أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 12 شباط/فبراير 2025
شريط الاخبار
الملك: مصلحة الأردن واستقراره وحماية الأردنيين بالنسبة لي فوق كل اعتبار من ضم الوفد الأردني المرافق للملك في لقاء ترامب؟ بالتفاصيل.. قرارات مجلس الوزراء في محافظة المفرق وزير الدفاع المصري يطالب الجيش بأعلى درجات الجاهزية القتالية الملك لترمب: سأفعل الأفضل لمصلحة الأردن وسنستقبل 2000 طفل فلسطيني مريض أردنيون ينفذون وقفة أمام البيت البيض -صور تأجيل زيارة السيسي إلى واشنطن لإشعار آخر الحوثيون: أيدينا على الزناد ضد إسرائيل إذا استأنفت العدوان على غزة نتنياهو: اتفاق غزة سينتهي إذا لم يعد الأسرى بحلول ظهر السبت إعفاء العمالة الوافدة في القطاع الزراعي من الاشتراك بتأمين الشيخوخة والعجز الكلي حسان يمنع سفر الوزراء إلا للاجتماعات الضرورية إعفاء الشاحنات السورية من الرسوم عند دخولها الأردن امين عمان : المرحلة الثانية للباص السريع ستتوقف لهذه الاسباب بدء الامتحانات النظرية لطلبة الشامل الاربعاء الجمارك تحبط تهريب 700 كروز دخان في إقليم الشمال
بحث
الأربعاء , 12 شباط/فبراير 2025


الملك: مسيرة الإصلاح تسير بثبات وقوة إلى الأمام

14-12-2012 08:19 PM
كل الاردن -
أكد جلالة الملك عبدالله الثاني خلال لقائه عددا من القيادات السياسية والفكرية والإعلامية البريطانية أن مسيرة الإصلاح الأردنية تسير بثبات وقوة إلى الأمام في مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وأن إجراء الانتخابات النيابية القادمة، في الثالث والعشرين من الشهر المقبل، هي محطة أساسية في هذه المسيرة وسيتبعها محطات عديدة تلبي تطلعات الأردنيين في بناء غد افضل.
وأشار جلالته، الذي عاد إلى أرض الوطن اليوم الجمعة بعد زيارة عمل إلى بريطانيا، أنه 'لا تردد في المضي قدما في الإصلاح، الذي لن يتوقف في وقت معين بل سيتسمر، وعلى أعلى درجات التوافق والإجماع الممكن حول مختلف التفاصيل، وصولا إلى تعزيز بناء الدولة الأردنية الحديثة التي يشارك جميع أبنائها وبناتها في صياغة مستقبلها'.
واستعرض جلالته خلال اللقاء خارطة الإصلاح التي انتهجها الأردن بدءا من التعديلات الدستورية التي شملت نحو ثلث الدستور، وتطوير القوانين الناظمة للحياة السياسية، وتشكيل هيئة مستقلة للانتخاب، وإنشاء المحكمة الدستورية، وصولا إلى إجراء انتخابات مبكرة تنطلق معها تجربة الحكومات البرلمانية التي تهدف إلى تعزيز مشاركة المواطن في عملية صنع القرار وتحمل نتائجه.
وقال جلالته إن صوت المواطن في الانتخابات النيابية القادمة سيكون حاسما في بناء مستقبل الأردن وأن 'على الجميع تحمل مسؤولياتهم الوطنية في إيصال الأقدر على تمثيلهم في البرلمان القادم، وحمل همومهم وقضاياهم الوطنية في مختلف المجالات'، مؤكدا أن الطريق الأساسي لتحقيق التغيير الإيجابي هو من تحت قبة البرلمان وعبر القنوات الدستورية التي تم بناؤها على مدار تسعين عاما من عمر الدولة.
وبين جلالته أن الجميع يتحمل المسؤولية التاريخية في هذه المرحلة، من حيث ضمان وصول الأكفأ إلى مجلس النواب ومحاسبته على أساس برامجه وما يقدمه للوطن والمواطن، مؤكدا أن على الناخبين والمرشحين تقديم مصلحة الوطن العليا على جميع المصالح الأخرى.
ولفت جلالة الملك، في معرض حديثه عن عملية تطوير الحياة السياسية في الأردن، إلى أهمية أن يقدم المرشحون برامج عملية وواقعية للتعامل مع مختلف القضايا والتحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي يواجهها الوطن، وأن الحكم على هذه البرامج سيكون 'مواطننا الأردني الذي نقدر وعيه وحرصه على استمرار مسيرة الإصلاح الأردنية الشاملة لتكون نموذجا يحتذى في المنطقة'، مؤكدا أنه بحجم المشاركة الإيجابية من الجميع، ناخبين ومرشحين، سيكون حجم التغيير الإيجابي الحقيقي.
وركز جلالته في حديثه على ضرورة تشكيل كتل سياسية تتكون من قوائم وطنية، تكون مُمَثِّلة لكل مناطق المملكة، ومرشحين على مستوى المحافظات، أي الدوائر الانتخابية المحلية، وصولا إلى توجهات تعكس اليسار واليمين والوسط، مضيفا أن مرحلة ما بعد الانتخابات ستبدأ من البرلمان الجديد، ويبدأ معها نهج التكتلات النيابية، والتشاور مع مجلس النواب لاختيار رئيس الوزراء وتشكيل الحكومة.
وأوضح جلالة الملك أن مسار الإصلاح التدريجي الذي يضمن أعلى درجات التوافق ويحترم تعددية الأفكار والطروحات لجميع القوى وأطياف المجتمع هو ما سيضمن ديمومة وفاعلية مسيرة الإصلاح في الأردن ويعززها.
ولفت جلالته إلى أن آلية التشاور مع مجلس النواب لتشكيل الحكومة تتضمن التشاور على شخص رئيس الوزراء من خلال الكتل البرلمانية التي ستتشكل في البرلمان بعد الانتخابات، حيث يبادر الرئيس المكلف للتشاور مع الكتل النيابية لمجلس النواب ومع القوى السياسية الأخرى لتشكيل حكومة تحظى بأغلبية نيابية ويتقدم للحصول على الثقة بناء على بيان الحكومة الناجم عن عملية التشاور وعلى أساس برامجي لمدة أربع سنوات.
وأوضح جلالته خلال اللقاء وفي رد على إحدى المداخلات أنه من المهم الاستمرار في تطوير قانون الانتخاب ليصبح أكثر تمثيلا، وبما يضمن المحافظة على مبدأ التعددية ويعززه، ويشجع على تأسيس أحزاب سياسية ذات قاعدة وطنية تعددية تمكنها من التنافس بعدالة وبقوة في العملية السياسية.
وأكد جلالته أنه يدعم كل أشكال التعبير المسؤولة التي تحافظ على منجزات ومقدرات الوطن، مشددا في هذا الصدد أنه مع الحراك البناء، الذي وصفه بالمحرك الأساسي ليتحمل الجميع مسؤولياتهم بكل أمانة وشفافية ونزاهة لما فيه صالح الوطن وخير المواطن.
وقال جلالته أنه يدعم توجهات الحراك البناء الهادفة إلى مأسسة عملهم في قوى سياسية تشارك بالانتخابات النيابية القادمة، وتقدم رؤاها الإصلاحية ومطالبها المشروعة على مختلف المسارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية من تحت قبة البرلمان، ومن خلال ممثليهم المنتخبين.
وبين جلالة الملك خلال اللقاء أن العمل منصب الأن على الموازنة بين مطالب الجميع، خصوصا الأغلبية الصامتة، وتلك المطالب التي تقدمها القوى السياسية الفاعلة على الساحة المحلية، والتي لا تتوافق مع بعضها البعض في أغلب الأحيان، مشددا على أن هذا التوازن مهم لتحقيق أعلى درجات التوافق والإجماع الوطني حول مختلف القضايا.
وحول مستجدات الأوضاع في المنطقة، شدد جلالة الملك على أنه وبالرغم من التحديات الكبيرة التي تواجه الشرق الأوسط، تبقى القضية الفلسطينية القضية المركزية والجوهرية، وأن حلها بشكل عادل ودائم سيشكل مدخلا لحل العديد من القضايا التي تواجه شعوب المنطقة.
وقال جلالته إن إيجاد حل شامل للصراع الفلسطيني الإسرائيلي يعالج مختلف قضايا الوضع النهائي يعد أولوية على المجتمع الدولي العمل على تحقيقها.
وأكد جلالة الملك أن على جميع الأطراف الإقليمية والدولية دعم حل الدولتين، الذي يشكل السبيل الوحيد لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، محذرا من نفاذ عامل الوقت دون التوصل إلى هذا الحل، وتداعيات ذلك على مستقبل المنطقة وشعوبها.
ونبه جلالته إلى الخطورة الكبيرة التي يشكلها استمرار سياسة إسرائيل الاستيطانية على مستقبل عملية السلام والقدرة الحقيقية على قيام الدولة الفلسطينية المستقلة والمتواصلة جغرافيا.
واعتبر جلالة الملك أن الانخراط الدولي، خصوصا الأميركي والأوروبي السريع لإحياء عملية السلام وإخراجها من دائرة الجمود، أولوية يجب أن تتصدر الأجندة العالمية، خصوصا مع انتخاب الرئيس الأميركي باراك أوباما لفترة رئاسية ثانية.
وشدد جلالته على أن الوصول إلى السلام في الشرق الأوسط لن يتحقق دون تمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة والقابلة للحياة والتي تعيش بأمن وسلام إلى جانب إسرائيل، داعيا جلالته إلى عدم تفويت فرص تحقيق السلام التي سيكون له تداعيات سلبية على مستقبل شعوب المنطقة.
وحول تطورات الأوضاع المتفاقمة على الساحة السورية، قال جلالته إن الوضع في سوريا يزداد سوءا يوم بعد يوم، وأن معاناة الشعب السوري تتعمق مع مرور الوقت دون وجود مخرج نهائي وحل سياسي وإنساني شامل.
وأعرب جلالته عن قلقه من تدهور الأوضاع في سوريا، وانعكاسات ذلك جراء تدفق المزيد من اللاجئين على دول الجوار.
واستعرض جلالته الجهود التي يقوم بها الأردن لتقديم خدمات الإغاثة الضرورية للاجئين السوريين في المملكة، والذين زاد عددهم عن ربع مليون لاجئ، وما يتطلبه ذلك من مساعدة دولية للتعامل مع هذا الظرف وتطوراته.
وتحدث جلالة الملك خلال النقاش عن الربيع العربي، الذي شكل نقطة تحول رئيسية في تاريخ المنطقة، 'إلا أن نتائج تحولاته ستحتاج إلى سنوات لبيانها، وسيكون لكل دولة عربية تجربتها الخاصة عن الأخرى'.
وقال جلالته إن الحكم على الربيع العربي سيكون مبنيا على 'مدى قدرتنا على حماية التعددية، ومدى نجاحنا في تعزيز مبدأ رقابة الشعوب على مسار التحول الديمقراطي الذي يحمي حقوق الجميع بما فيهم الأقليات، ويحافظ على نهج التسامح والاعتدال، ويقوي مؤسسات العمل الديمقراطي، ويحسن مستوى حياة المواطنين، ويؤدي إلى قيام حكومات مساءلة من قبل الشعوب تنتهج الشفافية والنزاهة والعدالة مبادئ أساسية في عملها'.
واستعرض جلالته خلال اللقاء الجهود التي يقوم بها على مختلف الصعد للتعامل مع التحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط، ومنها زيارته التي اختتمها اليوم إلى العاصمة البريطانية لندن، واللقاءات التي عقدها مع المسؤولين البريطانيين.
وأعرب الحضور عن تقديرهم لرؤية جلالة الملك الإصلاحية الهادفة إلى المضي قدما في بناء الأردن الحديث، وتثمينهم لعمق الطرح الذي قدمه جلالة الملك خلال اللقاء، وقراءته المستنيرة للتحديات التي تواجه الشرق الأوسط وسبل التعامل معها.
وكان جلالة الملك التقى خلال زيارته إلى لندن ولي العهد البريطاني سمو الأمير تشارلز، وأجرى مباحثات مع رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون ووزير الخارجية وليم هيج تناولت مستجدات الأوضاع في الشرق الأوسط، خصوصا جهود إحياء عملية السلام بعيد القرار الأممي الأخير بمنح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو، إضافة إلى التطورات المتسارعة في الشأن السوري، وعلاقات التعاون الثنائي وسبل تطويرها.

(بترا)
التعليقات

1) تعليق بواسطة :
14-12-2012 08:34 PM

نعتذر

2) تعليق بواسطة :
14-12-2012 08:39 PM

نعتذر عن التعليق

3) تعليق بواسطة :
14-12-2012 08:44 PM

أصغاث احلام سمعناها ونسمعها منذ نصف قرن ونحن نقف مكاننا خطوه تنظيم ولو ان اقتصادنا وتعليمنا وصحتنا وحياتنا الاجتماعيه تراجعت خطوات واضحه الى الوراء وسنظل مكاننا نراوح ما دمنا نعيش على الاحلام والاوهام دون ان ننتقل الى دولة مؤسسات وقانون وعدل وحقوق الانسان وتنتقل السلطه الى الشعب بطريقة واقعيه وشفافه بدل دولة الفرد وحكومات الكتبه وتعظيم التوريث والشلليهوبقاء مؤسسة الفساد التي تسيطر على مفاصل الدوله وتمارس السلطه كل انواع الاقصاء والتهميش والتطهير الذي تمارسه السلطه وذراعها القوي الاجهزه الامنيه وحكومات الظل .
الحقيقه على الارض لا تتفق ابدا مع ما نسمع ونقرأ ونرى .
وسيسمع هذا الكلام من بقي حيا بعد عشرة او عشرين سنه من التسويف .

4) تعليق بواسطة :
14-12-2012 08:47 PM

نعتذر

5) تعليق بواسطة :
14-12-2012 08:48 PM

والله انا شايف انه ما في وسيله لجلب الانتباه لمعاناة المواطن الاردني وفقره ونهب ثرواته وتهميشه والضغط عليه بشكل متواصل والغاؤه واقصاؤه من الحياه السياسيه ومن القدره على انه يكون فرد فاعل الا انه يتحول الى لاجيء على تخوم الدول العربيه في المخيمات
منها بتم لفت النظر اله ومنه بتم اعطاؤه معونات اقتصاديه
وانظار العالم بتتجه نحوه

وبتحول لحديث الساعه والكل بده يساعده
وبده يساعد البلد اللي هو كان فيها مواطن ولكن السياسات المتخبطه خلته لاجيء

وقتها يمكن يتم الاصلاح ويمكن يتم الاعتراف انه في بلد انتهبت وبطريقه ممنهجه
وانه اللصوص والفاسدين بتمتعوا بحصانه مفهومة السبب

اناعارف حالنا بصعب على الكافر

6) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:08 PM

الاصلاح والتغيير والشفافيه والعداله كلمات جميله خاصه لما تكون مكتوبه بطريقه انشائيه راقيه .
ومع انه ما طلعلنا بدل دعم المحروقات ومع انه خدما 27 سنه في الجيش العربي المصطفوي ..و كرامتنا ما بتسمح انو نصف بطابور امام البنوك لقبض مبلغ بدل الدعم المهين ..
مع انه بنتذكر انه كنا قرة العيون والنشامى اصحاب الزنود والسواعد والوجوه السمر يلي لوحتها وحرقتها ولعنة ابو ابوها الشمس ..ومع انو الان احنا بطبقة الفقراء والمعدمين ..ومع انه احنا كنا مرميين بالصحارى بنحرس وبنجلخ صبطانات مدافع وبنادق وغيرنا بلموا عمله وبدرسوا بالجامعات وببنوا قصور وبعملوا شركات وبصيروا مسؤولين وبصيروا مليونيريه وبتسيدوا علينا ..
مع كل ذلك رح يبزغ فجر جديد وقريبا جدا خالي من الكولسترول .

7) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:24 PM

مسيرة الإصلاح الأردنية تسير بثبات وقوة إلى الأمام .. فالانتخابات النيابية قادمة .. يعني ستستبدل حجارة القدر بالطعام الوفير وسيأكل كل أردني نائب على كل وجبة .. عندها سنشبع ونبدأ بالتفكير بغزو الفضاء الخارجي وأرسال أول رائد فضاء أردني مباشرة دون المرور بالقمر إلى كوكب زحل وإذا ما ثبت وجود بوادر حياة هناك سيتم أرسال سائر شرفاء الأردن هناك ليستثري الفاسدون دون مسائلة ولا منغصات .. سامحونا

8) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:31 PM

من زمان ما شفت تعليق ل محمد السكر العدوان .. وينك يا رجل .. خايف حدا يصيدك وإلا خايف على رصيدك

9) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:42 PM

اعدكم وعد الرجال ان صار اصلاح بالاردن لاحلق نص شواربي واخلي النص الثاني وامشي بالشارع العام لمدة اسبوع .الكلام للاعلام الاجنبي لاظهار ان لدينا ديقراطيه واصلاح وعيب علي يصدق وسلامات اصلاح وحرب فساد وواسطه .لا يصلح العطار ما افسد ؟؟؟؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:43 PM

وألله لقد أبكيتني يا أخي مع أنني صعبً الدموع ,,,أنتً أيها الشريف على رأسنا من فوق وأنحني أحتراما لك ,وأتذكر والدي رحمه الله ألذي هو من نفس الطينه من الرجال وكان دائما يقول (ألشرف رأسمال) .

11) تعليق بواسطة :
14-12-2012 09:49 PM

صحيح مسيرة الاصلاح سائرة مثل قطار بدون فرامل ... لقد تم استعادة الشركات المنهوبة الفوسفات بقيادة الكردي وامنية بقيادة الطرابلسي واراضي الدولة بقيادة المخضرم ابو الراغب وسيده وشركة الكهرباء بقيادة الرفاعي الصغير . ياجماعة يجب ان نخرج بمسيرة مولاه . زغرتي ياهلالة

12) تعليق بواسطة :
15-12-2012 12:10 AM

عاش بيان العسكر

13) تعليق بواسطة :
15-12-2012 12:35 AM

الكلام وردي،،،بس ليش حيتان سوداء،،،يظهر أصابني داء السحيجة،،، اقصد عمى الألوان!!

14) تعليق بواسطة :
15-12-2012 01:57 AM

يا اخوان الملك يحكي عن الاردن؟ ياخي والله هالبطانة مش مزبوطة مابحكو للملك عن الاردن

15) تعليق بواسطة :
15-12-2012 08:35 AM

بصراحة لم يعجبني ولا تعليق كل الكلام الوارد فية يدخل ضم .... ..... الذي لا ينفع احدا . الملك يشرح للعالم ما هي الاصلاحات في الاردن والعالم يمدحه ويشجعه على اتباع طريق الاصلاحات والاخوة المعلقين لا يعجبهم العجب ؟ غريب ( كل العالم معجب إلا انتم يا اعزاء ) . تعديلات دستورية 42 تعديل تم ومحكمة دستورية انشئت ولجنة انتخابات مستقلة ظهرت وقانون للاحزاب والاجتماعات والانتخابات شرعت وسجل مليونان وسبعة مئة الف مواطن للانتخابات وحكومات برلمانية منتخبة عند الافق القريب وهنا ظهرت العجائب والغرائب ضغوط خارجية تريد اقحام الجيش العربي المصطفوي في الصراع الدامي في سوريا الشقيقة وصاحب القرار يرفض لاننا لا شأن لنا فيما يجري والحل السياسي افضل من الحل العسكري الذي لا فائدة منه والغاز المصري قطع لاجل ان نركع للاخوان ونحن في الاردن لا نركع إلا الله وحده لا شريك له و6700 مظاهرة ومسيرة سارت بدون قتيل واحد بفضل الله عز وجل وبفضل الاجهزة الامنية واخيرا رفع الاسعار شر لابد منه والسبب اقتصادي قاهر والاسباب معلومة والفساد ومحاربته بطئ المكافحة ( !!! ) وهذا الموضوع المزعج الوحيد لنا جميعا حاليا ويجب ايجاد حل له لاننا لانريد ان نرى الفساد عندنا والفاسدين والسماسرة حولنا . حفظ الله الاردن الغالي .

16) تعليق بواسطة :
15-12-2012 11:48 AM

نعم اصلاحات وتقدم بالاصلاحات على الورق
ولالواقع يقول مكانك سر.فكونا والريحم والديكم والله اني اخجل من تصريحات واحنا بالقرن الواحد وعشرين
لو كنا بالستينات او السبيعنات يمكن تمشي هيك سوالف.ارحم يا طراونه.

17) تعليق بواسطة :
15-12-2012 12:36 PM

على الجميع أن يعلم أن المال القطري بات واضحاً عبر المواقع الإلكترونية ووسائل الإعلام المحلية الأردنية، ويضيف يُلاحَظ وجود كتاب محسوبين على الموقف القطري ويؤصلون له من خلال إبراز نشاطات الثورة السورية ودعم جماعة الإخوان، بينما لا نرى سطراً واحداً عن الثورة المصرية وحكم جماعة الإخوان في مصر والمستوى السياسي يعلم من هم ويعرف من خلال مصادره الامنية كيفية دخول المال القطري السياسي الى جيوب اللذين لا ولاء لهم للاردن ولا انتماء لهم لهذة الارض الطهور على قاعدة التي تقول ((( الفلوس تشتري النفوس ))) . حفظ الله الارض الغالي .

18) تعليق بواسطة :
15-12-2012 12:39 PM

نعم نعم للاشتراكية على خطى وصفي وهزاع وحابس لا على خطى حبش وابو علي مصطفى الستالينيين

19) تعليق بواسطة :
15-12-2012 05:48 PM

يا رقم 18 المرحومين هزاع ووصفي وجابس هم من انصار الاقتصاد الموجه ولم يكونوا في يوم من الايام دعاة الاشتراكية ولو كانوا لكان الاردن مثل مصر والعراق وسوريا واليمن وووو .

20) تعليق بواسطة :
15-12-2012 06:12 PM

لا أتفق اطلاقا مع مقولة جلالة الملك بل إنها بداية التحدي للإصلاح مع هكذا قانون انتخاب ومع التفرد بالقرار وتعطيل روح الدستور على نقائصه

21) تعليق بواسطة :
15-12-2012 07:59 PM

يا رقم 20 صناديق الاقتراح هي التي تقرر مصير الاصلاحات وليس التعليقات من هنا وهنالك اصلا جهات اصبحت معروفة تريد خراب هذا البلد الذي نهض من لا شئ بفضل قيادته الهاشمية وشعبه الوفي وأقول لك وللاخوة الاعزاء ان دول مثل اليونان والبرتغال واسبانيا تعاني مثلنا من فاتورة النفط والغاز الذي ارتفع كثيرا وها دول الاتحاد الاوروبي دعمت هذة الدول الثلاث ونحن يا سيدي حولنا اشقاء لا نريد منهم نفطا ولا غازا بدون مقابل بل باسعار تفصيلية كما عاملنا المرحوم صدام حسين حاكم العراق سابقا وإذا توفرت لنا هذة الاسعار التفصيلية فان متاعب الاردن الاقتصادية والسياسية تنهي . حفظ الله الاردن الغالي .

22) تعليق بواسطة :
15-12-2012 08:05 PM

ياترى بعد كثرة الهرج والمرج والتجاذبات وتعاظم القوه المعاديه للسلطة ومساهمة السلطه عن طريق حكوماتها واجهزتها واذرعها بزيادة اعدائها يوما بعد يوم ولم تدرك بعد اننا في عام 2012 وليس في عام 1950 وأن الوعي تعاظم عند معظم شرائح المجتمع ولم تعد ادارة الدوله قادره على استيعاب المستجدات ، الشباب ، وسائل التواصل الاجتماعي ، الكم الهائل من المثقفين ، انكشاف الظلم والفساد والشلليليه والمحسوبيه ونهب المال العام وكل اسباب سقوط الدول التي قرأناها في التاريخ متوافره تماما .
هل هذا كله غير كاف ان نبدأ ببرنامج مصالحه وطنيهقادر على انقاذنا من الغرق فوري مع النفس ومصالحه مع بعضنا على قواعد واضحه دون لف او دوران ودون تصريحات تسويفيه واعلاميه إن خدعت الانجليز لأن ارجلهم ليست في النار فلن تخدعنا لأن ارجلنا تكتوي وإن كان الشتاء قاسيا وزادت قسوته تصرفات السلطه التي تزيد من قاعدة العدوات وتزيد من الاحتقانات بحيث ستصل الى حدٍ لم تعد هذه التصريحات ومحاولات الرثي والضحك على الذقون مقبولة بأي حال وتنفجر الامور في وجه من يدعون الحكمه وهم ليسوا بحكماء ولا راشدين ولو كانوا كذلك لجبًروها قبل أن تنكسر .
اما آن الاوان للسلطه واجنحتها واذرعها أن تجنح للمصالحه على اسس بدل زيادة قاعدة الاعداء لنركب جميعا في مركب آمن بدل هذا المركب الذي يوشك على الغرق بسبب تعنت السلطه واذرعها وانكار حق الشعب في حياة كريمه يسودها العدل بدل الظلم والنور بدل الظلام والجنوح الى الحقائق بدل الاباطيل وبعدها عندما يقع الفاس بالراس يكثر البكاء والعويل ولكن يكون قد فاتنا القطار .
اللهم الهم سلطتنا الرشد والحكمه ليعودوا عن غيهم وعنتهم وصلفهم الذي قاد القذافي وابن على والاسد ومبارك وهانحن نقف على نتائج الصلف والامور تقاس بنتائجها .

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012