ألا يكفيك فشلاً قيادتك السيئة للجامعة العربية ومناكفاتك للسفراء رؤوساء الوفود العربية ومندوبيها لدى الجامعة , وبحسب علمي فقد كُنتَ تحاول ممارسة دور وزير خارجية كبيرٍ وعليمٍ عليهم , إلى أنْ تجرّأ عليك أحدهم فقزّمك وأعادك لحجمك . ألا يكفيك فشلاً في الإنتخابات الرئاسية التي لم تتمكن خلالها من الحصول على النسبة التنافسية للدور الثاني !!
وها أنت تُحاضر هنا وهناك وتوزع التنظيرات عن هذه الدولة أو تلك ,,,
ونصيحتي لك أنْ تهدأ وبلاش فعفطة كثيرة فلن يسمع لك أحد لأنّ أوراقك قد احترقت ولن تكون كيسنجر العرب أبداً
الرجل له خبرته ومصادره،وأعتقد أنه يتحدث بناء على معلومات،أكثر منها تحليلات وخبرات،فالأردن سيكون التالي لسوريا مع تداخل زمني بين المرحلتين،حسب كثير من المحللين، والله تعالى أعلم
ﺳﻴﺪ ﻣﻮﺳﻰ
ﻫﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺮﺃﻱ ﺻﺎﺩﺭ ﻋﻦ ﺣﺴﺎﺑﺎﺕ ﻋﻘﻼﻧﻴﺔ ، ﺍﻡ ﺍﻧﻚ ﻛﺎﻟﻌﺎﺩﺓ ﺗﺘﻜﻠﻢ ﻋﻦ ﺟﻬﻞ ﺍﻭ ﺧﺒﺚ ﺳﻴﺎﺳﻲ؟ ﺍﻟﻢ ﻳﻌﻴﻨﻚ ﻣﺒﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﻣﻮﻗﻌﻚ ﻟﻴﺲ ﻟﺮﺃﻳﻚ ﺍﻟﻌﻘﻼﻧﻲ ﺑﻞ ﻻﻧﻚ ﺭﺟﻞ ﻧﻌﻢ ﻟﻜﻞ ﻃﺎﻏﻴﺔ. ﺍﻱ ﺍﻣﺎ ﺍﻧﻚ ﺟﺎﻫﻞ ﻓﻲ ﻣﺎ ﻳﺤﺮﻙ ﺍﻻﻣﻢ ﻟﻠﺜﻮﺭﺓ ﺍﻭ ﺍﻧﻚ ﻗﺒﻀﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﺍﻻﺳﺪﻱ ﻟﺘﻨﺸﺮ ﺍﻗﺎﻭﻳﻞ ﺯﺍﺋﻔﺔ ﻟﺘﺤﺎﻓﻆ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻻﺳﺪ .
انصح بالتروي وعدم الأستهتار فيما قال الرجل , الى قصيري النضر اقول .. نعم الأردن في خطر واهم مشكلة تواجه الأردن هي المال ثم المال ثم المال .. ونحن بحاجة الى المال بعد أن سرقنا كل شيء وبعنا كل شيء ولا زلنا نلهث وراء المال
البلد في ضائقة ماليه قاتله وهذه نقطة ضعف الأردن
فلنفكر مليا وعلى السلطة الحاكمة المباشرة باسترداد الأموال المنهوبه للتخلص من الأزمه بدلا من ارتهان البلد لأموال البترول ورغبة أمريكا والغرب بتدمير الامة بايدي ابنائها دون أن يخسروا شيئا وهذا ما يحقق المصالح الأسرائيليه
لا تنسوا أن في الأردن من يقف مع المسلحين في سوريا ويدعمهم بالمال والسلاح والرجال فما يمنعهم من العبث بأمن الأردن؟
مخرفن و زمانك راح. لم تثبت الا فشلك و انت رجل الصف الثاني و بقيت كذلك على مر السنين. احجز لك مقعد بجانب المنافق الاخر محمد هيكل.
الاخ عبد السلام الغزوي 1 :بعد التحيه لك والاحترام.اظن ان سيادة عمرو موسى لم يأتي او يزيد بمعلوماتنا او تحليله نادر وجديد.كل الناس وعلى مختلف المستويات المعرفيه يعرف ان مشاكل تكاد تكون مشتركه الاسباب والاهداف تحدث بدوله مجاوره لنا كسوريا ولنا معها علاقات و مصالح متنوعه وكثيره ولها خلايا مفترضه نائمه عندنا ومؤيدين للنظام السوري سواء من البعث اوغيره من اصحاب المصالح والاجنده المشتركه او من الناس ذوي الارتباطات مع جهات اخرى خارجيه ولا احدد وكذلك ممن لايريدون لهذا الوطن الاستقرار والبقاء.كل هؤلاء يتمنوا ويراهنوا ان يمتد لهيب الوضع السوري الى الاردن ليصل كل منهم الى هدفه المطلوب..ولا اعفي عمرو موسى من موقفه تجاه الاردن والا لماذا يقول ان لبنان قادر على التعامل مع الوضع المتوقع لأنهم خبراء كما يقول اما الاردن وتركيا لا...
يقول المثل " إللي مبيعرف الصقر بيشويه "
وإنني بهذا المثل لا أدّعي بأنني صقراً أبداً بل المقصود أنك يا صاحب التعليق لا تعرفني ,,,
يا أخي حسناً فاليك بعض المعلومات
لقد اجتمعت مع العلاّمة عمرو موسى أكثر من مرة , حتماً لم يكن إجتماعاً منفرداً أو خاصاً بل ضمن مجموعة وكان ذلك ولأول مرة في جنيف , ومرتين في البحرين و3 مرات في القاهرة وداخل مقر الجامعة العربية ولي معه صور عديدة , وتعاملت معه عن قُرب , أمـّا أنت !!! فأنت الذي سمعت عنه فحسب .
هل تُريد المزيد ؟؟؟؟
والى الأخ الكريم محمد رفيفان العدوان تعليق رقم ( 8 ),,,
لا أدري يا أخي إنْ كان قد حصل هناك أي التباس فالتعليق رقم ( 9 ) جاء باسمي محمد المهنـّـد وليس باسم السيد عبد السلام الغزوي , وعلى العموم فالذي قصدته بتعليقي أنّ السيد عمرو موسى بعد فشله في قيادة الجامعة العربية ولدورتين - ليس لأنه سوبر ستار , بل لأنّ تقاليد الجامعة العربية ومع الأسف الشديد تُعطي الأمانة العامة للدولة المستضيفة للمقر , ولذلك تسلّم الأمانة الشادلي القليبي عندما انتقلت الجامعة لتونس بعد اتفاقية كامب ديفيد - كما فشل في انتخابات الرئاسة وكذلك قد وصل الى سِنْ إنتهاء الصلاحية , فحاول تقليد كيسنجر أو على الأقل حسنين هيكل ,
وللجميع أقول :
عمرو موسى رجل قاريء ومُطّلع ويتكلم وبطلاقة عدة لُغـات وكان سفيراً لمصر في واشنطن وكان وزيراً للخارجية , وكل هذا معلروف للقاصي والداني ولكنني كمحمد المهند وبعد الإحتكاك به وجدتُ فيه نزعة جارفة للأنـا وللغرور والرغبة بالتنظير , وهذا كل ما في الأمر يا رقم 4 و 5
لاحقاً لتعليقي رقم (9) فقد كان المقصود بالتوضيح تعليقي رقم ( 1 ) غير أنّ انشغالي بفتح القوس وإغلاقه أضاع مني رقم( 1 ) فأرجو المعذرة من الموقع والقُـرّاء الكرام