نعم كانت زوبعه في فنجان ان شاء الله (ونفخ عليها جلالة الملك وسرعان ما اخمدت ..ولعن الله كل من لا يفهم ولا يقدر وينافق للاعداء .وللبنك الصهيوني الدولي ال... ) على مصالح وقوت شعبه ..

الأستاذ فهد المحترم:
كما أشدت حضرتك بحركة الاخوان المسلمين ودورهم في التأثير على قواعد اللعبة السياسية فأني أيضا أوكد على ذلك وما لهذه الحركة من وجود وتأثير في اللعبة الساسيةوالعد للعشرة عند أصحاب القرار ولولا وجود هذه الحركة بالاضافة الى باقي التيارات والجبهات التي وقفت سدا منيعا في وجه الفاسدين والمفسدين لوجدت الأردن غير الأردن وللخروج من هذا المأزق وتجنيب البلاد شرورها وايقاف العواصف عت هذا البلد الذي نفديها بالمهج والأرواح لا بد من:
1. رحيل حكومة التأزيم وتشكيل حكومة انقاذ وطني من رجالات الأردن المخلصين ذوي الخبرات الحقيقية المقبولين شعبيا.
2. حل مجلس النواب والتريث في انتخاب مجلس نواب من أبناء الشعب يلبي طموحه ويعمل على تشريع القوانين الناظمة للحياة ومراقبة الحكومات ومحاسبتها وليس الركض وراء المصالح الشخصية والرضى بتعيين بضعة أذنة خلال مدة المجلس حتى تبقى الحكومات تصول وتجول غير آبهه بهذه المجالس الكرتونية.
3.تفعيل قانون من أين لك هذا.
4.تخفيض المؤسسات الحكومية المستقلة ودمجها لتخفيض النفقات.
5.تشديد الرقابة على بعض المؤسسات واقالة من لا ينتج أو ليس له عمل.
6.تبني برنامج وطني حقيقي يشكل من أصحاب الخبرات والمنتمين الى ثرى هذا الوطن وليس من المنافقين وأصحاب المصالح والوصوليين وأبناء الشخصيات الكرتونية هدفه بث روح الوطنية والانتماء لهذا البلد في أبنائنا وهو في بطن أمه ليكون الوطن بالنسبة له كبيته الصغير كالنموذج الياباني.
7. تبني مشاريع ناجحة وتشغيل المنتجين لرفد الوطن بالعملات وليس عمل مشاريع لتوظيف أشخاص معينين من تعبئة جيوبهم وأرصدتهم في البنوك ومن ثم بيع هذه المشاريع بحجة كسرها وافلاسها.
كثيرة هي الحلول التي تجنبنا الشرور وما حصل في الدول الأخرى أهمها هي النوايا الصادقة والعمل المشترك والعمل بانتماء.

يعني فايز القرار جابه من دار ابوه - الذي يعمله الحرّاث يطيب للمعلم رقم واحد ورقصني يا جدع

صدقني الشعب الاردني تعب جدا واصبحت الدوله الاردنيه تشبه الدوله التركيه العثمانيه المهم تحصيل الضرائب من الشعب والسحيجه لايعرفون اين تذهب البلد المهم عاش عاش عاش مع العلم انهم لامع الجلد ولا مع الحم اخي فهد القرار الغبي الاخير كاد يحرق البلد والسوال كل مره هل تسلم الجره