اي واحد ثاني محله كان عمل مثله.
العبيدات قوة مهمة نرجو الله أن يجعلها و باقي القوى الكامنة في الأمة من عشائر و جيوش و رجال فكر و سياسة أن يجعل كل هذه القوى في خدمة الأمة لا في خدمة أعدائها و أن يهديها جميعا لنصرة الاسلام و المسلمين, آمين يا رب!
على ضؤ ماارى استطيع القول بان الامور لن تمر على خبر حيث اننا ونحن نصرة وطن
بدانا نفكر بمواقفنا بسبب الاجراءات الرسمية والتي تمثل الامعان في تحدي ارادة الشعب الاردني وسيكون موضوع اختيارالحكومة الجديدة هو الفيصل
إسرائيل عباره عن شرطي تابع لأمريكا والمحتل الحقيقي هو امريكا وهي المسؤوله عن جميع مصائبنا ويجب علينا ان نفهم ذالك بأعدونا الحقيقي هو امريكاهي مسيطره على مقدرات الامه العربيه وحسبنا الله ونعم الوكيل
مشكلتنا أنا في معالجاتنا لأوجاعنا الوطنية القاتلة نعالج القشور ونغمض العيون عن اللباب , وهكذا بما نتناوله من معالجات سطحية بموضوع من سيكون شخص سفيرنا في إسرائيل وكأن المشكلة في شخص السفير وليس في كوننا دولة إرتبطنا مع إسرائيل بمعاهدة سلام دولية تجبرنا أن نعين سفير عندهم ونستقبل بالمقابل سفيرهم ما دامت هذه المعاهدة قائمة .
إذاً , إذا كان ثمة من مشكلة يمكن أن يهتم بها آل العبيدات الكرام ليس في إنتداب سفير ولكن في المعاهدة نفسها التي وافق عليا الشعب الأردني ممثلاً بمجلس نوابه الذي كان يضم كل أطيافه بما فيها الكثير من المعارضين اليوم .
..... ولو إفترضنا أن السفير المعين أقتنع بمقترحات أهله وامتنع عن القبول هل سيمتنع الاف الباحثين عن مثل هذا المنصب القبول به ممن يعتقدون أن بتقلده سينالون..... مجداً لهم؟
....ليس بهذا الاسلوب تتم التوعية والتربية الوطنية وليس بمثل هذا السيف المثلوم تستعاد الحقوق المنهوبة والأوطان المسلوبه .
والله انها عشيرة ترفع الراس وموقف يشرف كل الاردن مش وهاي هم اهل اربد ليس كبعض الناس قبلت على نفهسا العمل سفراء عنده اليهود وعادو على الاردن روساء حكومات
زي اللي راح للحج والناس مروحه يامن تقولوا بانكم تمثلوا العبيدات مزاوده مكشوفه
هذا هرج إجتماعي غير مسؤول والعتب على من يعرفون ذلك من أبناء العبيدات الذين سبق لهم الخدمه في الدوله.
الاردن كدوله دخلت بمعاهدة سلام(وضيعه,خانعه,غير وطنيه)سموها ما شئتم ولكنها معاهده والاردن كدوله عليها الالتزام بمعاهداتها واذا ما كان هناك خيار يخدم مصالح الاردن الاستراتيجيه والاقتصاديه باعادة سفير لاسرائيل فهذا خيار الدوله,واذا ما كان هناك خيار لاعادة النظر بالمعاهده(لذل والعار)فهذا خيار الدوله أيضا,والشعب عليه أن يجمع على الخيار السليم بعدم التطبيع ورفض المعاهده وفرز نواب برلمان وطنين يمكنهم القانون بطرح المعاهده على البرلمان القادم لمناقشة ما يمكن عمله.
لا أعتقد أن الاردنين عموما والعبيدات خصوصا يقبلون أن يتم تجنيس أحد الاثيوبين ليتسنى للدوله بارساله سفير لاسرائيل حيث أن موقف العبيدات شكل وسيشكل حرج لباقي العشائر الاردنيه صغيره كانت او كبيره فاذا لم تتخذ العشيره نفس الموقف فسوف يبدأ اللغط بين مكونات العشائر لتتهم تلك العشيره بكذا وكذا وما الى ذلك.
السفير لا يعبر عن رأي وموقف الدوله السياسي ولا يلعب أصله وفصله (العشيره)دورا في اداء مهمته التي لا تتعدى الدبلوماسيه والاعمال العاديه والمهمات التي يتم تكليفه بها من قبل حكومته,والسفراء في حالة الحروب بين دولتين يكفل القانون الدولي ونظم العلاقات الدبلوماسيه حمايتهم لانهم لا يمثلون قرار واختيار حكوماتهم ودولهم.
بالنهاية هذه هرقطه ولا يمكن وصفها الا محاولة للّي ذراع النظام من قبل بعض المعارضين وهذا يخالف ادبيات المعارضه والكياسه والسياسه.فالمعارضه يجب ان تكون وطنيه وتحمل هم الحفاظ على كينونة الدوله وتماسكها وليس العكس وهذا الاسلوب من المحاولات يعكس تعبيرا جاهلا غير محسوب او برنامجا لاحد القائمين على مثل هذا لتنفيذ برنامجه الشخصي مستغلا كراهية وعداء الشعب لاسرائيل,تماما كما يستغل بعض الفرق الاسلاميه حب آل البيت ليفتكوا بالاسلام ويفتتوه.
فيكفي مهاترات ممن يحملون في قلوبهم الحقد على الاردن اكثر من الحقد على النظام فمرة مسيراة انقاذ ويقابلها مسيرات اكثر منها دمارا وخرابا تحت اسم موالاه والان السفير في اسرائيل.
سؤال الى عشيرة العبيدات(لماذا لا تعترضوا ولن تعترضوا على سفير الاردن ببريطانيا؟؟؟؟!!!)اليست برطانيا هي سبب مصائب الاردن خصوصا والعرب عموما ....
من اراد الاصلاح والمعارضه الوطنيه السليمه السلميه لنتمكن جميعا من الوصول الى مستوى يرتقي بنا الى وطن نظيف ومتماسك وقوي فنعم الاصلاح والمصلح ومن اراد المهاترات ليضعف الاردن كدوله وككيان ومنهجه يثير العنف والنعرات والخراب فبئس الاصلاح والمصلح.
الاردن وطنا وارضا للاردنين المخلصين الوطنين الذين ينكرون ذاتهم لاجل الاردن ومن يجعل الاردن هدفا ومطمعا لتحقيق برامجه الخاصه فليس له مكان بين المخلصين ولن يرحمه التاريخ يوما والحقائق لا تبقى دفينه وتظهر دائما.
أدعو كأردني وابن لعشيرة اردنية الاهل في عشيرة العبيدات بعدم الانسياق وراء من لا يعرف ويقدر خطورة مثل هذه الدعوات التي من شأنها أن تفتك بالمكون العشائري الاردني اذا ما استمرت هذه المهاترات.
حمى الله الاردن الارض والاردن الشعب والاردن العشيره والاردن كدولة سيحمي كيانها ابنائها المخلصين بعون الله الى قيام الساعه.
الهدف الرئيسي من هذا الموقف هو احراج باقي العشائر التي رضيت و ترضى بان يتبؤ أبنائها مثل هكذا منصب .
معاهدة السلام ام استسلام؟ هل كانت الخيار بين السيء والاسوأ كما قيل؟ هل كانت مفروضة من خصم ام من قوتين متساويتين لتوقيعها؟وهل شربنا الحليب واكلنا العسل وحصلنا على اراضينا ومياهنا؟ وهل ؟ وهل؟
إلى تعليق رقم 8
*وطني الأردن و أبناؤه الأحرار الشرفاء أهم من الأشخاص مهما علا شأنهم و من المعاهدات مهما بلغت قوتها القانونية
* في بعض الأنظمة الحاكم وبطانته ومن يدور في فلكه كلفتهم و أمتيازاتهم و علاقاتهم ومصالحهم الشخصية عالية و عالية جداً على الوطن سياسياً ومالياً و أستراتيجياً
* عندما تسري الدماء الأردنية النقية في عروق الحاكم والحكومة و المعارضة والموالاة ينصهر الجميع في بوتقة واحدة هي الوطن والدفاع عن مصالحه الوطنية والوطنية فقط وليست المصالح العليا عندهايمكن وبكل سهولة إلغاء المعاهدات أو تعديلها أو تجميدها عندما تتعارض و المصالح الوطنية و الحجة في القانون الدولي و الأعراف الدولية هي إرادة الشعب و توظيفها قانونياً وسياسياً و إعلامياً.
*وبشكل عام ومما يؤسف له أن إختيار شاغلي الوظائف العليا ومنها السفراء يتم وفق أسلوب عماده المحسوبية و المعرفة الشخصية و المصاهرة و الترضية و الأنتقام من شخصيةوطنية....
* في الولايات المتحدة يتم تعيين شاغلي الوظائف العليا وفق معادلة صعبة أطرافها ثلاثة : البيت الأبيض الذي يتقدم بالترشيح و الكونغرس الذي يدقق في كل شاردة وواردة بالسيرة الذاتية للمرشح العلمية و العملية و جماعت الضغط التي تقوم بالتدقبق على التفاصيل الدقيقة للمرشح من يوم ولادته وحتى تاريخ ترشيحه ولا تتوانى هذه الجهات عن التشهير بالمرشح و من قام بترشيحه إذا كان غير كفؤ!
الى التعليق رقم 8 الصهاينه لا عهد لهم ولا اتفاق فهم غادرون ويتخذون من المعاهدات استراحة محارب لحين قضم وتهويد كل الاراضي التي احتلوها من البحر الى النهر ومستمرين بالاحتلال لان عقيدتهم الصهيونيه التلموديه العنصريه الاستيطانيه الاحلاليه بان المساحه من النيل الى الفرات وما حولها هي الوطن للصهاينه والاردن ضمن مخططهم الاحتلالي الاستيطاني لان بعقيدتهم التلموديه بان نهر الاردن له ضفتان الشرقيه لليهود والغربيه لليهود فهذا العدو لا عهد له ولا ميثاق هذا لا يحتاج الا الى المقاومه والطرد وليس الى اقامة علاقات معه وتطبيع وبعث سفير وهذا العدوا يعقد المعاهدات مؤقت ومن ثم سيواصل الاحتلال والطرد عندما تتهياء ظروف القوه والاجواء الدوليه وكثيرا من المتفلسفين والمتاسلمين سيقولون بان الرسول محمد عليه الصلاة والسلام عقد معهم معاهده ولكن يتناسون بان الرسول طردهم من كل جزيرة العرب بعد ان نكثوا العهد واليوم اليهود ينقضون العهد والمعهدات بتهويد المقدسات الاسلاميه والمسيحيه وتهويد الارض الفلسطينيه وخاصه القدس ويطردون وينكلون باخوتنا الفلسطينيين ويهددون بالوطن البديل فهذا العدو يحتاج الى مقاومه لا الى علاقات وتطبيع
قال تعالى ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى حتى تتبع ملتهم صدق الله العظيم
كل الاحتراااااااااااااااام لعشيرة العبيدات...والله انكو رجال...الله محييكم ياأسود الشمال...ان كفيتوا بهل تحدي فأشهد ان الشمال لا يسود الا بكم كما لاتسود العرب الا لقريش.
طرح غريب الرجل موظف ووالدة خالد الحرتاوى على ما اذكر ومنزلة فى اربد بحارتنا رجل كلة وطنية من الوطنية القديمة وليس وطنية اليوم للذى يدفع اكثر يا ناس هل الاردن وقع المعاهدة بطيبة خاطر والعبيدات يعرفوا الوقت التى وقعت بها وهذا الاسلوب اخذ اكثر من ما يستحق لو تعين فى امريكى لذهبوا علية مهنيئن وهذة البلد سبب بلوى الامة فعلا هذة هرقطة سياسية شوة بفكرونا دولة عظمى هو صار رايح كم شخص لة مصلحة بهذة الاعمال اتقوا اللة بهذا البلد راح قبلة ابناء عشائر لم تقوم الدنيا ولا تقعد
يستطيع السفير القوى تحقيق مصالح كبيرة لبلدة و يستطيع ان يقدم الكثير من الدعم للفلسطينين الذين ليس لهم داعم في اسرائيل. الاردن بلد مهم جدا لاسرائيل و مهاهدة السلام الاردنية مهمة جدا لهم و السفير القوي يستطيع ان يسخر هذا الاهتمام لصالح بلدة ومن هم بحاجة الى الدعم.
هل محل الإعتراض ومكانه يكمن في أنّ السفير الأُردني المعين لإسرائيل هو من آل عبيدات الكرام؟؟؟
وماذا لو كان من غير أبنائها ؟؟؟
العلاقات الدبلوماسية بين الدول لا تسير إلاّ من خلال السفارات والسفراء , وحتى الدول العظمى المتحاربة فإنّ أول ما تبادر تلك الدول الى عمله هو تبادل التمثيل الدبلوماسي , وعليه فالموقف ليس بحاجة الى مزايدات ولا الى هرطقات ولا الى مزايدات ,
وطالما أنّ الشيء بالشيء يُذكر فلقد قرأت في أحد المواقع بأنّ عشيرة بني ارشيد قد أعلنت براءتها من إبنهم " زكي بني ارشيد " بسبب مواقفه المعيبة والمعارضة والتحريضية ضد الأردن !! ولم أسمع أو أقرأ نفياً من أي كان لذلك الخبر , وعليه اتساءل :-
هل ردع براءة عشيرة بني ارشيد إبنهم زكيـّاً من الإستمرار في موقفه ونشاطاته التحريضية ؟؟؟ لا,,, لم يفعل شيئاً بل يفتخر بأنه يرفع السقف الأعلى من الشعارات وبأنه من أشد صقور الإخوان شراسة .
وللإخوان من آل عبيدات الكرام :-
من ذاك الذي أوحى لكم للعب بهذه الورقة الشيطانية ؟؟ فلها عدة مغازي وأهداف وأهمها تقمص البطولة من جهة , وإحراج العشائر الأُخرى في حال استبداله من جهة أُخرى !!
ولذلك أقول :-
يكفي مزاودة على الوطن ومصالحه والتزاماته الدولية , والسفير في موقعه إنما هو رجل تنفيذي يقود السياسة الأردنية في ذلك البلد كما ويقوم برعاية المصالح الأردنية السياسية وأمور أُخرى تخص الجالية الأردنية والمواطنين بالإضافة لكونه يمثل جسراً هاماً في مساعدة الإخوة الفلسطينيين في نضالهم السياسي مع من يتفنن في شراسته .
ولو كنتُ في مكانه لقمتُ باداء واجبي خير قيام فابناء المعشر والبخيت والعايد قاموا باداء واجبهم وساهموا بالقدر الذي قدمه كل واحدٍ منهم في رعاية المصالح الأردنية والعربية والفاسطينية على وجه التخصوص
فأرجوكم يكفي مزايدة ومراهقة سياسية ,
وإذا صدقت رواية ال (5 ) ملايين دينار فإنني أقترح على ذلك الثري إقامة مصنع في منطقته حتى لو كان لإنتاج العِلكة إنْ لم يكن لإنتاج السيارات , فهو على الأقل سيساهم في تنمية وطنه وتشغيل أبناء منطقته
الحكم الفقهي هو الفصل: لا يجوز أي اتصال بالعدو الصهيوني. والقانون الأردني يقول نفس الكلام.
الأمر لا يحتاج لأي تفسير. درب السلام والاستسلام أوصلنا لطريق الذل والمهانة. أين المشاريع العملاقة؟ أين السلام أم اصبحنا فقط حماة حدود وقطع طريقة العودة على الفلسطينيين، ونفذنا بأدينا مخطط الوطن البديل.
نحن في مرحلة جديدة. مرحلة الانتصارات ومرحلة القوة والعزة والمنعة . لا نحتاج لأحد ولا يستطيع أحد الاعتداء علينا.
أقول بدون مبالغة نحن ان أحسنا الحنكة السياسية والتحالفات الدولية والاقليمية والاعتماد على قوة الشعب وتعاونه بحكومة صالحة فنحن أقوى من أمريكا ونستطيع بكل بساطة مجابهتها بكل خططها السياسية.
اتهم بحاجة لنا أكثر مما نحن بحاجة لهم. كلام مبالغ فيه لكنه حقيقة.
الثقة بالنفس وبالله أحسن من الثقة بأمريكا وغيرها.
Israel did not do to us more than Britain or USA or even Turkey,they all abused our nation for centuries and helped in pitting us in the misery of today,so sending the right ambassadors to any oppressing country will help reducing damage