اي نصر وقد جرح اكثر من 1222 مواطن واستشهد الكثر من 139 شهيدا
ذكرتني ختياره بحرب غزه السابقه عندما قالوا انتصرنا وعلى احدى الفضائبات قالت كمان نصر اخر مثل هذا النصر لن يبقى غزاوي بغزه
وانت ليش زعلان كثير ياسيدي طيب روح اسرائيل انتصرت ولا تزعل
الى الطراونة العزيز
الشهداء يا عزيزي هم الذين يصنعون النصر ، ومهما بلغ عددهم فهم يصنعون الحرية والكرامة للاجيال القادمة ، اما المصابين فالله ولي بهم وستكون اصاباتهم اوسمة شرف وعزة لهم ،
اما النصر يا سيدي فهو نصر بمعنى الكلمة وهذا باعتراف الخبراء واصحاب الفهم والخبرة في كل انحاء العالم ، ما قامت به حماس من ضرب المدن الاسرائيلية وحتى تل ابيب التي كانت في منأى عن اي ضربات طوال الحروب العربية مغ اسرائيل حتى اصبح الضغط الداخلي في اسرائيل على الحكومة اشد وطأة من الحرب القائمة في غزة ولم يركع ولم يذعن هذا الشعب ، المعابر ياسيدي كانت مغلقه منذ سنوات غير ان اتفاقية التهدئة شملت فتح المعابر رغما عن اسرائيل ، نصر نعم نصر لا يشعر به الا من صنعه وليس من يسمع كلمات الختيارة التى اصابها الخرف ،
ان الاذلال التي عاشه الكيان الصهيوني في الايام الماضية والضربات التي تلقاها من المقاومة الباسله سيجعل هذا الكيان المسخ يعيد تفكيرة لاية خطوة مستقبلا واصبح يدرك ان غزة اليوم ليست غزة الامس على الرغم من صمودها سابقا
النصر والهزيمة لا تكون بايام وسنوات ولكن انتصار ارادة المقاومة الفلسطينية في غزة وضرب العمق الاسرائيلي ووقفة مصر بقوةاعطى رسائل قوية بان الظروف تغيرت وان وعد الله ات
(لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيرًا(سورة الإسراء )
بس يكفي مشاهدة عمير بيريتس الوزير الالسرائيلي السابق وهو ينبطح على الرصيف اتقاء للصواريح الفلسطينية المنهالة على تل ابيب . اي دولة هذه بعد 65 سنة من تأسيسها تنهال الصواريخ على عاصمتها ،وينبطح ساستها على ارصفة الشوارع خوفا وهلها ..اما شعبها فنصفه مختبيئ في الملاجئ . يا طرونه لا تدع حقدك يقودك ، انما النصر صبر ساعة ..وأراه قد لاحت تباشيرة في الأفق .
عاشت فلسطين حرة ابية ،وليخسأ الخاسؤون
يعني الزلمه ما كفر والكل حلل نا الناحية اللي هو بفكر فيها ... الله ينصر الاسلم والمسلمين في كل مكان ويحقن دماء المسلمين في كل مكان
لا تزعل يا طراونه تعليق1 على المعلقين المنتصرين فمنذ عام 48 وضياع نصف فلسطين وحرب 67 وضياع النصف الاخر وحرب 73 وقبلها حرب قناة السويس والامه العربيه دوما منتصره رغم الهزائم المتلاحقه والانتصارات قادمه باذن الله
نعم انتصار لغزة وهزيمة جديده لاسرائيل وذل وعار لاخوان مصر ، الذين لم يختلفوا عن مصر مبارك شيء.
ألف تحيه لشرفاء فلسطين وغزة، ومبروك النصر الالهي الجديد بعد الانتصارات الالهية في لبنان والعراق وافغانستان.
وتعسا لكل من نسي فلسطين وتاجر بفلسطين وباع فلسطين، لاهثا راكضا وراء مشاريع الوطن البديل مرة باسم القومية ومرة باسم الدين. ألاعيب مكشوفه عرتها صليات الصواريخ ودماء شهداء غزة وفلسطين.
هناك ميدان الشرف وليس شوارع عمان والمؤتمرات الصحفيه والندوات والمخيمات والهوتيلات ولبس العمائم وانتحال صفة القديسين المخلصين.
كل انتصارات العرب مهزله (نحن مع غزة واهل غزة) وان شاءالله يأتي يوم النصرالحقيقي، بس انتصارات الفتيش و٣ اسرائيلي مقابل مئات الشهداء والاف مكسرين ، كلنا نصبح اصحاب عاهات وعالة على مجتمعاتنا فقط مشان نخرط وندور على يوم نرقص فيه ، لا فرحة ولا نصر الا برجوع فلسطين وقيام دولة عليها، اما انتصارات ونفخ بقربة خربانه كله كذب فكذب!!!
هذا هذا معيار النصر فما هو معيار الخساره
انا مع اهلنا في غزه بس والله مش شايف النصر اطلقوا اكثر من 1500 صاروخ كم شخص مات بيسنما قتل العشرات من اهل غزه ولا ننسى الدما
اما ان ننتصر صح او بلاش مفرقعات على الناس
نفس نصر حسن نصرالله لما دمروا لبنان
بكل المعايير العسكريه هو نصر، مثل معركة الكرامة نصر، ومعركة الخندق نصر والنصر بالميزان العسكري لا يعني فقط استرجاع أرض أو احتلال أرض.
هذه أمريكا احتلت العراق لكنها مهزومة ووصمت بعار الهزيمة إلى يوم الدين لأنها لم تسنطع البقاء.
المقاومة انتصرت لأنها وصلت إلى مرحلة الردع العسكري. المرة القادمة سيكون استعادة أرض . لا تستعجلوا الدنيا ماشيه بسرعه.
انتصار جديد يضاف الى انتصارات 1948 و1967 و1973 وام المعارك وام الحواسم وام الدنانير وام بريص وام مدري شو...هكذا نحن العرب كل هزائمنا تتحول الى انتصارات بقدرة قادر!!
الى رقم 12 نعم انتصار تاريخي وتحول كبير في الصراع مع العدو الصهيوني تهانينا لغزة هاشم والصبر الصبر لان النصر الكبير قادم وهنيئا لشهداء غزة الشهادة ونتمنى الشفاء لجرحاها والنصر قريب والله اكبر ولله الحمد
ياالله شو احنا العرب بنحب نضحك على حالنا.. يعني اذا ما في قائد دكتاتور يضحك علينا و يحكيلنا انا انتصرنا احنا بنعملها لحالنا ... هذا يدل وللاسف على الوهم الذي يعيشه المواطن العربي بسبب الذل و الجهل.
حزب الله على اسرائيل 2006
العراق على الحلفاء 1991
العراق على ايران 1988
مصر وسوريا على اسرائيل 1973
الاردن على اسرائيل 1968
كلها تعتبر انتصارات على حسبتنا والحمدلله .. بدكم تعرفو شو يعني انتصار شوفو شو عملت امريكا باليابان و المانيا عام 1945 ... و شو عملت اسرائيل بالعرب عام 48 و 67 و شو عمل صلاح الدين الايوبي (الكردي) بالصليبيين ... اللي ما برجع شبر من ارضه و لا نقطه من ميته وبحكي انه انتصر اكيد بدخن حشيشه... حشيشة الوهم المسمى الكرامه و المجد العربي ... .. ومدام بدخن هالحشيشه هاي عمره ما بصير عنا لا مجد ولا كرامه. رحم الله امرئ عرف قدر نفسه .. وسلامتكو
هناك نوعيات همها الوحيد خذلان الأمه وتثبيط عزيمتها. فقدوا الثقه بكل شيء وهمهم الهدم فقط، واشعار الاخرين بأن كل شيء منهار كما قال همام سعيد.
لا نحن نسير الى الأحسن، وقارن الان بقبل 10 سنوات عندما كانت اسرئيل تدخل بطائراتها العمودية وتعتقل من تريد. الان لا تستطيع دخول متر واحد، وعما قريب سندخل فلسطين.
نحن نعيش بعد اليوم فقط عصر انتصارات.
مفاهيم جديدة للنصر عندنا نحن العرب يجب على العالم الاعتراف بها في الامم المتحدة