.. ماشافوهم وهم يسرقو شافوهم وهم يتقاسمو .. صحتين على الشعب الاردني ..خليكو للتعييش .. لوح بيدك لوح بيدك .
الأمور مربوطه في بعضها التجنيس والخصخصه ....أذا أنفرط عقد المسبحه كل شيء سيضهر .
يعني يتهم الفايز برشوة مدير عمليات المخابراتز مصيبة مع اننا نعرف الفسلد في المخابرات الا ان الكشف بهذه الطريقة نقول على الدنيا السلام زحاميها حراميها وزراء ورؤساء وزارة ورئيس مجلس نواب ورئيس ديوان فاسدون شو ظل يا ناس يا هو ... اما ان يهاجر الشعب الاردني الى نيوزيلندا او ان يغادر المسؤولون الى السجن لا حل وسط
بس ٢٥٠ الف؟ وين الملايين يا رجل هذا اللي بنحكي عنه ..رؤوس كثيرة راح تكشف بس... شو النتيجة ...هو وحده شكله اللي بيتبهدل ..مع انه الكثير من السارقين من امثاله يجب ان يطالهم ما طاله ...وبالفعل على الدنيا السلام ...وشو امكانية اي اصلاح في ظل هيك ظروف وسرقات ..كله حكي ...يا حيف على اللي صار بهالبلد
Dhabi knows he is drowning and will use all in his powers to unveil any one involved either in direct or indirect i.e all those who may have violated the law.His team of lawyers seems to believe that the best defense in this case is to attack . This will be like a snow ball and the more it rolls the more it unveils people.This means the court or judges may find themselves facing tribal men which may lead to cover up or minimum sentences because in this case can't deliver heavy sentence on Dhabi while others not if they were involved.Our Judicial system is at unprecedented test , let's hope it will pass this test and all those involved , in breaking or violating the law made accountable and will be a exemplary historic lesson for all to learn.One Big question where is Di
wan AlMuhasaba
?
and how come a Minister of Interior has Safe Box and spend the money left and right as it is his own farm money
لكن سؤالي هو: الملك وين كان عن كل هذه الشغلات واحنا الشعب المساكين مأمنينه على البلد. بدي جواب وخاصة اننا بلد مش بحجم الصين حتى تقول والله الزلمة مابتقدر ايده اتحوق عليها, كلنا مش بحجم سكان كوين في مدينة نيويورك ال كان دايرها رئيس بلدية ...
اعتقد ان الحصافة تتطلب تحويل اي عملية فساد او اختلاس وردت ي سياق المحاكمة للمدعي العام كي تكتسب المحاكمة مصداقية وقناعة. كما ان العديد من العاملين والمتقاعدين يعرفون ان هناك اخرين حققوا ثراء سريعا بلا اي مبرر مقنع. واعتقد ان المهام الملقاة على عاتق المدير العام وثقة جلالة المللك به تؤهله لاستئصال خلية الفساد هذه، ورفد صندوق المخابرات بهذه الاموال فهي اموال عامة يجب استردادها ومحاسبة الذين تطاولوا عليها.
ثمن جواز سفر واحد من التي كنت تبيعهن للعراقيين يا ذهبي
ممكن افهم المدير المالي ماهو دوره الوظيفي؟باعتقادي انه اخذ نصيبه لكي يمرر السرقات وان كان لايدري فتلك مصيبه اعظم ...وهو رجل غير مناسب لادارة الدائره الماليه ....ياحيف على وطن هؤلاء رجاله
علي باباوا(100فاسد) بدهم يضيعوا القضيه الاصليه المواطن يعرف ماذا يجري