ماعرفنهاعن دولولةالرئيس من خلال معارضته تحت القبه وحجبه الثقا عن الحكومات مكانت لحب الوطن وعدم قنعاته بلحكومات لعدم تكليفه بتشكيل حكوماومنحه لقب دولة وتحقق منالو لم ننسا دوره حينما كان نائب لرئيس الئسبق عبد الكريم الكباريتي حينما رفعوالدعم عن الخبزوالحليب والسكر والارزواستبدالها بكبونات مماجعل المواطن متسول امامم مكاتب البريدوالبنوك هل دولة الرئيس ينسا تلك الفتره وهل ينسا شعار رئيسه انذاك الدفع قبل الرفع مااودقوله اين كان ولئه وانتمائه ومعارضته التي نتعت نفسه بها حينما كلف بتشكيل الحكوما اصبح االائان بحكم الموئكدانهوانسان لتعنيه مصلحة المواطن انما السعي واالهث وراء الكرسي وليس وراءمصالح الوطن والمواطن
الى متى وأنتم ترهبون الناس برفع الدعم وانهيار قيمة الدينار يا ساده في لبنان القريب يشترون البنزين 98 اوكتان بما يعادل 13 دينارمن السوق العالمي مكرر ويربحون على التنكه 5 دنانير فتباع للمستهلك بما يعادل 18 دينار ونحن يأتينا النفط باسعار تفضيليه او هبات فما هو الدعم المزعوم اما عن صرف الدينار فلينخفض والتنخفض قيمة الملايين المنهوبه والتبقى الاسعار كما هي فالمواطن لم يبقى له الشيء الكثير مما يخاف عليه
يجب ان يسبق الرفع خطة تقشف حكومية طبعا على اعتبار ان الاردن يشتري البترول بالاسعار العالمية والذي نراة العكس تغيير خمسة حكومات او اكثر خلال سنة لايوحي باي خطة وزيارة النواب لاوكرانيا باخر اسبوع من عمر المجلس لايوحي ايضا وصرف رواتب للنواب وسيارات والكثير الكثير الذي نعرفة والذي لانعرفة لايوحي بشيء من هذا القبيل اذا كانت المشكلة 216 مليون بامكان اي رئيس وزراءسابق دفعها او اصدار قرار بانشاء مجلس نواب موازي مقابل 4 مليون للمقعد وان تجرى انتخابات سنوية
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .