أضف إلى المفضلة
الخميس , 06 شباط/فبراير 2025
شريط الاخبار
شواغر ومدعوون للتعيين - مواعيد واسماء مقتل عسكريين إسرائيليين وإصابة 8 بانهيار رافعة بغلاف غزة الملك يغادر أرض الوطن متوجها للمملكة المتحدة والولايات المتحدة المنخفض يرفد سدود الاردن بـ 3 ملايين متر مكعب خلال 24 ساعة الجمارك: إحباط تهريب 700 كروز دخان في إقليم الشمال إنقاذ 8 أشخاص من جنسية عربية داهمتهم مياه الأمطار في الكرك وفاة و 11 إصابة بينها حالات بليغة بحوادث تدهور وتصادم استمرار تأثير الكتلة الباردة اليوم وسط تحذيرات من السيول والرياح الشديدة وفيات الخميس 6-2-2025 جرش .. إزالة انجرافات اتربة على طريق عمان الأرصاد: استمرار تأثير الكتلة الهوائية الباردة وتحذيرات من السيول والرياح الشديدة دوائر ومؤسسات تعلن جاهزيتها للتعامل مع الظروف الجوية تعليق الدوام في مدارس محافظات وألوية - أسماء رفع جاهزية الطاقة الكهربائية والنفطية للتعامل مع الظروف الجوية البيت الأبيض: نتوقع من الأردن ومصر قبول الفلسطينيين مؤقتًا حتى إعادة بناء وطنهم
بحث
الخميس , 06 شباط/فبراير 2025


الملك: سننتخب برلمانا جديدا مع بداية العام القادم، وستنبثق الحكومة القادمة عن هذا البرلمان

02-10-2012 09:03 PM
كل الاردن -
حضر جلالة الملك عبدالله الثاني في العاصمة البيروفية ليما اليوم الثلاثاء افتتاح القمة الثالثة لدول أميركا الجنوبية والدول العربية (أسبا) التي تنعقد تحت عنوان السلام والشمولية والتنمية.
وألقى جلالته كلمة الأردن في الجلسة العامة الأولى للقمة، أكد فيها أهمية التعاون وبناء شراكة فاعلة وقوية بين الدول العربية ودول أميركا الجنوبية لتوفير فرص عادلة خصوصا أمام الشباب، لتمكينهم من الإسهام في صياغة مستقبل العالم.
وقال جلالته إن شعوب هذه الدول تمثل عشر سكان العالم ويعيش فيها ما يزيد على 200 مليون شاب وشابة، 'يحتاجون ويستحقون نصيبهم المشروع من الفرص، وإن شراكة فاعلة وقوية يمكن ان تجلب الكثير من الفرص لشعوبنا'.
وأكد جلالة الملك أن مواجهة التحديات لا تتم بحلول قطرية بل تحتاج الى العمل المشترك والسعي إلى الارتقاء بالأجندة الدولية إلى المستوى الشمولي، داعيا جلالته إلى تعميق التعاون على مستوى المنطقتين وفيما بينهما، وعلى امتداد الساحة الدولية الواسعة.
وقال جلالة الملك إن المصاعب وحالة الإحباط السائدة في الشرق الأوسط أدت إلى إطلاق صيحات مطالبة بالإصلاح، تجلّت فيما بعد بالربيع العربي، غير أن شعوبنا ليست وحدها من ترنو إلى مستقبل أفضل، فكل دولنا مطالبة بتلبية احتياجات مواطنيها.
وأشار جلالته إلى ما شهدته المملكة من إجراءات لتسريع مسيرة الإصلاحات الشاملة التي تتوخى التوافق، وقال 'نحن الآن في طور بناء نظام الأحزاب السياسية الذي سيشكل عماد الحكومات البرلمانية. وسوف ننتخب برلمانا جديدا مع بداية العام المقبل، وستنبثق الحكومة المقبلة عن هذا البرلمان'.
وقال جلالته إن القضية الفلسطينية هي القضية المركزية في الشرق الاوسط والتي نوليها أهمية قصوى، ويجب أن لا تلفت التحولات والتغيرات التي يشهدها العالم العربي الانتباه عن حق الشعب الفلسطيني في قيام دولته المستقلة ذات السيادة، 'كون الظلم المستمر يسهم بشكل مباشر في تأجيج الاضطرابات التي يشهدها العالم والإقليم ويقف عقبة أمام التعاون الإقليمي الهادف إلى الانتقال لمرحلة من الاستقرار والتقدم'.
وفيما يتعلق بالأزمة في سوريا، أكد جلالة الملك أهمية صوت أميركا الجنوبية، الذي يحظى بالاحترام في تعزيز الاستجابة الدولية للعمل على وقف سفك الدم السوري، واستعادة الأمن والاستقرار وحماية وحدة أراضي سوريا وشعبها.
وأشار جلالة الملك إلى استضافة الأردن ما يزيد على 200 ألف سوري عبروا الحدود هربا من العنف الدائر هناك وتقديم ما يحتاجونه من خدمات أساسية رغم الصعوبات الاقتصادية التي نواجهها الأمر الذي يتطلب تقديم المساعدة والدعم الدولي كي نستمر في تحمل هذه المسؤولية.
وفيما يلي نص كلمة جلالة الملك:
بسم الله الرحمن الرحيم،
فخامة الرئيس هومالا، أصحاب الفخامة والدولة، الضيوف الكرام،
شكرا لكم على استقبالكم الحار.
إنه لشرف لي أن أكون بينكم جميعا.
اسمحوا لي أن أغتنم هذه الفرصة الطيبة لأعبر عن تقديري الكبير لكم، ولفخامة الرئيس، ولحكومة البيرو وشعبها على كرم الضيافة وحفاوة الاستقبال.
أصدقائي، إن انعقاد القمة الثالثة لدول أميركا الجنوبية والدول العربية يطرح سؤالا هاما أمام الجميع، ومفاده: من نكون وماذا نمثّل؟ إننا نمثل عشر سكان الأرض ونضم فيما بيننا ما يزيد على 200 مليون شاب وشابة يحتاجون ويستحقون نصيبهم المشروع من الفرص، وأن يكون لهم رأي في صياغة مستقبل العالم.
إننا نمثل مناطق جيوإستراتيجية رئيسية تربط بين مختلف القارات، ونتمتع بأهمية حيوية لها دور أساسي في تجاوز العالم لأزماته وتحقيق الازدهار، ونتمتع كذلك بنفس القدر من الأهمية في مجالي الأمن والسلام الدوليين، وكذلك في رسم مستقبل عالمنا.
كما أننا إخوة وأخوات يجمعنا تاريخ قديم ومشترك، ومستقبل يمكن أن يجلب المزيد من الخير لشعوبنا، إذا استند إلى شراكة قوية وفاعلة.
واسمحوا لي أن أؤكد أنه من حق منطقتينا أن تشعرا بالاعتزاز، كما أشعر أنا شخصيا، بمساهمات أبناء أميركا الجنوبية من الأصول العربية بالإنجازات العديدة التي تحققت في هذه القارة.
إن هذا التناغم بين شعوبنا ليس بالغريب، إذ إن مجتمعاتنا قد ساهمت في عجلة التفاعل الحضاري والإنساني بما لديها من ثقافات عظيمة يجب علينا أن نحتفي بها، ونحافظ على استمراريتها. كما أن شعوبنا جميعا تلتقي على أرضية مشتركة تتمثل في القيم العظيمة التي تجمعنا، وهي احترام الكرامة الإنسانية والمساواة، والالتزام الراسخ بالعدل والسلام.
أصدقائي،
أمامنا عمل كثير يجب إنجازه، فقد طال الأمد بشعوبنا وهي تواجه الصعاب. وقد تأثرت الدول النامية، بغض النظر عن موقعها على سلم النمو الاقتصادي، بهزات الأزمات الاقتصادية العالمية.
وفي الشرق الأوسط، أدت المصاعب وحالة الإحباط السائدة إلى إطلاق صيحات مطالبة بالإصلاح، تجلّت فيما بعد بالربيع العربي، غير أن شعوبنا ليست وحدها من ترنوا إلى مستقبل أفضل، فكل دولنا مطالبة بتلبية احتياجات مواطنيها.
وعليه، فالعمل يبدأ من داخل أوطاننا حيث نشهد اليوم في الشرق الأوسط مسارات وتجارب متعددة لمواجهة تحد مشترك، يتمثل في التصدي للتحديات الوطنية، وإشراك من عانى الإقصاء، وتوفير الفرص بشكل عاجل، خاصة لجيل الشباب.
لقد اغتنمنا هذه الفرصة في الأردن لتسريع مسيرتنا نحو إصلاح شامل يتوخى التوافق. ونحن الآن في طور بناء نظام أحزاب سياسية سيشكل عماد الحكومات البرلمانية. وسوف ننتخب برلمانا جديدا مع بداية العام القادم، وستنبثق الحكومة القادمة عن هذا البرلمان.
وفيما يتعلق بالمسار الاقتصادي، فإننا نمضي قدما بسياسات تدعم تحقيق النمو الشامل والمستدام، وتوفر الوظائف التي يحتاجها شبابنا. وبالرغم من شح موارد الأردن الطبيعية، إلا أنه يمتلك مقومات النجاح المتمثلة في موقع مركزي على مستوى العالم والإقليم، واتباعه نهج الاعتدال، وتمتعه بالاستقرار، والتزامه الراسخ بدعم المشاريع والشراكات الدولية وروح الابتكار.
لكننا لا نستطيع أيها الأصدقاء مواجهة تحديات الحاضر بحلول قطرية معزولة. وليس من الممكن البناء على إمكاناتنا وتعظيمها بدون العمل المشترك، والسعي إلى الارتقاء بالأجندة الدولية إلى المستوى الشمولي الذي ننشد. ومن هذا المنطلق فإن تعميق التعاون ضروري، على مستوى منطقتينا وفيما بينهما، وعلى امتداد الساحة الدولية الواسعة.
وفي الجانب الاقتصادي أيضا، فإن المناطق التي نمثلها مهيأة للتقدم والازدهار. فبعد الانكماش الاقتصادي العالمي، حققت التجارة بين الدول النامية نسبة تعاف تجاوزت المعدل المتوقع. وبحلول عام 2010، شكلت التجارة بين دول الجنوب 23 بالمئة من حجم التجارة العالمية الكلي.
كما أن ارتفاع نسبة تدفق رؤوس الأموال، بين الشرق الأوسط وأميركا الجنوبية مثلا، قد أحدث تأثيرا جديدا في هذا السياق. إن عوائد هذه التجارة وهذا الاستثمار جلية، حيث تفتح شراكتنا بوابات للأسواق الإقليمية وخطوط توريد عالمية تعزز من قدرتنا على الصمود في وجه الصدمات الخارجية. كما أن الربط بين نقاط القوة التي نتمتع بها يحقق نوعا من الفاعلية الاقتصادية التي تولد الوظائف والفرص بدلا من هدرها.
وأمام الدول العربية ودول أميركا الجنوبية فرص واعدة لتكثيف التعاون في قطاعات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والطاقة والزراعة وموارد المياه والنقل والسياحة وغيرها. إنني أتطلع أن يسهم هذا الجمع المميز وغيره من الحوارات واللقاءات في إيجاد آليات جديدة لترسيخ التعاون وإزالة المعيقات وتعزيز التجارة والاستثمار المتبادل.
وبالفعل فقد تحقق الكثير في إطار هذه القمم بدءا من برازيليا مرورا بالدوحة والآن هنا في ليما. إننا نستطيع من خلال العمل معا فتح المجال أمام قيام شراكات كبيرة لا تقتصر على الحكومات أو المنظمات الإقليمية والدولية وحسب، بل تشمل القطاع الخاص والمؤسسات الأهلية والقيادات الثقافية والمواطنين. والأردن على أتم الاستعداد للنهوض بدوره في هذا المجال.
أصدقائي،
توفر لنا اجتماعات هذه القمة إطارا حيويا للتنسيق السياسي. وفي صلب هذا التنسيق الذي نوليه أهمية قصوى موضوع إحلال السلام الذي يعد قضية أساسية في منطقتنا.
وهنا يجب التأكيد على ضرورة ألا تشتت التحولات والتغيرات الكبيرة التي يشهدها العالم العربي انتباهنا عن القضية المركزية والمتمثلة في استمرار حرمان الشعب الفلسطيني من حقه في قيام دولة مستقلة ذات سيادة.
إن هذا الظلم المستمر يسهم بشكل مباشر في تأجيج الاضطرابات التي يشهدها العالم والإقليم، كما أنه يقف عقبة أمام التعاون الإقليمي الهادف إلى الانتقال إلى مرحلة من الاستقرار والتقدم.
ونؤكد من على هذا المنبر أن حل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي حلا عادلا ودائما وشاملا يبقى الأولوية الأولى في سياسة الأردن الخارجية.
وفي سياق هذا المسعى، فإن دور دول أميركا الجنوبية محوري، ونشكركم على هذا الدعم. إن صوت أميركا الجنوبية، الذي يحظى دوما بالاحترام، ضروري أيضا في تعزيز الاستجابة الدولية للتعامل مع الأزمة في سوريا. فلا بد من الوقف الفوري للعنف هناك والبدء في عملية انتقال سياسي.
ويجب أن يكون هدفنا وقف سفك الدم السوري، واستعادة الأمن والاستقرار، وحماية وحدة أراضي سوريا وكرامة شعبها ووحدته.
ونحن في الأردن نشعر بما يعانيه جيراننا وأشقاؤنا حيث نستضيف الآن ما يزيد على 200 ألف سوري عبروا الحدود هربا من العنف الدائر هناك.
لقد فتحنا أذرعنا لإخوتنا وأخواتنا المحتاجين إلينا كما هو عهدنا دوما. لكن هذا الواقع ولد ضغطا هائلا على مواردنا الوطنية وصل إلى أقصى حدوده، خصوصا في هذه المرحلة التي نعاني فيها من صعوبات اقتصادية جمة. ولكي نستمر في تحمل هذه المسؤولية نحتاج إلى المساعدة والدعم الدولي، مثمنين دعمكم في هذه القضية الإنسانية.
أصدقائي،
إن التحديات القادمة حقيقية، ويجب علينا، لتحقيق أهدافنا وبناء المستقبل الذي تستحقه شعوبنا، تسخير كل الإمكانات.
وأخيرا، اسمحوا لي أن أتوجه بالتهنئة إلى كل من عمل عبر السنوات لضمان خروج هذه القمم بنتائج بناءة.
إن العمل بروح الفريق سيضاعف من قوتنا، وسيساعدنا على تكريس مبدأ عدالة الفرص أمام الجميع، وسيمنحنا العزم للمساهمة في صياغة القواعد الدولية وتحقيق النجاح.
وعودة إلى سؤالي: 'من نكون؟' فالجواب هو: 'إننا شعوب يجمعها التاريخ، والشراكة في مستقبل واحد... إننا نعمل معا من أجل تحقيق النجاح... إننا فريق واحد'.
وشكرا.
وكان جلالة الملك عبدالله الثاني التقى في مقر إقامته في العاصمة البيروفية ليما مساء أمس الاثنين الرئيس اللبناني العماد ميشال سليمان، في اجتماع جرى خلاله بحث العلاقات بين البلدين الشقيقين وسبل تطويرها في مختلف المجالات.
وأكد جلالة الملك والعماد سليمان خلال اللقاء حرصهما المتبادل على تفعيل علاقات التعاون الثنائي في مختلف الميادين بما يحقق المصالح المشتركة للبلدين الشقيقين .
وشددا على دعم البلدين لتعزيز التضامن والعمل العربي المشترك بما يخدم القضايا العربية.
وعبر الزعيمان عن تأييدهما لبناء علاقات إيجابية بين الدول العربية ودول أميركا الجنوبية وتطويرها في المجالات الاقتصادية والتجارية والاستثمارية بما يصب في تحقيق المصالح المشتركة لهذه الدول، في إطار العلاقات التي أسست لها قمة دول أميركا الجنوبية والدول العربية منذ عام 2005.
وتطرق اللقاء إلى الأوضاع السائدة في المنطقة، والجهود الكبيرة التي يبذلها البلدان من أجل تقديم المساعدات وخدمات الإغاثة الإنسانية الأساسية للاجئين السوريين، حيث لفت الزعيمان إلى ضرورة دعم المجتمع الدولي لهذه الجهود.
وبحث الزعيمان جهود تحقيق السلام في المنطقة استنادا إلى حل الدولتين الذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
وحضر اللقاء من الجانب الأردني وزير الخارجية ناصر جودة والسفير الأردني في البرازيل رامز القسوس، فيما حضرها عن الجانب اللبناني نائب رئيس مجلس الوزراء سمير مقبل.
وكان جلالة الملك حضر مساء أمس الاثنين مأدبة العشاء الرسمية التي أقامها الرئيس البيروفي اومالا تكريما لرؤساء الدول والوفود المشاركة في أعمال القمة، كما حضر الحفل التراثي الذي اقيم بهذه المناسبة.

(بترا)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
02-10-2012 09:10 PM

تشكيل حكومات برلمانيه اي من اعضاء البرلمان الذين سيفوزو في الانتخابات اين سيذهب مبدأ فصل السلطات المنصوص عليه في الدستور نعلم ان من مهام مجلس النواب مراقبه ومحاسبه الحكومه الى جانب اقرار التشريعات فأذا كان البرلمان سيصبح هو نفسه الحكومه من سيحاسب ويراقب الحكومه هل ستحاسب وتراقب الحكومه نفسها عنئذاً ثم ان الشعب ينتخب البرلمان يكون رقيباً وحسيباً على الحكومه لا ان يصبح هو الحكومه ؟؟؟

2) تعليق بواسطة :
02-10-2012 09:17 PM

يا بن عباد لا عجب عاجبكم اذا البرلمان منتخب شكل الحكومة مش عاجبكم و اذا الحكومة مشكلة من خارج البرلمان مش عاجبكم باللة عليك شو الى بعجبكم قرفتونا من هالموضوع

3) تعليق بواسطة :
02-10-2012 09:21 PM

نعم حكومات برلمانية رائعة ربما نرى البرلماني يحيى السعود رئيس وزراء قادم!!! وشئ متوقع في ظل قانون الصوت الواحد

4) تعليق بواسطة :
02-10-2012 09:22 PM

حكومة مزوره من برلمان شكلي ومزور نسخه طبق الاصل عن مجلس 111 لأن القانون المتخلف هو القانون والادوات هم الادوات .والكلام عن الشفافيه والنزاهه لازمه تتكرر لكل المجالس المزوره .

الشعب يغط في سباته العميق ويقسم إلا أن يبقى تائما وإن صحي سيبقى سحيجا وجاهزا لحماية الفساد والفاسدين وسيخرج يوم 5\ 10 للدفاع عن الفساد والفاسدين معتزا بما يفعل كما يعتز العبيد والموالي بالتسحيج لارضاء اسيادهم ( مطارزيه ) المهم الرضى الموهوم .

5) تعليق بواسطة :
02-10-2012 09:25 PM

ارقى اشكال الديمقراطية هي الحكومات البرلمانية اذا ما عندك علم واقرأ دستورك يا محترم نظامك نيابي ملكي وراثي

6) تعليق بواسطة :
02-10-2012 10:00 PM

نعتذر

7) تعليق بواسطة :
02-10-2012 10:06 PM

الى 2و5 يااعزائي انا تسالت عن نواحي قانونيه منذ سنوات تم الفصل بين النيابه والوزارة تجسداً لمبدأ الفصل بين السلطات وليس المسألة عاجبني ام غير عاجبني ولا تنسو ان الدستور ينص على اعطاء الثقة للحكومة من قبل البرلمان هل ستكون الحكومة هي الحكم والخصم وكان هذا الموضوع مطروح بقوة والان اغفل الحديث عنة ارغب بسماع رأي قانوني لعلي اجهل اشياء ؟؟؟

8) تعليق بواسطة :
02-10-2012 10:52 PM

الارض نهبت
المسسات خصصت
المركزي فاضي الا من شوية فراطه
الشركات الرابحه بيعت
الحراميه نقلو اموال الاردن للخارج
حق العوده اصبح مطلب للارادنه
فك الارتباط حبل التف حول رقاب الارادنه
اعادة الاموال المنهوبه للاردن
سحب الجوازات التي اعطيت بدون وجه حق
فلوس الماهمين بالبنوك طارت وحتى شركات التامين
فلوس الضمان يتم التفاوض عليها
الموؤسسات الخاصه مفصله للسرقة وللمحاسيب وخير الكلام
سن قانون من اين لك هذا يا هذا

وغبر هيك البلد رح تخرب طبعا وهذا مطلب الحرامية وجماعة الشد العكسي

9) تعليق بواسطة :
02-10-2012 11:19 PM

نعتذر

10) تعليق بواسطة :
02-10-2012 11:38 PM

بس المهم ان تكون في الاردن صباح يوم الجمعة ومهم جدا وضروري واهم من خطابات البيرو والامم المتحدة

11) تعليق بواسطة :
02-10-2012 11:43 PM

نحن لولا الهاشميين موتنا كلنا افضل عن بكرة ابينا فالهاشميين او الموت

12) تعليق بواسطة :
03-10-2012 12:26 AM

ماذا يعني حكومة برلمانية في الوصع السياسي الداخلي الاردني تحديدا؟؟ الحكومة البرلمانية بتعني انه النواب يكونو نفسهم وزراء وهذا أكبر عملية تخبط سياسي يعني كيف نائب يحمل حقيبتين بنفس الوقت حقيبة تشريعية وحقيبة تنفيذية؟؟ هو اللي بدو يشرع وينفذ ويحاسب ويراقب نفسه؟؟ كل النواب اللي رح يكونو وزراء رح يكون الهم امتيازية النيابة وصلاحياتها ورح يكونو ائتلاف معطل لبعض التشريعات الاصلاحية أو لتمرير القرارات الغير شعبية أحيانا بغطاء دستوري, وشو بضمني أنه النائب ما رح يستغل المنصب لاهدافه الشخصية؟؟ يا ناس الحكومات البرلمانية معناها انه الحزب الذي يحظى بأكبر مقاعد تمثيل في البرلمان يكون أعضاء في هذا الحزب مش نوابه اللي في البرلمان وزراء وطبعا بالتشارك مع الاحزاب الاخرى التي وصلت للبرلمان بس احنا الكل عارف بوضعنا الحالي فش غير حزب واحد بيوصل للبرلمان بناء على برامج والناس أصلا 9و99 بالمئة ما بنتخبو بناء على برامج فبأي أساس بنطالب بحكومة برلمانية؟؟؟ يا اخوان قومو بعمل قوانين أحزاب ودعم لمشاركة الناس في الاحزاب وقوانين تشجع على هذا وتشجع على تغلغل الاحزاب في البلد وبنطبق هذه الاستراتيجية لمدة خمس سنوات وبعدها رح تزيد نسبة انتخاب الناس بناء على برامج حزبية وايصال الاحزاب بشكل متساوي وبمنافسة شريفة وعادلة لقبة البرلمان ويتم عندها تشكيل حكومات منتخبة ممثلة بشكل صريح لارادة الشعب أما في وضعنا الحالي الغير ناضج فتطبيق حكومة برلمانية في المجلس النيابي القادم سيكون أمرا سلبيا بشكل أكبر بكثير من الوضع الحالي وشكرا

13) تعليق بواسطة :
03-10-2012 01:39 AM

ما ظنيت

14) تعليق بواسطة :
03-10-2012 08:28 AM

لماذا العجب من حكومات برلمانيه فمثلا بريطانيا الحزب الذي يحصل اكبرعدد من المقاعد رئيسه او مرشحه يصبح رئيسا للوزراء وضمنيا بما أنه لديه الأغلبيه سيشكل الحكومه وبعيدا عن كل ذلك نتمنى على جلالة سيدنا العوده لأرض الوطن ولجم الفتنه في بدايتها كون البعض يسعى لتأجيج الشارع الأردني وسيكون الجميع خسرانين

15) تعليق بواسطة :
03-10-2012 09:19 AM

الى 12 اشكرك اجبت على تساؤلاتي 1و7 ولو جزئياً انا افهم ان يكون الحزب الحائز على الاكثريه البرلمانيه يشكل حكومه ولكن من غير اعضائه الفائزين في البرلمان تجسيداً لمأ الامه مصدر السلطات ولكن ان يكون اعضاء البرلمان هم انفسهم اعضاء الحكومة او قسم منهم فهذا يلغي مبدأ الفصل بين السلطات وتصبح الحكومة لارقيب عليها وقد يقال ان الاحزاب الاخرى الممثلة في اعضائها في البرلمان تكون احزاب معارضه ومراقبه لحكومه الحزب الفائز فهي ستكون اقلية ولن تستطيع فرض اي اي شيئ اذا ماعلمنا ان اي قرارات تصدر عن البرلمان تتطلب اكثريه ؟؟؟

16) تعليق بواسطة :
03-10-2012 11:03 AM

هل سيتم تعطيل واغفال بعض نصوص الدستور فيما يتعلق بالحكومة البرلمانيه اي اغفال مسألة الفصل بين السلطات وعندما يصبح اعضاء البرلمان اعضاء في الحكومة نزولاً وتلبية لمطالب الاخوان المسلمين وثمة اسئلة بحاجة الى اجوبة وهي عندما يكون النائب وزيراً هل يقدم عمله كوزير على عمله كنائب فمثلاً عندما يدعو رئيس النواب الى جلسة للنواب ويدعو رئيس الحكومة الى جلسة مجلس الوزراء بالتزامن فاي الامرين اولى بالاتباع هذا السؤال بناء على ما افاد به احد الوزراء السابقين وبرلماني سابق ان رئيس الوزراء كان يعطل انعقاد جسلة مجلس النواب لسبب عدم اكتمال النصاب والسبب انه كان هناك اعضاء من مجلس النواب يتولو حقائب وزارية ومشغولون بعملهم الوزاري ممايحول دون اكتمال النصاب لانعقاد جلسات مجلس النواب ؟؟؟

17) تعليق بواسطة :
03-10-2012 11:07 AM

مجلس النواب القادم مزور مئه بالمئه والحكومه اكيده رح تاتي من التزوير هي هي بل اطقع فكونا من هيك سواليف احنا بدنا مصاري نعيش لا بدنا مجلس نواب ولا حكومه ولا اصلاح سيتسي الشعب بدور على الخبز انتم دوختونا بالاصلاح السياسي مش رح يصير اصلاح لاتضيعوا الوقت وراء سراب بدنا نعيش في كرامه مش نشحد

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012