أضف إلى المفضلة
الجمعة , 07 شباط/فبراير 2025
شريط الاخبار
استقرار النظام الكهربائي خلال المنخفض الجوي وارتفاع الطلب على الغاز والكاز الأشغال تنثر الملح على طرق تحسباً لحدوث الانجماد رأس منيف تسجل أعلى كمية هطول مطري حتى صباح الجمعة ولي العهد يزور ضريح الملك الحسين في ذكرى يوم الوفاء والبيعة الأردنيون يالمحافظات يتجمعون بمسيرات حاشدة للتعبير عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين - صور 10 ملايين متر مكعب خزنتها السدود من أمطار المنخفض الأخير غالانت يكشف تفاصيل اغتيال هنية وشكر الأردنيون يتضامنون ضد تهجير الفلسطينيين في مسيرات حاشدة - صور مطالب بإدراج راجب ضمن المدن السياحية العالمية حسان: نستذكر الحسين العظيم وعلى العهد نمضي بقيادة الملك الكيلاني: جاهل من يعتقد أننا نقبل التنازل عن شبر واحد من فلسطين ولي العهد: رحم الله جدي الحسين ونسأله تعالى أن يمد بعمر سيدنا الأمن يحذر: تماسك للثلوج وانزلاقات على طرق الطفيلة والشوبك إعلان نتائج القبول الموحد للدورة التكميلية الأسبوع القادم وزير المالية يصدر الأمر المالي رقم 2 لعام 2025
بحث
الجمعة , 07 شباط/فبراير 2025


عتب أردني على وقف إمداد الغاز المصري .. وتأخر المساعدات العربية

01-11-2012 12:50 AM
كل الاردن -
ألمحت مصادر حكومية إلى وجود عتب رسمي على القيادة المصرية التي ما زالت تتلكأ في اتخاذ قرار باستئناف ضخ الغاز المصري للأردن، في حين ترى أطراف أخرى أن القضية قد لا تكون عفوية، بل مقصودة بحد ذاتها.
لكن المصدر الذي تحدث لـيومية'العرب اليوم' أكد أنه معني بإرسال 'رسائل هادئه وليس فتح معارك' مع أي طرف عربي، وبات يرى أن هناك حاجات أردنية ملحة للغاز المصري والمساعدات العربية المباشرة، التي لم يصل منها شيء، رغم الأزمات المالية الخانقة التي انتجها قرار وقف إمدادات الغاز المصري، الذي يكلف خزينة الدولة يومياً بين 3.5 - 4 مليون دينار اردني.
وكان وزير النقل وزير الطاقة المهندس علاء البطاينة قد زار القاهرة قبيل العيد، والتقى مسؤولين مصريين في محاولة لحثهم على تنفيذ الاتفاقية الموقعة بين البلدين، إلا أنه عاد خالي الوفاض من دون أي تعهد مصري بتطبيق اتفاقية توريد الغاز المصري التي تم تجديدها في عهد ما بعد الثورة.
ويبدو أن المسؤولين المصريين يتعللون بحاجتهم الماسة إلى الغاز لإنتاج مزيد من الكهرباء وتوزيعها داخلياً.
ويؤكد وزير الدولة لشؤون الإعلام والاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة سميح المعايطة، بأن الأردن لا يسعى إلى اتفاقية جديدة أو زيادة الكميات، بل تنفيذ ما اتفق عليه، الذي ينص على تزويد الأردن بـ ربع مليون قدم مكعب من الغاز يومياً، والتي لا يصل منها سوى 40 ألف قدم مكعب يومياً، وهي كمية لا تكفي لاستهلاك العمالة المصرية في الأردن التي يزيد عددها على مليون ونصف المليون وافد.
وفي الشأن السوري أكد مصدر رسمي أن الأردن يتعامل مع محددات كثيرة في هذا الملف، بحيث لا يمكن أن يقبل التدخل في الشأن السوري و يؤكد دائماً بأن الحل هو بأيدي السوريين من أجل التوافق والبحث عن حل سياسي داخلي.
وفي السياق ذاته يرفض الأردن أن يكون داعماً أو مسهلاً لنشاط أية جهات مسلحة تقصد الأراضي السورية وهذا 'مرفوض رسمياً'.
وترى مصادر رسمية أن الأردن بات يعاني من أزمات مركبة أولها: تأخير المساعدات العربية، وثانيها وقف إمدادات الغاز المصري، وثالثهما استمرار تدفق اللاجئين السوريين وما خلفه ذلك من ارتفاع في الفاتورة النفطية والعجز في الموازنة العامة.

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
01-11-2012 12:56 AM

معهم حق لانه الغاز اللي عندهم يا دوب مكفي اسرائيل الشقيقة ... حسبي الله ونعم الوكيل في العرب

2) تعليق بواسطة :
01-11-2012 01:16 AM

الامر بسيط ...هل نحن من اصحاب الحيط الواطي ...؟
اعيدوا نصف مليون وافد مصري الى بلادهم سيشكلون ضغط على مرسي ...لضخ الغاز ...وان بقي الغاز في مصر ..اعيدو المليون الباقي ..وسنوفر من العمله الصعبه التي تقدر على الاقل 150 مليون دولار شهريا داخل الاردن ...وستوفر كميه كبيرة من دعم المواد الاستهلاكيه مثل الخبز والماء ..

اعيدوهم وسترون ان الغاز سيهل علينا بكثرة .

3) تعليق بواسطة :
01-11-2012 01:35 AM

ليه الحكومه عتبانه سواء على عدم وصول المساعدات او الغاز المصري لانه هذا مالهم وحق لشعوبهم فيه وليس لنا حق فيه وكل الاشقاء ماقصرو معنا في السابق وان الاوان ان ينتبهو لمصلحة شعوبهم ومستقبل اجيالهم ولكل يقول بلدي اولا كما نحن نقول الاردن اولا وبدون الخوض في الاسباب التي اوصلتنا الى هذا المنحنى الخطير وهو معروف للجميع نقول للاشقاء شكرا لكم على ماقدمتموه ومن حكم في ماله ماظلم

4) تعليق بواسطة :
01-11-2012 01:53 AM

العتب على من باع غاز الريشة وتاجر بالوطن والمواطن , والأخوة المصريين ليسوا ملزمين بالتغطية على أخطاءنا على حساب شعبهم وهذا حقهم

5) تعليق بواسطة :
01-11-2012 03:56 AM

لم يبع احد غاز الريشة و كفى جلد الذات

6) تعليق بواسطة :
01-11-2012 07:36 AM

اقتراح محمد جمال المجالي عين العقل والصواب انا اطالب باشعارهم قليلا بمعاناتنا .
يا سبحان الله لماذا علاقات الاردن دائما مثل خبز الشعير وخاصة مع العرب

7) تعليق بواسطة :
01-11-2012 07:41 AM

عجبي من تعليق رقم 4 الذي يدخل في حلقة التحشيش الفكري كرها بالاردن وشعب الاردن . الكل يعرف ان غاز الريشة قليل الانتاج والحقل يحتاج الى تطوير والتطوير يحتاج الى مال وخبرة ليس متوفرة عندنا . الغاز المصري تم شراءه بموجب اتفاقية رسمية ملتزمة وفيها شرط جزائي واليس تزويدنا اولى من تزويد العدو الاسرائلي يا رقم 4 طالما نحن ندفع الثمن المطلوب . حفظ الله الاردن الغالي .

8) تعليق بواسطة :
01-11-2012 07:52 AM

- تعليق رقم (2) + تعليق رقم (4) هما الحل الامثل لمعالجة نقص الغاز في الاردن ...

9) تعليق بواسطة :
01-11-2012 08:13 AM

من الخزي والعار ان ندعو إخوة العروبة والإسلام في مصر العزيزة أن تتوسط لنا مع اسرائيل لتخصنا بالقليل من الغاز الذي يردها منهم بأبخس الأسعار ودون إنقطاع .
ومن الخزي والعار أن يشعر الأردنيون صادقين أن ما تتعمد فعله مصر بنا ليس إلا نمطاً قذراً من انماط الضغط السياسي نفهم معناه جيداً .
ولهذا وعلى ضؤ هذا لا بد من تفعيل معادلة التعامل بالمثل ،
للشعب المصري العزيز مصلحة في أن الأردنيون يشغلون ويؤون مليون عامل مصري قد تزيد تكلفة وجودهم كل أثمان غاز مصر المقطوع إمداده عنا .لماذا لا نعمل وعلى عجل لترحيلهم ونجرب العاطلين عن العمل من الأردنين ليحلوا في أماكنهم .
ونعيد النظر في علاقة المملكة بهذا النظام الذي ينقض معاهدات دولية ومع اخوة لهم .
وكفانا بعد اليوم صبراً على من يسئ الى دولتنا وشعبناً رافضين بالمطلق سياسة التركيع ولي الأذرع .

10) تعليق بواسطة :
01-11-2012 09:22 AM

Sir,what will prevent Jordan from doing anything is the fear of Egypt reveling details and names about the ""commission"" they have to pay for the ""brokers"" on our side......!!!!!!!!!!...o

11) تعليق بواسطة :
01-11-2012 09:23 AM

مش احنا نعتبر دوله طويله عريضة وكل اغانينا وبالاخص حيطنا مش واطي اين الفلاسفه من المسؤلين والاقتصاديين العباقرهالذين دارو دفة البلادبعقولهم واعتقد داروها بشئ اخر اين هذه السنوات من التخبط لماذا لغاية هذه الفتره نعتمد على المساعدات اين مقدرات البلد اليست كلها في ايديالاجانب ومن اتى الينا بهم .اين وزراء التخبيص عفوا التخطيط..والجواب حاضرامن المتنفذين نحن بلدقليل الموارد .اتقو الله

12) تعليق بواسطة :
01-11-2012 10:18 AM

أذكر أنه بعد 24 ساعة من دعوة وزير خارجيتنا العتيد الساخرة لجماعة الإخوان المسلمين بالتوسط لنا عند نظرائهم في القاهرة لاسالة الغاز مرة أخرى لنا، وبعد تعهد "الجماعة" بالتوسط واعلان عزمها ارسال وفد للقاهرة خرج الكثير من المسؤولين والمطبلين والمزمرين لهم في وسائل الإعلام يقولون لنا إن الحكومة المصرية وافقت على تزويدنا بالغاز فأعلنت "الجماعة" عندنا الغاء زيارتها للقاهرة لانتفاء الأسباب الموجبة لها! هل كانت الحكومة تكذب علينا يا ترى؟ أم على نفسها وعلى "الجماعة"؟!! حكومة بلا مصداقية تستحق الرفس بالأرجل! أين أنت يا صندوق الاقتراع؟

13) تعليق بواسطة :
01-11-2012 10:34 AM

الى العبقري تعليق 7 لو غاز الريشه غير مجدي لما اشتراه البريطانيين فلا تهرف بما لا تعرف

14) تعليق بواسطة :
01-11-2012 10:38 AM

هذا ما جنته براقش على نفسها , ترك المجال واسعا للفاسدين ليعيثوا فسادا ,باعوا مقدرات الوطن واستولوا على كل شيء ولم يحسبوا للمستقبل اي حساب , ولايجدوا امامهم الان الا جيوب المواطنين اقترح ان نضم الى السعودية او الى افغانستان .

15) تعليق بواسطة :
01-11-2012 10:54 AM

على راي بعض الناس فيه عندنا حل اخضر اقترحه الكثيرين وهو من افضل الحلول .عندنا بحدود 900 الف مصري ربعهم مخالفين شروط العقد ويعملون بمهن غير مصرح لهم العمل بها وعلى الحكومه ممثله بوزارة العمل اجراء حملات عليهم وتسفيرهم وحسب القانون .اذا سفر المخالفين فقط انا متاكد ان كميه الغاز التي تصل الاردن ستزيد وتتضاعف .على حكومتنا ان تكون جديه بالتعامل مع الاخرين وكل طلعه قبالها نزله ومن قدم السبت اخذ الاحد وبلاش تراخي .الحل بيد الاردن وكذلك العناصر الضاغطه وسلامتكوا .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012