استمروا وعين الله تحرصكم من كل غدارا اثم استمروا وانتم جزء من اسرتنا الكبيرة وانتم اخوة لنا لن نتخلى عكم ولن نسمح لاحد ان يعبث معكم استمروا ونحن معكم بإذن الله ندعمكم قوة ومعنوية انتم رجال الامن ولكم كل الاحترام لاننا متحضرون ولسنا همجيون

هنالك من يحاول ان يوقع بلدنا وهو بلدكم في الغوغاء فقاتلوهم والقوا القبض عليهم واحرصواعلى انفسكم واعدو لهم ما استطعتم من قوة ومن خيل ومن رباط ترهبون به عدو الله وعدوكم ان لعنة الله عليهم اهل الفتن ما ظهر منها وما بطن .

استمروا في حملتكم والله موفقكم ويرعاكم حفظكم الله وسدد على طريق الهدي خطاكم وجنبكم لكل مكروه

زودوها وحرقوا بنها يا ابن هزاع

اضرب بيد من فولاذ

ادعس وامشي ولا تطلع وراك

هناك فئة في مجتمعنا بتلعب بالنار فيجب على الجهات الامنية ان تحرقهم بالنار يلي بيلعبوا فيها

استحلفك بالله يا مدير الامن العام الاّ تتساهل مع الخارجين على القانون بعد اليوم. الامن الناعم لا ينفع مع فئة الزعران . الرحمه وحقوق الانسان لا تجدي مع حفنة "مجرمين مع سبق الاصرار".



الاعتداء على الامن العام اعتداء على كرامةالشعب الاردني كله.

الاردن الله يحميه من الفاسدين والضرب ييد من حديد لكل من يمس امن الاردن

لاعتداء على الامن العام اعتداء على كرامةالشعب الاردني كله. نعم نعم نعم

الى جميع المعلقين الاعزاء ما بتعمر اذا ما خربت ..... بكفي تسحيج وبكفي هز ذنب للي خرب البلد وباعها بارخص الاثمان وخباها في سويسرا خربانه وخربانه تخرب علي وعلى غيري ناس عز وناس معزا لا والله لا والله

الاردني احبسوه حتى يكت في الحبس و غير الاردني احبسوه و بعدين على التسفير و المتأردن اسحبوا الجنسية منه زي دول الخليج مشكلتين و الثالثة تسحب الجنسية منه و اللي يعتدي على الامن كأنه يعتدي على كل مواطن اردني

اليوم اول يوم من عدة سنوات سقف السيل خالي من البسطات ولبلاطجه .. ورجع شارع سقف السيل خالي من كل مظاهر الزعران والمتحرشين وممن سطوا على شارع سقف السيل حيث بقي منه فقط مسرب واحد لسياره صغيره للمرور الان عاد بالكامل ملك الجميع السيارات والمشاة ..
شكرا مدير الامن العام ...
وان شاء الله ما تكون شغله مؤقته وبعد كم يوم يرجعوا ويحتلوا سقف السيل من جديد .

مع اعادة ضبط الشارع..وتوفير الامن والامان للمواطن العادي وليس فقط لقلة قليلة يمكنها حتى انشاء شركات امنية توفر الامن لافرادها في البيت والحديقة والعمل والمدرسة والمتنزه والتسوق..
انفلات الشارع في اربد خاصة كما في غيره من مدن وبلدات وقرى ومخيمات المملكة بات مرعبا ولا يبعدنا كثيرا عن وضعية "دولة فاشلة" في توفير اعظم حاجات الفرد واكثرها الحاحا: الامن..
المواطن العادي مع جهود الامن في ضبط الشارع..ولكن يبقى ان تتجاوب معه تلك الجماعة المفتونة بالوجاهة "مستوجهين" والمشيخة "المستشيخين"..واقله في الامتناع عن التوسط لتكفيل وحتى اخراج عتاولة اجرام من محابسهم..وايضا القضاء في ان يوقع بهؤلاء الاخيرين اقصى عقوبة وليس اخراجهم بعد "نزهة" يوم او اسبوع في السجن..والدولة، واقله في ان تتوقف عن تلك العادة المقيتة في العفو الخاص او العام عن المجرمين..وفي ان تباشر بهدم كل سجن غرب سكة حديد الحجاز وتدشين اخرى بدلا منها ولكن ليس باقل من 200 كم شرق السكة..وان تقتلع من مخيلة الناس وجود اي درجة من تشجيع او تعاون او رعاية للمجرمين العاديين بما فيه لاستخدامهم كاداة لفض الحراكات وترويع الخصوم السياسيين..