إقتباسات : -

1 - توافقت أغلبية ضئيلة من قيادات جماعة الإخوان المسلمين، لصالح المشاركة في الانتخابات النيابية، شريطة تعديل قانون الانتخاب لجهة اعتماد ثلاثة أصوات للدائرة الفردية إلى جانب صوت للقائمة الوطنية، وإعادة تشكيل الهيئة المستقلة للانتخابات على مستوى رئيسها وأعضائها.

2 - وتعتبر نتائج الجلسة السرية "" غير رسمية "" ولم يصدر قرارها عن الهيئات التنفيذية لجماعة الإخوان المسلمين أو حزب جبهة العمل الإسلامي من الناحية التنظيمية.
3 - وكانت قيادات أكدت لـ'الغد' أن بند المشاركة في الانتخابات """ لم يطرح ولم يدرج على جدول أعمال جلسة الثلاثاء،""" معتبرة أن ما طرح من مبادرات على الحركة """ لا يرتقي لمستوى المبادرة """ ليجري التصويت عليها وبحثها رسميا .
التعليق : -
طالما أن مضمون البندين 2 + 3 لا يفيدان بحدوث أي تصويت وبحث في المشاركة .
وطالما أنّ الخبر يتحدث عن جلسة يوم الأثنين الماضي ويوم الثلاثاء الماضي كذلك ونحن في الهزيع الأخير من يوم الأربعاء , فإنّه ما من داعٍ لهذا الخبر طالما صدر في النهاية القرار الرسمي بالتمسك بالمقاطعة وجرى التعليق عليه من عموم الإخوة القُـّراء

هل يقبل الشعب الاردني الوفي بتعديلات دستورية لتجريد الملك صاحب العرش وصمام الآمان لاجل السير الى وطن بديل ارضاءا للامن اسرائيلي والغاءا لحق العودة المقدس وبناء هيكل سليمان المزعوم وتهجير الشعب الاردني الى صحراء الدول المجاورة وهم اصحاب الارض واصحاب الدار واصحاب الوطن وهم الانصار اللذين قدموا الواجب واكثر وساهموا في بناء هذا الوطن الغالي وقدموا مئات قوافل الشهداء هنا وهنالك ورفعوا راية الاردن الغالي في الداخل والخارج . هذا هو الهدف المخفي من وراء هذا الطلب المبطن والمدعوم من جهات خارجية باتت معروفة للعموم .

لا توجد مشكلة في حرية التعبير لدينا في الاردن والحمد لله

ولكن يجب ان نحذر مايلي:

* المندسون وما ادراك مالمندسون وهنا اتمنى على رجال الامن ان يحذروا من بعض العناصر التي تمكنت من الدخول الى الاردن عبر البوابة الشمالية بحجة اللجوء وهم بالاصل قدموا لاجل اثارة الفتنة ونقلها من الشقيقة الشمالية الى بلدنا

* بعض من يريد قلب الاوضاع الى فتنة
داخلية حمى الله الاردن منها وهم بعض المتربصون بالحراكات الشبيعة فيقوم بعضهم بالشتم والقذف باعراض الناس بغية تغير وجهة الحراكات الشعبية عن مسارها الى مسارات اخرى لا تحمد عقباها

* اتمنى على الحركة الاسلامية ممثلة بجماعة الاخوان المسلمين عدم السماح لاي شخص بالخروج عن مسار المسيرة وذلك من باب المسئولية الجماعية لهم وتحمل كامل المسئولية عن ذلك لانهم هم من دعى اليها وهم قادتها وان يتعهدوا بعدم اخراج المسيرة عن مسارها الطبيعي الهادف الى الاصلاح

* توفير الحماية للمسيرات

* عدم السماح للملثمين والمندسين باخراج المسيرات عن طريقها السليم

*اتمنى من الاخوة المواطنيين الغير راغبين بالمشاركة في تلك المسيرات عدم الذهاب الى مواقع تلك المسيرات تجنبا للمشاكل التي ربما تحدث وانشاء الله انها ما تحدث

منذ اكثر من عام ونصف العام وانا انظر الى تلك المسيرات من عدة زوايا منها انها اعطت قراءة عن الشعب الاردني بتحضره وانسانيته فبحمد الله لم ترق نقطة دم واحدة ولم تخرج تلك المسيرات عن اهدافها وبقية على مسار السلمي واتمنى من الله الا تخرج عن مسارها الطبيعي

حمى الله الاردن شعبا وبلدا وقيادة هاشمية ووفقنا الله في خدمة وطننا

** لا زال الخط البياني لمطالب الحركة الاسلاميه كما سبق وقلت في تعليقلت سابقه، لا زال هذا الخط يسير بشكل متصاعد وهنا اليوم مطلب جديد غير التعديلات الدستوريه وقانون الانتخاب هو المطالبه باعادة تشكيل الهيئة المستقله للانتخاب رئيساً وأعضاءً... وبالعودة الى بداية الحراك الاردني:- 1- لقد نأت الحركة الاسلاميه بنفسها عن اول مسيرتين في الحراك وكلنا يذكر ذلك وحاولت اقامة فعاليات مستقله لتكتشف انها في واد ومطالب الناس في وادٍ آخر وبقدرة قادر استطاعت الحركه الاندماج مع الحراك الشعبي الذي بدأ مطلبياً ويدور حول مكافحة الفساد واسترداد المال العام المنهوب من وراء بيع مقدرات الوطن.
2- بسرعه احتوت الحركة الاسلاميه الحراك الشعبي وضمته تحت لوائها وانحرفت بالمسار بالمطالبة بالعودة الى دستور(1952) واجراء انتخابات على قانون جديد يشبه الى حد ما قانون (1989) مع بقاء المطالب الاصلاحيه على الاجنده حتى لا تفقد المطالب مشروعيتها وشعبيتها.
3- بعد فترة وجيزه انطلقت ما يسمى الجبهة الوطنيه للاصلاح بقيادة دولة احمد عبيدات وبدل ان تستثمر الحكومه آنذاك هذه الحركه وتستوعبها حاولت تشويه صورة قائدها باتهامه بالبحث عن شعبية ونجوميه ومناصب أقصي عنها،، وبدأ الغمز من قناة ان المطالب بالاصلاح (كان مديرا للمخابرات) في فترة ما وكأن تاريخ الرجل اختصر بهذه المرحلة وان كانت لا تعيبه فقد عمل مخلصاً لوطنه وقيادته وفق ظروف تلك المرحله.
4- من جديد التفت الحركة الاسلاميه على هذه الجبهه التي تركتها الحكومة عن علم او عن جهل للاسلاميين اللذين يتقنون اقتناص الفرص ببراعه واضطرت الجبهة الوطنية للاصلاح السير في ركب الاسلاميين... اللذين استثمروا اسم السيد عبيدات احسن استثمار،، لتصل نقطة النهاية الى الخلاف على مسيرة(الزحف المقدس) والكل عرف بهذا الخلاف.
5- بالعودة الى خط المطالب البياني،، عندما تجاوبت الدوله(ولبس الحكومه) مع جزءٍ من مطالب الحراك الشعبي وفتحت بعض ملفات الفساد وشكلت لجنه للحوار الوطني وشكلت لجنة اخرى لمراجعة الدستور،،رفضت الحركه الاسلاميه المشاركه تحت عذر لن نكون (شهود زور) وبعد اقرار اتعديلات الدستوريه كانت الحركه مستعده للمواجهه ورفع سقف المطالب وبأن هذه التعديلات لا ترقى لمستوى طموحات الشعب والذي هو مصدر السلطات ويجب ان تتضمن سحب صلاحيات جلالة الملك المنصوص عليها.
6- الحركة الاسلاميه تعي جيداً متى ترفع سقف مطالبها فلو طالبت بذلك من بداية الحراك لانتهى الحراك وابتعد المشاركين فيه عنهم وأولهم السيد احمد عبيدات ولكن الحركة الاسلاميه كانت تراقب المشهد الداخلي بعين في حين ان العين الأخرى كانت تراقب وتتنتظر ما سيحصل في الاقليم وخصوصاً في مصر،، ليصحو العالم على سيطرة الاسلاميين في مصر على مقاليد الحكم ولتبدأ البروبغندا بأن التيار الاسلامي قادم لا محاله وسيجتاح الاقليم ومن مصلحة الجميع ركوب هذا التيار.
7- الأخطاء بالتعامل مع الوضع الاردني الداخلي متراكمه وهناك من يبرع في تصيد الاخطاء لنصل في النهاية الى الاستسلام لمطالب الحركة الاسلاميه كدوله ونقبل بمطالبهم التي ليس هذا اوانها الا وهي سحب صلاحية جلالة الملك اي بمعنى ادق وخفي (اسقاط النظام) وانا اراهن على انه اذا استمر التعامل مع مطالب الحركة بنفس الطريقه فلن يكون هذا المطلب غريباً أو بعيداً وإن كان قياديي الحركة ينفونه.

"شريطة تعديل قانون الانتخاب لجهة اعتماد ثلاثة أصوات للدائرة الفردية إلى جانب صوت للقائمة الوطنية، وإعادة تشكيل الهيئة المستقلة للانتخابات على مستوى رئيسها وأعضائها"
سبق وأن بينت على هذا المنبر أن تسمية رئيس الهيئة من قبل الحكومة في أول يوم من تكليف رئيسها كان خطيئتها الأولى بعد التصريح أثناء مشاورات الرئيس أن خيار الصوت الواحد لايزال قائم . كانت تلك الخطوتين مؤشرات كفيلة بالتوتر والنفور وتصعيد الأزمة وصولاً الى المطالبة باعادة تعديل الدستور كخطوة دفاععية اولى مما اتضح من اسلوب اقتراب رئيس الحكومة وتاريخ رئيس الهيئة المستقلة . فكان التوتر وعدم التوافق على قانون الانتخاب ومن ثم تعديله فابتداع رئيس الهيئة بدون مبرر لأزمة البطاقات الانتخابية لغايات أهمها تلميع ذاته فقد كان من الممكن اصدارها كاجراء روتبني وفق السجلات والوثائق والبيانات المتوفرة لدى دائرة الأحوال المدنية ونشر قوائم ودوائر الذين يحق لهم الانتخاب على على موقع الأحوال المدنية الكترونياً لكل من يرغب بمطالعتها وتأكيداً ""للشفافية"" المبحوث عنها ودعوة المواطنين لاستلامها الى ما قبل الترشيح للانتخابات لغايات الاعتراض على الدائرة النتخابية فقط وتحديد فترة لا تتجاوز اسبوعين لهذه الغاية واعادة نشر تلك القوائم بعد تصويبها ،،، . أعتقد أن الهيئة المستقلة وسمت بجدارة واستحقت أنها من دوائر حكومة الدكتور الطراونة ودفع الدكتور الطراونة ثمن ذلك ورب ضارة نافعة فكانت التجربة بحكومة الطراونة نذير مانع شافي من زج الوطن بخطورة الدخول بتجريب غيره و ربما ستكون الأصعب والأقسى وألأخطر وعلى ضوء تاريخه وابداعاته غير المحسوبة ونرجسيته وقصر النظر .

Unfortunately clash is coming,it is a matter of time only,,,,,,America,the regime's supporter feel outsmarted and deceived by Muslim brotherhood in Egypt and Tunes and will not give the movment the chance to share power in Jordan.America want to give her devoted allies, the Salafis the leading role over Muslim Brotherhud in Jordan and want the Salafis to soften their words and adapt to politics...!!!just a matter of time it will be a war """again"""between the British supported Sunnah the American supported Sunnah threw out the region,why"""again""" because it already happened in Gaza in Hamas-Fath war

Apart from the comment . I advise you to study the rules of the English language