مقال محير يوضح مستوى الافلاس الذي بلغته هذه الحكومة، خاصة رئيسها الدكتور الطراونة ووزير الاعلام السيد المعايطة.
حالة من المسكنة والاشفاق وصل لها وضع الحكومة، بحيث يقوم كاتب عمود بصحيفة يومية بشرح ونفي ملابسات حدث كبير كانشقاق رئيس وزراء سوريا، ويحاول تبرير تخبط وزير الاعلام وعدم قدرته واطلاعه على مجريات الامور.
على كل حال انشقاق رئيس وزراء او حرده او هروبه او انتحاره يعادل في اهميته انشقاق ضابط قرتبة نقيب في وحدة ادارية!!!!!
اشكرك د محمد , بعد ردك لا يوجد رد.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .