الاخوان يريد تسليم الاردن لليهود وواشنطن احذروهم يا نشامى اردننا الغالي
لايهم التقارير الاردنيه التي تخرج عن الوزراء في الاردن المهم التقرير الذي كتبه الخبير الامريكي الذي تابع المهرجان لحظه بلحظه
اقرأ الاقتباسين التاليين من مقال حتر وانظر قمة التناقض والشوفينية واقصاء الاخر على الطريقة الستالينية
-----------------------------------
((فمن الواضح أن الإخوان المسلمين لا يهتمون بالمساواة الدينية ( هل يقبلون بمسيحي رئيسا للوزراء؟ أو بحق المواطن بالاعتقاد الخ ؟) أو المساواة الجنسية ( بين الرجال والنساء)؟))
-----------------------------------
المطلب الوحيد الصريح في شروط الاصلاح، هو الخاص بـ "وقف تدخل الاجهزة الأمنية في الحياة السياسية والمدنية". وهو مطلب يعكس رغبة الإخوان المسلمين بتجريد الدولة الأردنية من حزبها المنظّم بما يسمح بإشاعة الفوضى؛ ذلك أن الحركة الوطنية الأردنية لم تنجز، بعد، مهمتها التاريخية في بناء حزبها القادر على تنظيم المجتمع وإدارة الدولة. والملاحظ أن الحزبين السلطويين، حزب الإخوان وحزب الدولة، يعاكسان ويقاتلان ضد تبلور ذلك الحزب الثالث.
--------------------------
السؤال من اعطاك الحق باقصاء الاكثرية لحين تبلور ماتسميه الحركة الوطنية ومن اي منظور حددت معنى الوطنية تريد من الاكثرية ان تقبل بالاخر الذي يشكل 4% فقط والاخر يرفض الاكثرية 96% فرفض الاخر للاكثرية هي وطنية يا سبحان الله
ملاحظة: تخافش انا اردني انباطي ولا ينطبق علي شروط فك الارتباط وقوننته وموجود هون من جهة الاعمام والاخوال من قبل تاسيس المملكة او حتى الامارة
مقال للدكتور فيصل القاسم بعنوان يسحقون الاكثريات ويشفقون على الاقليات ردا على الاستاذ ناهض حتر
-----------------------------------
من أكثر المفارقات إثارة للقرف والسخرية في مجريات بعض الثورات العربية أن الكثيرين في الداخل والخارج لا هم لهم إلا إبداء القلق والتباكي على مستقبل الأقليات في العالم العربي على ضوء وصول الإسلاميين إلى السلطة في بعض البلدان العربية. ويتزعم بعض "العلمانجيين" و"الليبرالجيين" الحملة المنادية بالحفاظ على حقوق الأقليات وأنماط عيشها، لا بل يطلقون صرخات ذعر سخيفة من أن مستقبل الأقليات في خطر شديد بسبب استلام أحزاب إسلامية مقاليد الحكم في هذا البلد أو ذاك. وكم سمعنا بعضهم يحذر من أن أقليات دينية وعرقية عديدة ستغادر أوطانها العربية إلى الخارج خوفاً من الاضطهاد والمضايقات. وكم شعرت بحنق شديد عندما سمعت أحد "المتعلمجين" وهو يحيك الأكاذيب عن وضع بعض المسيحيين في بعض الدول العربية، وكيف أنهم يتعرضون للقتل على الهوية، مع العلم، لو أن ذلك حصل فعلاً، فلن يكون عدد الذين لاقوا حتفهم من هذه الأقلية أو تلك أصابع اليد الواحدة، ناهيك عن أن الذي قتلهم ربما تكون بعض السلطات الحاكمة المحاصرة بثورات شعبية وذلك لتأليب الطوائف وضربها ببعضها البعض على مبدأ "فرق تسد" الذي أتقنه الطواغيت العرب القومجيون أكثر من المستعمر الغربي بمرات ومرات، فهم يتشدقون بالشعارات القومجية العريضة، ثم يحكمون على أسس طائفية وعشائرية وقبلية بائدة. وفيما لو كان هناك بعض المتطرفين من الأكثريات، فلا شك أنهم لا يمثلون إلا أنفسهم، وأن الأكثرية الساحقة من الأكثريات تتبرأ منهم ومن أفعالهم.
لا أدري لماذا صدّع بعض "العلمانجيين" رؤوسنا وهم يبدون قلقهم على مستقبل الأقليات بعد الربيع العربي، بينما لم يرف لهم جفن، ولم ينبسوا ببنت شفة عن المجازر التي تعرضت وتتعرض لها الأكثريات في بعض دول الربيع العربي. لم نر هؤلاء المنافقين الأفاقين يذرفون دمعة واحدة على الملايين الذين تشردوا في الداخل والخارج على أيدي العصابات الحاكمة هنا وهناك. هل يعقل أن يقيموا الدنيا ولا يقعدوها لمجرد تعرض واحد من هذه الأقلية أو تلك للمضايقة، بينما يموت المئات يومياً من الأكثريات في طول البلاد وعرضها، ناهيك عن الجرائم الفاشية والنازية التي تعرضت لها مدن بأكملها في بعض الدول العربية. لماذا مقتل واحد من هذه الأقلية أو تلك يحظى بتغطية وتباك منقطع النظير، بينما يقضي عشرات الألوف من الأكثريات نحبهم بطرق وحشية بالدبابات والطائرات وراجمات الصواريخ والأسلحة المحرمة دولياً، وكأنهم مجرد أسراب من الذباب، ولا بواكي لهم لدى عصابات العلمانجيين والليبرالجيين ولاعقي أحذية الطواغيت؟ لماذا يخافون على مستقبل اثنين أو ثلاثة من مجموع هذا الشعب أو ذاك، ولا يعيرون أي اهتمام لمستقبل الأكثريات التي تشكل أكثر من ثمانين بالمائة في بعض الدول العربية، والتي عانت وتعاني الأمرين قتلاً وسحقاً وتشريداً لمجرد أنها طالبت باسترجاع أبسط حقوقها الإنسانية.
لماذا نسي بعض المتباكين على مستقبل الأقليات أن الأكثريات تعاني من ظلم واضطهاد وبطش الأقليات منذ عشرات السنين في العديد من الدول العربية؟ ألا يعلم هؤلاء السخفاء أن الأكثريات هي التي يجب أن تحكم في البلدان الديمقراطية عملاً بجوهر الديمقراطية القائم على حكم الأكثرية، وأن الأقليات في الغرب الديمقراطي لا تحلم أن تصل إلى البرلمانات، فما بالك أن تتسيد على الأكثريات لعشرات السنين؟ صحيح أنه من الواجب على الأكثرية في أي بلد أن تحفظ حقوق الأقليات، وأن تكون الأخيرة متمتعة بكل حقوق المواطنة دون أي تعرض للمضايقة أو الاضطهاد، لكن طبيعة الديمقراطية الغربية ذاتها لم تحمل زعيماً من طائفة دينية صغيرة تاريخياً إلى السلطة إلا من رحم ربي. ولنتذكر أن الرئيس الكاثوليكي الوحيد الذي وصل إلى سدة الحكم في أمريكا كان جون كندي، لكنه مات قتلاً. ولنتذكر أيضاً أن الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما فعل المستحيل كي يثبت للشعب الأمريكي أنه مسيحي مثل غالبية الأمريكيين، وليس مسلماً.
متى يعلم المتباكون على حقوق ومستقبل الأقليات في العالم العربي بعد الثورات أن الأكثريات لم تكن طائفية في تاريخها، وأن الطائفيين الحقيقيين في عالمنا التعيس هم أبناء الأقليات الذين ما إن يصلوا إلى السلطة حتى يصبح شعارهم سحق الأكثريات وترويعها بالويل والثبور وعظائم الأمور فيما لو فكرت يوماً باسترداد حقها الطبيعي في الحكم بموجب الديمقراطية؟ ألم نر ماذا فعلت بعض الأقليات بالأكثريات في بعض البلدان؟ ألا يهدد إرهابيو الأقليات بسحق الملايين من هذه الأكثرية أو تلك كي يبقوا في السلطة؟ أليست كل التخويفات من أن الإسلاميين سيسحقون أبناء الأقليات بعد الثورات كذب بكذب لتبرير بقاء هذه الأقلية أو تلك في الحكم في هذا البلد العربي أو ذاك، بحجة أنها تحفظ حقوق الأقليات الأخرى؟ متى كان الطواغيت المنتمون للأقليات أو الأكثريات يحفظون حقوق أحد أصلاً؟ ألا يستخدمون الجميع كأحذية لتحقيق أهدافهم الفئوية حتى لو داسوا على القاصي والداني؟
متى تدرك الأقليات في العالم العربي أنه لا أحد يحميها ويصون حقوقها ومستقبلها إلا الأكثريات التي تترفع عن الطائفية بحكم أنها الأغلبية؟ متى يعلمون أن الأغلبية لا تخشى الأقليات بحكم الكثرة؟ متى تصطف الأقليات إلى جانب الأكثريات وتتوقف عن مساندة الطواغيت الذين لن يجلبوا لها سوى الدمار والخراب؟ هل يعقل أن نضحي بحق السواد الأعظم من الشعب كي نحمي حقوق خمسة أو ستة بالمائة من أفراده من الأقليات؟ أليس من حق الأكثريات أن يجن جنونها من هذا المنطق الأعوج؟ متى تتوقف بعض الأقليات قصيرة النظر عن استعداء الأكثريات في الدول العربية؟ ماذا استفاد ذلك المصري الأحمق عندما أنتج فلمه المسيء للرسول عليه الصلاة والسلام سوى دق مزيد من الأسافين بين أهله الأقباط الأقلية والمسلمين الأكثرية في مصر؟
لنحتكم جميعاً إلى صناديق الاقتراع كما تفعل كل الديمقراطيات المحترمة في العالم. وليس هناك شك بأن الأكثريات العربية، على عكس الغربية التي لم تنتخب يوماً سوى أبناء الأكثرية إلا ما ندر، لن تمانع في وصول أبناء الأقليات العربية إلى سدة الحكم هنا وهناك فيما لو حصلت على الأصوات المطلوبة في صناديق الاقتراع. ولنتذكر أن السوريين اختاروا يوماً رئيس وزراء مسيحياً بكامل إرادتهم ورضاهم، مع العلم أن أغلبيتهم مسلمون. كم كان المجاهد الكبير سلطان باشا الأطرش رائعاً عندما سألوه إذا كان يوافق على تولي رئيس وزراء مسيحي مقاليد الحكم في سوريا، فسألهم:" وهل سيحكم بالإنجيل أو الدستور؟"، فأجابوا "بالدستور طبعاً"، فقال: "على الرحب والسعة".
وكي لا يظن البعض أنني أدعو إلى المحاصصة الطائفية. معاذ الله! فما أجمل أن نبني أوطاننا الجديدة على أساس المواطنة، وليس على أساس طائفي أو قومي، أو على أساس الأكثرية والأقلية، مع العلم أن معظم دساتير الغرب تؤكد على أن تكون مقاليد الحكم بيد الأكثرية الدينية. هل يمكن أن تكون ملكة بريطانيا من خارج الكنيسة الإنجليكانية؟ بالمشمش
كنت هناك ولم يتجاوز الرقم 10 الاف .
اهم نتائج المظاهرة هي بيان الحجم الحقيقي للاخوان .وانهم فقط بوق كبير .وواحدهم بفكر بحاله انه مرسي الاردن .وهمهم الوصول للكرسي بأي طريقه وهم يسعون للمحاصصه
* الا يثير الاستغراب اننا لم نلاحظ مثل يحيا السعود لا يحرك ساكنا ولا ينبس بحرف لصالح الدولة الاردنية فيما سمي حقا بـ "معركة كسر العظم" مع الاسلاميين في الجمعة العظيمة 5/10..؟؟!! <BR><BR>* ..ما كان اغنا الدولة واجهزتها المحترمة عن دخول ما سمي بحق معركة "كسر عظم"..<BR><BR>* بدون مواربة: "اسطوانة الحقوق المنقوصة" هي الشعار الغائب الحاضر عن مسيرة الجمعة واي مسيرة اخوانية لاحقة..<BR><BR>ومن وجهة نظري كمواطن اردني فانه واضح من كل ذلك ايضا ان تغيير وجه ووجهة الدولة الاردنية التي نعرفها صار وكما يقال قاب قوسين او ادنى: دولة جديدة تستوعب وفي جميع مظاهرها وزواياها وتفاصيلها القضية الفلسطينية: وطن بدبل بقضه وقضيضه للشعب الفلسطيني..اغلبية الداخل تقول ذلك..اغلبية الاقليم ان لم يكن جميعه يقول ذلك..اغلبية العالم ان لم يكن كله يقول ذلك..قلنا ونكرر: ما ينقص هو مجرد تظهير للصورة..رتوش..فماذا انتم فاعلون..؟؟!!<BR><BR>احسب لا شيء..وغلب بصمت افضل بما لايقاس من غلب مشفوع بفضيحة..
اخي المحرر..
ارجو التكرم بشطب الجزء الذي الحق خطأ بتعليقي اعلاه (رقم 6) ابتداء من عبارة: "تنويه تتم مراجعة كافة التعليقات.." فصاعدا..
لن نغفر للاخوان في لحظات غفلة الزمن وغياب الارادة السياسية الأردنية الحقيقية عسكرتهم عمان واستعراض قوتهم على مشاهد كل أردني حر وفلسطيني عاقل مما يعبر عن عقليتهم العدوانية وطبيعة تنظيمهم العصاباتي وصغر عقولهم التي ما زالت تعيش عقلية الستينات والسبعينيات من القرن الماضي. لقد حذرناهم من ذلك في الماضي ولم يرتدعوا.
سؤال لكل عاقل وليس لهم: استعراض قوى على من؟؟ ومظاهر عسكرة وتنظيم بين من؟
ربما يقلد الاخوان في الأردن حزب الله في لبنان أو حماس والجهاد في غزة؟؟؟؟؟
هذا التقليد يوقعهم في ورطة مصداقيتهم، اذ ان الاخوة في غزة وحزب الله وفلسطين مفروضة عليهم العسكرة في مواجهة العدو الاسرائيلي كونهم في حالة حرب مستمرة لذا لا بد من اظهار القوة،
لكن هنا في الأردن نحن لدينا جيش وأمن معتبر ومحترم، ونحن لسنا عدو ؟ فعلى من تستعرضون. بطبيعة الحال لا يقبل جيش وأمن بلد يسوده الأمن والنظام استعراض عصابات وتنظيمات لا ينقصها سوى حمل السلاح.
وضع الاخوان في الأردن يجب أن يناقش من قبل المفكرين الأردنيين على نار بارده، وعلى السلطات الأردنية توضيح القوانين المتعلقة بمنع خلخلة الأمن الداخلي. ويجب على الشعب الأردني اتخاذ قراره النهائي باعادة النظر بأي دعم لهذا التنظيم لأنه بات يشكل خطرا حقيقيا على الهوية الأدنية والأمن القومي الأردني والأكثر هو تضييع بشكل غير مباشر للهوية الفلسطينية، استنادا لما يلي:
1. الاخوان جماعة تتكلم باسم الاسلام تاريخيا لكنهم اليوم يفتقروا لعلماء دين ومفتين معتبرين ، لهذا لا يحق لأحد التكلم باسم الدين بدون الاستناد لقوه فقهية أو دعم من عامة علماء الأمة.
2. الاخوان للأسف مرتبطين تنظيميا وحركيا وليس فقط سياسيا وأيدولوجيا بهرمية وسلسلة أموامر خاصة من مصر مما يشكل بشكل واضح خطر على الأمن القومي الأردني.
3. القانون التقليدي لكل دول وشعوب العالم لا تجيز لأي تنظيم له ارتباطات خارجية تنظيمية ممارسة العمل السياسي.
يمكن ارتباط فقهي أو ديني أو تعاون على البر والتقوى أو مالي لكن ليس تنظيمي.
4. الاخوان في الوقت الحاضر وبشكل علني وما عبر عنه مشعل من تركيا هم جزء من محور تركيا مصر السعودية قطر أمريكا وتتكلم بالسلام مع اسرائيل ودولة فلسطينية، وهذا يشكل أكبر دليل على أن الاخوان باب خطر لتوريطنا بمحور الاعتدال العربي والاستسلام للمخططات الأمريكية وفي مقدمتها وأهمها الوطن البديل في الأردن. ولا أشعر أن حمزة منصور وهمام سعيد سيترددا في ذلك ان شاءت لهما الظروف وطبعا بفتاوي اخوانية.
5. يجب أن نقنع الاخوة الفلسطينيين الأعزاء في الأردن وبعد تجربة سابقة مع المنظمات الفلسطينية بعد هزيمة 1967 أن مشوار الاخوان بتركيبتهم الحالية وبعلقيتهم الصبيانية العسكرية هم باب جلب المخاطر وتشويه الصورة الطيبة للنسيج الأخوي الحاصل الان.
ملخص الكلام: الوضع بنظرة استراتيجية خطير والحل يجب أن يكون بغياب حكومة أردنية محترمه شعبي بانهاء مهزلة الاخوان بمقاطعتهم سياسيا، وعدم منحهم تواجد شعبي أو صوت انتخابي حتى يرتدعوا ويعودوا للحق وللعيش مع أهلهم وفق النسيج والتركيبة الاجتماعية الأردنية وليس وفق ما تزين لهم أحلامهم الوريدة بوعود مصرية وتركية وأمريكية وقطرية.
الأردني لا يرحم بأمنه وهوية بلده، والفلسطيني لا يقبل أن يلعب به وبمصيره أحد لتحقيق زعامات خيالية واهمه غير واقعية ولا منطقية ولا ترضي الله ورسوله.
حتى لا يظن الاخوان أنهم حقا صوت المعارضة ووجه الاصلاح في هذا البلد ونحن جالسين في بيوتنا جلوس المتفرجمن، وخاصة أن من طبيعة الجاهل استغلال سكوت العاقل وانتهاز الفراغ وبمساعدة أجنبية لينقض ويفترس ما يريد من هدف.
أرجوا من كل الأردن تبيني هذا الاقتراح والتحضير له.، أقترح:
التحضير لجمعة الأردن والشعب الأردني في 7ديسمبر من شهر 12 هذا العام وفي محرم الحرام بتجمع شعبي أردني وبدعم كامل من جميع مكونات المجتمع الأردني وبمظاهرة يخرج فيها كل مواطن لاثبات أن الاصلاح مطلب شعبي رافضين لعسكرة وتنظيم الأخوان وأننا نحن أهل الاصلاح وفق ثوابت وشعارات شعبية فقط تدعوا لبرلمان اصلاحي وحكومة نزيهةوبكل وضوح رفضا لمنهج الاخوان الخارجي والتنظيمي الحزبي الضيق
أقترح على الأخوة الأعزاء ابداء الرأي بهذه المسيرة مسيرة درء الفتنه ورفض نهج الاخوان العسكري والتنظيمي الحزبي المرتبط خارجيا.
أرجوا من المعلقين الكرام ابداء الرأي وشكرا.
تا تصل لجراة ان تعلن عن اسمك بعدين بتقترح
المسيرة مرة بسلام والحكى عن الاعدد فاذا عندكم هذة القوة شاركوا بالنتخابات وهنا تظهر قوتكم ويعلم الجميع ان اتساع المسجد والساحات يفوق الخمسة الالاف وهولاء عندما خعلى محلاتهمرجوا لم يسيتطيعوا يذهبوا بحال سبيلهم ووقفوا امام المسجد وجاءت جموع اخرىقدهم وكل واحد منهم بجانبة رجل امن بالباس المدنى وكذلك اصحاب المحلات المتواجد حضورهم عفوى خايفين على محلاتهم ونصف المتوجدين من الشرطة واقول لهم لاتستقوا على بلدكم وتقارير الامريكى لا تصب فى مصلحتكم لذلك اتقوا اللة بهذا ا لبلد التى تجيشوا علية ونسيتوا فلسطين واهله
الى تعليق رقم 1
الكلمة تحاسب بها يوم القيامة عند خالق الكون وليس الاردن
الى اكاديمي
نحن لسنا ضد الاردن فهذة بلدنا نحن ضد الفساد + ماشي اعمل مسيرة ولاء ما في مشكل بس ياريت يكون ولائك عملي بالمحافظة عالاردن من الحرمية
إلى 10 : مع الاحترام والمحبة :
هذه مشكلتنا ما زلنا نعيش في عالم الأشخاص وعالم المسميات، ركز يا أخي الكريم على الفكرة واترك المسميات، نريد أن ننتقل من فكر الحزب والشخص لفكر القانون والمؤسسة، لا يعنيني شخصي ولا اسم شخصي يعنيني فقط وطني واهلي وشعبي وأمتي ومصلحة كل من هو في هذا الوطن. نحن في صدد توحيد الأفكار ليس غير.
التكلم بالسم الحقيقي ليس مهم في الواقع الالكترونية على العكس ننصح بغيره الا اذا دعت الضرورة لذلك، ونفعله وفعلناه وليس شرط أن تعلم بذلك. نسأل الله أن يكون عملنا خالصا لوجهه وخدمة للوطن وأهل الوطن.
بحب اقول لك انو المحلات مسكرة
نعم فليسقط الاخوان لانهم: 1. نهبوا ثروات البلد 2. سرقوا الفوسفات 3.حمزة منصور معين قرايبه كلهم بدرجة عليا 4.زوروا الانتخابات واعترفوا 5. كانوا اغلبية في مجلس 111 6. همام سعيد تارك الشعب جوعان و نازل يسوق دراجته النارية 7. العضايلة لابس سنسال
إلى 12 و 13 : ها هم سلموا مصر لأمريكا. أليس هذا حقيقة؟؟؟ من كان يحلم أن الاخوان سيسمحوا ببقاء السفارة الاسرائيلية في القاهرة؟.
اسمع هذه حقيقة: الاخوان يريدوا تحليل كل شيء تفعله حكوماتنا الفاسدة بفتاوي اخوانية. حللوا الربا بالمرابحة ويريدوا الاعتراف باسرائيل. أم نريد أن نصم اذاننا ولا نريد أن نسمع ولا نرى؟؟ تركوا اهانة الرسول وجيشوا للانتخابات؟؟؟
حقيقة خطر الاخوان بدأت واضحة. نريد انقاذهم من الفتنة وحساب الله لهم يوم القيامة. ورسول الله (ص) يقول انصر أخاك ظالما أو مظلوما والتفسير عليك.
وشكرا للجميع مع المحبة والتقدير، بالله لا تزعل مني لأنه كلامي صحيح 100%
الي الاخ اسامه الجهماني كيف يريد الاخوان فتح ملفات الفساد وهم بعيدين كل البعد عن تركيبة الدوله الاردنيه اناء كنت من المحبين الاخوان الاردن ولكن بعد المسيره وتصريحات الغير مرغوب بهاوتعنت الاخوان بعدم الجلوس وتقبل راي الاخر اتضح ان الاخوان يسعوان الي الاطاحه برمز الدوله وهاذ مانرفضه وتعدي على راي الاغلبيه الاخ اسامه انا وانت معنيين ونلتقي على حب الاردن لكن ليس بطريقه تودي الاسمحالله الي جر الاردن اللمجهول وطريق مسدود
الاخوان المسلمون وكل من يناصرهم يسيرون بمخطط صهيوني امريكي لتقسيم المنطقه الى دويلات تتلائم مع طموحات اسرائيل بتقسيم المشرق العربي الى دويلات تتسيدها اسرائيل لتنفذ سياسة وهيمنه امريكيه على ثروات الوطن العربي وقد اوكل هذا المخطط الى الاسلام السياسي على يد الاخوان المتاسلمون والاسلام التكفيري الوهابي على ايدي رعيان الخليج لتكريس التخلف والاميه والفقر والعوز على الكنتونات الطائفيه والمناطقيه والاثنيه التي ستحصل وللافت بالنظر انني ما سمعت ولا مطلب للاصلاح الاخواني يتناقض مع توجهات الكيان الصهيوني والراسماليه العالميه والنهج الاقتصادي اللبرالي الذي يعتمد على الية السوق ولم يطالبوابالغاء الخصخصه واعادة الحمايه الاجتماعيه باعادة الدعم على السلع والخدمات وانما يذكروا عبارات عامه تدغدغ مشاعر العامه عبر شعارات اسلامويه وطرحوا مسالة المواطنه بتناغم مع اصحاب الحقوق المنقوصه والوطن البديل لطمس المطالبه بحق العوده الذي يزعج اسيادهم اليهود الذين يتذرعون بالمحافظه على المعاهدات مع كيانهم تحت عذر اقبح من ذنب الرسول عقد اتفاقات معهم متناسين بان الرسول عليه الصلاةوالسلان طردهم من كل الجزيره العربيه عندم نقضوا العهد والصهاينه كل يوم ينقضون العهد كما الداعيه د محمد مرسي اخذ يبرر بالمحافظه على كامبديفد ويتعامل بالربا بالتعامل مع البنك الدولي تحت الحديث الاخواني الضرورات تبيح المحضورات وانهم كاذبون ومخادعون ومتامرون على تقسيم الشرق العربي لدويلات تلائم اسرائيل
اوجه نداء الى كل من قال اني اردني يئن هنالك فتنه تحبك في الضلام ضد الاردن العزيز بئبنائه الفتنه تهدف الى ضرب الاردنين بعضهم ببعض احدرو الفتنه اقسم بئني اراها قريبا والخوى الاردنين المنجرفين وراء التيار الاخواني ليدركون هدهي الفتنه
في الـ 2005 كانت المنطقة الذي قامت بها مسيرة الإنقاذ تسع لـ 250 ألف شخص ,
و اليوم لا تتسمع لأكثر من 9 آلاف مواطن !!
ما هذا التضارب ؟ متى نصدق كلام الحكومة بالـ 2005 والا بالـ 2012؟!
تحية لجبهة العمل التي اثبتت انها على قدر المسؤولية رغم التهييج الاعلامي الرسمي والغير رسمي ضده ورغم كل المقالات من الكتاب الذين يكتبوا حسب الاوامر والفضائيات التي تمثل جهات رسمية ولا تمثل تحت اي ظرف المواطن الاردني ،رغم اختلافنا مع الجبهة الا ان الحق يقال ان جبهة العمل انها هي التيار الوحيد المنظم والقادر والمؤثر في الشارع ومش مهم راي الاخرين الذين يحكموا من منطلق شخصي حاقد لا اكثر امثال بعض المعلفيين يكفي انه لم يكسر لوح زجاجي ولم نسمع باطلاق عيار ناري وبالنسبة للعدد يكفي انها اكبر مسيرة وان الجماعة صدقوا بما وعدوا تحية لفرسان الامن العام ولجهاز الامن العام الذي اثبت حرفيته والى كل اردني منصف يطالب بالاصلاح ،للاسف ان نجد مسؤوليين يشككوا اتمنى ان يحدث استفتاء او انتخابات ونرى تاثير سميح المعايطة او ناصر جودة وحتى فايز الطراونه لنرى ثقلهم وكم الاعداد التي ستزحف معهم مرة اخرى تحية الى جبهة العمل والذين شاركوا في المسيرة والى كل رجل امن شارك واعطوا صورة رائعة لبلدنا العزيز
الى رقم 9 كبر عقلك الامور تحتاج الى شوية عقل ابعد عن المماحكات اذا بك تشد والثاني يشد نصير مثل اللبنانيه اذا صحيح بدك المصلحه حشد لتسجيل للانتخابات هذا العقل مش شغلة فزعه مع الاحترام
هل اصبح التعليق على مقال في فضاء ممغنط يحمل صاحبه جريمه ؟ فعلا لا ادري لماذا كل هذا المنع ولماذا كل هذا الحذر ,الاخوان يتظاهرون وغيرهم يتحمل المسؤولية لماذا ؟ لا تريدون اصلاح بلاش ,تعمر دار الاردنيين ولا لا عمرت ؟ جودة يقول 8 الاف وذاك يقول 7 والاخوان يقولون 70 الف ,ماذا عن الملايين التي في البيوت ؟ هل جوده يعبر عنهم ام سميح ؟ تحاورون جبهة العمل باعتبارها اكبر حزب سياسي اردني كما تقولون ,وتنكرون ان المسيرة ضخمه ؟ هل الشعب الاردني جمهور للفريق هذا ام ذاك ؟ اتقوا الله وبلاش كذب متبادل .اليوم شيطنتم الاخوان وغدا حبايب ,الحقيقة انكم ضراير تتسابقون الى حضن عمو سام .
انا لم اشارك بمسيره الجمعه ولا احب الاخوان ابدا سياسيا ولا اتفق معهم في شيء... ولكن السؤال الذي اسأله لبعض الاردنيين الذين ما انفكوا يهاجموا الفساد في مجالسهم ولكن عندما يخرج حزب اردني الى الشارع ليحتج على الفساد تنبري الاصوات نفسها تاره لمهاجمته بحجه عمالته لامريكا تاره ودعمه للحقوق المنقوصه تاره احرى يا جماعه اتقوا الله.. ماذا لو اعترفنا بان الاخوان نجحوا في جلب الاردنيين الى الشارع بالرغم عن كل ماجرى .. الشمس لا تغطى بكف اليد.. الناس ملت من الفساد .. والعزف على وتر الحقوق المنقوصه لم يعد يجدي.. الاردني من اصل فلسطيني حاله حال الشركسي الاردني والشامي الاردني والحجازي الاردني .. كلهم لديهم الحق في طلب الاصلاح
يجماعة الخير مجنون يحجي وعاقل يسمع لوقمنه بعمل حسبه هندسيه المكان ليتسع الى مئة الف العددالحقيقي في مسيرة الحسيني هو12الف مواطن 2000شخص منهم مخبرات امن وقائي بحث جنائي امن عسكري واضف 400اعلام الكتروني 500وكلاةانباء محليه وعربيه ودوليه اطفال دون سن البلوغ 700متفرجين لبعنيهم الولاء والئنتماء 200 واخيرن اواكد بئن الاخوان المسلمين يسعون جاهدين الى اقا مة وطن بديل افهمو ايوها الاردنين الئحرار الشرفاء الاردن الى ال الاردنين ولن نسمح بئن يكون الى غيرناوشكرن