هؤلاء ادمنو الفساد وادمنو الغش يجب ملاحقته حتى يتم انسحابهم من الادمان او انسحابه من السوق وبارك الله بالشباب الوطني المحب لوطنه ومواطنه
هذا لا يصدق. فاما ان اصحاب هذه يعتمدون على ان الشعب اعتاد اكل الجراثيم والميكروبات التي توزعها محلات الافات هذه وبالتالي لديه المناعة اللازمه للاستمرار في اكل ما يقدم له. او انهم يعتمدون على شيء ما من قبيل "انت ما بتعرف المحل هذا لمين" وعلى اساس انهم جزء من مخطط بهدف الى السيطرة على الشعب عن طريق إمراضهم وخير دليل هو ما نراه في المستشفيات من ازدحام اذ يبدو للناظر ان الشعب كله مريض مع العلم ان الشعب الاردني معروف عنه عدم مراجعة الطبيب الا في حالة "الشديد القوي".
اما الخيار الاخير فهو الجهل بالامور الصحيه مصحوب بحالة من فقدان الضمير والحس الانساني.
الفرق بين اصحاب المطاعم لدينا وهؤلاء في الغرب ان لدينا هم عاطلون عن العمل ويعتبرون ان هذه الصنعة سهلة ومربحة والدليل الاسعار المرتفعة للوجبات. اما في الغرب فهم يختارون هذه المهنه هن رغبة في خدمة الناس والتميز في تقديم الافضل لهم وباسعار معقولة. وقد حلّ الغرب هذه المعضلة بأن لا يسمح إلا لمن لديهم شهادات تدريب معتمده بافتتاح وادارة المطاعم ويصل الامر الى ان الشيف او الطباخ يجب ان يكون حاصلا على شهادة تخصصية معتمده في نوع الوجبات التي يسمح له بطهيها.
انا شخصيا مقاطع مراكز انتاج الافات هذه منذ ما يزيد عن العشر سنوات واشعر انني بصحة جيدة منذ ذاك الحين والحمدلله وادعوا الجميع للمقاطعة لعل اصحاب هذه المحلات يعقلون.
وخصوصا ان عددا لا بأسس به من تلك المؤسسات التي صدر بحقها قرارا بالاغلاق او التوقف عن العمل لارتكابها مخالفات صحية خلال شهر رمضان عادت الى تكرار نفس الاخطاء ما استوجب اعادة اغلاقها وتشميعها.
This is due to lack of training and licensing procedures .
That is why we need to have only certified people working in these places where they provide food services to public. I suggest as part of the accreditation system or to start with immediately ,that your establishment develop and run courses for such persons so it is mandatory for those working in such places must attend these courses and pass the tests and be renewed every year by taking professional development mandatory hours and having blood tests to ensure they are fit and qualified to serve public.These courses should include the healthy and safety issues related to food and the ethical and Law part of it. In our law the owners as well as those who serve the food should be liable for negligence .In this way we are laying the grounds for a proper first class system and making people accountable through proper procedures .Accreditation and licensing or certifications are very important steps towards cleaners healthy society .If we can implement what suggested above then we will take Jordan one step towards civilized society
جهود المؤسسه مشكوره ان كانت هذه الاخبار صحيحه وليست مجرد دعايه تهدف الى ايهام الناس باهتمام الجهات الجهات الرسميه بحياة الناس .
واقول ان كانتهذه الاخبار صحيحه لاني كمواطن اقتنع بالخبر عندما تنشر اسماء المطاعم الفاسده لتحذير الناس منها ، ولتكون عقوبه رادعه لها ولغيرها . فحياة الناس اهم من سمعة المطاعم الفاسده .
الدوله الاردنيه دوله تحترم شعبها ولا اعتقد ان في تشريعات الدولة الاردنيه تشريع او قانون يمنع التشهير بالفاسدين او التستر عليهم ؟!
لا نريد لعبارات "خطوط حمراء " و " اغتيال الشخصيه " ان تصبح درعا تتمترس خلفه المطاعم الفاسده!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .