معاليك حاول تنقيهم من اصول عربيه عشان نقدر نزبطهم قبل يوم السحجه الكبيره.
عشان نهاية اليوم يتمكنوا من التسحيج حسب الطريقه الاردنيه .
ولا تنسى معاليك تترجملهم كلمة "عرس ديمقراطي" عشان يستخدموها في تعليقاتهم مع الفضائيات واهم اشي الهديه اللي ع باب الطياره كما جرت العادات والبروتوكولات في مثل هذه السحجات.
الى معالي الوزير
الموقف الأردني من تحريك عجلة الإصلاح واضحة وشفّافة ويكاد يعرفها ويقرأها ويسمع عنها من به جهل أو صمم أو عمى , وعليه فلن تتأثر مسيرة الإصلاح بمن يشذ عن الطريق وبمن يريد بالوطن السّؤ , وستبقى القافلة تسير نحو الأمام مهما تعددت وتنوعت أشكال الموتورين والمنهزمين في داخلهم , ومرحباً والف مرحبا بمن يريد مراقبة سير عملية الإنتخابات فالأبواب والنوافذ والعقول والقلوب مفتوحة وتتسع لمن يريد . وإنني مع قولك المبين بادناه تماماً :
"ان دعوة البعثة الاوروبية لمراقبة الانتخابات البرلمانية في الاردن تأتي من حرص جلالة الملك عبدالله الثاني على التزام الاردن باجراء انتخابات برلمانية على اعلى درجات النزاهة والشفافية وترسيخا للمفاهيم الديمقراطية والاصلاحات السياسية التي يقودها جلالته في الاردن . وأنّ انجازات الحكومة في تسهيل وتشجيع تسجيل الناخبين ضمن الجهود الرامية الى انجاح الانتخابات، تؤكد استعداد الحكومة لتقديم كل ما يمكن لتسهيل مهمة بعثة الاتحاد الاوروبي لمراقبة الانتخابات في الاردن .
فعلى بركة الله ايها الوطن الأحلى والأغلى
سعادة الوزير.
هذا الوفد ورئيسه واعضاءه سيواجههم مواطنيه بالبيض الفاسد والبندوره والبطيخ التالف لو سمحوا لانفسهم بمجرد فقط ذكر مفهوم الصوت الواحد او تدخل قواهم الامنيه باي حال من الاحوال في العراك السياسي او الشعبي.
كونهم مبعوثين من قبل الاتحاد الاوربي لايعطيهم صفة النزاهه او احترام حقوق المواطن في جهوريات وممالك العربان.فاخرما يهمهم هو مصداقية الانتخابات ,وذلك لانهم دوما لديهم وجهات نظر مزدوجه عند ما يتعلق الامر بمصالحهم .ومثال حبهم ودمقراطيتهم يتجلى بمواقفهم من القذافي وماؤك وحمد وحكام النفط وديموقراطية الصهاينه في فلسطين وبوش في العراق.ياسعادة الوزير كفنا استغباء واستغفال .الشعب الاردني سئم وقرف من مسرحيات الضحك على اللحى.
أعتقد بأنك واحد من اثنين : إمـّا غايب فيله , أو مُتجنّي بطريقة غير طبيعية...
ويقيني إنّ الذي يزعجك ليس مواقف الأوروبيين , بل ما ورد في تصريحات الوزير الأردني من إشارة الى دور جلالة الملك الريادي ومدى احترام المجتمع الدولي للقيادة الهاشمية التي وصل لها الأردن إبـّان قيادة المغفور له جلالة الملك الحسين الغالي طيب الله ثراه وما سار على ذلك النهج وذلك الحضور جلالة الملك عبد الله الثاني يحفظه الله ,,,
هذه هي مسألتك الرئيسية لا غيرها
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .