اذا اردتموها عدلاً فالتكن المحاكمة علناً امام شاشات التلفار وبحضور اصحاب القلم الحر
Intelligence in Sweden,France,,England or anywhere else in the world is based on using undeclared funds and unusual methods plus risking your own life to protect your country,,,,what is going on is not a case against Muhammad Al.Thahabi for financial misconducts ,it is a revenge against the ex head of Jordanian intelligence because he dared to go against her golden boy"Basem Awadallah"......How can we from now on ask our intelligence officers to keep doing what they are "best in the world" if as we see now they can be brought in future to courts as witnesses and questioned like storekeepers in a hotel or managers of a supermarket..!!.how can they from now on ask informers to trust them if they can not protect themselves from questioning and from reveling names and details in courts..!!.what is going on....!!!!...o
*- اقتباس : ((وأكد ضابط متقاعد من المخابرات العامة، أنه يستخدم سيارة حتى اليوم، تعود ملكيتها للدائرة، ومسجلة باسمها، ويتم تجديد رخصتها سنوياً من المخابرات وليس من إدارة السير.
وقال الشاهد محمد سالم الشوابكة، إن هذا الأمر ليس استثناءً وهو معمول به في الأنظمة السارية في دائرة المخابرات.
ونفى أن يكون أي أحدد سدد عنه أي قرض، وقال للمحكمة إنه لا يقبل أن يسدد أحد عنه ديونه لأنه ليس 'متسولاً' على حد تعبيره.
وقال الشوابكة إن أبناءه درسوا على نفقته الشخصية، باستثناء نجله الأكبر الذي درس على نفقة الحكومة داخل الأردن)) !!!!!!!!!!!!!!!!!
- لاحظو الى الان وهو متقاعد !!!!!!
نعم الفريق الذهبي يحاكم ليس لهذه المبالغة التافهة ولكنه لأنه تجرأ ـ وهذا كتبناه من قبل ـ لتجييش الاردنيين ضد الطفل المعجزة باسم عوض الله..واذا لم يستطع الفريق الذهبي افشال مخطط الاطفال المعجزات فانه على الأقل فرمله او اجله..واذا خلصنا للقول بانها اذن محاكمة سياسية بامتياز فلا نجافي الحقيقة..كم اردني او اردني متجنس اختلس او افسد بمئات الملايين وها هم يسرحون ويمرحون بينما الفريق الذهبي يحاكم لأجل مئات الاول ف المزعومة..؟؟!!
محمد سالم الشوابكة يدرك الحقيقة ولهذا استاذن المحكمة السلام عليه..
No one is above the law. As for Doctors, Engineers, Drivers, Teachers, Pilots, Policemen and women, Army soldiers and officers, citizens …etc , we all under the law and must be made accountable for our violations and breaking of the law.This is why it is called civil society , because the law govern and is above all, otherwise call it Jungle. We have young men and women in the service sacrificed their lives for us , in fact a couple of years ago two of our elite team members killed in action in Afghanistan while our friend Dhabi ,here in Amman is heavily involved into business deals .As it seems ,his last concerns was our security and safety which is his core responsibility . How would you feel if you are working hard in a place to the point your life is sacrificed and your boss is having business deals. How would you feel if you are working in central bank of Jordan and worked hard on this case to catch Dhabi deals and then suddenly your two years of hard work is gone with the wind and Dhabi get away with it . This will set a bad exemplary example and will lead to deterioration of the system. How would an employee hardworking one who cares about his country in Diwan AlMuHASABA find violations in spending and the people involved got away with it . In my opinion, this is unprecedented trial and will lay the foundation for future cases and is a strong message to everyone, that the law is above every one is a reality .I think that this trial has given justice and self satisfaction to our men and women in the service for their hard work and scarifications of their time and lives for our security so we are able to go around safely with our families.
الى انتي كوربشن مع الاحترام..
كلام طيب..لا احد فوق القانون..نحن تحته ويجب محاسبة من ينتهكه..والا تحول مجتمعنا من مدني متحضر الى غابة..ربما يكون صحيحا ان الفريق الذهبي انتهك القانون..المحكمة التي يمثل امامها ستبت في ذلك..لكن ماذا بخصوص آخرين اظلموا افق حياتنا وجعلوا مستقبلنا على المحك..؟؟!! هؤلاء نريد لهم ان يحظوا ايضا بشرف المثول امام محكمة..لنعرف ان كانوا فعلا مدانين ام لا..لكن هؤلاء وللاسف خرجوا او اخرجوا كالشعرة من العجين..بعضهم تم توقيفه لأيام لكن ليتم لاحقا قفل ملفاتهم بالضبة والمفتاح..قضايا جرى حفظها ولم تفتح بعد..فاي عدالة واي مجتمع مدني هذا الذي نعيشه او نسعى لخلقه..؟؟!!
بالعكس فان محاكمة الفريق الذهبي على مجرد مئات من الالوف ـ حتى لو كانت مئات من الملايين ـ بينما آخرون افسدوا ماليا واداريا بالمليارات ـ حتى لو مجرد اتهامهم ـ هي احد الادلة القاطعة على اننا في حالة مجتمعية اقرب الى الغابة..وضع يدفع ما تبقى من ضمير معه لرفع شعار الحرية للفريق
الذهبي..لا للمحاكمة السياسية..لا للمحاكمة الانتقائية..
الذهبي كان ومازال مخلصا فهو حسب ما افاد به الشهود نظف البلد من الارهاب في وقت كان خطرا على الاردن
خلاف بين الذهبي وعوض الله تطور فهل يعقل ان يحاكم احدهم والاخر حر
يتبع..الى انتي كوربشن..
بخصوص اشارتكم (والتي ربما على ما اتذكر كررتموها في اكثر من مناسبة) الى مقتل مجموعة من رجال المخابرات الاردنية في افغانستان بين "صاحبنا كان الذهبي منهمكا وبقوة في صفقات بزنس.كما يبدو، فان اخر اهتمامته كان امننا وسلامتنا اللذان هما جوهر مسؤوليته"..اسمحوا لي ان اصفها بانها لئيمة او على اقل تقدير اثارية..
حادثة دريفـوس
«حادثة دريفوس» يُشار إليها أيضاً بعبارة «واقعة دريفوس»، وبطلها هو ألفريد دريفوس (1856 ـ 1935) الذي كان من كبار الضباط الفرنسيين، واليهودي الوحيد في هيئة أركان الجيش الفرنسي. وُلد في مقاطعة الألزاس باسم «مولهاوزن» لأسرة يهودية ثرية مندمجة في محيطها الفرنسي. ونظراً لأن اسمه ألماني الطابع، فقد غيره إلى اسمه الذي اشتهر به. وقد اتُهم دريفوس بسرقة وثائق سرية عسكرية بمساعدة الماسونيين، وتسليمها إلى الملحق العسكري الألماني في باريس، فوُجِّهت إليه تهمة الخيانة العظمى والتجسس لحساب ألمانيا عام 1894. وقامت السلطات العسكرية بمحاكمته، وتابعت الصحافة المعادية لليهود آنذاك الأحداث وعبأت الرأي العام ضده، الأمر الذي خلق جواً غير ملائم لضمان حياد المحاكمة. وفي نهاية الأمر، قضت المحكمة عليه بالسجن مدى الحياة، وجُرِّد من رتبته علناً أمام الجماهير، ونُفي إلى جزيرة الشيطان (ديفلز أيلاند) التي تقع على الساحل الأفريقي (وكانت مستعمرة فرنسية). ورحبت الصحافة المعادية لليهود بالحكم
ففي عام 1896، اكتشف جورج بيكار رئيس مخابرات الجيش الفرنسي، وبطل واقعة دريفوس الحقيقي، أدلة تثبت براءته من التهمة المنسوبة إليه، وتشير بأصابع الاتهام إلى شخص آخر هو الميجور إسترهازي الذي لعب دوراً مهماً في سير أحداث القضية بحيث انتهت إلى الإدانة التامة للكابتن دريفوس. وحاول بيكار إقناع المسئولين بإعادة المحاكمة، ولكنه أُمر بالتزام الصمت ونُقل إلى تونس بسبب ذلك
فحل مع انه ابن الهلوان وهذا ليس عيب ..............
الذهبي كبش فداء للحراميه الكبار
وسلامتكم
مصالح شخصية بامتياز.. بصراحة هذه افعال واحد صاحب شركة خاصة او مصلحة خاصة به وليس موظف بدائرة رسمية .....ولكن السؤال لماذا هو فقط الذي يحاسب وليس الكثير من الفاسدين غيره ...اذا كل واحد من هالفاسدين عمل الذي عمله هالذهبي عرفنا لماذا هالبلد اصابتها كل هالمصايب.. ويا ترى .هل كانت تلك فترة الفساد وانتهت ..والا ما زال الفساد ياكل هذه البلد ....من سيرد المسروق والمسلوب من اموال بلادي للشعب الصبور ؟؟ الله يكون بعون الشعب
يتبع..الى انتي كوربشن مع الاحترام..
هكذا تكييف يبدو كتمهيد في غير محله لتوجيه تهمة خطيرة اخرى للفريق الذهبي من قبيل الخيانة العظمى..مع اننا نتذكر ـ هذا اذا اسعفتنا الذاكرة ـ انه في عهده تم تصفية رؤوس ارهابية قوية العداء للاردن..
I see now you have a change in position which is a good sign . ..As I understood you had implied in earlier comments in order to achieve justice , others must be trialed as Dhabi . Now you are asking that others should be trailed. I agree with you 100% that others should be trailed and face Justice and their trials equally important .But speaking for myself , I think the importance to have Dhabi on Trail is a priority for me because it is related to our security . It is if your are a doctor and there are few cases in the emergency room , one with life threatening injuries and others bleeding which is serious too but can wait , I would imagine you jump to the case most critical .Again in my opinion Dhabi case is No 1 priority .If I may say so , this trial has prevented the disintegration of our security service and probably our Army. To me it gave two messages , we appreciate your hard work and is never forgotten and those who break the law that is their end. Thank you for interest and reading my comments and I do appreciate your comments which is highly intelligent and very reasonable.
اشار موقع اخباري الى ان باسم عوص الله اكد بأنه هو من قام بسجن الذهبي الذي تجرأ ووقف في طريقه يا خسارة زلمك يا وطنا
الى انتي كوربشن مع الاحترام..
جوهر مجادلتنا انه ومثلما تتم محاكمة الفريق الذهبي الآن على ما ينسب له من تهم من قبيل التكسب المالي من منصبه..فانه يجب ان يحاكم مثله آخرون ايضا كالسيد باسم عوض الله، وايضا على ما ينسب له من استغلال برنامج التحول وغيره للاثراء غير المشروع..لكن ما حصل للاسف ان مجرد شخص واحد ـ هو الفريق الذهبي ـ اختزل فيه فساد الاردن المالي والاداري..بل ان البعض ـ كما تفعلون حضراتكم ـ يريد ان يذهب بالامور الى ابعد من ذلك: الى افتراض انه كان سيكون مسؤولا عن تشرذم الامن والمؤسسات الامنية والعسكرية الاردنية..ما يجعل منه حالة الفساد رقم واحد..
يا سلام..لم نسمع او نقرأ ان تشرذما كهذا قد حصل او بدا انه على وشك ذلك..بالعكس منه اسمحوا لي بالقول انه في حالة السيد عوض الله ـ الذي اراد الاستئثار برسم السياسات وتنفيذ القرارات (والتشريع ان امكن) ـ هي التي قاربت البلد من حافة شغب عام..انه بالمكانة التي حازها طوال عقد هو المسؤول رقم واحد عن حالنا المزري الذي لا يحسدنا عدو لدود عليه..دين فلكي بكل مقياس سواء قارنته بناتج محلي او وطني او عدد السكان الخ..دولة تحكم من عدة مراكز..لم نعد نعرف ان كانت الحكومة المسؤولة امام البرلمان هي التي في الدوار الرابع ام تلك الدوائر الموازية التابعة للديوان..مؤسسات مستقلة موازية ومرفهة تنشأ وتنمو سريعا كالفطر..الترويج لمشروعات والانفاق عليها بدون تقدير والتي ثبت انها اما كانت فاشلة او مرتعا لفساد عظيم..تهم برعاية عمليات تجنيس مريبة في العدد..بالجملة: سياسات وقرارات اورثتنا دولة مهلهلة..مهزوزة الاركان..لا احترام ولا ثقة بمؤسسات..حتى باتت الهواجس والظنون والسؤال ـ مع عظيم الأسف ـ متى ـ وليس هل ـ يحدث الانهيار..؟؟!!
اه يابلد..حسبي لله ونعم الوكبل....
لماذا لاتكون هناك هيئة مكونة من اشخاص سوءا من النواب او من الديوان او حتى من الجهاز نفسه لتراقب المخابرات على الاقل الناحيه الماليه ان لم تكن الادارية حتى لايبقى اعضاء الجهاز تحت رحمة المسؤولين اصحاب المصالح والمنفعه المتبادله وبعيده كل البعد عن المصلحة العليا اي الوطن وحتى لايكون النفاق الوسيلة الوحيدة للوصول الى المواقع كما حدث واعتقد يحدث وحتى لايقع هذا الجهاز في مطبات افقدته هيبته والانحراف عن اهدافه