أمريكا ليست البلد المناسب لهذا الملتقى العالمي الانساني.
يجب تحويله لبلد محايد تماما، أقترح جزيرة في البحر المتوسط مخصصة لهذا المجمع الدولي. تكون الجزيرة ملك لجميع دول العالم.
تابعت البث المباشر لخطاب جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين , ولا أملك إلاّ القول :-
سلمت يا أبا الحسين ,
وبارك الله فيك , وأيدك بنصرٍ من عنده إنه سبحانه وتعالى سميع مجيب الدعـاء .
وبالمقارنة ,,,
تابعتُ خطاباً آخر فظننت نفسي أنني أمَامَ خطيب مُفوّهٍ في مسجدٍ يحاضر بالمصلين في يوم جمعة
كنت أتمنى لم خطب باللغه العربيه فكل الزعماء القو خطاباتهم بلغتهم الأصل
لا شيء يعيبنا أذا تحدثنا بلغة القرآن
اللغه الانجليزيه لغه عالميه , فما دام يتقنها فلما لا , فرسالته ستصل اسهل واسرع واقوى . وشكرا
بالفعل كلام موزون بالحكمه والفهم والقوه , جلالة الملك انت عظيم وتستحق الاحترام لك مني كل الحب والتقدير .
نحن نفتخر بك جلالة الملك عبد الله الثاني بكل انحاء العالم .
في تجمع من هالنوع يجب ان تكون اللغة المستخدمة Universal وجلالة الملك يتقن هذه اللغة الانجليزية لذا تكلمه بها صحيح, اضافة الى ان التعبير باللغة التي يتقنها المستمع اكثر تاثيرا ومصداقية. لذا لاداعي للحديث عن استجدام الملك للغة العربي لغة القران لان هذا موضوع مختلف وليس في تجمع اممي عالمي على مستوى رؤساء الدول. انتهينا من هذا, ولكن مااود قوله بعد الاستماع الى الخطاب هو ان الملك يتمتع بصفات قيادية تظهر من خلال الكلام وليس بالضرورة السلوك, وكارزما يتم التحقق منها من خلال التأثير ورد الفعل الشعوري والانفعالي على وجوه المستمعين. القدرة على الاقناع القدرة على فرض الاحترام القدرة على فرض الثقة والقدرة على فرض الايمان بما يقول او يدعو الى وبخاصة طريقة تناوله لموضوع انشاء الدولتين واغلاق ملف القضية الفلطينية بسلام. بالفعل وللامانة قائد يفتخر به.
كذا حال الحكام العرب ......قلوبهم مع القدس وسيوفهم مع اسرائيل.بعد 45 سنة احتلال وتهويد والجماعو لا يزالون يحذرون ويلقون الخطابات......
ودنا فعل وما ودنا قول. وعلويت نطبق ربع هالربع عندنا هني.