لعــيونك الكويتين بالاردن بامان وضيوف اعزاء....
تحية لك واعلمي ياسيدتي اننا لانؤذي ضيوفنا
أرجوا من الاخوة الأردنيين عدم الانجرار وراء هفوات اللسان، كلنا نخطئ، وكلنا أخطأنا.
أنا متأكد نحن نسامحهم وهم يسامحوننا. الأهم أن الشعب الأردني لن يرسل أبدا جيشا ضد أي اخوة عرب ومسلمين، هذا ليس من شيمنا والتاريخ يشهد بذلك.
لاتقلقي يا اخت الرجال الكويتيين في الاردن ضيوف اعزاء ولا نقبل ان يمسهم ضيم وخشومنا تشم الهوا.
قصيري وضيفي امانة برقبتي.
وشكرا لك على مواقفك النبيلة وهذا البراك الله لايبارك فيه ما عنده نوماس لبلاده ربما بالمولد او التجنس ..دوروا على اصله منين هو.
نحن لا نوأخذ اخواننا الكويتيين بما ينطق به سفهائهم. فهذا السفسه له صولات وجولات منذ زمن بعيد، لا بل هو حاقد ولا نكيل له اي وزن.
يحق للبراك وغيره من الخليجيين ان يتطاولوا على الاردن والارنيين لان الاردن من خلال حكومته ارتضى لنفسه ان يكون حيطه واطي وارتضى لنفسه كذلك ان يجامل لدرجة التسول وهو القادر على ان يكون في موقف يجبر حكام الخليج ان يقدموا له كل ما يطلب يكفى الاردن ان يفتح خطا مع ايران ليعرف الخليجيون ماهو الاردن ويكفي ان يعيد تصدير نصف مليون مصري ليعرف حاكم مصر الذي يقطع الغاز عن الاردن ويمنحه لاسرائيل ليعرف ما هو الاردن فعلى الدولة الاردنيه ان تكف عن اسلوب الاسترضاء والخنوع فكل دول العالم تهتم بشعوبها واولواتها ما عدا الدولةالاردنيه فالاردن قوي بموقعه فعليه استغلال هذا الموقع واعود لاسال الراك الى اين كان هروبه عندما دخل الجيش العرقي الكويت وقبلها عام 61 قبل ان يسترجل من خلال جعجعته
رحم الله الشهيد صدام حسين
يا براك . حين عقد عبدالكريم قاسم مؤتمراً صحفياً في وزارة الدفاع، يوم الأحد 25 يونيه 1961، طالب فيه بضم الكويت إلى العراق، على أساس أنها مقاطعة تابعة للبصرة، وأنه في صدد إصدار مرسوم جمهوري بتعيين شيخ الكويت قائمقاماً لقضاء الكويت، وفي 19/6/1961م اعلن الرئيس العراقي عبد الكريم قاسم ضم الكويت إلى العراق وكانت قوات الجيش العربي الأردني المكونة من كتيبة مشاة مدعومة بسرية دفاع جوي من أوائل القوات العربية التي وصلت الكويت الشقيق . وقد عادت تلك القوات إلى المملكة بتاريخ 13/12/1963م
هذا البراك دائماً ما يتهجم على ما هو أردني بحقد وكراهية لا أعلم لماذا..؟!
يمكن يكون شي واحد أردني داعس على خشمه!
الاردن وابنائها فوق جعجعة امثال ابو الطحين (البراك)لكن حسبي اللة على من وصل اهل الصولات الىها المواصل الدنيا دوارة يا فزعتنا
الطلبة الكويتيون في الأردن عند أهلهم لاتخافوا عليهم فهم في حمى الشعب الأردني و هم اخوة لنا مهما حصل . التصريحات التي تطلق من هنا او هناك ما هي إلا تعبيرا عن الصراع الدائر على الساحة السياسية الكويتية . فلايجوز لإي كان ان يتدخل في الشأن الداخلي الكويتي فأهل الكويت لديهم من الوعي يوزع على العالم العربي ز و لايجوز للأردن ان يرسل قوات عسكرية الى الكويت على فرض كانت الأخبارعن ارسال قوات عسكرية الى الكويت صحية .و على ما اعتقد ان الأردن لايمكن ان يقوم بأرسال قوات عسكرية الى الكويت . و اتمنى الشعب الكويتي الشقيق تجاوز الخلافات و ان يتفقوا على قانون انتخاب ديمقراطي يحقق رغبات الشعب و ان لايكون مثل قانون اإنتخاب الأردني سيء الصوت و السمعة لأن مثل هذا القانون يفسخ تركيبة المجتمع و يجعله اشتاتا متناحرين .
ياأخت الرجال نحن الاردنيين عرب أبناء عشائر وقبائل عربيه أصيله الضيف في بلادنا أمير ونحن نخدمه ونحميه وليست من شيمنا الغدر فالاسر الكويتيه هي اسرنا واهلنا والطلبه هم ابناءنا ونحن لانعرف الغدر وليست من شيمنا الخيانه أطمأني ايتها الماجده العربيه ان الكويتيين في الاردن في بلد الامان وكل بيوت الاردن بيةتهم وهم ضيوف على اخوانهم في العروبه والاسلام
اختي والفلسطينين لا يعتذر لهم هل لهم الله مختلف ام كرامتهم ممتهنه ام السبب ان ليس لهم وطن ليحتمو به
لعلمك ان هذة القوات التي جائت ليس بهم اي فلسطيني ابدا واتحدي ذلك