أضف إلى المفضلة
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024
شريط الاخبار
12800 سوري عادوا إلى بلادهم من الأردن حتى الاحد مذكرة نيابية تطالب بالعودة للتوقيت الشتوي الصفدي يكشف عن الملفات التي ناقشها مع الشرع في دمشق الداخلية تحدد الفئات المسموح لها بالمغادرة والدخول عبر منفذ جابر الحريات النيابية تتعهد بإعداد مشروع عفو عام العرموطي يستجوب الحكومة ويطالب بنزع صلاحيات رفع الضرائب منها طهبوب تستجوب الحكومة .. وتخاطب حسان: "أول جول" الهميسات يحول سؤاله بشأن مديونية الحكومة السابقة لاستجواب تطبيق تعرفة الكهرباء المرتبطة بالزمن على المستشفيات والفنادق بداية 2025 الصفدي يلتقي الشرع ويجريان مباحثات موسعة في دمشق مصدر عسكري: الأصوات التي سمعت مساء أمس في الزرقاء والمفرق ناتجة عن التعامل مع عدد من المتفجرات القديمة شمول السيارات الكهربائية المخزنة في العقبة بقرار تخفيض الضريبة تنفيذ 3478 عقوبة بديلة خلال 11 شهرا شواغر ومدعوون للمقابلات والامتحان التنافسي - أسماء وفاة دهسا و4 اصابات بحوادث على طرق داخلية وخارجية
بحث
الإثنين , 23 كانون الأول/ديسمبر 2024


جهاد الخازن يصف الكويتين " بالقطعان " دعما للصوت الواحد !!!

21-10-2012 05:49 PM
كل الاردن -

الكاتب جهاد الخازن لم يتوقف عند الاساءة للشعب الاردني بل وجه قلمه اليوم للاساءة للشعب الكويتي الشقيق في محاولة للدفاع عن قانون الصوت الواحد الذي اقرته حكومة الكويت للانتخابات القادمة ' فنعم القلم غالي الثمن ' وفيما يلي نص مقاله :


الديموقراطية هي «صوت واحد لرجل واحد» (أو إمرأة). الاميركي حيث أقمت ينتخب عضواً واحداً في مجلس الشيوخ أو النواب، ومحافظاً واحداً في الولاية حيث يقيم. وفي بريطانيا حيث أقيم ينتخب المواطن عضواً واحداً في مجلس العموم (النواب)، وبريطانيا تفخر ببرلمان عريق لقبه «أم البرلمانات». والصوت الواحد هو الحال في معظم الدول الغربية الديموقراطية فعلاً.

الكويت «شكل تاني»، وفي انتخابات 2012 كان الكويتي يستطيع أن ينتخب أربع مرات ليصبح عدد الناخبين الكويتيين حوالى 1.6 مليون بدل 400 ألف أو أقل.

كان من نتيجة إدلاء الناخب بأربعة أصوات بدل واحد أن جماعات ولاؤها الوحيد لمصالحها الخاصة تبادلت الأصوات في الدوائر الخمس، على طريقة «حكّلي ظهري لأحكّلك ظهرك»، وانتهت بغالبية لا تمثل الشعب الكويتي.

الغالبية المُعطِّلة، أو المخلوعون المؤزّمون في الكويت، تحارب الآن ليبقى نظام الدوائر الخمس الذي أثبتت التجربة فشله في محاربة الرشوة والقبلية والطائفية. وهي تتعامل مع هذا النظام كأنه وحيٌ منزَّل، مع أن النظام الذي سبقه قام على 25 دائرة وصوتين لا أربعة.

أصرّ مرة أخرى على «صوت واحد لرجل واحد»، فهذا ما تعلمناه في الجامعة وما مارسناه في الغرب الديموقراطي، غير أن الكويت للكويتيين وليست لي، وهم أحرار أن يختاروا ما يريدون، مع أنني أتوقع إلغاء نظام الدوائر الخمس الذي أظهر أن هناك قطاعاً (أو قطيعاً) لا يعرف الوطن والمواطنة، وإنما ولاؤه لنفسه فقط، على حساب أهل الكويت جميعاً.

أكتب لكل القراء بالعربية، وللذين يقرأون المقال مترجماً الى الانكليزية، لذلك أسجل أشياء يعرفها الكويتيون، فالمحكمة الدستورية لم تُلغِ برلمان 2012 وإنما قالت إن الحكومة التي أجرته غير دستورية، وهو بالتالي غير دستوري، وانتهى بالحل.

«مرسوم الضرورة» قادر على أن يصلح الأمور، والبرلمان القادم يستطيع أن يلغيه، ومع ذلك هناك حملة تحريضية طائفية عليه تخلو من أي قيم أو انضباط، والنتيجة أن كويتيين آخرين ردّوا بحملات من عندهم، خصوصاً في مجال الدفاع عن أمير البلاد وموقعه، ورأيت شعار «تماديتم... إلا الأمير»، وغيره.

ثم أسمع مَنْ يقول إن لا ضرورة لإصدار «مرسوم الضرورة». وهل هناك ضرورة أكبر من حماية البلد من الذين يسعون لتخريب الديموقراطية الكويتية بحجة الدفاع عنها؟

بصراحة، أجد الوضع السياسي الكويتي محيِّراً، فعندما احتُلت الكويت لم يجد صدام حسين كويتياً واحداً يؤيده، وإنما التفّ الكويتيون تحت الاحتلال، وفي أراضي لجوئهم الموقت، حول الأمير حتى عادت الكويت الى أهلها، بلداً ديموقراطياً ينعم بمساحة كيبرة من الديموقراطية، وقد سقط صدام ولا أحد يهدد حدوده، وهناك دخل نفطي عالٍ وكافٍ.

في هذا الجو الذي لا يحلم بنصفه أو ربعه أي بلد عربي آخر، كان يُفترض أن يستيقظ الكويتي في الصباح ويشكر الله على نعمه، غير أن أقلية تكاد تخرّب البلد، أي تفعل ما عجز صدام عن فعله.

الكويتيون ليسوا كذلك، وغالبيتهم العظمى تريد العيش في بلد ديموقراطي لكل أهله.

الأسرة الحاكمة يجب أن تتحمل أيضاً قسطها من المسؤولية، فقد حدث ارتباك كان بداية الأحداث اللاحقة، وبعد رحيل الشيخ جابر الأحمد الصباح كان يُفترض أن يخلفه ولي عهده الشيخ سعد العبدالله الصباح، إلا أنه كان دخل مرحلة المرض الأخيرة وتوفي بعد ذلك بقليل، فأصبح الشيخ صباح الأحمد الصباح أميراً، من دون أن يمر بولاية العهد كما في كل انتقال سابق للحكم. ولعل الخلافات التي تبعت تلك السابقة لا تزال باقية، ومن مصلحة الأسرة التكاتف كسابق عهدها، ومن مصلحة كل مواطن الالتفاف حول أسرة الحكم التي جعلت الكويت الديموقراطية الوحيدة في محيطها.

يشجعني على هذا الكلام أنني طرف محب من الخارج، أعرف الأمير والسياسة الكويتية عن كثب على امتداد عقود، ولا مصلحة شخصية لي مع أحد، فأدّعي الموضوعية.

الحياة

khazen@alhayat.com

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
21-10-2012 05:55 PM

الخازن رجل متكسب ومتخصص في الدفاع عن الامراء والملوك والسلاطين(الدفيعه منهم بالذات)وهذا هو حاله.

2) تعليق بواسطة :
21-10-2012 06:23 PM

يعني الي بقرا العنوان بحكي الرجل بدو بهدلة مقالة ليس لها علاقة بالعنوان مقال عادي وراي كاتب لا يوجد به شيء

3) تعليق بواسطة :
21-10-2012 06:27 PM

فعلا الي استحوا ماتوا

الخازن طول عمره معروف بكتاباته مدفوعة الاجر والمسئة للشعوب العربية وهو لا يمثل الا اصحاب الاقلام المتسولة عند الانظمة .

4) تعليق بواسطة :
21-10-2012 06:42 PM

الخازن أستطاع ألتكسًب من حقبه كانت الأنظمه العربيه تدفع لصحف تصدر في لندن وباريس بغرض تلميع تلك الأنظمه وفي سبيل المناكفات بينها , ولذلك فلسان حاله يقول (من يدفع للزمار يطلب اللحن)

5) تعليق بواسطة :
21-10-2012 07:01 PM

اين الاساءة للكويت؟؟ لا يوجد شي مسيىء،

6) تعليق بواسطة :
21-10-2012 07:19 PM

*- بغض النظر عن متن المقالة الا ان اسلوب هذا الرجل له تفسير :


*- الشهرة اقرب الطرق للثروة , و أقرب الطرق للشهرة هو التميز , و التميز يحتاج وقتاً و جهداً و هذا و الجهد و البذل هو ثمن باهض , لكن الشهرة ايضاً لها طرق قصيرة للغاية و لها ثمن ايضاً , ثمن الشهرة السريعة هو : التخلي !!!
مثلاً تتخلى بعض المطربات عن قطع من ملابسهن او جزء من جسدهن من اجل الشهرة و تعويض نقص القدرة الغنائية او قلة الجهد لبذل ذلك !!! لذا نرى ان افضح المطربات و اكثرهن "جرأة" هن اللاتي لا يمتلكن صوتاً !!!!!

*- كذا هو جهاد الخازن , عدم القدرة على التحليل , و قلة الجهد في البذل من اجل اخلاق تمنعه عن التحرش بالناس كلامياً , هو ما اضطره للتخلي عن المبادئ و الاخلاق ,و هو اقرب الطرق اليه للوصول الى الشهرة و من ثم الى بلاط الملوك .

7) تعليق بواسطة :
21-10-2012 07:20 PM

في بريطانيا الصوت واحد لان المرشح الفائز واحد وليس اربعة او خمسة.يعني كل دائرة انتخابية لها فائز واحد ولهذا يصوت الناخب بصوت واحد لرجل واحد.في الاردن عبارة الصوت الواحد خادعة للغاية.فالغريب يظن ان هذا منتهى العدل والمساواه والنزاهه بينما واقع الحال عكس ذلك تماما.خذ مثلا الدائرة الثالثة في عمان العاصمة والتي لها اربع مقاعد ( على ما اظن)وبناء عليه فيحق للناخب ان يعطي صوته لاربعة مرشحين بينما في واقع الحال لا يستطيع الا ان ينتخب واحدا فقط مع ان له اربعة نواب في دائرته.قوانين النتخابات لعبة لدى الانظمة تستغلها لتوصيف برلمانات صوريه كما يحلو لها والاردن لديه خبرة عريقة في هذا المضمار.شخصيا افضل نظام انتخابي برائي هو المعمول به في اسرائيل والذي يفرز برلمانا يمثل الناخبين تمثيلا رياضيا دقيقا ويكون لكل عضو برلمان نفس العدد من الاصوات الفائزة .هناك يشعر كل ناخب بان له سهما في النظام يمثله ولهذا لا ترى فريقا متسيدا عندهم ولا مجال للاصنام والالهه فليس من الممكن لفريق واحد ان يتسيد المجلس.في الاردن من الممكن ان يدخل احدهم البرلمان بالف صوت بينما لا يدخله اخر بتسعة الاف صوت.هل هذا عدل وحكم رشيد؟

8) تعليق بواسطة :
21-10-2012 07:22 PM

الحقيقة ان الصوت الواحد لا يناسب الدول العربية بسبب مفاهيم العائلية والعشائرية وهو يقتل الاحزاب ولا يخدمها وهو يشجع على نجاح النواب المستقلين الخدماتيين دون النواب المسيسين

9) تعليق بواسطة :
21-10-2012 08:59 PM

مع انني لا احترم هذا الرجل لوصوليته وميكافيليته وعلاقته الحميمة مع معظم
الأنظمة العربية وهو يعلم فسادها وانها لا تمثل المواطن العربي وبصراحة اكثر لأنه اساء للمواطن الأردني في مقاله الشهير الذي كان ورقة التوت التي سقطت فكشفته لأهل هذه الديار على حقيقته.
لكن والحق يقال ان الكويت تنعم بديمقراطية عريقة لاتوازيها ديمقراطية في المنطقة ورأينا كم من حكومات سقطت وحلت من قبل البرلمان الكويتي.
لانريد ان نتكلم عن الرفاه الذي ينعم به المواطن هناك فكلنا يعلم ذلك فالفقر يكاد يكون معدوم والبذخ حدث ولا حرج ولا يوجد مظلوم الا فئة البدون
وهم الذين لم يتحصلوا على الجنسية الكويتية وهذا لايوجد في الكويت فقط بل في كل الخليج.
اما المعارضة الكويتية لمن لايعرفها
فأغلبها من اصول غير عربية وهم يكنون للعرب كرها لاحدود له وهم في مقدمة من عارض انضمام الأردن لنادي الخليج العربي وتلعب الطائفية هناك دورا كبيرا في تأجيج المعارضة ضد النظام
وهناك تشابه في ما يحدث بالبحرين مع انه اقل قليلا.
هذا للتنويه ولمن بدأبالطخ من غير عيار
على الحكومة الكويتية اما الرجل الخازن
اجلدوه كما تشاؤون بستاهل.

10) تعليق بواسطة :
21-10-2012 09:15 PM

إعادة نشر المقال هو تلميع للكاتب فهو مرتزق فلا داعي لأعطاؤه الاهميه

11) تعليق بواسطة :
21-10-2012 09:24 PM

قرات المقال و لم اجد فيه اية مهاجمة للشعب الكويتي بل على العكس...

12) تعليق بواسطة :
21-10-2012 09:38 PM

منصور كان القذافي يدفع له
الخازن كل الخليج بدفعله
يعني هؤلاء صحفيين
الاحسن ان تتجاهل اشكال كهذه

13) تعليق بواسطة :
22-10-2012 12:19 AM

ملعون الحرسي هاظ الخازن يخبص يقلك امريكا وبريطانيا ويتجاهل ان هناك ناجح واحد فقط وليس 3 او 4 عن مركز المحافظه كما هو الحال لدينا في البرلمان .باربد مركز المدينه 5 نواب والالويه نائب واحد لكل لواء لو طبق الصوت الواحد في اللواء لكان منطقيا اما في المدن فتطبيقه غير واقعي .الخازن يريد خزن المال لكنه لن ياخذ معه شيى الى القبر .قال صوت واحد لناخب واحد قال .

14) تعليق بواسطة :
22-10-2012 02:35 AM

عندنا في السويد ارقى ديمقراطية ، نختار قائمه من القوائم الحزبية ونستطيع ان نختار من نريد داهل تلك القاءمه ، او اننا نكتب الاسم الذي نريد في ورقة انتخابية ،،، يعني الصوت الواحد فقط غير موجود في كثير من الدول الاوروبية بالمعنى الذي ذكرة الاستاذ الخازن وهو مخالف للديمقراطية ، وغير منطقي ان كانت الدائرة لها اكثر من نائب ،،،،

15) تعليق بواسطة :
22-10-2012 07:50 AM

الخازن يهرف بما لا يعرف...... كاتب يفتقد لابسط المعرفة في الانتخابات الامريكية... القانون الامريكي يقسم الولاية الواحدة الى دوائر صغيرة لانتخاب الكونغرس ولكل دائرة عضو واحد لذلك لك صوت واحد ...اما اعضاء السناتور والذي عددهم اثنان لكل ولاية فيجري انتخاب نصف اعضاء المجلس كل سنتين اي انك تنتخب عضو سناتور واحد كل سنتين لذلك لك صوت واحد .... هذا كاتب يتفنن بالكتابة في مواضيع يجهلها

16) تعليق بواسطة :
22-10-2012 07:01 PM

اقول للخازن ستبقى تعوي والقافلة تسسسسسسسسسسسسبر

17) تعليق بواسطة :
22-10-2012 11:02 PM

ياريت ياكل الاردن ان نكون منصفين مع الرجل هو لم يقل ذلك بقدر ماكان مدافعا عن النظام امام المتأمرين من الاخوان والذين معظمهم شيعة وماقال يصب في مصلحة الاردن. ياريت ان ندقق قبل الاعلان.

18) تعليق بواسطة :
23-10-2012 06:13 AM

ارحمنا يا من اخترت هذا الاتهام بعناوينك التي لا علاقة لها بالمضمون..هو يقول أن هناك قطاعاً (أو قطيعاً) لا يعرف الوطن والمواطنة!! وإنما ولاؤه لنفسه فقط، على حساب أهل الكويت جميعاً فكيف فسرتها انت بانه يصف كل الكويتيين بالقطعان؟!!يا اخي ارحمنا ..احنا بنعرف نقرا وبنفهم كمان...لا حول ولا قوة الا بالله

19) تعليق بواسطة :
23-10-2012 10:51 AM

عيييب عليك يا محرر... الرجل لم يسيء لأحد و مقاله كان سليم. إن كان بينك و بين الكاتب خصومة شخصية فالمحاكم موجودة و اشتكي عليه. لكن أن تسيس قلمك و ألسنة الناس عليه فهذا من السفه و الفحش في الخصومة و هذا لا يجوز

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012