ما هي راكبة ع بعضها.....
خلية ارهابية و اصحاب سوابق و متحصنون في بيت و لا اصابات في قوات الامن و الدرك....
الاصابتان في موقع آخر......
تذكرت صاحب الحزب المكون من اربعة افراد و الذي لم يجد مخبأً للاسلحة الا على السطح تحت الخزان......
عجيب غباؤهم.......
كشفت المخابرات الفيدرالية الروسية، التي تشارك في التحقيق بتفجير مكتب الأمن القومي في العاصمة السورية دمشق، عن وجود أثار واضحة لمشاركة المخابرات الأردنية والسعودية والتركية في عملية التفجير.
ونقل موقع “الحقيقة” الالكتروني عن مصادر غير سورية في دمشق قولها ان “التحقيق مع سكرتير هشام الاختيار المعتقل الآن في مقر جهاز أمن الحرس الجمهوري تحت حراسة مشددة، مكن المعنيين من الحصول على معلومات مهمة ساعدت على تحديد هوية الدولة/الدول المشاركة في العملية”.
وأشارت المصادر إلى أن “الخبراء الروس اصطحبوا معهم أجهزة تكنولوجية متطورة تتيح لهم تحديد المسافة التي تفصل بين مكتب الأمن القومي الذي حصل فيه التفجير، والمكان الذي أعطي منه أمر التفجير بواسطة (الريموت كونترول)”.
وحسب مصادر خاصة، فإن التحقيق خلص الى أن مكان إعطاء الأمر بتفجير المبنى يقع في محيط 500 متر كحد أقصى. وأشارت المصادر إلى أن عملية “الغربلة” النهائية حصرت 3 مواقع هي منزل السفير الاميركي والسفارة التركية والسفارة السعودية في “ابو رمانة”، إلا انها الأقل احتمالاً بالنظر لوجود كتل كبيرة من المباني تفصل ما بين السفارة ومبنى الأمن القومي ما يجعل الإشارة الكهرومغنطيسية لأمر التفجير ضعيفة وغير مضمونة النتائج تماماً، وفق ما أفاد به المصدر. ولم يستبعد المصدر أن تكون المخابرات الأردنية هي التي نفذت العملية، أو على الأقل هي التي تولت عملية تجنيد وشراء ذمة سكرتير هشام الاختيار، وذلك في صيغة “قاتل مأجور وبالوكالة عن الأميركيين والقطريين والسعوديين والأتراك، ومقابل مبلغ مالي كبير للأردن.
وقال مصدر “إن المحققين باتوا مقتنعين إلى حد بعيد جدا، بأن أمر التفجير بالريموت كونترول أعطي من داخل منزل السفير الأميركي أو السفارة التركية ، فهما المكانان الأكثر ملاءمة من الناحية الجغرافية لعملية من هذا النوع”. وفي ذات السياق، كشف مصدر أردني مطلع أن المخابرات الأردنية استخرجت عشرات جوازت السفر وبطاقات الهوية لإرهابيين ولعملاء أجهزة استخبارات بأسماء مواطنين أردنيين توفوا قبل سنوات وأرسلتهم إلى سوريا. وتقلد المخابرات الأردنية بذلك عمل الموساد الإسرائيلي الذي يقوم بسرقة جوازات سفر لمواطنين إسرائيليين أو سياح من دول أخرى من أجل استخدامها في عملياته الإجرامية. إلا أن الأردنيين “طوروا” الفكرة بأن أصدروها بأسماء أردنيين موتى بعد أن تلاعبوا ببعض بياناتها من أجل التشويش. يشار إلى ان صحيفة “واشنطن بوست” الأميركية، كشفت أن وكالة المخابرات المركزية الأميركية تعتمد على المخابرات الأردنية في اختراقها الساحة السورية، وتنسق معها في العمليات المسلحة التي تريد تنفيذها على الأراضي السورية، فضلا عن اعتمادها على المخابرات القطرية والتركية في هذا الصدد.
The guys in the Royal Court and "Mukhabarat" are embarking upon a SHOW-BIZ after the American style of showing off and misleading the public. how come a "bandit" or a "gang" commits so many crimes that we never heard about or even sensed? They say the crimes took place over the last week and how come the police moved only a week after the heinous crimes? This is to show the people the dangers that may be coming from Syria and to get the public opinion ready for military intervention in Syria. Another reason is to divert the intention of the people from Anti corruption process to terrorism and this will consequently lead to a new priority than the ALLEGED REFORM........
Red Indian-
A former Jordanian
اردنيين على مبدانا كسارين خشوم عدانا تحية الى نشامى الامن العام
المطلوب من الامن العام نشر تفاصيل كاملة عن هذة الخلية من اسماء من اربع مقاطع الجهة التى يعملون لها و الممول وماكانت مخططاتهم بشفافية كاملة . حمى اللة الاردن و ملمها و شعبها و بارك اللة جهود جند ابو حسين
اردنيين على مبدانا كسارين خشوم عدانا
زاي ما قال اخونا اردنين على مبدانا كسارين خشوم عدانا ( اللة يخلينا جيش ابو الحيسن اللي على طول حامينا)
اصيب شرطيان باصابات خطيرة جدا وتوفي احد المطلوبين الذين كانوا يطلقون الاعيرة النارية على رجال الامن خلال مداهمة نفذتها مجموعات مشتركة من الامن العام وقوات الدرك فجر اليوم الاربعاء على عصابة اشرار تحصنوا بمنزل بمنطقة الكمالية / صويلح.
وقال المركز الإعلامي الأمني في مديرية الأمن العام انه نتيجة لعملية المداهمة التي نفذتها المجموعات المشتركة في منطقة الكمالية فان احد الاشخاص المطلوبين والمصنف 'خطير جدا' ممن كانوا يطلقون النار على رجال الأمن العام وقوات الدرك المشتركة بالواجب فارق الحياة، فيما اصيب اثنان من افراد الشرطة وصفت حالتهما بالخطيرة جدا.
وكان المركز الاعلامي اصدر بيانا صباح اليوم الاربعاء، قال فيه ان مدير الامن العام الفريق الاول الركن حسين المجالي والمدير العام لقوات الدرك الفريق توفيق الطوالبة اشرفا على مداهمة مجموعات مشتركة من الجهازين لعصابة اشرار (خلية ارهابية) في منطقة الكمالية / صويلح.
وقال البيان ان المعنيين تلقوا معلومات عن وجود العصابة وهم من الاشخاص ذوي الاسبقيات الخطيرة والذين تنشط اعمالهم الجرمية وارهاب المواطنين في مناطق الهاشمي والنصر والكمالية من خلال استخدام السلاح الناري في جرائمهم التي تترواح بين السطو المسلح والقتل والشروع به والسرقة وقطع الطرق والابتزاز اضافة الى معلومات استخباراتية تؤكد نيتهم القيام باعمال ارهابية في المملكة تخل بالامن والنظام العام.
واشار البيان الى ان الاجهزة المعنية وبتنسيق مشترك تتبعت افراد العصابة وحددت اماكن وجودهم بدقة وتم تحديد ساعة الصفر فجر اليوم لمداهمتهم في منزلين يتحصنان بهما احدهما في الهاشمي والاخر في الكمالية.
واوضح البيان ان الاجهزة الامنية نفذت عملية وهمية في منطقة الهاشمي بهدف دفع افراد العصابة للتوجه الى مكانهم وبؤرتهم الاخرى في حي الكمالية لتبدأ وفقا للبيان العملية الحقيقية ومحاصرة المطلوبين الذين بدأوا على الفور باطلاق وابل من العيارات النارية الكثيفة من اسلحة نارية مختلفة بحوزتهم لترد عليهم القوة المشتركة بمثلها.
ونشر المركز الامني لاحقا صورالاسلحة والمعدات التي كان يستخدمها افراد الخلية.
(بترا)
التعليقات
1) تعليق بواسطة : محمد القرالة
01-08-2012 06:12 PM
ما هي راكبة ع بعضها.....
خلية ارهابية و اصحاب سوابق و متحصنون في بيت و لا اصابات في قوات الامن و الدرك....
الاصابتان في موقع آخر......
تذكرت صاحب الحزب المكون من اربعة افراد و الذي لم يجد مخبأً للاسلحة الا على السطح تحت الخزان......
عجيب غباؤهم.......
الله لا يوفقهم الانذال الاردن رح اضلها بلد رافع راسه فوق بلسما وتاجنا سيدنا الملك عبدالله الله يحفظة ويرعاه الله لا يوفق كل واحد بحاول يخرب الاردن
الله يخلي الملك والله يقوي الامن العام وينصره على كل الاعداء الارهابيه واصحاب الانفس الدنيئه
منهم لله اللي بدهم يخربو البلد