نعم للصوت الواحد..ولكن بشرط تقسيم المملكة الى 120 دائرة انتخابية كل واحدة لها نائب واحد..

اذا فيه قوى شد عكسي في البلاد فهي انتم ..أما اذا كان القصد اننا نشدكم قبل ان تبيعوا الوطن لحماس واسرائيل فنحن عندها سنكون قوى شد عكسي وسنفتخر بذلك ..انتم اخر من يتحدث ..انتم لستم اعداء الاصلاح انتم اعداء الحياه

( كل من يروج )..... مازلنا بنفس
العقليه العرفيه وعقلية الجمهوريون
والمحافظين الجدد وعقلية بوش الصغير
الصليبيه(من ليس معي فهو ضدي) وكل
من يروج ضدآراء هم فهو ليس معهم ،
هو ضدهم ، الآخر ضدهم ولا نستغرب
اصدار فتوى بالتحريم ،وإذا تم ذلك
فاننا ننتقل من عالم السياسه الى
عالم ذهنية التحريم وعندها يتم الباس
السياسي عباءة الديني وبالطبع فهم
(حراس ) الديني ولانعلم الجهه التي
فوضتهم هذه المهمه والصلاحيات .
المهم انهم يرون ان من ليس معهم
فهو ضدهم وعلينا (طاعتهم) لأنهم
(الي الامر منا) والا لخرجنا من المله
ونصاب بالثبور وعظائم الامور .

لو كانت مواقف الإخوان المسلمين مبدئية لما شاركوا سابقاً في الانتخابات النيابية بناء على قانون الصوت الواحد وبصيغته الأسوأ غير المعدله .. إن مصالحهم الضيقه هي التي تحكم مواقفهم ، وهذا واضح تماما في سياساتهم في تونس ومصر التي تحولت الى مهادنة الولايات المتحدة والعدو الصهيوني

الصوت الواحد هو نتيجة من نتائج وادي عربه والتي انتجت فيما انتجت لنا فسادا فاق كل الفساد في العالم على الإطلاق وأتي بالسفلة من كل حدب وصوب ليكونوا شركاءا استراتيجين من خلف اصحاب القرار في بلد جرى تقزيم دور اهله المخلصين واستوردوا كل مأفون ليقرر ويبيع ويشتري ...نعم كل من يروج للصوت الواحد هو مع اسرائيل ومع الفساد ومع حكومات الواق واق والخراب الممنهج بوصفة صهيونية مية بالمية واليوم بفايز وغدا بعون وكلاهما من منجم وادي عربه وترشحا من قبل تلبيب.

كمتن شوي بتقولوا كافر