يجب ان تظل للجامعة هيبتها ويجب ان تظل حازمة في قراراتها ولا تتراجع عنها , خلال السنة الاخيرة كان يمكن ان توصف جامعة مؤته باي وصف الا ان تكون جامعة , طلاب يستهترون بالنظام ويتصرفون بلا خوف او حياء او خجل بل هم يتباهون بانهم رجال يفرضون ارادتهم على الدكاترة المدرسين وعلى غيرهم من الطلاب وان ينتمون الى عشيرة ( كذا ) مرهوبة الجانب , فاصبحت الفوضى في عرفهم مصدر فخر واعتزاز , باختصار هذه النوعية من الطلاب الوطن ليس بحاجة لهم ولا يستحقون دخول الجامعة والامر المستغرب ان ذويهم يرضون بذلك وعاجزين عن ان يقولوا لهم ( كفى ) فقد اساتم الى سمعتنا كثيرا .

كنت افضل اغلاق هذة الجامعة الجناع المدني بسسب المشاجرات المتعددة والتي هي بلا سبب لمدة اربعة سنوات حتى يتعلم الكل ان الجامعة للدراسة وليس للمشاجرات العقيمة والمؤذية .

قبل ما تعتصموا ليش ما ربيتوا اولادكم لاافهم كيف هذه العائلات تفتخر بهيك ابناء نتمنى على الجامعه ان لا تعيد اي طالب منهم حتى يكونوا عبره لغيرهم هؤىء لا يصلحون الا مع الاغنام والله لو ابني كان معاهم والعياذ بالله لما اعتصمت خجلا على نفسي اسال اهالي الطلاب ان يعملوا امتحان املاء لاابناءهم وانا متاكد لن ينجح احد هؤلاء لايصلحوا في العسكريه لان العسكري يجب ان يكون محترم

يا حبذا لو تم تدقيق كلمة ايضاً على اللافته المرفوعه مع الشكر

لأول مره أقرأ عن خبر تراجع الجامعه عن قراراتها وتراجعها عن العقوبات هذه الفضيحه ( التراجع) تعني أن الجامعه تحكم بنظام العشائر وليس بنظام تعليمي حديث ...... أخص

اذا كانت الجامعة لا تستخدم مسطرة واحدة في معاقبة الطلبة المشاغبين ممن اساؤوا للعملية التعليمية والتربوية فانه ملومة..ومع اهالي ذيبان او غير ذيبان كل الحق في التظاهر والاحتجاج..

لكن العام الدراسي على وشك البدء فانه حري بالاباء قبل الابناء توصية ابنائهم بالاهتمام بتحصيلهم العلمي والابتعاد عن العصبية الهمجية والتي تكون في اغلب الاحيان ان لم يكن جميعها من اجل بنت من هذه العشيرة او تلك..يعني ليس من اجل قضية تستحق الاهتمام او تبعث على الاعتزاز عند الوقوف امام ضابط شرطة او قاض او لجنة تحقيق جامعية..

من هاليافطة اللي رافعينها لازم يسكروا الجامعة ويسجنوا الدكاترة والطلاب وابهاتهم