استطلاع: لا مزيد من استقبال اللاجئين السوريين

الأربعاء , 05 شباط/فبراير 2025

استطلاع: لا مزيد من استقبال اللاجئين السوريين

10-09-2012 07:17 PM
كل الاردن -
اظهرت نتائج استطلاع للرأي العام نفذه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الاردنية في الفترة27 - 31 اب الماضي حول اتجاهات الراي العام نحو الازمة السورية ان30 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية مع استمرار استقبال اللاجئين السوريين.
وقال مدير مركز الدراسات الاستراتيجية الدكتور مصطفى الشتيوي في مؤتمر صحافي اليوم الاثنين للإعلان عن نتائج الاستطلاع الذي اجراه المركز ان65 بالمئة من عينة الاستطلاع افادوا بأنهم ضد استمرار استقبال اللاجئين السوريين فيما افاد58 بالمئة من عينة قادة الرأي انهم مع استمرار استقبال اللاجئين السوريين و39 بالمئة ليسوا مع استمرار استقبالهم.
وشملت عينة الاستطلاع العينة الوطنية وحجمها1800 شخص ممن اعمارهم18 سنة فأكثر وبنسبة50 بالمئة ذكور و50 بالمئة اناث وتم اختيارهم بشكل عشوائي من180 موقعا تغطي كل مناطق المملكة، فيما كان حجم عينة قادة الرأي700 شخص من سبع فئات بواقع100 شخص من كل فئة وبنسبة استجابة1ر93 بالمئة.
واظهرت النتائج أن مستجيبي إقليمي الشمال والجنوب كانوا الأقل تأييداً لاستقبال اللاجئين السوريين (24بالمئة) وجاءت محافظة المفرق الأقل تأييداً لذلك بنسبة (12بالمئة) تلتها محافظة معان (13بالمئة) ومن ثم محافظة العقبة (16بالمئة) وجاءت محافظة البلقاء الأكثر تأييداً لاستمرار استقبال اللاجئين بنسبة (41بالمئة) تلتها محافظة العاصمة (34بالمئة).
وبالنظر للنتائج حسب الحالة العملية والدخل وقطاع العمل اظهرت النتائج أن من لا يعملون هم أقل تأييداً لاستمرار استقبال اللاجئين السوريين، حيث أفاد28بالمئة من الذين لا يعملون أنهم مع استمرار استقبال اللاجئين، فيما أفاد35بالمئة من الذين يعملون أنهم مع استمرار استقبال اللاجئين السوريين، كما اظهرت النتائج أن العاملين بالقطاع العام هم اقل تأييداً لاستمرار استقبال اللاجئين السوريين (28بالمئة) مقارنة مع العاملين في القطاع الخاص (38بالمئة)،
واظهرت النتائج أيضا أن المستجيبين من ذوي الدخل المرتفع هم الأكثر تأييدا لاستمرار استقبال اللاجئين السوريين (44بالمئة)، فيما أفاد33بالمئة من متوسطي الدخل بذلك وأفاد27بالمئة من ذوي الدخل المتدني أنهم مع استمرار استقبال اللاجئين السوريين.
وفيما يتعلق بوجود اللاجئين السوريين بمخيمات منفصلة بهم أم السماح لهم بالعيش خارج المخيمات اظهرت النتائج ان80 بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و86 بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أن من الأفضل أن يكون اللاجئون السوريون موجودين في مخيمات خاصة بهم، فيما يعتقد14بالمئة فقط من أفراد العينة الوطنية و12بالمئة من أفراد عينة قادة الرأي أن من الأفضل إعطاؤهم الخيار في السكن حسبما شاءوا.
وعند مقارنة نتائج المحافظات والأقاليم فيما يتعلق بإبقاء اللاجئين بمخيم منفصل أظهرت النتائج أن92بالمئة من مستجيبي إقليم الشمال مع إبقاء اللاجئين بمخيم منفصل ثم جاء إقليم الجنوب بنسبة84بالمئة وإقليم الوسط75بالمئة، ويعتقد95بالمئة من مستجيبي محافظتي جرش وعجلون أن من الافضل وجود اللاجئين بمخيم منفصل، فيما يعتقد66بالمئة من مستجيبي محافظة الزرقاء بذلك.
وحول أثر اللاجئين السوريين على الأمن والخدمات اظهرت النتائج ان ثلاثة أرباع مستجيبي العينة الوطنية تقريباً 74بالمئة وثلثا مستجيبي عينة قادة الرأي (67بالمئة) يعتقدون أن وجود اللاجئين السوريين خارج المخيم المقرر لهم يهدد أمن واستقرار الأردن وبدرجات متفاوتة، فيما يعتقد11بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و14بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي بأن وجود اللاجئين خارج المخيم المقرر لهم لا يهدد أمن واستقرار الأردن على الاطلاق.
كما اظهرت النتائج ان85 بالمئة من مستجيبي إقليم الشمال يعتقدون أن وجود اللاجئين السوريين خارج المخيم المقرر لهم يهدد أمن واستقرار الأردن85 بالمئة في محافظات اربد والمفرق وجرش و86 بالمئة في محافظة عجلون، فيما يعتقد70بالمئة من مستجيبي إقليم الوسط و76بالمئة من مستجيبي إقليم الجنوب بأن وجود اللاجئين خارج المخيم المقرر لهم يهدد أمن واستقرار الأردن.
وحول الضغط الاقتصادي والخدماتي على الحكومة الأردنية اظهرت نتائج الاستطلاع ان88بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و86بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي يعتقدون أن وجود اللاجئين السوريين في الأردن يزيد من الضغط الاقتصادي والخدماتي على الحكومة الأردنية ويعتقد4بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و5بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أن وجودهم لا يزيد من الضغط الاقتصادي والخدماتي على الحكومة الأردنية.
وبالنظر الى نتائج الأقاليم والمحافظات أظهرت النتائج أن94بالمئة من مستجيبي إقليم الشمال و90بالمئة من مستجيبي إقليم الجنوب و85بالمئة من مستجيبي إقليم الوسط يعتقدون أن وجود اللاجئين السوريين في الأردن يزيد من الضغط الاقتصادي والخدماتي على الحكومة الأردنية وجاءت محافظتا عجلون، واربد بالمرتبة الأولى من حيث هذا الاعتقاد، فيما جاءت محافظات الوسط العاصمة والبلقاء والزرقاء ومادبا الأقل اعتقاداً بأن وجود اللاجئين يشكل ضغطاً اقتصادياً وخدماتياً على الحكومة.
وفيما يتعلق بإقامة مناطق عازلة في الأراضي السورية أظهرت النتائج أن57بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية
و55بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي مع إقامة مناطق عازلة في الأراضي السورية في شمال سورية ،16بالمئة وطنية و8بالمئة قادة رأي في جنوب سورية،9بالمئة وطنية و2بالمئة قادة رأي في الشمال والجنوب،32بالمئة وطنية
و45بالمئة قادة رأي، وأفاد 29بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و 41بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أنهم لا يؤيدون على الاطلاق إقامة مناطق عازلة.
واللافت في النتائج أن 2بالمئة فقط من مستجيبي عينة قادة الرأي و9بالمئة فقط من مستجيبي العينة الوطنية مع إقامة مناطق عازلة في جنوب سورية على الحدود الأردنية.
وأظهرت النتائج أن مستجيبي إقليمي الشمال والجنوب هم الأكثر تأييداً لإقامة مناطق عازلة في سورية للاجئين السوريين 67بالمئة الجنوب، 65بالمئة الشمال.
وجاء مستجيبو محافظة الكرك بالمرتبة الأولى من حيث تأييد إقامة مناطق عازلة في سورية 73بالمئة، ومن ثم مستجيبو محافظة اربد 69بالمئة، يليهم مستجيبو محافظة مادبا 66بالمئة وكان مستجيبو محافظة الزرقاء الأقل تأييداً لإقامة مناطق عازلة في سورية للاجئين السوريين 44بالمئة.
كما اظهرت النتائج أن المستجيبين من ذوي الدخل المتوسط هم الأكثر تأييدا لإقامة مناطق عازلة للاجئين السوريين في سورية، حيث أيد هذا الاقتراح 60بالمئة منهم فيما أيد 55بالمئة من ذوي الدخل المتدني والدخل المرتفع فكرة إقامة مناطق عازلة للاجئين السوريين داخل سورية.
وبالنسبة للاتجاهات نحو الموقف الرسمي من الأزمة السورية أفاد 53بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية أن موقف الأردن هو موقف محايد مقابل 32بالمئة أفادوا أن موقف الأردن هو مؤيد للثورة السورية و 6بالمئة مؤيد للنظام السوري.
أما مستجيبو عينة قادة الرأي فيعتقد 67بالمئة منهم أن موقف الأردن هو موقف محايد ويعتقد 21بالمئة أن موقف الأردن هو مؤيد للثورة السورية، فيما يعتقد 3بالمئة فقط أن موقف الأردن هو مؤيد للنظام السوري.
وفيما يتعلق بموقف الأردن الحالي من الأحداث في سورية يعتقد 59بالمئة من مستجيبي إقليمي الشمال والجنوب أن موقف الأردن الحالي من الأحداث في سورية هو موقف محايد فيما يعتقد 51بالمئة من مستجيبي إقليم الوسط بذلك ويعتقد 80بالمئة من مستجيبي محافظة جرش و 75بالمئة من مستجيبي محافظة المفرق أن موقف الأردن هو موقف محايد ويعتقد أقل من نصف المستجيبين في محافظتي الزرقاء ومادبا 47بالمئة بأن موقف الأردن هو موقف محايد ويعتقد 40بالمئة من مستجيبي محافظة اربد أن موقف الأردن الحالي من الأحداث في سورية هو موقف مؤيد للثورة السورية.
وحول الموقف مما يجري في سورية فقد أظهرت النتائج أن هناك انقساماً واضحاً في آراء مستجيبي العينة الوطنية حول ما يجري في سورية اليوم، إذ يعتقد 45بالمئة أن ما يجري في سورية اليوم هو ثورة شعب ضد النظام فيما يعتقد 41بالمئة أن ما يجري هو مؤامرة خارجية على سورية وأفاد 14بالمئة أنهم لا يعرفون بالتحديد ما يجري في سورية، وفي المقابل يعتقد 56بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أن ما يجري في سورية اليوم هو ثورة شعب ضد النظام فيما يعتقد 35بالمئة أنها مؤامرة خارجية ويعتقد 48بالمئة من مستجيبي الفئة العمرية 18-34 عاما أن ما يجري في سورية هو ثورة شعب ضد النظام ومن الملاحظ ان هناك علاقة طردية عكسية بين عمر المستجيب واعتقاده بأن ما يجري في سورية هو ثورة شعب ضد النظام إذ تنخفض هذه النسبة تدريجياً لتصل الى 39بالمئة عند المستجيبين من الفئة العمرية 55 عاماً فأكثر.
واظهرت النتائج أن 26بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية يعتقدون أن المعارضة السورية مرتبطة بالدول الأجنبية الى درجة كبيرة وتعتقد النسبة نفسها أنها مرتبطة الى درجة متوسطة، فيما يعتقد 18بالمئة بأنها ليست مرتبطة بالدول الأجنبية على الاطلاق، كما اظهر المتوسط الحسابي أن 57بالمئة من مستجيبي هذه العينة يعتقدون أن المعارضة السورية مرتبطة بالدول الأجنبية.
وفيما يتعلق بآراء عينة قادة الرأي يعتقد 38بالمئة أن المعارضة السورية مرتبطة الى درجة كبيرة بالدول الأجنبية ويعتقد 28بالمئة أنها مرتبطة لدرجة متوسطة بالدول الأجنبية فيما يعتقد 13بالمئة أنها غير مرتبطة على الاطلاق واظهر المتوسط الحسابي لقادة الرأي أن 64بالمئة منهم يعتقدون أن المعارضة السورية مرتبطة بالدول الأجنبية.
وحول الحل الأفضل للأزمة السورية من وجهة نظر المستطلعين فقد أظهرت النتائج أن 54بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية يرون الحل الأفضل بتغيير رئيس الدولة والحكومة فيما يرى 19بالمئة أن تشكيل حكومة انتقالية تجري انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف دولي هو الأفضل ويرى 13بالمئة أن من الممكن حل الأزمة في سورية من خلال إصلاحات تقودها الحكومة الحالية.
واختلفت نتائج قادة الرأي حول الحل الأفضل للأزمة السورية عن نتائج العينة الوطنية إذ يعتقد 43بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أن الحل الأفضل هو تشكيل حكومة انتقالية تجري انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف دولي، بينما يعتقد 34بالمئة أن الحل الأفضل هو تغيير الرئيس والحكومة، فيما يعتقد 14بالمئة أن من الممكن حل الأزمة من خلال إصلاحات تقودها الحكومة الحالية.
والملاحظ من خلال النتائج الرفض الواضح للتدخل العسكري الخارجي كحل أفضل لإنهاء الأزمة السورية، حيث أفاد 5بالمئة فقط من مستجيبي العينة الوطنية ومستجيبي عينة قادة الرأي أن الحل الأفضل يكمن في التدخل العسكري الدولي، واظهرت النتائج أيضاً أن61بالمئة من مستجيبي إقليم الشمال و 55بالمئة من مستجيبي إقليم الجنوب و52بالمئة من مستجيبي إقليم الوسط يرون أن الحل الأفضل لحل الأزمة السورية هو تغيير الرئيس والحكومة.
وجاءت محافظة المفرق في المرتبة الأولى من حيث التأييد لهذا الحل (76بالمئة) ومن ثم محافظتا اربد والبلقاء 62بالمئة فيما جاءت محافظة جرش الأقل تأييداً لمثل هذا الحل.
ويعتقد 23بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية والذين مستواهم التعليمي أعلى من ثانوي أن الحل الأمثل لإنهاء الأزمة في سورية هو من خلال تشكيل حكومة انتقالية تجري انتخابات حرة ونزيهة تحت إشراف دولي ومن الملاحظ أن نسبة من يؤيدون هذا الحل تتناقص مع انخفاض المستوى التعليمي للمستجيبين إذا تصل هذه النسبة الى 13بالمئة عند المستجيبين الذين مستواهم التعليمي أقل من ثانوي.
وعند سؤال المستجيبين عن انتقال الثورة السورية من كونها ثورة سلمية إلى ثورة مسلحة أظهرت النتائج أن 46بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية بدرجات متفاوتة (كبيرة 16بالمئة ومتوسطة 20بالمئة وقليلة 10بالمئة) و 38بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي وبدرجات متفاوتة (كبيرة 15بالمئة ومتوسطة 16بالمئة وقليلة 7بالمئة) يعتقدون بأن انتقالها من ثورة سلمية الى ثورة مسلحة هو لمصلحة الشعب السوري ويعتقد 47بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و 59بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أن انتقال الثورة من ثورة سلمية الى ثورة مسلحة هو ليس لمصلحة الشعب السوري على الاطلاق.
ويعتقد 48بالمئة من مستجيبي إقليم الشمال و39بالمئة من مستجيبي إقليم الجنوب و36بالمئة من مستجيبي إقليم الجنوب أن انتقال الثورة من كونها سلمية الى مسلحة هو لمصلحة الشعب السوري ويعتقد 51بالمئة من مستجيبي محافظة الزرقاء و49بالمئة من مستجيبي محافظة العاصمة بذلك فيما يعتقد ربع مستجيبي محافظة جرش 25بالمئة أن انتقال الثورة من سليمة الى مسلحة هو لمصلحة الشعب السوري.
ويعتقد 39بالمئة من أنصار الاتجاه السياسي الإسلامي في الانتخابات المقبلة أن انتقال الثورة من كونها سلمية الى مسلحة هو لمصلحة الشعب السوري فيما يعتقد بذلك 23بالمئة من أنصار الاتجاه السياسي الاشتراكي و35بالمئة من انصار الاتجاه السياسي القومي العربي و34بالمئة من أنصار الاتجاه السياسي الوطني.
وفيما يتعلق بالاعلام والأزمة السورية تم سؤال المستجيبين حول المصدر الأكثر وثوقاً بخصوص الأخبار المتعلقة بالأزمة السورية وأظهرت النتائج أن التلفزيون هو المصدر الأكثر وثوقاً بنسبة77بالمئة لدى مستجيبي العينة الوطنية و58بالمئة لدى مستجيبي عينة قادة الرأي وفي المرتبة الثانية جاء الانترنت بنسبة 7بالمئة لدى العينة الوطنية و21بالمئة لدى عينة قادة الرأي.
وعند التفصيل أكثر في النتائج والنظر في المحطات الأكثر مشاهدة أظهرت النتائج أن 42بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية (من بين الـ 77بالمئة) و34بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي (من بين الـ 58بالمئة) يعتبرون قناة الجزيرة الفضائية المصدر الأكثر وثوقاً بخصوص الاخبار المتعلقة بما يحدث في سورية فيما أفاد 18بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و 17بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي أنهم يعتبرون قناة العربية المصدر الأكثر وثوقا ويعتبر 14بالمئة من مستجيبي العينة الوطنية و 12بالمئة من مستجيبي عينة قادة الرأي التلفزيون الأردني المصدر الأكثر وثوقا وأفاد 17بالمئة من أفراد عينة قادة الرأي أنهم يعتبرون قناة BBC العربية المصدر الأكثر وثوقاً.
وهدف هذا الاستطلاع الى التعرف على آراء المستجيبين حول استمرار الأردن باستقبال اللاجئين السوريين وبقاء اللاجئين داخل المخيمات أم السماح لهم بالعيش خارجها وأثر اللاجئين السوريين على الأمن والخدمات والاتجاهات نحو الموقف الرسمي من الأزمة السورية والموقف نحو ما يجري في سورية والحل الأفضل للأزمة السورية والاعلام والأزمة السورية.

(بترا)