الخازن رجل متكسب ومتخصص في الدفاع عن الامراء والملوك والسلاطين(الدفيعه منهم بالذات)وهذا هو حاله.
يعني الي بقرا العنوان بحكي الرجل بدو بهدلة مقالة ليس لها علاقة بالعنوان مقال عادي وراي كاتب لا يوجد به شيء
فعلا الي استحوا ماتوا
الخازن طول عمره معروف بكتاباته مدفوعة الاجر والمسئة للشعوب العربية وهو لا يمثل الا اصحاب الاقلام المتسولة عند الانظمة .
الخازن أستطاع ألتكسًب من حقبه كانت الأنظمه العربيه تدفع لصحف تصدر في لندن وباريس بغرض تلميع تلك الأنظمه وفي سبيل المناكفات بينها , ولذلك فلسان حاله يقول (من يدفع للزمار يطلب اللحن)
اين الاساءة للكويت؟؟ لا يوجد شي مسيىء،
*- بغض النظر عن متن المقالة الا ان اسلوب هذا الرجل له تفسير :
*- الشهرة اقرب الطرق للثروة , و أقرب الطرق للشهرة هو التميز , و التميز يحتاج وقتاً و جهداً و هذا و الجهد و البذل هو ثمن باهض , لكن الشهرة ايضاً لها طرق قصيرة للغاية و لها ثمن ايضاً , ثمن الشهرة السريعة هو : التخلي !!!
مثلاً تتخلى بعض المطربات عن قطع من ملابسهن او جزء من جسدهن من اجل الشهرة و تعويض نقص القدرة الغنائية او قلة الجهد لبذل ذلك !!! لذا نرى ان افضح المطربات و اكثرهن "جرأة" هن اللاتي لا يمتلكن صوتاً !!!!!
*- كذا هو جهاد الخازن , عدم القدرة على التحليل , و قلة الجهد في البذل من اجل اخلاق تمنعه عن التحرش بالناس كلامياً , هو ما اضطره للتخلي عن المبادئ و الاخلاق ,و هو اقرب الطرق اليه للوصول الى الشهرة و من ثم الى بلاط الملوك .
في بريطانيا الصوت واحد لان المرشح الفائز واحد وليس اربعة او خمسة.يعني كل دائرة انتخابية لها فائز واحد ولهذا يصوت الناخب بصوت واحد لرجل واحد.في الاردن عبارة الصوت الواحد خادعة للغاية.فالغريب يظن ان هذا منتهى العدل والمساواه والنزاهه بينما واقع الحال عكس ذلك تماما.خذ مثلا الدائرة الثالثة في عمان العاصمة والتي لها اربع مقاعد ( على ما اظن)وبناء عليه فيحق للناخب ان يعطي صوته لاربعة مرشحين بينما في واقع الحال لا يستطيع الا ان ينتخب واحدا فقط مع ان له اربعة نواب في دائرته.قوانين النتخابات لعبة لدى الانظمة تستغلها لتوصيف برلمانات صوريه كما يحلو لها والاردن لديه خبرة عريقة في هذا المضمار.شخصيا افضل نظام انتخابي برائي هو المعمول به في اسرائيل والذي يفرز برلمانا يمثل الناخبين تمثيلا رياضيا دقيقا ويكون لكل عضو برلمان نفس العدد من الاصوات الفائزة .هناك يشعر كل ناخب بان له سهما في النظام يمثله ولهذا لا ترى فريقا متسيدا عندهم ولا مجال للاصنام والالهه فليس من الممكن لفريق واحد ان يتسيد المجلس.في الاردن من الممكن ان يدخل احدهم البرلمان بالف صوت بينما لا يدخله اخر بتسعة الاف صوت.هل هذا عدل وحكم رشيد؟
الحقيقة ان الصوت الواحد لا يناسب الدول العربية بسبب مفاهيم العائلية والعشائرية وهو يقتل الاحزاب ولا يخدمها وهو يشجع على نجاح النواب المستقلين الخدماتيين دون النواب المسيسين
مع انني لا احترم هذا الرجل لوصوليته وميكافيليته وعلاقته الحميمة مع معظم
الأنظمة العربية وهو يعلم فسادها وانها لا تمثل المواطن العربي وبصراحة اكثر لأنه اساء للمواطن الأردني في مقاله الشهير الذي كان ورقة التوت التي سقطت فكشفته لأهل هذه الديار على حقيقته.
لكن والحق يقال ان الكويت تنعم بديمقراطية عريقة لاتوازيها ديمقراطية في المنطقة ورأينا كم من حكومات سقطت وحلت من قبل البرلمان الكويتي.
لانريد ان نتكلم عن الرفاه الذي ينعم به المواطن هناك فكلنا يعلم ذلك فالفقر يكاد يكون معدوم والبذخ حدث ولا حرج ولا يوجد مظلوم الا فئة البدون
وهم الذين لم يتحصلوا على الجنسية الكويتية وهذا لايوجد في الكويت فقط بل في كل الخليج.
اما المعارضة الكويتية لمن لايعرفها
فأغلبها من اصول غير عربية وهم يكنون للعرب كرها لاحدود له وهم في مقدمة من عارض انضمام الأردن لنادي الخليج العربي وتلعب الطائفية هناك دورا كبيرا في تأجيج المعارضة ضد النظام
وهناك تشابه في ما يحدث بالبحرين مع انه اقل قليلا.
هذا للتنويه ولمن بدأبالطخ من غير عيار
على الحكومة الكويتية اما الرجل الخازن
اجلدوه كما تشاؤون بستاهل.
إعادة نشر المقال هو تلميع للكاتب فهو مرتزق فلا داعي لأعطاؤه الاهميه
قرات المقال و لم اجد فيه اية مهاجمة للشعب الكويتي بل على العكس...
منصور كان القذافي يدفع له
الخازن كل الخليج بدفعله
يعني هؤلاء صحفيين
الاحسن ان تتجاهل اشكال كهذه
ملعون الحرسي هاظ الخازن يخبص يقلك امريكا وبريطانيا ويتجاهل ان هناك ناجح واحد فقط وليس 3 او 4 عن مركز المحافظه كما هو الحال لدينا في البرلمان .باربد مركز المدينه 5 نواب والالويه نائب واحد لكل لواء لو طبق الصوت الواحد في اللواء لكان منطقيا اما في المدن فتطبيقه غير واقعي .الخازن يريد خزن المال لكنه لن ياخذ معه شيى الى القبر .قال صوت واحد لناخب واحد قال .
عندنا في السويد ارقى ديمقراطية ، نختار قائمه من القوائم الحزبية ونستطيع ان نختار من نريد داهل تلك القاءمه ، او اننا نكتب الاسم الذي نريد في ورقة انتخابية ،،، يعني الصوت الواحد فقط غير موجود في كثير من الدول الاوروبية بالمعنى الذي ذكرة الاستاذ الخازن وهو مخالف للديمقراطية ، وغير منطقي ان كانت الدائرة لها اكثر من نائب ،،،،
الخازن يهرف بما لا يعرف...... كاتب يفتقد لابسط المعرفة في الانتخابات الامريكية... القانون الامريكي يقسم الولاية الواحدة الى دوائر صغيرة لانتخاب الكونغرس ولكل دائرة عضو واحد لذلك لك صوت واحد ...اما اعضاء السناتور والذي عددهم اثنان لكل ولاية فيجري انتخاب نصف اعضاء المجلس كل سنتين اي انك تنتخب عضو سناتور واحد كل سنتين لذلك لك صوت واحد .... هذا كاتب يتفنن بالكتابة في مواضيع يجهلها
اقول للخازن ستبقى تعوي والقافلة تسسسسسسسسسسسسبر
ياريت ياكل الاردن ان نكون منصفين مع الرجل هو لم يقل ذلك بقدر ماكان مدافعا عن النظام امام المتأمرين من الاخوان والذين معظمهم شيعة وماقال يصب في مصلحة الاردن. ياريت ان ندقق قبل الاعلان.
ارحمنا يا من اخترت هذا الاتهام بعناوينك التي لا علاقة لها بالمضمون..هو يقول أن هناك قطاعاً (أو قطيعاً) لا يعرف الوطن والمواطنة!! وإنما ولاؤه لنفسه فقط، على حساب أهل الكويت جميعاً فكيف فسرتها انت بانه يصف كل الكويتيين بالقطعان؟!!يا اخي ارحمنا ..احنا بنعرف نقرا وبنفهم كمان...لا حول ولا قوة الا بالله
عيييب عليك يا محرر... الرجل لم يسيء لأحد و مقاله كان سليم. إن كان بينك و بين الكاتب خصومة شخصية فالمحاكم موجودة و اشتكي عليه. لكن أن تسيس قلمك و ألسنة الناس عليه فهذا من السفه و الفحش في الخصومة و هذا لا يجوز