In our region,Muslim Brotherhood represents the British influence and Salafi Wahhabi represents the American ...Britain wants to regain the influence it had to give for America during world war two and America dont want to give back anything,therefore thier regional allies "have to" clash for any reason even on the size of "Miswak".....!!!!!...o

مرسي امتداد للفراعنة والكومبرادور

اذا الرئيس مرسي امتداد للفراعنه انت تكون امتداد لمن ؟ والله مرسي (مو داري) يتلقاها من (مين)...

خليك على بيان العسكر احسن لك يا سي رباع

اعجب من شعوب امدت العالم كله بالعلم
وانتجت علما في الطب والفلك والرياضيات
عندما كانت اوروبا تعيش في عصر الظلمات
وتريد ان ترجع الى ما قبل 1400عام وتمحي كل ما انجزته ، لن تتمكن هذه الامة من تجاوز تخلفها الحضاري اذا ما استمر الدين مرتبط بالسياسة ،فاوروبا سبقتنا حضاريا عندما طبقت " دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله " فعندما ينفصل الدين عن السياسة تتحرر الامة.

الى الاخ ابن البلقاء المحترم.

يوم ان امدت هذه الشعوب اروبا بالعلم كما ذكرت كان الدولة ( السياسة) مرتبطة بالدين ارتباطا وثيقا وكان المسجد هو شعلة علوم الدين والدنيا ,والاسلام (يا عزيزي يا ابن البلقاء العزيزة مثلك )شجع التعلم والعلم والاستفادة من التراث العلمي العالمي وذلك بمكافئة كل مترجم وذلك كان اوجه في العصر العباسي ( مع التحفظ على طريقة الحكم في ذلك الوقت اي لم تكن شورى على نهج الرسول صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين ) ومع ذلك كانت بلادنا العربية والاسلامية تشع نورا لكافة انحاء الدنيا حتى ان احد ملوك شمال اوروبا ارسل مجموعة من الاذكياء لدراسة العلوم في احدى مراكز العلم في الاندلس ... اما حكم الدين المسيحي في اوروبا وسيطرته على السياسة في القرون الوسطى لا يقاس بالاسلام لان ارتباط الدين بالسياسة في المسيحية عكس الاسلام تماما ولذلك عندما تحررت اروربا من حكم الدين ممثلا بالكنيسة ازدهرت واصبحت منارا للعلم ونحن عندما تحررنا من الاسلام الممثل بالمسجد اصبحنا عالم ثالث ولو في رابع وخامس لكنا كذلك ...

فلا نظلم الاسلام اما انحطاط الدولة الاسلامية سواءا كانت العباسية او الاموية او العثمانية فكانت بسبب طريقة الحكم الفاسدة وتقسيم الدولة الى دويلات وامارات والفساد وغيرة وهذه سنة الحياة ...

ومن ناحية اخرى الازدهار والتقدم في الامم يتم اذا كان هناك تطبيقا للقانون على الجميع ولا احد فوق القانون او المحاسبة عندها الكل (يعمل حسابه كما بقول اخواننا المصريون ) نعم ان الضمير ومحاسبة النفس هي الاصل ولكن الاغلبية تردعها المحاسبة والقانون لذلك تجد الفساد بين العلمانيين والمتدينيين على حد سواء .