كلام سيدنا مسمار فى نعش من يتأمر على البلد
*- تتراجعوا ام لا تتراجعوا ,,,, يكفي ان الوطن تراجع ليس خطوات ,, بل دهور !!!!!!
اوعى تصدق ياجلالة الملك ان المجلس القادم مؤهل لتشكيل حكومات برلمانية ليس لديهم رؤى او خطط لحل مشاكل البلد وأنما هو السعي لتولي المناصب لم نسمع اي حزب يطرح حلول وبرامج تعالج مشاكل البلد ومن لدية حلول فليتفضل ببسطها ليقنع الشعب بها لن نصدق مجرد التنظيرات وكلام الاوهام ؟؟؟
الفتور الإنتخابي يسود الشارع الأردني سواءً القوى التي تسمي نفسها(الموالاة)أم القوى التي تعتقد نفسها أنها(معارضة) وذلك مرجعه إلى عدم وجود توافق وطني على قانون الإنتخابات أو على العملية الإنتخابية برمتها، وقد تعودنا في الإنتخابات السابقة وقبل موعد الإنتخابات بما يزيد على 3 أشهر وجود حمى شعبية عارمة تجتاح المواطنين فلا تخلو جلسة عامة أو حديث بين أثنين من تناول وتداول الشأن الإنتخابي ، بعكس هذه الإيام التي يسودها الهدوء الإنتخابي القاتل ،لا بل قد تأخذ شؤون أخرى أقليمية سواءً كانت أم محلية ، لا بل ويراهن جزء كبير من الشعب على عدم إجراء الإنتخابات كليةً،ناهيك عن إجراءها في موعد محدد(23/1/2013)، وإذا كان الهدف هو إجراء الإنتخابات بدون مشاركة شعبية أو الإكتفاء بالحد الأدنى منها(كما حصل يوم أمس بالكويت) فهو خطأ لا تحمد نتائجه نيابياً، مما ينعكس أثره على سوء التمثيل الشعبي وإفراز مجلس لا يمثل ولا يقنع الشعب،وبذلك تكون مسيرة الإصلاح قد عادت للخلف عشرات بل مئات المراحل.
هنالك فتور انتخابي كبير يسود البلاد.. لا ينكره منصف..والحل بيد الله ...ثم سيد البلاد اعانه الله على اتخاذ الخطوة الصحيحة الملائمة لظرف الاردن الحساس
لو جاءت الدولة بقانون انتخاب قامت بتفصيله والموافقة عليه جميع القوى السياسية والحزبية سيبقى الاعتراض والانتقاد سيدا الموقف، نحن امة تتغنى بالسلبية والانتقاد، نحن خبراء في جلد الغير والتنظير واللطم على الوجوه، نريد أن نرقى بانفسنا في ليلة وضحاها نحو حكومات برلمانية ونحن لسنا لدينا تصور واضح عن الديمقراطية واساليب ممارساتها. نعتقد ان الديمقراطية هي مجموعة مكاسب ولا ندرك انها منظومة متوازنة بين المكاسب والواجبات، من منا يقوم بأداء واجبه تجاه وطنه؟ تجاه عمله، تجاه احترام القانون، تجاه نظافة شارعه ومدينته، تجاه مقاومة نزعة الأنا التي استفحلت مؤخرا، تجاه نصرة وطنه وقضاياه، تجاه وضع المصلحة العامة قبل المصلحة الجهوية او العشائرية او الفردية، سيدرك بعض القراء من كلامي انني لست ابن عشيرة كبيرة وهذا اول ما سيهاجمني به اصحاب ثقافة الانتقاد وجلد الآخر(وهذا متوقع ويؤكد ما اقوله).هل سألنا انفسنا ان كنا نحب الوطن في الرخاء والشدة؟ ام ان الانتماء والولاء للوطن وقيادته يكون فقط في فترات الرخاء الاقتصادي ومستوى المعيشة المرضي، وتكثر حينها الهتافات والتبجيل والمديح والقسم بفداء الوطن وقائده بالدم والارواح لأننا ننعم بمستوى معيشي جيد، وعلى العكس عند مرورنا بأزمات اقتصادية (مهما كانت مسبباتها) نتجرد من هذا الولاء ونبرز انياب الانتقاد والسخط على كل ما يعنيه الوطن بل نتذاكي وننظر على كل مسؤول وعلى راس الدولة وندلي بالخطط الشعبية والاستراتيجيات الدواوينية والتي تفتقر الى الواقعية وقابلية التطبيق ولا تزيد عن كونها (سواليف حصيدة في بوق امنيات). فلنعلم جميعا ان الامنيات دائما يمكن تدوينها في مجلدات لا حصر لها وان الواقع هو كتاب واحد يجب ان يقرأ بلغة واحدة وبعين واحدة ولا يصح الا ان تكتب الامنيات منبثقة من اصل كتاب الواقع وليس باغفاله وعدم ادراك حقائقه. وللننظر الى عبارة (ماذا لو؟) ماذا لو خلطت الاوراق وبعثرت وذهب الوطن في مجهول الثورات وما يسمى بالربيع العربي؟ اين سنصبح وماذا سيكون حال الامنيات التي سطرت وكتبت ( هل سنضيف الى مجلدات الامنيات امنيات جديدة بان يعود الحال كما كان في كتاب الواقع الذي لم نقرأه ولم ندركه؟؟؟) ادع الاجابة لكل من يسطر الامنيات دون حسبان ودون قراءة لكتاب الواقع...
مشكلة البلد ياجلالة الملك ليست سياسية ولا برلمانية مشكلة البلد اقتصادية فقط مشكلة انسان اردني يريد
حياة مريحة بعيدا عن الديون بعيدا عن
الجوع والمرض والتشرد كل هذا ياجلالة الملك والبلد مليئة بالخيرات والثروات النفط والغاز والبوتاس والفوسفات والنحاس والميلامين والذهب
ومحيطات من المياة تحت هذة الارض لمن
هذة الثروات اليس من حق المواطن الاردني 63% من ابناء الاردن ياجلالة الملك لايملكون مسكنا ياويهم لماذا والى متى ياجلالة الملك لقد اصبح القهر رفيق الاردني لااريد ان اتحدث عمن سرقو كل هذة الخيرات ولكنك لو تعلم ياجلالة الملك ان المواطن الاردني
يسكن شقة في الايجار يملكها عراقي
اقترح على الحكومة توفير الاموال التي ستصرفها على الانتخابات لأطعام بطون الناس الجائعة لأن الانتخابات اصبحت في نظر الشعب موضوع ترفي وليس من اولوياته خصوصاً ان معظم الاسماء التي تلوح في الافق للنزول للانتخابات هي من الشخصيات الفاسدة ولا امل بالتغيرر للافضل؟؟؟
لقد عاش الاردن ومنذ اكثر من عقد بسياسات متخبطة ارتجاليه عبثية ليس لها معنى لا تستند الى تقييم صحيح استنزف خلالها الوطن من خيراته وموارده وترك المواطن الاردني الى القدر في حارة كل من ايده اله دبر حالك استعمل كل الخيارات حتى تعيش لم يبقى للدولة هيبة ولم يبقى للحكومة طعم ولا راحة ولا لون ولم يبقى لمجلس النواب او ان شئت قلت ومجلس الاعيان اي تأثير في الحياة السياسية او في حياة المواطن الاردني بل لقد اصبحا نقمت عليه بدل ان يكونا نعمت في صون حقوقه ومنع التغول عليه اقول لجلالة الملك ان الزيارات الاخيرة له الى بيوت بعض المسؤوليين لن تجدي نفعاً خاصة وانهم من لون واحد ( سحيجه ) عليك ان تزور القوى الشعبية الموثرة في الشارع الاردني وعليك ان تسمع لصوت الحق والحقيقة والواقع المر الذي تعيشه البلاد والعباد والا فأين المفر .......... تحياتي
الديمقراطية نفسها سترجع للخلف عندما يختفي مبدأ فصل السلطات ويتم دمج السلطة التشريعية بالتنفيذية وهذا اكبر خطأ تاريخي, يا اخوان يالربع يا عقلاء البلد الحكومة البرلمانية تعني ان يشكل الحزب الذي يحصل على اكبر مقاعد في مجلس النواب للحكومة المقبلة وليس ان يصبح النائب وزير وهذا القانون لا يتيح للاحزاب الوصول للبرلمان عن طريق اسس انتخابية قائمة على برامج بل على اساس فزعات عشائرية واسس قرابة فقط وتخيل ان الحكومة المشكلة بهذا الشكل ستكون لها صلاحيات النيابة يعني صلاحيات تعطيل قوانين واصدار اخرى بدلا من ان تكون الصلاحية التشريعية لنواب منتخبين على اسس برامجية يعني نحن ننجرف للخلف في الديمقراطية وليس للامام وهيهات ان تجد من يتحدث في هذا الامر الخطير
*** اوقفوا هدر المال العام في ا لرواتب الفلكيه والامتيازات لاولاد الذوات في المؤسسات والهيئات المستقله والتامين الصحي الخاص فيهم .
** مؤسسة الضمان الاجتماعي -- كوكب اخر روحوا شوفوا الرواتب والحوافز
والمكافأت والزيادات والقروض الميسرة والثالث عشر والرابع عشر والخامس عشر والسادس عشر والسيارات وصناديق الادخار والاسكان والتأمين الصحي الخاص وبدل العمل الاضافي وبدل المواصلات والمكافات ومكافأة نهاية الخدمة والتأمين على الحياة ورواتب التقاعد الفلكية وتعلبم ابناؤهم على حساب الضمان.......الخ وباقي المؤسسات على الله .
مصلحة الوطن أكبر من أن تكون مسألة اجراء الانتخابات في موعدها مسألة تحدي .نحن حلينا المجلس السابق من أجل تغيير القانون واشراك الاحزاب بالانتخابات والمجلس لا من أجل تكريس الصوت الواحد وتوسيع شقة المعارضه والخلاف والعزل السياسي .وأية حكومه برلمانيه هذه التي نتحدث عنها في غياب الركات السياسية والحزبية المنظمه
يا سيدنا هل تقبل بانتخابات فاشله ومقاطعه شعبيا وهل تقبل بمجلس نواب خالي من الاحزاب ومقاطع ومقابل ماذا . هل صحيح أن نتحدى الوطن ومصلحته هل كثير على مستقبل الاردن أن نوسع قاعدة المشاركه والاستقرار .باطل ...باطل المجلس القادم
الى 14 ابو رفعت لقد تحدثت انا بمثل ماقلت حزب الاكثرية سيشكل حكومة والحكومة المشكلة بهذه الحالة ستضمن ثقة مجلس النواب على طول لأن الحكومة تمثلة وحينها ستفعل مايحلو لها اما بقية اعضاء البرلمان سيصبحو اقلية وأرائهم غير مؤثرة اذا ماعلمنا ان كل قرارات النواب تتخذ بالاكثرية حسب احكام الدستور والانظمة الداخلية للبرلمان ومما يزيد الامر خطورة هو ماتنادي بة بعض القوى والاحزاب من تعديلات في الدستور تلغي صلاحيات جلالة الملك بحل النواب الا في نهاية الدورة العادية وهو مايجير كل الامور بمايخدم مصلحة حزب الاكثرية التي يهيمن على الحكومة والبرلمان ؟؟؟
كيف ستكون هناك حكومة برلمانية تتحمل المسوؤلية وهي نتاج قانون انتخابات اقل ما يقال عنه "ابو الاقصاء" ؟.
وكيف ستكون انتخابات ينتج عنها مجلس نواب يمثل الشعب تمثيل حقيقي وتكون بمن حضر؟.
البد منذ عام 2000 وهي تسير على غيار واحد الرجوع الى الخلف في كافة المجالات ولا وجود لخطوات امامية.
الرئيس محمود عباس مع وجهاء المخيمات من سينتخبوا الأنتخابات عير شرعية ولو اردنية
الى 20 سلطي اشاطرك الرأي ان هناك شيء ما وراء الكواليس ؟؟؟
لا يخفى على عاقل، قارئ بسيط للأحداث في أردننا أن هذا القانون (الصوت الواحد، أو كما سماه ابن البلقاء "أبو الاقصاء)أنه سينتج نسخة تقريبا طبق الأصل عن المجلس "المنحل"..أما المصيبة الكبرى، قيام هكذا مجلس (الأكثرية العشائرية المسحجة للحكومة بدون وعي) بتشكيل الحكومة..تخيلوا يخرج الينا أخدهم مثل الذهبي لتشكيل حكومة برلمانية؟ الأدهى أن هذه الحكومة ستستمر لأربع سنوات!! من سيتحمل مثل هذه الحكومة 4 سنوات..الكثير من الأردنيين لا يدركون الى أين هم سائرون..الله يستر..
قبل كل شي يجب ان يكون المرشح اردني بن اردني وناخب ايضا اردني بن اردني يا ناس هي الأردن وليس فلسطين مع احترامي الى الأخوة الفلسطنيون انتم اهل ولكن هناك كبان اردني واللة معكم