المشكله ليست بالتعدد المشكله بالثنائيه في الاردن وازدواجيه الولاء والولاء المصلحي ا لمؤقت فلايمكن لمخلوق انا يكون له انتمائين لوطنين لايوجد بلد في العالم ان يسمح لجنسيه وافده ان تنافس في اعدادهاابناء البلد الاصليين
.
ه>ه القراءة غير صحيحة ولا تهدف الا اثارة الفتنة...
كان في بلد اسمها فلسطين!هل انتقلت الى رحمة الله !
هل دفنتوها!هل شيع جثمانها!لماذا لم تخبرونا لغاية هذا اليوم!لماذا
اما من الناحية الاخرى
الحق على اصحاب القرار الارادنة !
لماذ لم تدسترو فك الارتباط لتفرزوا الغث من السمين!
لماذا لم تفعلوا حق العوده!انتم ملامين كونكم تجاهلتم دسترة فك الارتباط انسيم اهل فلسطين بلدهم واضحوا يتمسكون بالهوية الاردنية !
وكونكم لم تفعلو حق العودة مع انه مكفول من قرارات الامم المتحدة,مع ان الفلسطينيون ينتظرونه بفارغ الصبر!!
لاتلوموا الفلسطينين حيث انهم تعودوا التباكي وتمثيل دور الضحية والعواء علا اضاعة البلاد!
نحن نعلم بان بعض من يمسكون متلبسين بجرم السرقة بانهم ليسوا بحاجة بل هم اغياء وبشراهة!!
من الذي استفاد ن سيطره الاردنيين الشرقيين على الوظائف بشكل عام بالاردن ومن الذي استفاد باغلاق الباب للسفر للخليج والعمل بها ومن الذي استفاد من فتح الباب للاردنيين من اصول فلسطينيه للعمل في الخليج ومن ثم السيطره على الاقتصاد بالاردن وشراء اراضي الاردنيين الشرفقيين الذين كانوا يعانون الامرين من تدني الرواتب
من الذي جعل الاردنيين الشلارقيين اصحاب الارض الحقيقيين حراسا على الحدود وعلى الاستثمارات الاقتصاديه في البلد
كفانا كذبا كنا ومازلنا كاردنيين شرقيين حراسه على اموالكم واستثماراتكم التي اسستموها من اموا الخليج
التمييز ضد الاردنيين من أصل فلسطيني شارف على الإنتهاء و التغير قادم لا محالة و عندها سيكون المجتمع أمام تحدي هائل ستكون نتيجته إما الوحدة و المساواة و المدنية المتحضرة و إما التفكك و الصراع.
الوضع الحالي لن يستمر
يجب المطالبة بحقوق الفلسطينيين في فلسطين.....
ليس لدينا كاردنيين اصحاب الارض والتاريخ مانخسره واقول لكل من يحاول التهديد ان كان نظاما ام كان لاجئا ام كان مجنسا ام كان دخيلا على المجتمع الغشائري الاردني
كاردنيين عشائريين ليس لدينا مانخسره سوى ذلنا وهواننا
ليس لدينا شركات او مصانع
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
كلام مردود على كاتبة وغير صحيح ,لو عملنا احصائية وبالاسم الثلاثي واسم العائلة في عمان والزرقاء في معظم الوظائف الحكومية لوجدنا المكون المدعى انه مظلوم يتفوق اضعاف المرات على الهنود الحمر..فعلى سبيل المثال مدرسة في الرصيفة معلميها عددهم 25 معلم فيها 2 هنود حمر واحد حميدي وواحد كركي وكذا بقية المدارس والدوائر الحكومية في عمان والزرقاء اما باقي المحافظات فكان من يعين فيها من هذا المكون المدعي
انه مظلوم يعتبر حاله منفي او يستنكف
او يتحمل على مضض سنتين زمان بعد ان يتعلم على حساب ابنائنا ويكتسب الخبرة بعدها ينتقل الى عمان .
اما فيما يتعلق بالجيش والأمن اعترف بأن المكون الوافد اقل ولكن الا يحق لصاحب القرار ان يخشى ولاء هذا المكون بعد ان كان المكون يشكل تقريبا 50% من هذين الجهازين قبل احداث ايلول فانقلب على رفاقه في السلاح وطعنهم في ظهورهم ..؟
الا يحق له ان يخشى غدر هؤلاء والمؤمن لايلدغ من جحر مرتين.
اتركوا هذه الاسطوانة المشروخة وفي هذا الظرف الصعب فقد مللنا ترديدها ونحن نعلم ان ما يسمى الحقوق المتساوية التي
تخصص البدارين في الترويج لها في بوق ما يسمى القدس العربي تنتهز الفرصة يساندها من احزاب تدعي انها اردنية
ولكن اجندتها خارجية وتراهن على دعم السفارات الغربية لتحقيق ما عجزوا عن تحقيقه بقوة السلاح سنة 70.
اليوم ليس قبل 40 عاما الشعب بجميع مكوناته صاحيين كويس ولن تفلحوا باصطيادكم بالماء العكر.
جنب الله شعبنا وبلدنا شر الفتن ما ظهر منها وما بطن ونقول لفرسان الحق بارك الله فيكم وامثالكم من رجال امننا وقواتنا المسلحة العين الساهرة لحماية الوطن من المتآمرين.
لا اثق ابدا بما تنشره القدس العربي من تقارير وتحليلات وخصوصا عن الأردن لأنها وبكل بساطه تقارير مغرضه ومثيره للفتن والأنقسامات ,,, وعلينا ان لانعير للناعقين اي اهتمام والتركيز على مايخدم الوطن ويحقق امنه وامانه
ما هو المطلوب
يا حلوين انتم اهل المال وانتم اصاب العقارات لماذا لا تضغطو على الحكومات وعلى اصحاب القرار بان يدسترو فك الارتباط خلونا نعرف الفلسطيني من الاردني خونا نقف معكوا كاردنيه نساعدكم على تنفيذ حق العودة والت اقره مجلس الامن ام نسيتم فلسطين!!!
تطالبون بالتوطين وتطالبون بحقوقكم المنقصوه حقكم! لماذا تدعون انتمائكم لفلسطين الجغرافيا وليست فلسطين العاطفه !
لماذا الصريخ والاستنجاد بالعدو لاحقاق حقكم بالوطن البديل التي تسعون!
لماذا فوضتم مضر بدران وصحيفة القد الصهيوني بثيادة ابن البقعه اللمول من النتن ياهو وحكومته!
انصحكم ان تعودوا لوعيكم واختارو بين فلسطين وتبديلها!!!
فقط يا مبادرة الأمر والوطن البديل...أقول لكم
الارهابيون ال11 اللي مشكلتهم المخابرات اﻻردنيه امس
كلهم يحملون الجنسيه اﻻردنيه!!!! ليسو اردنيين...............................
** المعلقون جميعاً كفو ووفو بدءً من تعليق رقم 1 وحتى تعليق رقم 13 باستثاناء رقم 5 (السسس) وعبروا عما يجول بخاطر الجميع ،، ولكن لدي اقتراح للقائمين على المبادره وانا بمون على الاردنيين بدون استثناء،، تطرقت المبادره الى احتكار الوظائف الحكوميه(وكانه الرواتب مغنم كبير) من قبل الشرق اردنيين مع تحفظي على المسمى ، في حين ان ابناء فلسطين فتحت امامهم ابواب الخليج وبعد ان سدت هذه الابواب اصبح امثال القائمين عل المبادره يطالبون بالمساواه ، فلا بأس ان نتشارك في كل شئ صاحب الاموال يستغني عن نصف ماله وتوضع في صندوق وطني يحمي صاحب الوظيفه من العوز ويؤمن له حياه مشابهه لشخص من الطرف الآخر ويحمل نفس المؤهل.
** والله عيب يا قدس يا عربي ويامن تسمون مبادره... لو كنتم منصفين لعملتم دراسه عن جميع النواحي الاجتماعيه ،، فلو قارنتم مائدة احد الذين احتكروا السلطه بمائدة اي بائع خضار او لحام او صاحب نوفوتيه او بقال اواواو....الخ لما خرجتم بهذه الدراسه.... ثم ان الدراسه توحي بأن الشعب الاردني مجرد مجموعة بلهاء وعشائريين متعصبين حتى الاكاديميين منهم كانوا سبب تخلف التعليم في الجامعات هكذا اوحت الدراسه ،، ولو ان هؤلاء سمحوا للفلسطيني ان يثقفهم اقتصادياً واجتماعياً لما كان هذا حالهم.... والرد بسيط فمعظم الذين كانوا يديرون اقتصاد البلد منهم ومعظم التحولات الاجتماعيه وبدون تفصيل اتت بعد هجراتهم المتعدده وليس آخرها مهاجروا الخليج الذين اكلوا البيضه والتقشيره(خرجوا من الضفة الغربيه بجواز اردني وعادوا الى الاردن واشتروا معظم الاراضي واستثنوا من فك الارتباط وانهالت عليهم تعويضات حرب الخليج وهكذا دواليك فلم يبقى الا المطالبة بالسيطرة على البلد وكانهم ليسوا مسيطرين.
** انا شخصياً مستعد ان اتقاسم تقاعدي عل ضآلته مع اي واحد من مستواي الاجتماعي والثقافي شرط ان يقاسمني هو بكل ثروته التي حصل عليها انشاالله من بسطة خضره.
كلاااااااااام سليم وصحيح مليون بالمئه فهناك من اصل فلسطيني خدم بالقوات المسلحه 20 سنه وبعد ذلك تبين ان ابنه او بنته لا يحق لها الالتحاق بكلية منى ولا بكلية الامير زينب للتمريض لماذا لانهم من اصل فلسطيني اين كان هذا القرار قبل ان يخدم والدهم بالقوات الاردنيه عجبي من ذلك
هذا. هو يا إخوان حوار الطرشان كل واحد منا يحمد ربه على نعمته وشكرا
بسم الله الرحمّن الرحيم
المتقاعدون العسكريون في الاردن حازوا بلا شك لقب'صانعون الحراك الاردني'بامتياز وبعيداً عن الربيع العربي وقبل حدوثه فجّرَ المتقاعدون العسكريون في الاردن بيان الاول من أيار ليأتي كصاعقه دبت في اركان الدوله والاجهزه الامنيه الذين لم يتوقعوا يوما من الايام هذه الخطوة وإن توقعوها أو توقعوا شيئاً من هذا القبيل فلم يخطر ببال أحد في أروقة الدوله أن يفجر هذه الخطوة الرشيدة التي زعزعت كيان الفاسدين وأيقضت الدنيا من حولهم لتتوالى فضائحهم وكشف المستور الذي حاولوا إخفائه ظنّنا منهم أنهم سيستمرون كما هو ديدنهم باستغلال هذا الشعب والوطن وتسمين بطونهم وأرصدتهم وممارسة غِّيهم على حساب الوطن والمواطن,نعم لم يتوقع أحداً في تلك الاروقه أن يكون المتقاعدون العسكريون هم من سيطلقُ الرصاصة الاولى لبدء الحرب على الفساد والمفسدين وهذا ما كان بالفعل وكانوا هم من أطلق الرصاصة.
قبل أن تعرف الساحات في العالم العربي لها ربيعا وقبل أن يبدأ في الاردن حراكا وقبل أن نسمع لحزبٍ من الاحزاب الاردنية التي كانت تنعم في سباتها جاء البيان,بيانُ الشرف وبيان الوطن وبيان الشعب من أبناء الشعب المخلصين,الذين لا يجرؤ مناكفٍ ولا حاقدٍ أن يشكك بوطنيتهم وشرفهم وإبائهم ودفاعهم عن هذا الوطن الغالي,وقبل أن يعرف الاردنيون لجماعة الاخوان المسلمين صفةً يظهرونها أو يتظاهرون بها كدعاة إصلاحٍ لنظامٍ ومنضومةٍ لطالما اصطّفوا واستأنسوا بصفقاتهم وتعاوناتهم معها لكسب وجودهم وتواجدهم حتى فجرَ البيان الخالد بيان الاول من ايار وأحدث وفتح ورسم وأسس لطريقٍ ومنهجٍ جديد,منهج الشعب الذي يريد ويعبر عن ما يريد,منهجٌ لم يسبق أن عرف الاردنيون ولم ينتهجوا مثله في تاريخ الاحتجاج ومقاومة الفساد والتغول على السلطه والمال الذي مارسه النظام في الاردن لمدة عقودٍ من الزمن,وانكشف المستور.
المتقاعدون العسكريون الذين وكما هو العهد بهم والامل فيهم برزوا من بين الصفوف ورفعوا الكفوف وحملوا الراية كما حملوا السلاح وشعار الوطن في سابق عهدهم وخدمتهم للوطن الحبيب,ووضعوا الاردن ومصلحة الاردن في قلوبهم وعقولهم منطلقين من خوفهم وحرصهم وحبهم المعهود على هذه الارض وهذا الشعب,ولم يلقوا بالاً لمن يضع الاردن وكيان الاردن في شخصٍ واحد ويعتبر الولاء والانتماء للاردن هو ذاك الانتماء والولاء الذين يريدون ويروجون وروجوا له ان يكون,بل جاؤوا الابناء البرره ليقولوا للجميع أن الاردن الوطن والاردن الارض والاردن الشعب لا يمكن لاحدٍ ان يختزله في شخصٍ مهما كان وأياً كان,بل وقرروا منهجاً ومفهوماً جديداً لمصطلح'الاردن أولاً'حيثُ لطالما اعتقد وسار الكثيرون على أن الدعاء والولاء لشخص الحاكم هو الانتماء والوطنيه, حتى جاء بيانُ الاول من أيار مؤكداً على أن ولاء الاردني الاول والاخير للاردن والشعب الاردني والارض الاردنية المقدسه.
حازوا هؤلاء الاكفّاء من أبناء الوطن شرفَ أن يكونوا أول من نادى لاصلاح البلد واستعادة ما تم نهبهُ من هذا البلد على ايدي خفافيش الظلام الذين استغلوا صمت الناس وصبرهم ولم يمنعهم ولم يردعهم رادعٌ لانتهاك حقوق الاردنين السياسيه والاجتماعيه والوطنيه,فأسسّوا وشوهوا الدستور الذي يجب في الاصل أن يحفظ للاردني حقوقه وهيبته فحفظ لهم بتشويههم هيبتهم هم, وعمل على اعطائهم الفرصة ليستمروا بانتهاكهم وتربعهم وتوارثهم للسلطه والمناصب,غير ملقين بالا لمصلحة هذا الوطن والمواطن وكأن الاردني خُلقَ ليستعبدوه ليعمل عبداً وأجيرا في المزرعة التي ورثوها بحكم ما شوهوه من دساتير وقوانين وما استغلوه من صمت وصبر هؤلاء العبيد,بل لم يقفوا عند نهبهم لما يجنيه هذا الاردني بعرقه وصبره وعمله بل ذهبوا الى ما أفاء الله على الاردن من خيرٍ وثروات وما استطاع الاردنيون من آبائنا أن يشيدوه ويؤسسوه من ثروات ليبيعوه باسم التحول الاقتصادي والخصخصه التي قالوا انما هي لرفع المستوى وسداد الدين ورفعة الوطن والمواطن,فإذا بهم يبيعيون كل شئٍ ليدخل الريع بالخفاء في جيوبهم ويصبح المستوى والدين والوطن والمواطن في مهب الريح, كل هذا وغالبية الاردنين البسطاء الذين يعملون ليل نهار ويعانون حد الكفاف ويقبعون بفقرٍ مقذع وعوزٍ لا ينقطع صامتون غافلون وكلهم ثقة أن من قاموا على أمرهم أحرص الناس على وطنهم وثرواتهم ويصبرون على معاناتهم ظنّنا منهم أن الانحدارُ والتردي في مستوى الخدمات والحقوق التي لا ينعمون بشئ منها انما هو نتيجة فقر بلدهم وتردي الاوضاع في سائر الدنيا وشح الموارد,ولم يخطر ببالهم ولم ينتبهو قبل أن يحمل الابناء المخلصين من المتقاعدين العسكرين اللواء ويرفعوا ايديهم وهاماتهم كاشفين الحقائق,ليتبين للاردني أن ثلةً ممن تولوا أمرهم قد أفسدوا ونهبوا وباعوا ثرواتهم وليتبين أن الاردن ملئٌ بالثروات التي تجعل الاردني يعيش كما يعيش غيره في اقطار الدنيا يصونُ من يتولوا أمرها شعوبهم وثرواتهم,وتبين للجميع أن الازمة الخانقه التي حلّت بالعالم واجتاحت بلدان الدنيا كان من الممكن أن تكون أقل وطأً وأرحم على الاردن والاردنين لو صان هؤلاء المارقون السارقون للاموال والآمال ثروات الاردن والاردنين.
مفادُ القول أن بيان الاول من أيار بيانُ المتقاعدون العسكريون الاحرار فتح الطريق على مصرعيه وأتاح لقطاعات كثيره من أبناء الشعب الذين هُضمت حقوقهم بأن يرفعوا صوتهم عاليا مطالبين بكل جرأه وقوة بتلك الحقوق وفتح البيانُ الطريق أما الكثير من الاحزاب التي لطالما نعمت بسباتها تنتظر عطف الدولة ليتاح لهم المشاركه بالحكم لاعادة تشكيل هياكلها والنزول والانضمام لفريق الثائرين,وأتاح البيانُ للاعلام في الاردن للتعبير وبصوت عالي ونشر المحضور وتبين الخيطُ الابيض من الاسود وانكشف للجميع الاقطاب التي عاثت فسادا ونهبت أموال الشعب وباعت ثروات الوطن,ليأتي الربيع العربي على الاردن وقد سبق الجميع بحراك شعبي وتظاهر جماعي في مختلف المدن ليطالبوا بتصحيح المسيره والاصلاح.
لا مجال للتعرض الى ما آلت اليه بعض الحراكات سواء من انحرافات او تجاوزات ولا الى ما تضمنته بعضها من برامج تمثل مطالبهم الخاصه واحلامهم واطماعهم الى السلطة بامتطاء مطية الحراك الشعبي الصادق الذي انطلق من جماهير الشعب المنهوبة حقوقه الماديه والمدنيه والسياسيه,ولا فائده ترجى من نقاش النظره الواقعيه الحقيقيه المتشائمه لما حدث من التفاف على استمرارية توحد المتقاعدين العسكرين وما آلت اليه أوضاعهم الان,بل من الضروري أن نتجاوز كل هذه العقبات والحوارات الى مفهوم موحد ونظره تشدد على أن الاردن بحاجه ماسه لوجود تيار قوي يستطيع مواجهة المناكفين والمعوقين وابطال سبلهم ومحاولاتهم لاعاقة الاصلاح والالتفاف على مطالب الشعب المشروعه بالاصلاح ودولة المؤسسات وحقوقه المدنيه التي يجب ان يكفلها له الدستور الذي يناط بمن سيمثل هذا المواطن الى اجراء المزيد من التعديلات والتشريعات التي تضمن للمواطن حقوقه.
وبغض النظر عن الصوره الغير مرضيه للجميع مما وصلت وآلت اليه الامور الان الا أنه من الضروري أن يفهم المواطن الاردني أن التشريعات هي أهم جزء من عملية الاصلاح وهي بيضة القبان التي تستطيع أن تُرجّح كفة الشعب ضد كل من يريد ويحاول التغول على حقوقه,والتشريعات هي التي تضمن وجود آليه مستقبليه لمحاسبة الفاسدين وتضمن عدالة توزيع الثروة وتضمن مأسسة الدوله والفصل بين السلطات واستقلالية القضاء وتضمن بالتالي منهج جديد يتم اختيار الاشخاص للوظائف العليا بحسب الكفاءه والمسؤوليه بعيدا عن المحسوبيه والتوريث,ويجب على الجميع الاعتراف بأن التعديلات التي حدثت على اكثر من 40 ماده في الدستور لم تحدث بفضل مجلس ال111 الغير مأسوف على وفاته كما يدّعي البعض وإنما ما حدث من تعديلات ولو حدث تحت قبة البرلمان انما كان بايعاز من منطقة صنع القرار كاستجابه محدوده لقوى الحراك الاردني والمطالبات الشعبيه العادله.
من هنا تنطلق الفكره التي توجب على الجميع ان يتنبه الى ان الانتخابات القادمه ليست هي نهاية المطاف وانما هي خطوة على الطريق,وعلى الاردني ان يستفيد من كل ما تم خصوصا كشف المستور وكشف قوى الفساد بالرغم من عدم التمكن الى الان بمثول هذه القوى التي افسدت امام القضاء ولكن بالعمل والسعي واتباع المنهج الصحيح باستغلال الوسائل المتاحه والسليمه للاصلاح سيتمكن الشعب من الوصول الى المستوى المطلوب لنيل حقوقه والوصول الى دولة المؤسسات ووصول الشعب الى المستوى الذي يحكم نفسه بنفسه بالطرق الديموقراطيه المتبعه في جميع البلدان المتقدمه وبالنهاية وبالرغم من أهمية المسيرات واستمرارية الحراك الشعبي الهادف الى الاصلاح وتصحيح المسيره الا انه من الضروري ان نلتقي جميعا بميدان التغير والتصحيح المنطقي والقانوني تحت قبة البرلمان,ومن هنا تبرز الحاجه الى تيار قوي يستطيع أن يمثل قطاعات كبيره من الشعب الاردني ويستطيع أن يقف بصوره مشرفه وجريئه أمام قوى الشد العكسي ومن يمثلها او سيمثلها تحت القبه.
في الاردن تياران قويان باستطاعتهما حصد النسبه الكبرى من الاصوات في حال اجراء اية انتخابات برلمانيه,التيار الاول هو التيار الذي يمثل النظام والقوى القابعه الان على صدور الاردنين والتي تعيق اي اصلاح منشود واعاقت بالفعل اغلب المطالبات وهذه القوى سواء تواجدت بالمناصب الرسميه او خارج المنصب فهي تسعى دائما الى البقاء على الصوره المعتاده في سياسة النظام لكي تتمكن هذه القوى مجتمعه او متفرقه من الحفاظ على الموروث الغير شرعي الذي توارثوه وانتزعوه بتشريعات وقوانين وانظمه غير عادله لكنها لها صورة الشرعيه وبطرق ملتويه بتفعيل واستمراية المحسوبيه بتقاسم الكعكه والسلطه وكما رأينا لم تستطع قوى الحراكات بالاردن أن تحقق كل ما طالبت فيه وسعت اليه بسبب هذا التيار وقوته في الساحه الاردنيه,والسبيل الوحيد الذي يتمكن الاردني من خلاله اضعاف هذا التيار وابعاده عن التحكم والاحتفاظ بكل ما ييتميز به الان هي التشريعات والقوانين والبرلمانات المنتخبه بوعي وشفافيه للوصول في يوم ما الى الحكومات الشعبيه التي تستمد سلطتها من الشعب وتعرف أن من أتى بها الشعب ليكون ولاؤها واخلاصها للشعب الذي تكون بيده القوة لايجادها ورحيلها,وهنا يجب الادراك ان استمرار قوة نفوذ هذا التيار الذي يمثل القوى المذكوره سيؤدي بالضروره الى انتاج حكومات تمثلهم هم ولا تمثل الشعب وتستمر المسيره كما هي حيث يبقى الولاء الى من يتحكم بوصول ممثلين هذا التيار الى البرلمان ويبقى ولاء الحكومه حتى وان تشكلت من البرلمان منهم انفسهم .
التيار الثاني يتمثل حقيقة بالاخوان المسلمين لانه يعتبر الحزب الاوحد المنظم والذي يمتلك القوة على تنظيم وتجميع الناس بقوة حيث يمتلك الموارد والخبرات والكوادر والدعم الذي يضمن تنفيذ الاهداف والبرامج التي يتبناها سواء من الداخل ومن الخارج,وبالرغم من عدم مشاركتهم في الانتخابات القادمه الا انه لا يعني هذا عدم تواجده بالساحه الاردنيه وزوال تأثيره,وباعتقادي ان عدم مشاركته ستتيح للتيار الاول التواجد بقوة اكبر هذه المره ولكن هناك مرات قادمه ولن تكون هذه الانتخابات هي الاخيره بل ان الانتخابات القادمه التي تلي هذه ستكون أقوى واكثر تنظيما وفعاليه خصوصا اذا ما استطاع البرلمان القادم من احداث اثر في التغير والتصحيح المنشود,حيث لا تأتي ولا تتحقق كل الاحلام مره واحده,انما تتطور الدول والمجتمعات بمراحل تطور تخضع لظروف واحداث متفاوته ومتتاليه.
باقي القوى التي لها تأثير ولو أنه ليس بالكبير حيث لا تستطيع هذه القوى انتاج كتل وقوى داخل البرلمان تتمكن من ترجيح كفة أحد وانما أغلبها تتوزع على الكتل والقوى الاخرى التي تكونها بعض الاحزاب التي تحصل على مقاعد محدوده والتي تكونها بعض توجهات النواب الذين يمثلون اقليميات معينه لكنها جميعها ضعيفة من حيث العدد والاثر,وهنا تبرز صوره واضحه مهما كانت طبيعة القانون المتبع بالانتخابات'سواء قانون الصوت الواحد,قانون التخلف الذي يريد ضمان القوة للتيار الاول'أو حتى قانون جديد يتم تشريعه من خلال المجلس القادم,لانتخابات قادمه.
من هنا تبرز الضرورة لاهمية تكوين تيار ثالث قوي بعدده وعدته وكوادره وممثليه وادارييه واعضائه وقاعدته وتاريخه,هذا التيار يجب ان يمثل مطالب الاردنين ويتبنى افكارا ومبادئ واضحه تنادي بالحفاظ على السياده الاردنيه والجغرافيا الاردنيه والديموغرافيا الاردنيه الحاليه ويطمئن الاردني بوجود هذا التيار الى السعي الجاد والمشروع الذي يدافع عن مطالبه وحقوقه,حيث أن التيار الاول اهدافه واضحه للجميع,والتيار الثاني'الاخوان'غير واضح الاهداف والمقاصد ومتذبذب بما يخص الحفاظ على الهويه الاردنيه وتصريحاتهم وشعاراتهم تخدم سياسة ومنهج من يريد تفتيت الاردنين وتشويه الوحده الوطنيه التي يؤمن بها كافة اطياف الشعب الاردني واتضح لهم وللاردنين أن من اعتقدوا انهم بايديهم وباستطاعتهم تطويعهم واستغلالهم لتنفيذ برامجهم ودعم توجهاتهم من الشعب الاردني ذوي الاصول الفلسطينيه طردوهم وقالوا لهم قولا واحدا انهم مع الوحده الوطنيه وانتمائهم للاردن وشعارهم وشرعيتهم بدوام الوجود لفلسطين وشرعية الدوله الفلسطينيه المستقله وحق عودة الفلسطينين لوطنهم الشرعي لا فصال فيه .
التيار الثالث هذا وقته وهذا زمنه والان دوره ليكون للمواطن الاردن وللاردن الوطن من يمثله تمثيلا حقيقيا ومن يطالب بحقوقه بكل جرأه ومن لا يستطيع احد ولا جهه ان تنال منه وتشكك بتوجهاته,ولا أعتقد أن حزبا ولا تجمعا في الاردن له قوة وعدة وعدد المتقاعدين العسكرين,فهم من يمثل اكبر قطاع وفئة من فئات الشعب ولا يوجد في الاردن بيت يخلوا من عسكري او متقاعد عسكري,ومئات الالوف من العسكريين العاملين الان مآلهم الى التقاعد وهذا التيار الاوحد في الاردن الذي يتزايد ولا يتناقص وما حدث وما يعتقده البعض من وجود تفتيت او تفريق تمت ممارسته على هذا التيار فهذا لا يشكل أهمية ولن يكون له اي أثر لو نظرنا نظره عميقه مستقبليه فهذا التيار عندما يتواجد ممثليه في برلمان الشعب ويحقق للشعب ولمن يمثلهم وللوطن عموما ما يرنوا اليه ويتوق اليه ويحلم به ابناء الوطن,فعندها لن تستطيع قوة ولن يستطيع مغرض ولا حاقد من النيل من وحدة التيار وتوجهاته,
أناشد كافة الاردنين بالتوحد والاصطفاف وراء تيار المتقاعدين العسكرين والالتحام والتلاحم معه لكي يكون لنا من يمثلنا ومن نطمئن بوجوده الى الحيلوله من ممارسة اي سياسه واحداث اي تشريع يعمل على تفتيت وطمس هوية الاردن العربيه الذي يقف الى جانب حقوق ابناء امته في كل الميادين وبالاخص وقوفه الى جانب شقيقه الفلسطيني بحقوقه المشروعه بالدوله العربيه الفلسطينيه المستقله وللحيلوله لعدم طمس هوية الاردنين وتفتيت وحدتهم الوطنيه التي تشكلت خلال ال60 عام الماضيه وتماسكت وتكاتفت ببناء الاردن الحبيب الذي يظلل كل الاردنين بكل طوائفهم واعراقهم واديانهم واصولهم,فتيار المتقاعدين العسكرين والالتفاف حوله يلبي للجميع توجهاتهم بطريقه ضمنيه,عشائرية كانت او حزبية او مناطقيه,فبكل المحافظات والمدن والقرى والمخيمات لا يخلو حي او حاره من متقاعدين مؤهلين وقادرين على خوض الانتخابات وتلبية طموح وآمال الناس .
الى قيادات تيار المتقاعدين العسكرين أناشد وأقول عليكم أن لا تختزلوا مرشحين عن التيار بالقائمه الوطنيه فقط وان لا يكون العدد 15 عضوا فقط بل يجب ان يكون بكل مدينه وكل دائره مرشح يمثل التيار وعلى كل من ينتمي للمتقاعدين العسكرين أن يقدم صوته وجهده وخبراته في كافة المدن والمحافظات لمن يمثل التيار وعلى اللجان التي انبثقت وتفرعت من هذا التيار وتنتمي من قريب او بعيد الى المتقاعدين العسكرين الى الاجتماع والتوحد مع التوجه العام للتيار حتى لو بقيت على تشكيلاتها وفروعاتها فالاولى بالتكتل والتوحد لابناء التيار مع بعضهم وتوحيد اهدافهم التي لا يشك اردني واحد بسلامة نيتها وسلامة مقاصدها.
المرحله الحاليه والمراحل اللاحقه توجب بوجود تيار ثالث قوي ومخلص من ابناء الاردن المخلصين الاحرار,فلا تردد ولا تاخير يجب ان يشوب هذا التوجه وتقديم مصلحة الاردن الوطن الاردن الشعب الاردن الارض وانكار الذات لاجل هذا الهدف السامي يجب ان يكون ديدن الجميع والى الامام والله الموفق.
من احب ويحب الاردن فعليه ان ينصاع ويأخذ بمتطلبات المرحله وينظر ويقيم الامور من كافة الجوانب والزوايا وان لا يبقى متخندقا متمترسا ناظرا للامور وحاملا لها على محمل أحادي وجانبي بل ان النظره الشامله والقرار السليم والتقييم المنطقي المرتكز على الخبره والمعرفه والمنطلق والمنبثق عن خبرات من واقع الحياه وليس من صفحات الكتب فقط والتنظير والايدوليجيا التي ليس لها واقع اتخذ او ياخذ حيز التنفيذ والوجود بمعترك الحياة وصراعاتها ومتطلباتها.
لذلك لا بد للجميع ان يقيم ما حوله وما يحيط بالاردن والاردني من اخطار من ما افرزه الواقع المرير والصراعات الدنيئه التي باتت تتحكم بسير الامور بالمنطقه كامله وباتت المنطقه كامله تخضع لمؤامرات قد تقصف بمصير شعوب وبلدان اذا لم يتنبه كل واحد الى ما يخدم بلاده وما يخدم اهدافه ونحن بالاردن وكأردنين علينا ادراك قوتنا وامكاناتنا وان نعلم انه لا سبيل امامنا الا ان نصلح بلدنا ونزيل ما لحق بنا في هذا الوطن من تشوهات وتصحيح ما تم تخريبه من قوى الظلام والقوى التي تآمرت على قوت المواطن وثروات الوطن ووضع الحد لهذه التجاوزات من خلال تاسيس الدوله المدنيه والديموقراطيه التي يمتلك بها الشعب قراره وحكمه وتقرير مستقبله ولا نجاة ولا سبيل امامنا الا هذا وعلى اي توجه باي اتجاه يكون خيار الاردني باختيار من يمثله ومن يقوم على تحقيق مطالبه بوطن نظيف سليم معافى يجب ان يكون هذا الخيار بعيدا عن النزعات الضيقه التي تقصد النظام بالاردن ترسيخها منذ عقود واسأل الله للجميع حسن التدبير وحسن الاختيار.
حمى الله الاردن
كلام صحيح 100% و لا ينكره احد.. لكن البعض يحاول تبريره.. على العموم انا ضد اثارة هذه المواضيع الان بالذات لحساسية الفترة خاصة بالنسبة لاسرائيل التي تتمنى حدوث عدم استقرار في الجبهة الاردنية.. الافضل ان نتحمل بعضنا و لا نعطي اسرائيل فرصة على طبق من ذهب..
اقصاء لا يوجد للمكون من الاصل الفلسطيني فهم يفترض ان يكونوا مواطنين اصلاء كباقي مكونات شعبنا في الاردن. المشكل هو في برجوازية المكون التي تريد ان تشارك في القرار وهي كانت كذلك المشكلة برأيي ان كل سكان الاردن مقصيين لانهم ليسوا مواطنيين بل رعايا . لنطبق الدستور بان الشعب مصدر السلطات والديمقراطية بتشريع قوانين ناظمة للحياة السياسية تكون ديمقراطية حينها لن نجد مشكلة قائمة. اما ما يجري الان فهو التفاف على المواطنة وفتح الاردن للهيمنة الصهيونية لاننا باي اجراء يعود عن فك الارتباط يعني امرين الاول اننا اخرجنا الصهاينة من مازق وثانيا كررنا الضم المرفوض منذ عام 1949 اذ لعب الاردن دورا في الغاء الهوية الوطنية الفلسطينية ولهذا لا بد من ان نوطد التلاحم الكفاخي للشعب الاردن ضد الصهاينة وتعزيز الديمقراطية وهذا ما يرفضه المتنفذون من كل المنابت
الشعب الاردني ينقسم الى نخب اول وهم قوى الشد العكسي واقربائهم وانسبائهم والنخب الثاني المواطن العادي والبقيه عندكم
المقال فيه شيء من المنطق لكنه مدسوس وهدفه اشعال الفتنة بين ابناء البلد الواحد كلنا اخوة وسوف نبقلى كذلك والى المسمى طايل البشابشة بالله عليك انا يوميا اتابع تعليقاتك وتقريبا كل يوم تتهم الناس بالاجندات الخارجية فماذا تسمي اجندات حكومتك وكفى تعالي وكأنك جايب الفرس من ذيلوا .وتتكلم عن حرمان اخوتنا الاردنيين من الذهاب الى الخليج بالله عليك من اين جئت بهذه المعلومة.الفلسطيني ذهب الى الخليج ليعمل ويكدح حتى يطعم اولاده ورفض انتظار الدولة الاردنية لتقدم له وظيفة او تعطيه مقعد دراسي او مكرمة دولة .والى ياسر الشرعة الذي يريد ان يتقاسم نصف اموال الفلسطيني يأخي ليش انت مفكر حالك مش متقاسم معو امواله .روح اسأل حكومتك من وين بتجيب المصاري للبلد ولا مفكر حالك عايش من كثرة حقول النفط الي بالاردن
انا احب الاردن كما احب كل فلسطين هما بالنسبة لي كمثل محافظة البلقاء والعاصمة,لماذا نجانب الحقيقة :نعم اسهمت حكوماتناالمتلاحقة واسهمنا نحن كمواطنين في خلق هذا الوضع، كانت الوظيفة الحكومية امل الحياة ،ولها الواسطات والمحسوبيات ،نعم واستثنينا منها الكثير، وكانت نعمة النعم ،مما دفع الكثيرين لطرق باب اخر للرزق ، منها العمل في دول الخليج وامريكا وافريقيا ،او التجارة والزراعة والصناعة والبناء، وحققوا ثروة ،وكانت تحولاتهم عماد بلدنا الاقتصادي ومصدر الامان للدينار حتى تاريخ ازمة بنك البتراء ،وسقوط الدينار الاردني ،وخسر كل من حول الدنانير الى الاردن اكثر من نصف ثروتهم وحصاد عمرهم، وانا منهم واصبح المعاش بالدينار لا يكفي لسد متطلبات الحياة اليومية ،وبعد ان كان راتب الحكومة هو الامل اصبح لا شيء ،وخاصة للمتقاعدين ولو انه كان هناك بعد نظر وتخطيط سليم لترك السوق ،للمنافسة وبذلك يتوجه كافة المواطنين الى العمل التجاري والصناعي والحرفي والزراعي، لماذا نلقي اللوم على من اشترى واستثمر وعمر ،ولا نلقي اللوم على من باع وانفق امواله في غير مكانها السليم، انا عدت بباقي تحويشة العمر وبنيت في قريتي واستصلحت ارضي ولم اندب حظي واتهم واتهم ؟؟؟
الاردنيون أناس طيبون معظمهم مسلمين سنة ومهما اختلفنا معهم فدائما هناك قواعد ثابتة وايمانيات مشتركة تطقئ ما قد يشيطن انسانيتهم وينزع غضبهم. مهما قال الأردنيون عنا نحن الفلسطينيين فلا بأس فنحن أيضا يشر ونخطئ ونقسق كأي أناس اخرين..ولكن عتبي عليكم هو غيابكم عن الواقع والحقائق وهي كثيرة ومنغصة وقد تنال من هيبتكم وكينونتكم..تصدقون من لا يصدق لأتكم تحبونه وتطبلون لمن يجردكم من رزقكم ومواردكم وترجعو للنغمة المعتادة ان وجود الفلسطينيين بينكم هو سبب ماسيكم..لن أجادل في هذا..والأيام القادمة كفيلة بعمل الصدمة لتفيقو من سباتكم الطويييييييييييييل..
الباحث المذكور اعلاه لايختلف عن هدف زميله في القانون محمد علوان الذي قرأنا له منذ فترة دراسة قانونية في الاتجاه ذاته ونحن ننتظر دراسة لباحث سياسي قريبا من مخلفات الكويت
كل يعرف نفسه----اسال ظابط المخفر محمد عياش يقول لك ايش هي العنصرية الحقيقية المعلنة من ظابط برتبة ملازم---ياعيب علي الانسانية الزائفة-- اصبحت الحياة العامة كصراع يقاء حقيقي