اذا اصدرت المحكمه بان قرار فك الارتباط غير دستوري ( اذن منظمة التحرير الفلسطينيه ... واستولت على ارض اردنيه وسمتها السلطه الوطنيه الفلسطينيه ( وان محمود عباس وجميع القاده الفلسطينيين خارجين على القانون ويجب زجهم بالسجون ( والا اعور على كيفه ) اسالوا عن قصة اعور على كيفه ( يجب على الملك حماية الاردن والاردنيين هناك دولة فلسطين قائمه باي اسم ولها سفاراتها وحكومتها هل المقصود .....على الشعب الاردني التدخل قبل ان يسرق وطنه باسم الدين والقوميه ...اذ\\\
سياسيون كثيرون يبشرون بالغاء قرار فك الارتباط، وهذا يتناغم مع المرحلة السيسية القادمة، كما يتوازى ايضا مع محادثات عبد السلام المجالي وبعض زملائه من جمعية الشوؤن الدولية من جهة مع منيب المصري ومجموعته، لاعادة ترتيب العلاقة الاردنية الفلسطينية،وهنا ياتي دور المحكمة الدستورية والتي تشبه الى حد بعيد( المونيكان) في محلات الالبسة حيث يمكنك ان تتفرج عليه دون ان تلمسه، وكذلك محكمتنا العتيدة يمكن للنواب والاعيان والوزراء مخاطبتها، اما الشعب الاردني او الانسان الاردني فهي من المحرمات عليه!!!!
وبالتالي ماذا سيكون رايها الا موافقة المختار ولاشيء غير المختار!!!!
الهدف من الغاء قرار فك الترتباط هو الاستجابة للمصلحة الصهيونية والغربية وطمس حق العودة والقضية الفلسطينية والشخصية الفلسطينية، والحاق الضفة الغربية بنا وظيفيا خدمة لاسرائيل وتخليصها من مشاكلها اليومية!!!!!!!
أن هذا الكلام منطقي جداً , فمحبه العائله الهاشميه متجذرة في الضفه الغربيه ولذلك من الواجب أن يتم تكليف أحد الأمراء الهاشميين بقيادة الدوله الفلسطينيه وألغاء السلطه الفلسطينيه ...
وبهذه المناسبة مامناسبة كلام الامير حسن في هذا الامر وبايحاء انه ضد قرار فك الارتباط سياسيا. هل هناك توجة اردني لنقل المعركة الاردنية معركة اصلاحات النظام الى الساحة الفلسطينية وخلط الاوراق, ام هناك تفاهمات ومساومات اردنية امريكية اسرائيلية تقوم على استيعاب القضية اردنيا مقابل غض الطرف عن الديموقراطية الاردنية والاصلاحاحات الدستورية التي تهدد النظام السياسي.هل الامور وصلت الى مستوى اهلا وسهلا بفلسطيني الضفة وسوريا ولينان مقابل خلوني.
لا تتعلق دستوريه قرار فك الأرتباط في الأردن فقط بل تتعلق بشرعيه منظمه التحرير وشرعيه السلطه الوطنيه الفلسطينيه على الضفه الغربيه , فتصبح كل الأجراءات ألتي قامت بها منظمه التحرير والسلطه الوطنيه الفلسطينيه أجراءات لاغيه تتم على محافظات أردنيه , وهنا لا بد من المسالك الديمقراطيه لأدخال اجراءات منظمه التحرير والسلطه في دائرة البطلان عبر أستخدام الحق الأنتخابي للمواطنين الأردنيين في محافظاتهم ,فلا معنى لتصويت أبن محافظه الخليل في الزرقاء وابن نابلس في مخيم البقعه فالأحتلال الأسرائيلي للضفه الغربيه لا يسقط حق المواطن الأردني من الأدلاء بصوته في بلدته الأصليه كما لم يسقط الأحتلال الأسرائيلي حق ابن الجنوب اللبناني المهجر في حق الأنتخاب في صور وصيدا ولم يحُول هذا الحق لبيروت ودمشق , كذلك الحال فان حق المواطن السيناوي لم يسقط ولم يتحول الى القاهرة بسبب الأحتلال وهي حالات الحتلال مشابهه وفي نفس ظروف احتلال الضفه .
ولذلك فان الجهد المطلوب في أسقاط شرعيه منظمه التحرير يجب أن يرتكز على الحق الأصيل للمواطنين الأردنيين في تقرير مصيرهم عبر التصويت في محافظاتهم وأثبات عدم شرعيه الأجراءات ألتي تقوم بها السلطه الفلسطينيه على الأراض الأردنيه , فالأردن هو صاحب الحق الوحيد في التفاوض على الضفه الغربيه ويبقى حق منظمه التحرير في التفاوض عن اللاجئين الفلسطينيين لأقرار حق العودة الى اراض ال 48 وتوجد اغلبيتهم في سوريا ولبنان ومصر واللاجئين في الضفه الغربيه وأبناء قطاع غزة في الأردن .
الأمر لايبدوا مستحيلا..تؤجل القضية برمتها يستفتى اهل الضفة الغربية من قبل جهة محايدة ويقررون هل يريدون الوحدة ام يطلقوها بالثلاث بالمقابل يستفتى اهل الاردن على ذلك والشعوب هي التي تقرر
والنتيجة ستلتزم جامعة الدول العربية
كذلك سلطة عباس ومنظمة التحرير
وبالتالي الحكومة الاردنية ويادار ما
دخلك شر وعلى كلا النتيجتين سيبقى شعبنا واحد قلبا ومصيرا لكن الاهم هو بقاء الديموغرافيا الفلسطينية علة على
قلب اسرائيل سواء كانوا اردنيين او فلسطينيين فهذه المسميات شكلية.
المهم هو صمود الأهل على الأرض طبعا سيكون ذلك بالإتفاق مع الامم المتحدة وبرعاية الدول الكبرى لتلزم اسرائيل
بقبول هذا الطرح.وأشك في ذلك لأن حل الوطن البديل يناسبها اكثر طالما ان الأمور ماشية تمام وهناك من يساعدها على التنفيذ سواء دول كبرى او
فلسطينيين واردنيين فاسدين.
باعتقادي كون قرار الفك هو "قرار سيادي" فهو غير قابل للطعن لدى هذه المحكمة و/أو غيرها وبالتناوب لقد مضى عليه ما يزيد على التقادم الطويل (15 سنة) والتقادم الخماسي مضروباً في 2 (أي ما مجموعه 24 سنة تقريباً) ولات ساعة مندم؛ ثم لحقه قانون التصديق على معاهدة السلام الأردنية الإسرائلية وقد ثبتت فيه المعاهدة والتي تحوي على فحوى القرار ويزيد ؛ وغني عن البيان أن الأردن حسب القانون الدولي لا يملك رجوعا و/أو نقضاً لهذه الاتفاقية الدولية. أي بمعنى أخر بالفرض الساقط ومع عدم التسليم بصلاحية المحكمة بالنظر في القرار فإن قرارها –سواء سلباً أو إيجاباً بخصوص الفك- هو باعتقادي حبر على ورق من ناحية العهود والمواثيق الدولية ؛ ناهيك عن اتفاقية أوسلوا وما تبعها من اتفاقيات بين أصحاب الأرض وأصحاب السيادة الفعلية على الضفة الغربية (أقرأ السيادة على المعابر والأرض والماء).
ويبقى لمن شاء عرضاً على المحكمة الطعن من ناحية انطباق تعليمات فك القرار من ناحية سحب الجنسيات وهنا تبرز نقطة قانونية أنه لا صفة ولا مصلحة لأحد بالطعن بقرار سحب الجنسية باستثناء صاحب العلاقة شخصياً. وأعتقد بأن قرار الفك رتب أثره القانوني وأنشأ المراكز القانونية لذوي العلاقة ساعة إعلانه؛ مما يبنى عليه أن قرار سحب الجنسية هي كشافة للحق وليست منشئة له.
لله درك يا أردن ما أحلاك وما أغلاك على قلوب البعض الذين اختاروا طوعاً وعن سابق ترصد وتصميم نقض علاقتهم بموطنهم فلسطين الغالية على الجميع والتمسك بأردن الحشد والرباط؛ والسؤال الذي يثور هنا من لم يكن فيه خير لوطنه فلسطين فماذا يرتجى منه للأردن.
الوطن –كما قيل قديماً- مصالح وذكريات ويبدو لي أن المصالح هي الأساس خلافاً لإشاعة الحقوق المنقوصة؛ ولمن شاء الاستزادة فليسأل الدكتور أ.عبدالرحمن لما عاد للأردن بعد أن جرب سكنى جبل النار؛ أم أن جبال عمان السبعة- ومن ورائها بقية تلال وهضاب وفيافي الأردن- أورف معيشة و وأهنئ موطناً؟؟
الخشية في الموضوع هو أن يصبح حالنا كحال الإمام علي خلعه صاحبه وثبت معاوية صاحبه وبقينا 1400 سنة ومش عارفين نخلص؛الملخص فليقعد الطرفان عن هذا الملف لمصلحة الوطن ودمتم
"في حالات كثيرة قد يكون تعليق الموقف افضل من الحسم،وفي مثل هذه القصة اذ ان اي نتيجة ستحكم بها المحكمة ستؤدي الى تداعيات سياسية وقانونية وشعبية،قد يكون الجميع في غنى عنها،وقد لايحتملها كثيرون،خصوصا،ان لكل حكم مابعده من استحقاقات."
صحيح مئة بالمئة...
أعتقد شخصيا أن الحسم في هذا الأمر لن يتم لأنه لو تم لصالح أي من الإتجهاين سيكون له تبعات كارثية من الناحية السياسية و الإقتصادية و الأمن الإجتماعي و لن يستطيع الأردن تحمل تبعات هذه الكوارث خصوصا و أنه حاليا يعاني من أزمة اقتصادية خطيرة للغاية....
الشأن الأردني متابع بأدق تفصيلاته في أسرائيل , ولا نستغرب أن يأتي هذا الطرح لهز شرعيه منظمه التحرير والسلطه الفلسطينيه وذلك بهدف ألغاء حق العودة وأعادة أحياء الخيار الأردني .....بتحويل الضفه الغربيه ألى الأردن وبوجود دوله غزة فعندها عملياُ لن يبقى شيء أسمه (الشعب الفلسطيني) فيتقسم بين عرب اسرائيل وأردنيون وغزيون .
ستبقى من القضيه الفلسطينيه حينها تفصيلات بسيطه فيتم الأتفاق على تبادل الأراضي في الضفه الغربيه مقابل ضم الكتل الأستيطانيه الكبيرة الى أسرائيل أما لا جئيي سوريا ولبنان فيتم الضغط باتجاة توطينهم في سوريا ولبنان أو تهجيرهم لكندا وأستراليا وأمريكا الجنوبيه.
لنتذكر أن هذا الجهد يأتي في الوقت الذي تتم به جهود أعلان الدوله الفلسطينيه في الأمم ألمتحدة والرد على ذلك من ليبرمان بأن( عباس لم يعد شريكا لصنع السلام) .
242 قرار مجلس الأمن ينص على إعادة الضفه الغربيه للأردن كون الضفه قد إحتلت منها
قرار 242 لم ينص على إعادة الضفه لمنظمة التحرير الفلسطينيه , ولهذا مازالت إسرائيل لا تتلاعب على السلطه و تماطل حتى تهضم الضفه الغربيه كاملة
منظمة التحرير قامت عام 1964 لأجل تحرير فلسطين 1948 , والضفه لم تكن محتله بعد .
1975 حصلت منظمة التحرير في مؤتمر الرباط على شرعية تمثيل الشعب الفلسطيني كممثل شرعي ووحيد , وكان القصد من هذا التمثيل أن تمثل قضية فلسطين المحتله لعام 48 وليس للضفه الغربيه التي إحتلت من الإردن و يطبق عليها قرار 242 حيث يتم إعادتها للأردن
فك الإرتباط كان في مؤتمر الجزائر 1988 وقد جاء جراء عملية تخجيل للملك المغفور لهُ الملك حسين بن طلال وعاد غاضباً رافضاً وكان فك الإرتباط ( الأداري و ليس في الأرض الضفه الغربيه ) التي هي قانونياً و دستورياً مازالت تحت سلطة الأردن , قانونياً القانون يشرع لصالح الشعب , و الشعب في الضفتين لم يُسأل و يستفتى و يصوت على فك الإرتباط , و دستورياً , فالدستور الإردني لا يجيز التنازل عن ملك الدوله الأردنيه بناء على الماده رقم واحد من الدستور الاردني التي كانت أهم من الماده رقم 2 وهي دين الدوله , وهذا يؤكد بأن الدين لا يستقر إلا على وطن أي الأرض و الأرض لا يجوز عنها كي لا يتخلخل دينها و عقيدتها .
الإعلام في سنوات عام 1988 لعب دور قذر و متجانس لضرب وحدة المملكة و شعبها و أقدس وحدة عربيه في العصر الحديث , حيث راح الإعلام المأجور في الطبل و الزمر لفك الإرتباط وهذا لتسهيل الإحتلال الإسرائيل للضفه الغربيه وحتى لا يصبح هناك من يطالب بها شرعاً وكما جاء في قرار 242 .
في الأمس هددت أمريكا الأمم المتحده من إعطاء صفة فلسطين خالي الدس , أي دوله بلا عضويه في الأمم المتحده و الغاية هي عدم إعتراف أحد في السلطه كونها سلطه لم يتحدث عنها قرار 242 لعام 1967
الدول العربيه تقف اليوم خرساء صماء بكماء أمام أمريكا هذه الدول التي في مؤتمر الجزائر 1988 قامت في التأمر على الاردن و عملت على فك الإرتباط و تدمير حق الاردن في الدفاع عن سيادته على الضفه الغربيه التي مازالت جزء لا يتجزء من الاردن واليوم يجب أن تعود إلى الاردن فهو صاحب الولاية عليها بإعتراف دولي و مسجل بقرار 242
منظمة التحرير الفلسطينيه , لو كان لديها البعد الإستراتيجي و الإنتماء القومي و العقائدي و الوطني الفلسطيني , ما كان منها أن تدخل على قضية الضفه الغربيه التي هي جزء من الإردن , بل آثرت التركيز على هدفهاو غايتها الأوحد وهو فلسطين المحتله لعام 1948
قفز المنظمة التحرير على قضية الضفه الغربيه قد منح إسرائيل هضم الضفه بصورة واسعة و كبيره حيث تم تحييد الأردن صاحب قرار 242 , ولهذا نجد المجتمع الدولي لا يعترف في السلطه سوى في كلمات عاطفيه لا تغني ولا تسمن من جوع ولا تعيد شبر مستقل و ذو سياده ,
قيام منظمة التحرير في القفز على قضية الضفه شرع في اوسلوا وفي الإتفاقيات الأخرى إحتلال إسرائيل لأرض عام 1948 و إسقاط حق العوده للاجئين حتى أننا لم نعد نسمع من زلم السلطه كلمة واحده عن إحتلال فلسطين 48وهذا يثبت بأن المنظمه قامت في تدمير القضيه الفلسطنيه لمئه عام مقبله
ولهذا قامت جماهير شعبنا في الضفتين عام 1988 يصرخون رفضاً لفك الإرتباط
و قامت حركة الإخوة المتحدون في تلك السنوات ترفض فك الإرتباط , لكن أصوات دعاة الفرقه و التفرقه و الحقد الأعمى و الكراهية البغيضه و تلاميذ سايكس و بيكو , غلب صوت العقل و الضمير الحي و أصحاب الروح الوطنيه و القوميه و العقائديه الذين قالوا كلمتهم لوجه الله تعالى , نحن الشعب التوأم , نحن الإخوة المتحدون , نحن أبناء مملكة الإخوة المتحدون للأبد , وها هم دعاة التفرقه يهزمون في المفاوضات شر هزيمه و يبقى الحق يعلو ولا يعلو عليه وعليهم الإنزواء حياءاً من شرفاء هذا الشعب التوأم الشعب العظيم في ضفتي الاردن , وسيبقى هذا الشعب في الاردن و فلسطين هو الشعب الواحد المتحد الموحد رغم حقد الحاقدين و رواتب المرجفين الذين باعوا الأرض و العرض و المقدسات مقابل رواتبهم و سجاده حمراء و كرت في أي بي . اللهم يا صاحب الآيه القائله , إن هذه أمتكم أمه واحده و أنا ربكم فأعبدون , نحن الوطنيون في مملكة الإخوة المتحدون نرفع دون عرشك مشكلتنا مع أفراد من ملتنا تسعى لتتكرش حتى الرقبه على حساب قضيتنا و مقدساتنا و وحدة أمتنا و شعبنا في ضفتي النهر , واللهم إشهد أننا سندمل و نطمر النهر كي لا يكون هناك ضفتين بل مملكة الإخوة المتحدون للأبد
الحل هودة الضفه للاردن وغزه لمصر
ليس للدولة اية سيادة في نزع جنسيات مواطنيها.
الخوف ليس من المحكمة المحلية .. الخوف هو من الوقوع في الفخ باقرار الفك ثم يبدا فصل جديد اسمه المحاكم الدولية و يبدا الضغط على الاردن
عندما يئست المنظمة من استعادة ال48 بدات باللعب على وتر الضفة و عندما يئس الاردن من استعادة الضفة بدا باللعب على وتر الفك و الله يستر من القادم.
الى المعلق الفاضل رقم 10 مع الاحترام كلامك جميل ولكن مخالف للواقع وخصوصاً بعد معاهدة السلام الاردنية الاسرائيلية عام 1994. اما المتحدون فهي نكتة حلوة جداً معطوفة على أنهم قاموا في 1988 أتظن أننا كنا نعيش في كوكب أخر يا هداك الله!!
أحييك على هذا الكلام الذي تدعمه الوقائع , فهاهي الأعلام الأردنيه ترتفع في كل فعاليه ومظاهرة ومنزل ودائرة في اراضي ال 67 كما هو الحال مع الجولان السوري ألمحتل ....يا سيدي دعنا من الكلام الذي لا يغني ولا يسمن من جوع, الراحل الحسين أعتمد على أستفتاء عام 86 للرغبه في الحكم الهاشمي في الضفه الغربيه فكانت النسبه قريبه من الصفر .
أن الدوائر الأسرائيليه ألتي تريد أستغلال الضروف والأنقضاض على منظمه التحرير لعدم قدرة الرئيس عباس عن التخلي عن حق العودة معروفه ,أما الشعب الأردني فلن يكون الأ ألي جانب شقيقه الشعب الفلسطيني في خيارة الحر في وطنه .
الى سامي الأجرب ...خطبة عصماء تشكر عليها ..الاستفتاء غلى البقاء مع الوحدة كانت نتيجته 2,5% شعب لايريدك تتحد معه عنوة اؤيد ما جاء به رقم7.
السيد المعلق المحترم العوام
بخصوص عدم وجود حركة الإخوة المتحدون والتي تعني سياسياً ( حركة الوحده الوطنيه ) كانت موجوده راجع صفعات وركلات المخابرات تلك الأيام ووسائل الاعلام المحايده
السيد المعلق عبد الله المحترم
الإستفتاء الذي قيل عنه كان باطل بطلان دخول الشيطان للجنه آخر الزمان و السبب من قامو بهِ إناس تتبع العرس و اللوبي الصهيوني و دعاة التفرقه
السيد هندي المحترم
الإستفتاء كما أشرت هو مزور ونحن نعرف كيف زور و تم التلاعب بهِ كما قلت في كلماتي في السطور السابقه للمعلق عبد الله
الساده الأفاضل
اليوم دعوننا نسأل بلا عواطف , ألم نهزم في المفاوضات , ألم نهزم في سياسة العواطف التي تم التلاعب عليها أمام الناس , واليوم بآنت الحقيقه بأننا للأسف لا نعرف العمل السياسي الحقيقي لقد إستغلت إسرائيل عواطف الناس وإخترقتنا حتى النخاع , أخذت فلسطين 1948 مجاناً و مقابل وعود كاذبه ودجل سياسي , وها هي تستغل المنظمه مجدداً و تهضم الضفه الغربيه و تم تحييد أصحاب قرار 242 والتي كان يجب أن تعاد تحت الحكم الاردني و على المنظمه متابعة هدفها الإستراتيجي .
اليوم يجب أن نساعد أهل الضفه الغربيه و نعمل ما أمكن في إسترجاع الضفه ولو بأسم الاردن و بناء على قرار 242 الدولي . أما إن شاءت دعاة العواطف في اللعب على الناس فسيتم هضم آخر شبر من الضفه و نقول لهم خلي العواطف تنفعكم يا دعاة العواطف , السياسه لا تعرف عواطف أن نعيد الضفه