اسلوب جديد للتلاعب بالانتخابات او هي وسيلة جديدة لزيادة اصوات مرشح حكومي على حساب لآخر , وهي السماح لمرشح متوقع او لناشط حكومي باستلام عدد كبير من البطاقات الانتخابية نيابة عن اصحابها وذلك للادعاء بانها فقدت فيما بعد ولصرف بطاقات غيرها لصالح مرشح حكومي آخر .
ما المانع من التسهيلات فاحد أفراد الاسرة يستخرج بطاقات الآخرين بدل ذهاب الزوجة والابن والابنه والاخ والاب وتعطيل أعمال الناس ، وما المانع من انهاء المعاملة في 10 دقائق
ليعلم الجميع بان جوازات السفر الدبلوماسيه للنواب ليس عائقا العائق هم نوعية النواب الذين يطرحون انفسهم ويحبر المواطن بعملية خداع ومبرمجه لانتخابهم اما بالمال السياسي او بتكتيكات بعض الحهات باغراق الدائره بعدد من المرشحين الغير كفؤين يترشحوا يطريقه وظيفيه لحرمان من يستحق ان يكون نائبا وبسبب ضيق الدائره الانتخابيه لايصال مختار وليس نائبا والصوت الواحد الذي لا يخرج الا مخاتير عداك عن اداء المجالس النيابيه التي اصبحت المحامي المدني عن الفساد والمفسدين والتشاريع التي اقروها ابتداء من قوانيين الخصخصه الى مواقفهم بتنصيب انفسهم محامي الدفاع عن الفساد والمفسدين
انهم سبقوا شياطين الجن والانس في اسلوب التزوير والاحاطه بكل شيء يؤدي التزوير ..... سأقاطع الانتخابات حتى يقضي الله امرا كان مفعولا
تقولون يا جهابذة ويا من تصيدون في المياه الآسنة وليست العكرة فقط ما يلي :
"" ويبدو أن (تسهيلات) خاصة تضمنت تنازلات بيروقراطية وإدارية عن قرارات سابقة إتخذت لأغراض إكمال منظومة النزاهة والمعايير الدولية في تنظيم الإنتخابات ساهمت في هذا التزايد المفاجيء في أعداد المسجلين للإنتخابات بعد رصد حالة عزوف جماعية عن المبادرة للتسجيل.""
وأُحب أنْ أُطمئنكم ومن خلالكم موقع كل الأردن الذي بادر على نقل تقريركم بأنني قد سجلت للإنتخابات لأُمارس حقي وحتى لا يسلبني أحد هذا الحق تحت مختلف التهم والذرائع والتي أقلّها القبض والتسحيج والتعييش !! نعم سجّلت وأُقسم بالله بمحض إرادتي ودون أن أخضع لأي ضغط أو إبتزاز , بل وأقولها صادقاً بأنني تعرضت لمحاولات عديدة وتنظيراتٍ عجيبة وغلايبة لثنيي وتغيير رأي ولكنني لم أخشَ شيئاً بل ونِكاية بهم سجلتُ ابنائي كذلك
اعتقد أن الاقبال على التسجيل متفاوت من منطقه الى منطقه.مثلا" في الريف والقرى لم نلمس شيء من العزوف عن التسجيل بل العكس اقبال وضغط واكتضاض من قبل المواطنين على التسجيل.من البدايه تم السماح لأحد من افراد العائله ضمن دفتر العائله ان يسجل ويستلم البطاقات لجميع افراد عائلته.وبدون مبالغه الحملات للانتخابات ببعض المناطق بدأت منذ سنه تقريبا". وهذا ما المسه في دائرتي الانتخابيه...
طبعا من المتوقع أن تبدأ الحكومة الآن بمضاعفة الأعداد ، حيث لا حسيب ولا رقيب ، فهل يمكن للمعايطة أن يبرر لنا مضاعفة الأرقام خلال فترة وجيزة ، ما الذي دفع المواطنين إلى التسجيل ؟؟هل وصلوا إلي يقين أن أصواتهم ستذهب حيث يريدون هل لمسوا بعض الدلائل على ذلك هل اطلعوا على ضمانات جديدة ، أم أن قرارات مجلس النواب الأخيرة شجعتهم على التسجيل حيث يودون إعادة تدوير مجلس النواب الخالي ....؟؟؟
لا للتسجيل ونعم للمقاطعة ،حتى وان طالب ناهض حتر بالتسجيل والانتخاب بالنيابة عن الديوان والحكومة؟؟
مسكين يا شعب الأردن اللاهث على الوزارة والوظيفة والنيابة،،،
التقيت متعمداً أكثر من صديق وناشط سياسي حتى أتمن من استكمال تقييم واقع الحال وتوصلت الى أن أحد وسائل الحث على التسجيل والتغطية على النسب المحدودة للاقبال على التسجيل هي بالايحاء لهؤلاء الأصدقاء الطيبين الذين احترمهم أنهم مرغوب بترشحهم وسيلقوا كل الدعم والمؤازرة ,,,
ممارسة تمت عام 1993 وفشل في الانتخابات من اعتقد أن نجاحه مضمون وأنه مرشح الدولة وذلك بنيران صديقةحسب التعبير العسكري!!! أعتقد الغاية الآن التسجيل أما المرشحون والنواب الفائزون فلم يستقر الرأي لحينه ولاتزال الدراسات موقع تقدير وتقرير ،،،