ياسلام ، والضرب ومنع ارسال المعتقلين الى الطب الشرعي ونزع الملابس عنهم في العراء ، ماذا تسميه ؟

Mr Almajali.If I were you I would say that our police force in Jordan is to protect the citizens and ensure their freedom is preserved so they can freely exercise their rights under the law express their opinion freely .You do not need to emphasize on the traditional role of police because we all know that if any one breaks the law the police will have to respond accordingly .So do not let them fool you .

الله يعطيكم العافية رجال الأمن العام. أمن البلد واستقراره فوق كل اعتبار.

بالعكس تماما فبينما كانت قوات الامن تنهض بهدؤ وتروي وطول نفس لمنع الشغب كان المشاغبون يلحقون بالأكثرية الصامتة الضرر والهوان أحيانا.
العمل الشرطي حزمة متكاملة كنظرية الحق لا يجوز تجزئتها ْومن كان يراقب سلوكهم طيلة الأشهر الماضية كان يشعر وكأنهم مقيدو الأيدي وبخاصة ما يتعلق بمعالجة سلوك سائقي السيارات داخل المدن وفي الشوارع العامةالذي كان شائنا بكل ما في هذا المعنى من خطل وإسفاف , هذا الفعل السئ ما يزال يمارس بتحد ووقاحة حتى على مشاهد الشرطة ولعل من المفيد أن أورد بعض من هذه التجاوزات : الوقوف تحت لوحة ظاهرة في شارع رئيسي مكتوب عليها بخط واضح ممنوع الوقوف والتوقف أو تعمد الوقوف على باب مدخل كراج عمارة سكنية أو تجارية رغم وجود عدة شواخص للتحذير
في عمان شاهدت عشرات السيارات الخصوصية تنقل الركاب بدل الأجر .
والمعيب في هذه الفوضى العارمة انك قد تستجير بالشرطي فلا يجيرك .
لم يكن جهاز الأمن العام وأنا ضابط متقاعد من رحم هذا الجهاز لم يكن يوما الاقدوة في التضحية والواجب ولكن ومنذ سنتين بات يشعر المرء وكأننا أصبحنا في حارة كلمن إيده اله وهذا ما يدفعنا للكتابة والتذمر .
أتصلت قبل أيام بشرطة الطوارئ في العاشرة ليلا شاكيا جاري المقابل صاحب دكان اكسسوارات أعتاد أن يشعل مسجل ذا سماعات كبيرة خارج متجرة بأعلى صوت ممكن حضر شرطي الى المتجر ولم يتمكن من إقناع التاجر بتخفيف الصوت وأشتكى من الحارة نفسها أكثر من عشرة من الجيران ولم نتمكن كلنا من إقناع الرجل من تخفيف صوت مسجله واستمر على هذه الحال لأيام .
ترى هل ستعود البلد الى ما كانت عليه من وداعة وهدؤ وأمن متى وكيف ؟

انا أخبرك يا طعامنه صاحب التعليق رقم٤ أخبرك متى تعود البلد الى ما كانت عليه .
عندما يتحول المواطن بقدرة قادر الى إنسان يشعر شعوراً صادققاً ان هذا البلد وطنه بكل ما تعنيه الوطنية والمواطنة من حقوق وواجبات .
عندما يتأصل هذا الشعور في الذات بحيث يقدسها ويطهرها من أدارانها ومفاسدها ويتسامى بها الى التضحية بكل ما عدى حب هذا الوطن وأمنه وإستقراره .
عندما اصحو من نومي فلا اسمع ان فلاناً قتل فلان وأن علاناً استباح ممتلكات فلان او ممتلكات الأمة والمال العام .
عندما تحس اننا ننتمي الى أمة متحابة متعاضدة تحترم النقاش الحضاري
والرأي الآخر.
عندما نحترم قوانين بلدنا ولا نحول القفز فوقها والتالي على من وضعها
مشكلتنا يا سيدي مشكلة مجتمعية بإمتياز إذ لا يعقل ان نكلف رجال الأمن لعقد دورات او فتح مدارس لتعليم الناس معنى فضيلة الوطنية والإنتماء

الامن بجميع اطيافه على العين والراس ولكن القائمين عليه وموجهيه يوجه الى الاتجاه الاخر الذي لايخدم الوطن اولا ولا المواطن ثانيا والباقي عندكم

اين انتم من مستوردي المخدرات

اين انتم من مروجي المخدرات

اين انتم من الفوضى المروريه

اين انتم من المطلوبين قضائيا

اين انتم ممن سرق بيت الاردنين

اين انتم من الملاهي الليليه

المسافه بعيده جدااااااا

قريبين وبضيافتكم ( في السجون ) من

ممن يرفع شعار الاصلاح

ممن يطالب بمحاسبة الفاسدين

ممن يطلب العداله

ممن يقول لااله الا الله

ممن يقول كلمة الحق

والله قدها يا مسئولي الامن بشتا اطيافه

والصبر ساعه