بدهم قانون على مقاسمهم ويتفصل الهم ماظل غير يختارو العدد ورئيس حكومتهم وتشكيلاتهم ويجبرو جماعه الببغاوات اللي نازلين ليل نهار يعترضوا ومش عارفين شو الطبخه ,, حكم الاخوان قادم لكن مع هذه الحكم الجديد الوطن البديل قادم لامحاله

نعم للحركه الاسلاميه والف نعم .
نؤيدهم ونشد على ايديهم .
نقف معهم ولو اختلفنا في بعض الجزئيات .
نعم لبرنامجهم الاصلاحي بكل تفاصيله .
نعم لانهم الحزب الوحيد المنظم والقوي في الوطن والقادر على لجم تغول السلطات المزوره والفاشله والمرفوضه شعبيا .
نعم نقف معهم بقوه لانهم أمل الشعب المنكوب المنهوب وأمل الوطن المبتلى بعصابة الحكم والفاسدين لا استثني احدا منهم .
نعم والف نعم لا تردد ولا تراجع ... ان الله معهم ونقف معهم ونرفض كل المؤامرات الرسميه والتبعيه والرجعيه ضدهم .. معهم حتى النهايه .

رغم انني لست اخونجي الا انني احييهم ومن كل قلبي واقول لهم نعم وذلك نكايه بالسحيجه الهتيفه .ان قاطعوا قاطعنا وان شاركوا شاركنا وليذهب الفاسدون الى جهنم وبئس المقر .

أعنقد مع كل هذا التصميم أمام مراوغة الحكومة والتفافاتها حول تحقيق إصلاح لقانون الإنتخاب وغيره سنجد أنفسنا يوما وقد أصبحنا جميعا في حزب الإخوان المسلمين

نعم لمطالب الإخوان-وأويد سلمان المعايطة واحمد الدهني في تعليقاهما - نعم لحزب جبهة العمل الإسلامي النظيف الذي يطالب بديمقراطية حقيقية وغير مجزأة

لا للصوت الواحد الذي انتج برلمان مثل برلمان ال 111 الذي اقر لنفسه رواتب تقاعديه بغير حق ، ونعم للقانون الذي طرحته حكومة السيد الخصاونه صوتين وقائمه نسبيه