هل توجد جديه في الأصلاح ؟؟؟ وهل من المنطق وجود جديه في الأصلاح ؟؟؟؟
,,,,,,,,,,,,,,فقط مقارنه صغيرة من مصر بعد الثورة ,,فقد تم أشتراط استفتاء الشعب المصري عند القيام بأي "خصخصه للقطاعات العامه"( لأنها ملك الشعب المصري) ,,,أما قبل الديمقراطيه فقد كانت لجمال وعلاء وشركائهم
,,,, في الأردن الكل يعرف من أستملك قطاعات الطيران والفوسفات والكهرباء والميناء وغيرها وغيرها,,,
بأمانه وصدق وموضوعيه ودون تجني أن هذا التقرير صحيح وان النظام يماطل لكسب الوقت ولم يتعظ من الدروس والعبر التي أفرزها الربيع العربي وكلهم ماطلوا وصموا آذانهم عن شعوبهم ولم يسمعوا الا لمن حولهم ومن حولهم انكشفوا على حقيقتهم وتم تعريتهم بعد أن كانوا لا يسمع الا لهم فمنهم من هرب ومنهم من هو وراء القضبان ومنهم من ينتظر لأن ارادة الشعوب مهما ضعفت ستكون لها الكلمه الفصل في النهايه .
واهم من يعول على حاشية من المنتفعين وواهم أكثر من يعول على ضعف الشعوب ولا يلتفت الا الى السحيجه والباحثين عن الفتات .
جذوة النار تحت الرماد اقوى من شعلتها الظاهره .
الجدليات والبطولات التي تمارسها السلطات واساليب القمع والاهانه للصوت الآخر ستجعل الاحتقان ينموا وسيأتي يوم ينفجر . وفيما يجري في دول كثيره من الظلم والاحتقان يقابله صم الآذان والاستقواء بالامن والقرارات الجائره وتبدبد اموال الدوله على شكل رشى وشراء ذمم وأكف للتسحيج كله يتراكم في الصدور حتى تأتي لحظة الانفجار وسيقول من ظلم الشعب وصم آذانه عن الحقيقه واستفتى من يفتون له حسب رغباته ومن أجل مصالحهم سيأتي يوم ولو متأخر ولا نسمع الا عبارة (الآن عرفتكم )ولكن مع الاسف بعد فوات الاوان والعاقل من اتعظ بغيره ولا يغرنكم في الله الغرور وربما هي حكمة من الله والله اعلم .
الامور تسير نحو الانفجار وقريبا جدا وعندها لن ينفع الندم
لاجظت ان هنالك سيل جارف من المعلومات المغلوطة بحق الاردن دولة وكيانا وشعبا . مراكز للدراسات والابحات انشئت بدعم اجنبي ( امريكي - اوروبي ) كلها ساهمت في ايجاد دراسات تتوافق مع تطلعات سياسية معينة لاجل تحقيق هدف او اهداف معينة معتمدة على التشكيك من خلال معلومات مغلوطة واجراء استطلاعات بين عينات معينة يتم اختارها حسب هدف المراكز التي هي مدعومة من قبل جهات اجنبية لها تطلعات معينة للنشر نظرية الفوضى في الوطن العربي وها نحن نرى الويلات في سوريا والعراق ومصر وتونس وغزة وليبيا التي بشرت لها بالديمقراطية والحرية والحياة الافضل والسؤال المهم هل الشعب الاردني يريد ان يصبح مثل الدول التي انتشرت فيها مايسمى بالربيع العربي ولكنه في نظري الربيع الامريكي التواق الى نشر القيم الفوضوية وجلب الهواه الى معترك السياسة والاقتصاد اللذين يفتقدون الى الاختصاص والخبرة والدراية منما يجعلهم فاقدين البصيرة الذي يؤدي الى التهلكة كما هو حاصل الان في الدول المشار إلية اعلاة .
الشعب يريد اسقاط الاخوان .
الحكام شعارهم انا السيد وانتم العبيد احكمكم او اقتلكم
يا زلمة فقعتنا ببيان العسكر فش مقال بفوته الا بلاقيك كاتب هالتعليق افصح يا رباع ماذا تريد ان تقول ؟؟
لويش كرهان الاخوان شوه عاملين لك وإلا بدك تظل داير على حل شعرك
على ألاخوان ان يتأردنوا وليس على ألاردن ان تتخاون
انا حاس فيك صديقي و هاي الحاله الي انت فيها بتصيب كل من طلع من الجيش وما طلع بأمره اشي فبتصيبو حاله من عدم الاستقرار النفسي وحاله نفسيه صعبه الله يشفيك و يعافيك و الحمدلله على نعمه الصحه يا اخوان بلاش يصير فينا مثل نعمان
الشعب يريد اسقاط الاخوان يا رقم 12 الم ترى وتسمع وتشاهد ماذا يفعلون هولاء ذوو العقيدة الغير صافية والمتسترين بالدين على غير حقيقة وكلامهم وخطبهم تدل من خلال سطورها على نيات سيئة تجاة الاردن وشعب الاردن . الشعب يريد اسقاط الاخوان من الاردن كله .
ان تجربة الاخوان الفاشلة في مصر هي من ستسقط الاخوان ،فقد كشفت ممارسات الرئيس
المصري محمد مرسي بأن الاخوان لا يمكن الوثوق بهم فقد حنث الرئيس مرسي بالقسم
بانه سيحافظ على القانون والدستور
فقد استولى على السلطات الثلاث الرئاسية والتشريعية وتدخل في شوؤن القضاء وعين حكومة اغلب اعضائها من الاخوان وعين المحافظين من الاخوان ونقيب الصحفيين من الاخوان ،وقد كان التنظيم الاخواني يهاجم النظام السابق وينتقده
على مسألتين الاولى العلاقة مع اسرائيل
واتفاقية الغاز معها وثانيها الرضوخ للولايات المتحدة وثالثها العلاقة مع صندوق النقد وتبين بان الاخوان يرفعون شعارات فقط وعند وصولهم للحكم باعوا المبادئ والشعارات من اجل السلطة
ان مرحلة الاخوان ستنتهي قريبا في مصر
لانهم انقلبوا على الدولة لمصالحهم هم فقط وستكون تجربتهم في مصر هي بداية النهاية لهم فالشعب المصري العظيم عراهم وكشف مخططاتهم باسرع مما توقعوا
الاخوان يتسترون بالدين للوصول للسلطة.
خارطة الاوضاع في الاردن تتضح بعد سقوط طاغية دمشق والاردن بحاجه لرئيس وزراء بمواصفات وصفي التل او هزاع المجالي وليس يحاجه لموظف باسم رئيس وزراء مثل الشوالات التي تقلدت هذه الوظيفه لاحقا