في ناس في الاردن عم بورطنا مع سوريا وبالمشاركه بسفك الدم السوري وكلنا بنعرف انه سوريا رح تنتقم من كل من تامروا والاردن كل يوم عم تنغمس اكثر واكثر في المؤامره والحرب على سوريا وصار تامرها مفضوح ....بكره لما سوريا تعمل نفس يلي عم نعملوا معها شو رح يكون موقفناعند ما سوريا تنقل الحرب والخراب والدمار النا شو موقفنا لما سوريا تقوم بقصف الاردن واماكن تواجد القوات الاجنبيه واوكار العملاء والخون يلي بتحتضنهم الاردن .. وانتقام سوريا رح يكون عنيف ودموي ...بس الله لايوفق كل واحد بده يورطنا بحرب ودم مع اشقائنا والله لا يوفق كل واحد تعاون مع الصهاينه والامريكان ضد سوريا .. وسوريا رح تنتصر وحماة الديار الجيش السوري العربي الوحيد سينتصر والرئيس بشار الاسد سينتصر وسينتقم وسيغرس براثنه في كل المتامرين من العربان الصهاينه .

من الاساس ليش سوريا ما عملت على تفادي سفك الدماء وقامت بالاصلاحات وعدم قتل الابرياء

نتمنى على جميع اطياف المعارضه السوريه في الداخل والخارج ان يتفقوا ويتحدوا حتى يظهر صوتهم عاليا ومؤثرا لان هدفهم واحدا الا وهو تحرير سوريا العظيمه من بطش نظام طائقي جائر سفك الدماء وقتل الابرياء وصادر الحريات وانتهك الحرمات وحارسا امينا لدوله العصابات ومنفذا وخادما لاطماع الصفويين وحاضنا لقواعد الروس واسلحه المافيات ورافعا لشعارات الممانعه والمقاومه الكاذبه .

الى من يتباكون على الشعب السوري نقول كلنا ضد من يقتل شعبه ولكن هذا لا يعني ان نجلب الدب لكرمنا!!

ولا ترغب القيادات من ان تبكي يوم تقول اكلت يوم اكل العراق وسوريا!!
دسترة فك الارتباط اهم وانفع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في البداية لا يسعني إلا شكر المملكة الأردنية الهاشمية على رعايتها للسوريين واحتضانها لهم وخاصة القيادة الملكية الشريفة برئاسة جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين المعظم أما بعد فإن الأردن لايمكن لها أن تبقى دون تدخل إنساني لعدة أسباب الأول لأن ذلك من شيم وعادات النشامى وثانيا بسبب القربى والعلاقات السامية مع الجمهورية العربية السورية وأما عن دور الأردن فهو دور إنساني وشريف ومن يقول غير ذلك واهم وأما عمن يقول أنا سوريا يمكن أن تشن حربا على الأردن فإن ذلك وهم لأنها لا تستطيع ولا تملك القدرة كما أنا الجيش السوري الحر لن يسمح بذلك أبدا وهو قادر على ذلك وأنا أعتقد أن الحل في سوريا هو على أيدي الأبطال في الجيش الحر وباقي الكلام هو سياسة غير مجدية ومهل للقتل و العنف

ام ارهابي اردني ماذا تقول ..
ميكانيكي اردني يفجر نفسه في سوريا تلبية لـ"فتوى سلفية جهادية"

قالت هند حسن (50 عاما) أن ابنها محمود عبد العال قتل في هجوم انتحاري نفذه في درعا في تشرين الاول، تلبية لـ"فتوى سلفية جهادية"، مشيرة الى ان ابنها الذي درس في معهد صناعة في عمان ويعمل ميكانيكيا "كان متدينا جدا. حفظ القرآن وهو في سن العاشرة".
واضافت انه "كان مولعا بالجهاد. عندما كان صغيرا اراد الذهاب للضفة الغربية ليقاتل فمنعته، ولكن عندما كبر قلت له: الله يسهل عليك والله يرضى عليك يا ابني".
وقتل عبد العال في 12 من الشهر الماضي عن 33 عاما مخلفا وراءه زوجة وخمسة اطفال.
روت والدته انه اعتقل مرتين في 2004 و2005 وفي 2009 اصدرت محكمة امن الدولة حكما غيابيا بحقه بالسجن 25 عاما، لادانته بمهاجمة دائرة استخبارات في البقعة، فظل مختفيا.
وقالت ام محمود "كان يتردد علينا بين الحين والاخر. وفي آخر مرة في ايلول قال لي: أمي انا معي الله لكن ادعيلي. فأجبته: انا اوكلتك لرب العالمين. ثم ودع زوجته ورحل".
واضافت "بعد اربعة ايام اتصل في منتصف الليل وقال: انا في سوريا. بدا لي سعيدا جدا، ففرحت".
وتابعت "اتصل بعد نحو اسبوعين في يوم جمعة وتحدث مع اخوته واولاده، ثم قال لي: اذا لم اتمكن من التحدث اليك مرة ثانية فادعي لي. وفي 12 من الشهر الماضي ابلغني زوجي بنبأ استشهاده".
واضافت "لا اعرف اين دفن، كان يرتدي حزاما ناسفا، اساسا لا توجد جثة فكل ما تبقى فتات. كنت اود ان يحضروا اي شي من جثته كي يرتاح قلبي وارتاح".
اما والده محمد توفيق عبد العال (52 عاما) وهو عامل نظافة سابق، فقال "لم اكن اعرف ان ابني ذاهب للجهاد في سوريا".

اما يا ايتها المجرمه ماذا عن العائلات التي قتل ابنك المجرم والارهابي ابنائهم وابائهم وازواجهم الا لعنة الله عليكي وعلى خلفتك النجسه بكل كتاب ..ويجب على اهل الشهداء بسوريا بعد معرفة عائلة هذا الارهابي الاقتصاص منهم .