة وتحرير المقدسات ومقاومة التطبيع بكافة المجالات.
الى الدكتور العتوم , لا اعتقد ان تعليقك دقيق او مقنع للجميع , هي مواقف سياسية لها جوانب امنية تمت السيطرة عليها في حينها , ولكن نلاحظ انها لا زالت سياسية اصبح لها جوانب اقتصادية وقانونية لا يمكن السيطرة عليها الا بمعالجات سياسية قانونية توفيقية فكما تم الحل الاول على حساب الطرف الضعيف ’ ربما اي حل جديد سيتم على حساب الطرف الضعيف ايضا.
I wish to confirm the view of Dr.Muhammad Al.3tuum,what failed militarily in 1970 is applied now by some trojan horses
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .