أضف إلى المفضلة
الأحد , 22 كانون الأول/ديسمبر 2024
الأحد , 22 كانون الأول/ديسمبر 2024


ناصر قنديل يكشف "أسرار" اقالة المشير طنطاوي

28-08-2012 11:04 PM
كل الاردن -
قال النائب اللبناني ناصر قنديل على قناة الاخبارية السورية الموالية للرئيس بشار الاسد :' ان اقامة المنطقة العازلة لم يعد ممكنا ان تقام داخل الاراضي السورية ولهذا بحثت امريكا اقامتها اولا في الاردن وطلبت من المشير حسين طنطاوي بارسال 100 الف جندي مصري مع قوات عسكرية وذلك لحماية المنطقة العازلة التي كانت امريكا ودول عربية وتركيا تسعى لاقامتها في الاردن . الا ان المشير طنطاوي رفض ارسال الجيش المصري الى الاردن مما ادى لضغوط امريكية ادت الى اقالة المشير طنطاوي '.

واضاف النائب ناصر قنديل:' كان موقف الاردن رافضا لاقامة المنطقة العازلة على اراضيه ولكن الاردن مورست عليه ضغوط كبيرة وعملية ابتزاز مقابل مساعدات طلبها لنجدة الاقتصاد الاردني اضصافة الى ان حسابات امريكية تتعلق بتعرض اسرائيل لخطر الصواريخ السورية ادى الى تراجع امريكا عن اقامة المنطقة العازلة داخل الاراضي الاردنية '.

وقال قنديل:' الان تسعى امريكا لاقامة المنطقة العازلة داخل الاراضي اللبنانية بموافقة فريق 14 اذار ' سعد الحريري' .

وهاجم قنديل فريق 14 اذار بشدة قائلا :'ان فريق 14 اذار فريق قذر اعتاد على القيام بكل المهمات القذرة '.
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-08-2012 11:39 PM

بلا كذب

2) تعليق بواسطة :
28-08-2012 11:55 PM

سمعت معظم ما قال قنديل ... وكان دقيقا في التحليل مع قليلا من البهارات الهنديه , ولكنه اصاب ايضا في كثير من المحاور

3) تعليق بواسطة :
29-08-2012 12:52 AM

بنظرة سريعة وتحليل بسيط يتضح زيف كلام قنديل ... يا الله كم هي مثيرة للسخرية المعلومات التي تضمنها التقرير ... وكأن كاتبه " غايب طوشة " وغير متابع للامور .
عتبي على الاستاذ خالد الذي مرر هكذا استخفاف بعقول القراء .

4) تعليق بواسطة :
29-08-2012 07:32 AM

كلام مثير للسخريه وعنوان المقال كبير جدا والموضوع تافه جدا ولا يمكن ان يصدقه طفل صغير

5) تعليق بواسطة :
29-08-2012 08:14 AM

Tantawi was no more than a powerless front,the real power was in the hands of "Sami 3anan" America's man....what is happening in Egypt now is a power game between the pro American and the Pro British,and it seems that the pro British won this round,let us wait and see more to come because the power struggle is not over yet

6) تعليق بواسطة :
29-08-2012 08:32 AM

بغض النظر عما قاله النائب المؤيد لنظام بشار عزل المشير مطلب للشعب المصري و قد خرجت مليونيات تتطالب بعزل المجلس العسكري عن السلطة بمعنى ان عزله كان حتمياً اما من خلال الضغط الشعبي او من خلال مرسي نفسه على حكمة لا يحكم مصر رئيسين !



هناك علامة تعجب كبيرة على هؤلاء الشيعة في لبنان قبل و بعد سقوط نظام مبارك كانوا هؤلاء يشنوا هجموا على النظام المصري ككل و اليوم و بعد كلمة مرسي بضرورة تنحي بشار الاسد تحول اتباع مبارك الى ابطال !



الشيعة حرفوا كلام في كلام الله فلا عجب من تحريف مواقفهم و قلب الحق باطل و بالعكس .

7) تعليق بواسطة :
29-08-2012 08:50 AM

توضيح قد يكون اميل للواقعيه،اقول
توضيح وليس تحليل،وما تم توضيحه يحتمل
التالي:-
1-اقالات قادة المستوى الإستراتيجي
العسكري تمت من خلال رئيس إخواني
مصري منتخب.
2-وبوصفه(منتخبا) يفترض انه مؤتمن
على مصالح المصريين او في اقله مصالح
ناخبيه المعتبرين انهم الاخوانيه
والسلفيه في مصر.
3-وكونه استجاب لمطالب امريكيه
بتوريط دولتين عربيتين من دول
(الطوق)فان هذايؤكد مدى ارتهانهم
للإملاءات الأمريكيه.
4-ورفض المجلس العسكري المصري والأردن
لهذه الإملاءات يعني انه من الممكن والممكن
جدا قول(لا) واضحه مع تحمل نتائجها
حتى لو كلفت منصبا،اوضغوطا اقتصاديه
وماليه ونقديه.
5-المجرب لا يجرب ولاحظنا تأثيرات جمع
المريدين لتفيذ إملاءات واشنطن في
الملف العراقي وكيف سارت الأمور
بعدها.
6-ومجرد إقدام الرئيس المنتخب
بالموافقه على المطالب الأمريكيه
إن-صح توضيح(قنديل)فهذا يعني
إستمرار التورط الإخواني وحلفائهم
وتماهيهم مع الإستراتيجيات الأقليميه
بل والكونيه الأمريكيه وفي الإطار
الأوسع(الأطلسيه).
وبذلك يمكن القول وعلى عهدة توضيح
(قنديل)أن موقف المجلس العسكري المصري
والأردني تجاه رفض التورط العسكري
المباشر في الملف السوري ينطوي على
حس المسؤوليه الذي لم يتوفر للرئيس
المنتخب ومن خلفه(التنظيم)ومريديه
وحلفائه.

8) تعليق بواسطة :
29-08-2012 09:52 AM

...

رد من المحرر:
نعتذر

9) تعليق بواسطة :
29-08-2012 10:01 AM

ناصر قنديل من ابواق بشار الاسد والمنطقه العازله لا تحتاج جنود اجانب على الارض وانما يقوم بها الجيش الحر وعزل طنطاوي ليس له صله بالوضع السوري مطلقا

10) تعليق بواسطة :
30-08-2012 03:15 AM

شخصياً أميل بشكل شبه كامل لرأي الأخ المغترب , فشكراً له ,
كما أتفق مع كل من وصف ناصر قنديل بأنه من زُلُم بشار الأسد ,,,, وبأنه كاذب كبير في 100% من تصريحاته ومشاركاته في القنوات الإعلامية ,,
أمـّا للأخ فراس القدومي فلا أقول له إلاّ التالي :
على هونك وعلى رِسلك فعلى أية نتائج استفتاء إستندت بقولك (( عزل المشير مطلب للشعب المصري )) . يا أخ لنتقي الله ولنخفف الخيال

11) تعليق بواسطة :
30-08-2012 06:52 AM

عزل طنطاوي حدث بعد احداث سيناء ,شو دخل سوريا بالموضوع!!!

12) تعليق بواسطة :
26-09-2012 05:50 PM

You say that "ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية"
then what do you call the
comment "هناك علامة تعجب كبيرة على هؤلاء الشيعة في لبنان"
from "فراس القدومي"
You guys call yourself educated people. I think that you do not even deserve to be respected as civilized people.

13) تعليق بواسطة :
26-09-2012 07:04 PM

I am a Syrian in the west for a long time. Yet I can see that all what is happening in My country, Syria, is absolutely a conspiracy against all the Syrian people. In fact, it is a real war that, if the terrorist win, god forbid, then all the Arabic people will be treated like sheep in the Western farms. Thus Mr. Mercy who, by the way, used to be an engineer in the USA working for NASA, which means he must be absolutely clear of any relations to any other country but the USA and thus its CIA. Therefore, Mercy is just being a great US citizen and his goals has nothing to deal with any benefit for the Egyptians, , .Syrians or any other people

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012